رسمياً جالون البنزين يرتفع الى 10 الف جنيه.. وبمزيد من السرية و الكتمان الحكومة تزيد ضريبة القيمة المضافة علي المحادثات من 15% إلي 30%

ومن جهة أخرى ارتفع مساء أمس سعر جالون البنزين الى 10 الف جنيه " بالقديم " ومن المعروف ان ارتفاع اسعار الوقود عادة ما تلقي بظلالها على كافة السلع والخدمات .

يا جماعة الخير إتو معقول تعرفوا مصلحة البلد أكتر من الحيكومة؟؟؟؟؟
يعني شنو الجالون بقي بي عشرة جنيهات؟؟؟ زيادات طفيفة لا تذكر ولا مو كدي؟ بكرة إطلع بترولنا ويزيد دهبنا ونزرع رز تقيل وقمحا ووعدا وتمني ، أها دايرين شنو تاني؟؟ السكر وزادوهو!! بكرة في زيادات في أسعار الأدوية بحسب قيمة شراء الدولار من الاسود،،،، الحكمة ما قاعدة توفر ولا هللة لإستيراد الأدوية؟؟؟ يا حليل لمن كان دولار دواء الأطفال 50 قرش بس، ودولار بقية الأدوية 270 قرش وبعد دا كلو الدولة هي البتوفر الدولارات لجميع شرلاكات الأدوية
يديكم دوام الصحة وتمام العافية والشكر علي العافية

تحويل الأرقام من جديد لقديم فيه أخطاء كتيرة

نستاهل ونص وخمسة لاننا مش رجال والاماكانت الحكومة بتلعب بنا تيوة يابشير ارحمنا يرحمك من السماء ياخ فكها فكاك

لا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل …
ربنا يورينا فيكم يوم يامن أفقرتم الشعب وسرقتوا ونهبتوا كل مقدراتنا…
قدامكم خيارين ياترجعوا كل القروش السرقتوها والطلعتوها برة البلد ياتنتظروا الطوفان …!

لاحول ولا قوة الا بالله … حسبنا الله ونعم الوكيل .
الي متي هذا الاستنذاف للمواطن السوداني ياعمر البشير ؟….. الي متي ؟…
حتي المكالمات الهاتفية ؟… اعوذ بالله اعوذ بالله من هذه الفئة الظالمــــة
اما كفاكم ؟.. اما شبعتم ؟.. ثم الســـؤال الذي يطرح نفسه بشـــدة ، اين تذهب هذه
الاموال والجبايات من دمغات وقيمة مضافة علي اي سلعة وعلي اي منتج وعوائد
واستقطاعات ومسميات نكاد لا نعرف معناها ؟؟؟… اين تذهب
هل ترجع الي المواطن الغلبان في شكل معينات !!! ام يحسها تطورا في واقع
حياته !!! … والله حرام والله حرام .. ارجع عن غيك وطغيانك وجبروتك وتضيقك علي ابناء شعبك ايها البشير انت وحكومتك .. حكومة القتاس وليست الانقاذ ….

ياشباب عندي ليكم خبر عاااااااااااجل.
لقد تم ضرب احد ضباط جهاز الامن الاقتصادي برتبة نقيب من قبل احد الجزارين اقسم ليكم بي الله جزااااااااااار يصغره سنا وسمنا حينما رفض ضابط الامن ابعاد سيا رته البوكس من مدخل الجزاره فحدثت ملاسنه بينه وبين الجزار قام الجزار علي اسرها بجلد الضابط وركله وسبه هو واهله وحكومته القتو ضابط وزلك علي رؤؤؤس الاشهاد وكاد ان يقتله لولا تدخل الاجاويد.
للمعلوميه الضابط اسمه لؤي من منطقة البسابير
والجزار الهمام اسمه عبدالله ويلقب بي ضبه.
والمكان بحري-الكدرجوار محطة حجازي.
وممكن تسالو هناك وتتاكدو

اين حق المشاركة يعود الحرام من حيث اتى شكلو الحكومة حاترجع كل الاموال المنهوبة عشان تحافظ على الكرسي ( يمهل ولا يهمل ) الله ينتقم منكم عذبتونا وين التونا

شعب يستاهل لانه جبان وغير الكلام عبر النت ما عندو حيله ……..رحم الله شعوبا عرفت قدر ها وغيرت حالها بيدها

انتو بتجيبو الأخبار دي لشنو؟!

