القوات المسلحة تنفي ما جاء في تقرير الغارديان عن أن الجنود يمارسون الجنس مع النساء مقابل الطعام
نفى المتحدث بإسم القوات المسلحة السودانية العميد الركن نبيل عبدالله صحة ما جاء في تقرير صحيفة الغارديان البريطانية عن أن الجنود الحكوميين يجبرون النساء على ممارسة الجنس معهم مقابل الطعام في أمدرمان.
وقال إنه “يفتقر تماما إلى الشفافية والحياد، ومحاولة يائسة لتشويه سمعة القوات المسلحة التي عرفها الشعب السوداني دوما بأنها مخلصة لمواطنيها وحامية لشرفهم وأرضهم وكرامتهم”.
وأضاف العميد نبيل أن التقرير الذي نشرته صحيفة الغارديان على موقعها الرسمي احتوى على مغالطات وأكاذيب صارخة ضد أفراد القوات المسلحة في أم درمان.
وأشار إلى أن مراسلة الصحيفة تجنبت تماما الإتصال بأي من أفراد القوات المسلحة لعرض ما ادعت أنها حصلت عليه من قصص النساء اللاتي زعمن تعرضهن للإنتهاكات، فضلا عن أن المراسلة لم تطلب تصريحا رسميا من السلطات للعمل في المنطقة، وهو ما يثير المزيد من الشكوك حول دوافع التقرير ويشير إلى أن مهمة الصحافية ربما تكون إخفاء أجندة لخدمة جهات تعمل عمدا وبجد على تشويه صورة القوات المسلحة السودانية، على حد تعبيره.
دبنقا
هي بقت علي دي؟ العملتوه في الشعب السوداني خلال ٣٥ سنة ابليس زاته يخجل منه. راجيكم نفي كتير يوم يبدأ الحساب، الذي ترونه بعيدا ونراه أقرب إليكم من حبل الوريد.
لالالا كلام دا غلط ياسعادتو وجنودك ليس ملائكية ومفروض قبل ان تقول اي شئ وتنفي الخبر لازم تعمل تحقيق في المنطقة وتجيب النسوان ديل تحقق معاهم وتجيب الجنود المتهمين وتحاسبهم وتطردهم من الجيش عشان يكونوا عبرة وعظة مش تنفي لينا الخبر كدا ساكت امشي اعمل تحقيق في الاول عشان اي وحدة دفعوا ليها عشان تكذب تعرف انو الحكومة سوف تصلها برضو وتحقق معاها واذا كاذبة تحاكموها وتطردوها من البلد دي لانها تبع المليشة وعاوزها تشوة سمعه الجيش
لله درك يا مواطنة
كلامك صحيح وعين العقل
ان كان فى جيش سناء و كرتي عقل يفهم
لعنة الله على الكيزان و الجنجويد إلى يوم الدين و لا حول ولا قوة إلا بالله
خليك منهن . انتي دفعوا ليكي كم
و لا شغالة بمرتب مغر و بدلات و علاوات و نثريات و ضربات
سعادتك منظمة هيومان ابييل المنظمة البريطانية بقيادة السوداني السيد ابوذر محمود مدير العمليات في المنظمة. الذي بيعمل لينا المخبز الخيري في مدينة امدرمان وغيروا اكيد هو وراء صحيفة الغارديان البريطانية اعملو تحقيق معاهم ومفروض اي منظمة اجنبية تطرد من البلاد لغاية بعد الحرب وخاصة انو بريطانيا ممكن تتعاون مع الامارات وتمدهم بي المعلومات اطردوها للخارج ماعاوزين اي منظمة اجنبية
والله يا كلب الكيزان المدعو نبيل جيشك وهو اصلا مليشيا كيزانية وقسما هؤلاء العساكر اقذر مما تتوقع وأنا شخصيا لي معهم مواقف ودخلوا بيتى اكثر من مرة وسرقوا عينك ياتاجر وقسما في ارتكاز التفتيش عساكر الدعم السريع لايفتشون النساء ولكن عساكر الجيش يفتشون حتى شنط النساء الخاصة وقسما في طريق مدنى قبل سقوطها في يد الدعم السريع كان هنالك بين الحصاحيصا ومدنى اكثر من ١٠ تفتيش جيش وقسما بفتشوا شنط النساء وامام الجميع حتي هنالك امرأة فتشوا شنطتها اكثر من ٨مرات وقسما ملابسها الداخلية يخرجونها من الشنطة العساكر الرجال بالله عليكم في ذل اكثر من كده يا نبيل كلب الكيزان جيش الكيزان لابد من حله تمامآ و ابداله بجيش وطنى مهنى وليس شماسه صعاليك أغلبيتهم أولاد حرام، عليكم اللعنة الي يوم الدين.
