الإجابات !!

مروان سابقا ومهيد عبد العال حاليا
يا كوز يا كديانة انت عامل أهمية لنفسك وفاكر بان الأستاذة صباح ترد على هطرقاتك بأسماء مزيفة والله انت فعلا كوز غبي يا زول يا نكرة اصحي من هذه الضلالات التي تسكن عقلك الفاسد من يرد عليك نحن القراء كارهي الكيزان امثالك من يرد عليك نحن القراء الذين لا يقبلون ان يتطاول امثالك من الشاذين جنسيا علي الكنداكة الأستاذة صباح لانها قامة عالية وقيمة كبيرة لنا ولن نسمح لك ان تتجرأ عليها بقول ساقط او تمسها بسوء يا كوز يا مخنث يا مظعوط
عيال حاج نور صاحب الروح الطاهرة والجسد الفاسد امثالك عليهم ان يصمتوا خالص ويكونوا مستعدين دائما للظعط حتي تهدأ نفوسهم المريضة لان لا شيء يجلب الهدوء والسكينة لكم سوي الظعط خاصة الظعط العنيف

مثال بسيط على خسة الكيزان – عبر كلابهم الألكترونية – يقول أحد هذه الكلاب “هل تعلمي ان مصفاة الجيلي وكافة المؤسسات الرئيسية للبنية التحتية التي تتقاتلون حولها انشأها الكيزان؟” ونقول له “هل تعلم أن أكبر سرقة للمال العام تمت في السودان عبر تاريخه الطويل قامت بها الكيزان، ولا تزال”، ومن يقرأ هذه العبارة يظن ان الكيزان أتوا بالمال من بيوت آبائهم وليس من خزينة الدولة ثم بنوا المصفاة من اجل سواد عيون السودانيين منة وإحسانا وليس لأنهم موظفين يتقاضون أجور ا ومخصصات وحوافز – لا يستحقونها- من أجل خدمة المواطن والوطن بحكم الوظيفة، بهذه الوضاعة يفكر الكيزان حتى بلغ بهم الظن بأن هذه البلد كلها حقتهم وأن ما يقدمونه من خدمات – مع العلم انها لا تعادل ١ في المائة من المال المسروق من خزينة الدولة- وان ما بنوه بحكم الوظيفة – مع العلم بأنه لا يساوي ١ في المائة من المتطلبات التي تحتاجها البنية التحتية التحتية، وهذا الفهم هو ما دعاهم لحرق وتدمير المصفاة وغيرها من البنى التحتية: ١-حتى لايستفيد منعا الدعم السريع، ٢- إنتقاما من الشعب السوداني على ثورته التى اعتبروها جحودا بالنعم التي تنزلت من السماء على ايدي الكيزان ٣- لانهم وعدوا الشعب السوداني بأنه يا نحن نحكم البلد دي او نحرقها – وهذا كلام موثق – قاتلهم الله.
نصيحة لبني كوز: دربوا كلابكم الالكترونية جيدا حتى لا يفضحوكم اكثر وأكثر.

يا صباح هدي اعصابك
انا عارف الكلام حااااار
ولكن زي ما بقولوا اخر الدواء الكي.
حافظي على اعصابك،
وعشان ما تزعلي اهو انا بعترف ليك انك انتي قاعدة تنفعي السودان اقتصاديا وبتدخلي ليه عملة صعبة بالدرهم الاماراتي!!
بس يا صبوحة ما في زول بزعل من الحقيقة، كل الطرق الرابطة بين المدن كيزانية كل الطرق الرابطة بين احياء العاصمة دون استثناء كيزانية، 95 من انتاج كهرباء بالسودان كيزاني بدعم من سد مروي، 100 الف برمبل النفط اليومية اللي دمرتوها كيزانية، المصافي كيزانية كل انابيب النفط من اقصى الجنوب للغرب للشرق كيزانية، معظم الكباري في العاصمة والولايات ، كيزانية، أكثر من 100 جامعة ينتشر خريجوها في كل انحاء العالم كيزانية، مئات الالاف من المدارس في مختلف الولايات التي بنيت في عهد الكيزان كيزانية، تسعين بالمائة من مستشفيات العاصمة والولايات كيزانية واستطيع ان اتحدث عن ذلك حتى الصباح، بينما الحديث عن ان اموال النفط تم سرقتها دا كله كلام على الهواء .. دا زي 64 مليار عصمت!
بالمناسبة من يوم جاءت قحت كل ذلك تراجع وتدمر وناس جاءت الثورة ووجدتهم في سنة اولى جامعة ولا زالوا فيها بسبب ما احدثته قحت من فوضى وما في عام دراسي كان كاملا ابدا الطلاب يدرسوا بين شهرين ونص بل وحتى شهرين وينقلوهم باعتبار العام الدراسي اكتمل لاسباب سياسية، ظل معدل النمو بالناقص والنهب والسلب في عهدكم كان على اشده.. برضو الكلام كتيير هنا ولا ينتهي وزي ما قلت ليك اهم انجازاتكم انتشار اسواق دقلو في كل مكان لو عندك انجاز غيره قوليه
وبالمناسبة وزي ما قلت انا كنت غير منتمي ولكن بعد الحرب وكغيري من ملايين الناس لا استطيع ان اخفي اعجابي بالكيزان لدفاعهم عن وطنهم بدمائهم وقد اثبتوا ان القحاتة هم العدو الحقيقي للامة وهم عملاء الامارات التي تدعم الدعم لتدمير السرودان.
بردي اعصابك يا بت الناس الدنيا دي ما تستاهل!