البلد فيها حروبات
فيها مشاكل

عادي جداً الأسعار تزيد

بعدين انتو قاصدين شنو بالخبر دا

هل شاورناكم قبل ما نجي نستلمها
جينا طلبنا رأيكم قبل كده في شنو عشان نقول ليكم نحنا ح نزيد الأسعار

شعب حشرات

الاخوه المعلقين السلام عليكم والله ان بتحرج لما تكتبوا وتقولوا مؤتمر وطني الاصل هوالمؤتمر البطننننننننننننننني وشكراّ

والسكر ذاته زاد بس بى طريقة إبليسية يعنى أعلنو للتجار المختارين للتوزيع إنه فى زيادة 2.5 جنيه ، التجار مستغربين ليه الزيادة الشوية دى ؟ لكن عرفه السبب ، لانه ما أدوهم حصتهم والسكر فى السوق إختفى وحيظهر لما الناس تشتريه بزيادة 25%
وكل شى حيزيد بعد زيادة البنزين والسكر أما الدقيق زيادته مؤجلة لما تهدأ الضجة الحتعملها الزيادات الهسع إنعرفت .
أها يالبشير نقاطع كل السلع ياتيس أم الزين ؟

انتو شفتو حاجة؟؟؟ طالما قاعدين في البيوت حارسين اخواتكم ح يحصل ليكم اكثر من كده … دقوكم سرقوكم اغتصبوكم باعوكم وبعد ده كلو قاعدين؟؟ وزي ما قال واحد قبلي .. لسه التقيل جاي قدااااااااااام … اها ارجو الراجياكم …
وجعي عليك يا وطني

عصابة المؤتمر الوثنى تضيف كل صباح يوم جديد مصيبة على الشعب الفضل بالزيادات المطردة فى كل السلع ولاتجابه تلك الزيادات باى رفض قوى من قبل الشعب ، فالشعوب فى المنطقة العربية تنتفض وترمى بالطغاة فى مذبلة التاريخ ولم تكن اوضاعها اسوء من اوضاعنا بل احسن ونحن لا حس ولا خبر نضرب فى الخد الايمن فندير الايسر للصفع

علينا بالثورة ايها الشباب فى وجه هؤلاء المجرمون فما عاد الصمت يجدى

حسبنا الله ونعم الوكيل

معلوم جدا بأن ضريبة القيمه المضافه يتحملها المستهلك …. ومعلوم ايضا ان سعادة الرئيس قد قال بان ليس هناك زياده في الاسعار وان العجز في الايرادات سيتم تغطيته بسياسات لا علاقة لها بزيادة الاسعار ولا زيادة الضرائب المباشره بل توسيع المظله الضريبيه على شاكلة ادخال المتهربين من الضرائب داخل المظله والغاء الاعفاءات الضريبيه من اصحاب الحظوه وليس منها باي حال من الاحوال زيادة القيمه المضافه والتي تعتبر ضريبه مباشره يقع عبأها على المستهلك…… هذا مايلي اعلان الحكومه ,,, لتنفذ نفس الحكومه الزياده السريه لضريبة القيمه المضافه دون اعلان او منشور حكومي يعلم المواطنيين بها …وكان الامر المراد منه مفاجأة المواطنيين وربما الرئيس نفسه ولسان حالهم محل رهيفه تنقد ….هذا ماتفتقت به عقولهم وليس بمستغرب …….لكن لماذا لاتخطر شركات الاتصال عملائها بالزياده ان كانت حقيقة تحترمهم وتتعامل معهم بشفافيه وان كانت فعلا تدير بزنس محترم فمن يخفي التكلفه الكامله لسعر خدماته فقد سرق وطفف في سبيل بيع حدمتها… وما من شركه تجبي من عملائها اموالا لصالح اخروون دون معرفتهم السابقه وربما اللاحقه لا تستحق ثقتهم ومدعاه للمستهلكين تحسس اسرارهم ….. وهنا ان كان لدور ان يلعب هو دور جمعيات حماية المستهلك ,اذ كيف يفاجأ مستهلك مايدفعه يجنب جزء منه دون علمه او اعلانه فجأة لجهه اخرى لم تخطره ولا الجهه الجابيه

