المهدي: لم نستلم دعوة للمؤتمر التحضيري وعودتي للسودان وشيكة

يجب ان تعود لتصحيح اخطاءك العذاب الذى فيه الشعب السودانى 25سنة انت السبب فيه لقدسلمت الحكومة لهؤلاء شذاذ الآفاق بكل سهولة وهربت (تهتدون) ولم تطالب بارجاع حكومتك اليمقراطية التى انتخبك فيها الشعب وسلمك امانته فضيعتها…حتى انك لم تطالب المجتمع الدولى بالوقوف معك..لارجاع الحكومة الديمقراطية …مما يدل على خوفك من الموت والاعتقال وتواطئك مع هؤولاء المجرمين……..اذا كنت عائدا لتقود شعبك مثل كل العظماء والقادة اصحاب الكارزيما الذين كانوا دئما فى مقدمة الشعوب يقودونها نحو التغيير عن طريق الثورةالناعمة التى كنت تبشر بها وتدعوا بها لتحقيق الحرية والانعتاق . ولقد ثبت لك أن جماعة الاسلام السياسى لاتصلح للحكم ابدا…ابدا..نحن لانريد مواجهة بالبندقية ولكن ثورة سلمية لانتزاع حقوقنا إن كنت اهلا لذلك ….فمرحبا ..وانت اعرف بنفسك …..وإن كنت غير ذلك….فلا تاتى لتمد النظام بروح جديدة بعد ما طلعت روحه….واخيرا اقول لك اذا لم تنتهز الفرصة وتحدث التغير من الصفوف الامامية مع الشعب ….فسوف ينساك الشعب السودانى …فتموت ذكراك حيا وميتا.

اركز فى كلامك ده وما يغشك الفريق صديق وولدك مساعد الرقاص وانت الان فى بداية العقد التاسع لاقى الله بالنجيض ونظام الرقاص يترنح نرجوك ان لاتنفخ فيه الروح ايا كانت الاسباب والمبررات وكفاية جغمسة وحوار مخستك وخير لاهل السودان الموت بالبندقيةمن الموت جوعا

مجرد خطرفة وهذيان لاقيمة لهما كالعادة
منتظر الإنتفاضة علشان ينط فيها ويواصل مسيرة الفشل والتردي والخيبات للمرة الثالثة.
لايمكن الوثوق به ولا للحظة لأنه نرجسي أناني متقلب ولايثبت على حال أو موقف
فاشل ملووث ومهووس ليس إلاّ

والله كان الأجدر للصادق المهدي أن يعود للسودان ويستقيل من رئاسة حزب الأمة ويبتعد عن العمل السياسي نهائياً فذلك سيكون أكرم له وأفضل. وهو بنفسه قال قبل عام تقريباً في القاهرة أنه سيفعل ذلك ولكنه لم ولن يفعل.

مواقفك دائماً ضبابية ورمادية ومشاترة، فأنا من المؤتمر الوطني ولا يعجبني قولك، والمعارضة أيضاً لا يعجبها قولك. يعني أنت تغرد في وادي لوحدك!

سلّم حزبك للشباب وأشغل نفسك بكتابة مذكرات حياتك يا رجل فقد ولّي عهد الزعامات الأبدية وروح المهدية المقدسة وتقبيل الأيادي.

وبالمناسبة، ما قام به المهدي خلال العامين الماضيين خارج السودان، من توقيع إتفاقيات مع الجبهة الثورية وإتصال بأعداء السودان وإطلاق عشرات الإتهامات ضد الحكومة، وبرغم عفو البشير عنه، إلأ أن هناك “ثمن سياسي” سيضطر الصادق المهدي لدفعه حال عودته.. هذا ليس تهديد، لكنها قوانين لعبة السياسة: كل فعل له ردة فعل وليس من الضروري أن تكون ردة الفعل مساوية للفعل في المقدار ولا معاكسة له في الإتجاه (مثل قوانين الفيزياء).

يا راجل بلش الاستعجال أمامك ثلاث أشهر لإطلاق كذبة ابريل ، دائماً مستعجل ، قال محمود السعدني ( العجلة من الشيطان و الويل لمن ركبها ) فحاسب من ان تركبها واهما لتتظلط ! لا تنسي جروح و كسور الثمانيني لاًتبراء او تجبر سريعاً.
شفاك الله من متلازمة نابليون حتي لا نراك في مصحة كوبر !

طيب يا جماعة الكنداكة وبت ملوك النيل بتكضب لي شنو وبتقول وصلتنا دعوة من الالية؟
طلعها العتباني كضابة وهنا الامام الحبيب تم الناقصة،،،
الناس دي لو ما الواحد فيهم كضب بمسكو مرض؟؟
الحكاية شنو يا ناس البلد كلها انمسخت؟

لسه الرغبة في السلطة مسيطرة عليك. أنصحك ما تكون دنيء النفس . أنت لا تستطيع إدارة كشك جرائد. ولو كان فيك ذرة واحدة من الفهم والخير ، كنت إلى الآن في الحكم. هل فقدت الاحساس؟ راجع طبيب نفسي. السودان كلو يشتم فيكم من عمايلكم السابقة . واللعنة عليكم لا تفارق أفواه السودانيين. أقفل خشمك وكفانا هراء وكفاية عليك ولدك المتخلف مساعد للسفاح ، ياكل ويأكلك معاهو – الله لا عادك للسودان مرة اخرى.

لو عودتك وشيكة ولا ما وشيكة مافى زول شغال بيك