ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة بغرب أم درمان
الخرطوم: مي علي آدم :
تمكنت شرطة ولاية الخرطوم من ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة تمثلت في «30» مدفع كلاشنكوف و «4» قرنوف و «30» خزنة فارغة وصندوق ذخيرة، كانت مخبأة داخل برميل حديد وسط كميات من المنقولات على متن عربة «ZY» هينو قادمة من الاتجاه الغربي لمحلية أم درمان، وكانت شرطة المعابر والتي تتولى المراقبة عبر المعبر «10» غرب أم درمان اشتبهت في حمولة الشاحنة وقامت بتفتيشها، وأسفر التفتيش عن ضبط كميات من الأسلحة وملحقاتها.
وأشاد اللواء إبراهيم عثمان مدير دائرة الجنايات بشرطة ولاية الخرطوم بالمجموعة التي قامت بضبط الأسلحة وأسند مهمة التحقيق في الواقعة لإدارة المباحث بالولاية برئاسة اللواء عبدالعزيز حسن عوض. من جانبه وجه الفريق شرطة محمد أحمد علي مدير شرطة ولاية الخرطوم بتكثيف التحقيق في الواقعة، وناشد المواطنين بالإبلاغ الفوري ومساعدة الشرطة في مكافحة الجريمة، وقال عند مخاطبته القوة التي نفذت عملية ضبط الأسلحة، إن الشرطة ستظل جاهزة للتصدي لكل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الوطن والمواطن.
اخر لحظة
لما يهل شهر سبتمبر ولحد ما يقضى أجهزة الامن بتكون مخلوعة.
الله يستر.
زمان كانت المسدسات يدسوها في خرج فوق ضهر جمل و تلقي الواحد ينادي : الحرجل…المحريب و هو يبيع المسدسات.
تجارة السلاح أصبحت رائجة.
إنتبهوا
هل حفذتوهم لما بزلوه من جهد
كل الشحنة دي في برميل واااااحد ؟؟؟!!!
وما افه الاخبار الا رواتها (برميل حديد) ولا برميل جاز ولا صندوق حديد تساءل الاخ كل الكميه دي في برميل واحد ؟! منطقي !
كل الشحنة دي في برميل واحد اتقوا الله
اصبح السلاح يهرب بشكل مخيف الي العاصمة والولايات الشرقية خصوصاً كسلا هل ياتري من اجل ماذا هل هي تجارة سلاح ام هي من اجل اخلاية النائمة ام هي من اجل داعش ويبقي السؤال من اين خرجت هذه الكمية ولمن كانت سوف تصل .
لن تتوقف محاولات نقل الحرب الى وسط البلاد ما لم تحسم قضية المناطق الثلاث ومنحها الحكم الذاتى فى اطار كونفدرالى ولفترة انتقالية ترتيبية يتم بنهايتها اجراء استفتاء نهائى وذلك يمثل فى ظنى راى غالبية السكان المعارضين لاستمرار الحرب والمكتوين بنارها فى كل بقاع البلاد ولكن لاحياة لمن تنادى.