صراحة الحكومة ما قصرت تب
اي شي بتعمل عشان الناس تطلع الشارع عملتو ليكم
وصلوكم لحدي الباب ودفروكم ولسع ما عاوزين تطلعو يعملو ليكم شنو يعني

والله نحن ليه ساكتين ما عارف لمتين نصبر على المؤتمر الواطي

ياجماااعة بالله عليكم ما شايفين المعاناة والجوع والحرمان ونااااس المؤتمر الواطي

شبعانين وكل زول فيهم الكرش كبر من امواااال الشعب يااااخوان اصحوا

والله النسااااء بقوا احسن مننا ما قادرين تقولو ا لا لا

حتى المعاااارضة بقوا كلاااااااام سااااااكت .. لك الله يا سوداااااااااان

انشاالله يصل لـ 100 جنيه انا مبسوط جداً جداً لاننا بجد شعب جبان نستاهل كل البحصل ده شايفين الظلم وساكتين عليه يلا خموا وصروا

لو الكلام المكتوب ده صاح تكون دي مصيبه كبيره

شركات الاتصالات تعلم ان عملها يدخل فى الرفاه العام للشعب .. وبذلك ستنزل قيمة مبيعاتها بشكل خيالى .. لن يستعمل الناس الموبايل الا للضروره وستنهار ايضا قيمة ما تأحذه الحكومه … عايزين توجعوهم … لا تستعملوا الهاتف الا فى المختصر المفيد .. وشوفوا كان تنقدروا ..

اولا انا ليس من جماعة المؤتمر … ولكن دعون ننظر للامر بواقعية …. بعد انفصال الجنوب الذي تم بمباركة جميع الاحزاب السودانية وكل السودانيين . ظهر هنالك عجز في ميزان المدفوعات والايرادات …. والسبب هو ليست خروج نفط الجنوب من الميزانية وانما هو عدم الاتفاق حول الرسوم التى يصدر بموجبها بترول الجنوب عبر الشمال …. كما ان الحروب المفتعلة في جنوب كردفان والنيل الازرق ادت بظلالها على الاوضاع المعيشية فالحرب تؤثر تاثير مباشر على الاقتصاد والاوضاع الاقتصادية … ظلت الحكومة تدعم بعض السلع بغرض تخفيف بعض العبء عن كاهل المواطن المغلوب على امره وجاء هذا الدعم على حساب الايرادات المتحصل من تلكم السلع مثل الجمارك والضرائب … فكان لابد للحكومة من فرض زيادة ضريبية في قطاعات اخرى وبما ان قطاع الاتصالات يعتبر من القطاعات الكمالية فقررت الحكومة فرض هذه الرسوم لتعويض الدعم المباشر في بعض السلع الاساسية … يعنى الحكومة تقطع من هنا وتوصل بي هنا …

هذه السياسة في المدى القريب قد تكون مجدية ولكنها لن تنفع في المدى الطويل ولعلم الحكومة بذلك فرضت السرية على الزيادة حتى لاتتاثر بانخفاض عدد ومدة المكلامات نتجية تسريب الخبر …

ربما تكون الحكومة موعدة بدعم خارجي في القريب العاجل يؤدي لسد الفجوة في الايرادات نتيجة خروج بترول الجنوب من دعم بعض السلع …

السئوال المهم هو الى متى تنجح الحكومة في المعالجات الوقتية …. التى اذا لم يتم العهامل معها بصورة دقيقة وفورية سوف تاتي بنتايج عكسية تؤدي لاعلان افلاس الدولة ….

