رئيس البرلمان السوداني: حدود 56 مع دولة الجنوب خط أحمر، والميل 14 ضمن حدود الشمال، وغير وارد التنازل عنها

اكد الأستاذ أحمد ابراهيم الطاهر رئيس البرلمان السوداني أن حدود 1956م مع دولة جنوب السودان تعبر خطا أحمر، رافضا ممارسة اي ضغوطات على حكومة المؤتمر الوطني لتقديم تنازلات بشأن الميل “14”
وقال في تصريحات صحيفة: “لن نتنازل عن أي شبر من السودان بما فى ذلك منطقة الميل 14 اوضح:
” مضي زمن التنازلات للجنوب ومتمسكين بحدود 56 ” قاطعا بان الميل 14 تدخل ضمن حدود السودان وليس جنوب السودان وشدد ” نحن غير وارد لدينا التنازل عنها”.
وأشار الاستاذ أحمد الطاهر الى وجود مشكلة سكانية بالمنطقة بسبب تواجد كثافة سكانية للدينكا بالمنطقة، ونفى وجود مشكلة فى أستقرارهم بالمنطقة كمواطنين… لكنه أشترط لبقائهم بالمنطقة خضوعهم لقوانين دولة السودان، وفي حالة رفضهم أن تتم اعادتهم لدولة الجنوب.
ههههههه وعن اي حدود تتحدث,اكثر من يتكلم عن حدودالسودان هم اتباع المؤتمر الوطني الغريبة الاطوار واكثر الناس تآمرا على السودان.السودان في مهب الريح, وانتم تتباكون على الميل 14.
يا معلقى ورواد موقع الراكوبة بماذا نرد على هذا الدجال المنافق الافاك ، يتحدث عن عدم التنازل وعن الخطوط الحمراء ، نقول له كفى بك تدجيل فقد تنازلت وقدمت الكثير منها وسوف تقدم المذيد منها فى سبيل ان تستمر فى تسلطك هذا وفى ممارسة النهب والسرقة ومعك اعوانك ، لقد سبق وان تنازلت عن ثلث مساحة البلاد وجعلت ماتبقى من مساحتها تحت اقدام كافة انواع القوات الدولية ، قمت بتسليم من اتوا الى البلاد تلبية لدعوة تنظيمك الى قوى الاستكبار كما تسمونها انتم وتنازلتم عن حلايب والفشقة ، بلاش دجل ونفاق معاك ، انت ماقلت داير الشهادة ماتمشى حيث مكان هذة الشهادة وتريحنا من ترهاتك ودجلك هذا وتتفطس هناك ، لعنة الله تغشاك وتغشى كافة اعوانك
ماذا دهي الرجل ليستبق المباحثات بالنتائج؟ اهو توجيه للمفاوض؟ ام هو المتحدث باسمه؟ ام يقع الحديث هذا في اطار الخطة ال(إنتباهية) في درب الحرب و إراقة كل الدماء حرباً أو فقراً وعوزاً لكل من اوجده حظه التعيس داخل الدولتين التي تميز ولات امرهما بالعجرفة المجوفة واتخاذ القرارات المدمرة رغم الجهود العالميه ليثوبا الي االعقل و الرشد.
الكلام دا فشنك والخبراء سيدخلونكم كرها فى ما اسوا من نيفاشا
والشعب السودانى هو الضحية يانصابين
لم يتبقي لدولة الانقاذ الاجرامية من خطوط حمر سوى جيوبهم وكروشهم فقط
وهي دولة الانبراش والانبطاح في كل ساحات المواجهة الدبلوماسية والحربية ايضا
لقد شبعنا من حديث الفهلوة
انت من بتين كلامك بياخدو بيهو يا بتاع برلمان التصفيق والولائم قوم فز ما تقرفنا اكتر من احنا قرفانين من اولياء نعمتك يا ما عندك راى
اجمل حاجة في الانقاذ عندما تسمع او تقرأ تعليق
لاحد المتأسلمين تحمد الله علي نعمة العقل التي حباك بها
اتمني ان اري يوماً احد المتأسلمين كما بقية الناس
لكنهم دائماً تبدو علي وجوههم الذلة والخبث والاكفهرار برغم ما يعيشون فيه من دعة عيش ورفاه
دا يكــون من شنو؟
هؤلاء الناس من الافضل لهم قفل ملف الجنوب وعدم التفاوض مع الاخوة الجنوبيين عن اي موضوع, لا حدود ولا بترول ولا كلام فاضي طالما هم واضعين العداوة نصب اعينهم وتقتلهم عقدة الذنب نتيجة الضرر الذي الحقوه بالسودان بعد فصل جنوبه وقد قنطروا دارفور للفصل وهم يعلمون هذه الحقائق المؤلمة ولكن تقتلهم المكابرة لذلك فلا غرابة انهم يتفاوضون بنفسيات بايظة وسيئة للغالية لذا هم عاجزون عن تقديم اية حلول وغير قادرين على فهم الحلول التي بها الطرف الاخر وفي النهاية وكما عودونا دائماً يخضعون للحلول المفروضة عليهم من امريكا والامم المتحدة وتحت التهديد بالويل والثبور وعظائم الامور اذا لم يمتثلوا للأوامر ويوقعوا مرغمين……
نحن بدورنا غير منتظرين منهم شئ يفيد الوطن او يفيدنا كشعب ويكفي ما قاموا به من تخريب واحلف بالله انهم لا يدرون الى اين يتجهون متخبطين في سياستهم العشوائية منذ ان فقدوا البوصلة من تاريخ توقيعهم لاتفاقية نيفاشا وقد اصبح شعارهم (زي ما تجي تجي) وقد جاءت كلها على عكس ما يشتهون ويبدوا ذلك جلياً في وجهوهم الكالحة المتجهمة وكأنما كتبت اثام اهل الارض جميعاً على جباههم التي لم تندى خجلاً نتيجة تشظى الوطن على ايديهم الآثمة…….