صحيفة الغاردبان لا تكذب
ولم يعرف عنهم كذبا
يعملون بمهنية عالية لا تعرفها انت وامثالك
اتقي ألله و حقق و تقصى ان كنت تؤمن بالله
لعنة الله على الكيزان و الجنجويد إلى يوم الدين
عادي . المشكلة والغرابة في شنو؟
جنود وضباط بيمارسوا الجنس مع النساء والبنات والغلمان والاطفال مقابل الاكل . كل الدنيا بتحصل فيها مثل هذه الظةاهر خلال الحروب.
النفي في هذه الحالة يؤكد الموضوع.
وحكاية ومحاولة جعل جنود الجيش ملائكة وقوات الدعم السريع شياطين هي محاولات يائسة.
وكمان كل الشعب عارف أن مواد الإغاثة بتمشي نصها لمخازن الجيش والنص التاني للأسواق . عاااااااادي كل شي عفن ومخجل في الحروب بيحصل. وعند الله تجتمع الخصوم.
عليكم الله سيبوا الفضيلة في حالها وأزعطوا زعطكم على رأي البرهان .
و الغريب شنو في جرائم الكيزان الزي دي.. الكيزان عندهم اخصائيين في الإغتصاب نفسه.. بل لديهم “وظائف” في كشوفات موظفي الدوله تحت مسمى “أخصائي إغتصاب”.. و ليس إغتصاب النساء فقط، و إنما إغتصاب الرجال ايضا.
الكيزان عليهم لعنة الله؛؛؛
إنت وين يا الناطق الرسمي
الحرب مدورة ومفروض تظهر كل يوم بجديد المعارك
هي بقت علي دي؟؟؟
في زول في السودان دا كله ما عارف ميزات الضباط بيحصل فيها شنو؟؟؟؟
خلونا في المهم وورينا أخبار المعارك
المعروف ان اي كلام منفي معناه حصل…. نحن الان نتوقع اي شيء الجيش والجنجويد عملة واحد تصرفاتهم واحدة… الحرب دائرة والشعب هو الضحية يقتل ويشرد وتنتهك محارمه .. لا جيش ولا جنجويد ولا حركات مسلحة عندهم وطنية السودان تدمر والكيزان من يدبرون.الم يقولوا سوف نحرق السودان..
مشكلتنا مع امثال العميد الركن نبيل عبدالله هي أنه اذا قامت هذه الصحف او المنظمات الغربية بنشر خبر او تقرير يتحدث عن انتهاكات الدعم السريع تجدهم يسارعون في تأكيدها و المتاجرة بها و هم يعلمون ان هذه التحقيقات- ان تمت -لم يحصل من قاموا بها على تصريح رسمي من السلطات للعمل في المنطقة و لم تتم في مناطق سيطرة الجيش و لم تعرض على الجيش قبل نشرها و لم يستأذن منهم أحد , فلماذا التطفيف و الكيل بمكيالين ؟؟؟
لماذا هذا النفاق ؟؟
اما ان تصدق كل الاخبار الواردة من هذه المؤسسات الغربية أو تنفيها كلها أو تطالبها باثبات اي خبر تنشره بشواهد منهجية و موضوعية ثابتة في كل الحالات
الكذب حبله قصير
وين كان الجيش لما قتلو الشباب واغتصبو الفتيات اما ابواب القيادة