اذا ما هو الحل … اقالة او استقالة الحكومة والثوزرة عليها لن ياتي بعصى موسى فالمشاكل الحالية مشاكل هيكلية في الاقتصاد السوداني وهي تشبه الى حد كبير مشاكل المنتخب فى الناحية الهجوجية فوجود مازدا او ذهابه لايغير الحال في المنتخب وهو نفس الشئ بقاء حكومة البشير او ذهابها لا يغير في الوضع الاقتصادي بشئ فالمشكلة قائمة ويجب التعامل معها بكل واقعية بداء من فرض المزيد الرسوم على اي سلعة او خدمة تؤصف بالكمالية لتةفير موارد اضافية للميزانية لمقابله المصروفات المتزائده من الاجور والمرتبات والسلاح والدفاع وغيرها …

علينا ان نربط الاحزمة للثلاثه سنوات القادمة حتى نعبر هذه الفتره بسلام … والبديل من انقلاب او ثورة او انتفاضة سيكون دمار شامل لكل ارجاء السودان … فاي نظام جديد ياتي لا يجد ما يسندة من موارد وسينهار سريعا وتنهار معه اركان الدولة … بفصل المزيد من الاقاليم .. انعدام الامن …. لدرجه لا يمكن تصورها ….

فقط على الجميع توخي الحذر والحيطة وتفويت هذه السنين بسلام … فاما ان نكون ولانكون …

ان لم تستحي ففعل ما تشاء……

يعنى الواحد مايمشى المحطة ويقول للعمل (فل) يعبى 4لتر فقط والباقى يتموا كدارى

برلمان السودان فى زمن المشروع الحضارى اشبه بالملفحة يعنى منظر والسلام
برلمان دلدول واكبر دلدول رئيسه .لجنة الطاقة فى غياب نواب الخج توافق على الزيادة فى اسعار البنزين وهم يتمتعون باجازتهم السنوية ولاشك انهم استلموا عطية ودابزهانة.
الهدف من عمل البرلمان هو ان يكون ديكورا لنظام الابالسة ولادور له بعد ان ادمى النواب اكفهم بالتصفيق لزيادات وزير العواسة ولاندرى من يمثل البرلمان الابالسة ام الشعب المسحوق
وربما الهدف منه الانضمام لعضوية البرلمانات الافريقية والعربية وعدم الانحياز ومن يستمتع دلدوله ومن لف لفه بالبدلات والتداكر وغيرها فلم نسمع منهم اعتراضا لرئيس اوزيادة فى اسعار السلع
فى حاجة اسمها ضغط الانفاق الحكومى اتبعها وزير مالية الهند سابقا ورئيس الوزراء حاليا انقد بها الهند وحقق نموا قتصاديا اصبح محل تقدير دول العالم وطلب الرئيس اوباما منه مساعدة اميريكا للتغلب على ازمتها الاقتصادية ولم يطلب راى ودابزهانة او وزير عواسته

قبل فترة قمت بعمل دراسة في مجال اختصاصي واشرت الى ان سعر جالون البنزين سوف يتعدى الثلاثين الف جنيه بالقديم خلال التسعة اشهر التي سوف تلي الانفصال فضحك مني الكثير في السودان،
الان الشي السيئ هو ان مصفاة الخرطوم تعاني من نقص حاد في خام مزيج النيل،قامت على اثر ذلك بشراء 600 الف برميل من شركة بتروناس من بترول الجنوب، بعد ان فقدت نصيبها القديم والذي كانت تحصل عليه مجنانا، الشتاء على الابواب وسوف تبدا الاسعار في الزيادة وطبعا سوف تشتري النفط بالسعر العالمي، يعني مزيدا من ارتفاع الاسعار، اما بترول الفولة وغيرها فهو ذو كثافة عاية ونسبة الكبريت عالية، يعني بالعربي ذو تكلفة عاية في التكرير،
اغرب شي في موضوع زين كبف وانها شركة عالمية تقول بان الحكومة جعلت موضوع الزيادة سري، حسب الاعراف يمكن مقاضاة زين الموضوع مش سلق بيض

are u serious ya Alawad, u must be kidding, every one knows that Alkezan officially decided to seperate our country since 1993, but exactly they secretly thought of it since1965, so please don`t make fool of us.