السياسة ليست حرفة من لا حرفة له ولا يمكن للعاجز ان يكون سياسي ناجح ولو استمر في الحكم لأكثر من 23 سنة ولن يجلب إلا المزيد من الدمار والخراب على جميع الاصعدة وسيكون عن ذلك مسئول مسئولية مباشرة والارضة لن تقطع حبال المسئولية الملفوفة حول رقبته ولينتظر يوم لا ينفع مال ولا بنين ليس في الآخر بل في الدنيا هذه والبلد ليست هاملة كما يعتقدون بل لها اهل واصحاب سيظهرون في وقت لا يتوقعونهم فيه واليوم عمل بلا حساب وغداً حساب بلا عمل…….
ورايك شنو في خطوط حلايب والفشقه؟
أرجو أن أجد من يوصل ردى لرئيس البرلمان المزعوم هذا
لقد إقتلع السودان دولة كاملة من فك المستعمر البريطانى و لم تكن هناك دولتان أساسا وحدهما المستعمر و سماهما السودان. لماذا تتحدث عن حدود 1956 التى لا توجد إلا فى خيالك و خيال الساسة السودانيين المريضين؟ كانت هناك مديريات تتبع للحكومة المركزية فى الخرطوم حتى أيام الإستعمار و تواصل هذا الشكل بعد الإستقلال. المديريات تعتبر شأن داخلى بحت و يمكن تغيير خارطتها و حدودها متى ما شاءت الإدارة السياسية للدولة كما فعل الرئيس جعفر نميرى عدة مرات.
لا أدرى سبب الهياج و الخطوط الحمراء!! لماذا أدخلتونا أولا فى المتاهة الكبيرة المسماة نيفاشا؟ أما كان من الأجدر أن تتركوا القرار فى شأن مصيرى كهذا للشعب السودانى كله شماله و جنوبه؟ أما كان من الأجدر أن تتركوا الحكم و أنتم تتعرضون للضغوط من أمريكا التى دنا عذابها لحملكم على التوقيع على نعش السودان؟
لقد جيئ بكم أو تم ترويضكم لا أدرى! للقيام بهذه المهمة القذرة و تركتم السودان فى مفترق طرق!! و لكن سؤالى الأخير لك: هل هناك المزيد من مهمتكم لم تكملوه؟ عليك بالله أن تجيب و صدقنى لن يتجرأ أحد هنا فى الخروج على حكمكم الرشيد فقد سرى المخدر فى سائر الزول السودانى!! و لكن إجابتك قد تساعد الكثيرين فى تحديد موقفهم ، إما أن يترك المخدر يذهب به إلى حيث الراحة الأبدية أو أن يقاوم و يذهب للعلاج فى الخارج. عسى و لعل!!
الله يستر ما تقومو تفصلو دارفور والنيل الازرق والشرق .انت اخر واحد يتكلم عن مصالح السودان يارجرجه يا ما طاهر انتو فرضتو فى الجنوب كلو تقول الميل 14 تميل بيك عربيتك وتوش جوه البحر وما يلقوك انتو ما فرضتو فى السودان كلو .العقول النيره فرطتو فيها اغتربت وشالت جنسيات اجنبيه.كل المشاريع الزراعيه فرضتو فيها الصحه التعليم حتى اخلاق الناس انشاء الله يفرمكم قطر.اسه امريكا بتعصركم لما تجيبو الزيت وبتخلو الميل 14 للجنوبيين يا كلاب.
انشاء ما يبقي كلام ساكت وتجو بكرة تتنازلو