عصب الشارع
صفاء الفحل
في اعتقادي ان الشيخ المتصابي محمد الأمين ترك شخص بلا مباديء او قيم او افكار فهو كلاعب في (دافوري) لايدري لأي الفرق يلعب ويحرز هدف في أقرب مرمي له فهو مع البرهان ان شعر بانه قريب من النصر ليتحول الي لاعب مع الدعم السريع دون مقدمات وهو يقف مع لجان المقاومة اذا دعت الحاجة ويلعب باص (مدقن) لتحرز لجنة البشير الامنية هدف (يجوط) الملعب ويعود ليجلس مع المتفرجين وهو يضحك..
شيخ الخلوة الذي دخل ادابير السياسة في هذا الوطن (البلا وجيع) من خلال مجموعة من (الحيران) يطبلون له في الحق والباطل، لا أعتقد بانه يعرف شيئا عن البعثة الاممية التي يطالب بطردها ولن أتحدث عن أشياء أكبر من مخيلته فهو لاعلاقة له بتاثير حرب اوكرانيا علي الاقتصاد العالمي ولا يعرف اصلا تفاصيل البند السابع، وحتي انه قد لايعرف من رفع علم استقلال السودان او من تولي رئاسة الوزراء خلال الفترة الانتقالية بعد ثورة اكتوبر الخالدة ولم يظهر يوما في حوار او لقاء تلفزيوني لينكشف جهله ولن يفعل حتي لايتحول ذلك الحوار الي برنامج هزلي ..
ترك خريج المدرسة (الكيزانية) القذرة يحاول ان يتلاعب بكافة الاوراق التي في يده فهو رجل دين وسط حيرانه وسياسي يلاعب البرهان وحميدتي والكيزان واخيرا هو تاجر ارزقي (بينه وبين نفسه) يساند ل (فترة) من يدفع اكثر ولكنه يمكن ان يتحول الي الفريق الخصم اذا مادفع اكثر وهنا تكمن خطورة التعامل معه فهو لايعرف ماهي الوطنية او الحرية ولا يهمه من يحكم طالما انه قبض ثمن موقفه..
فقاعة الصابون التي صنعتها اللجنة الامنية ب (مال الشعب السوداني) لن تدوم فلاتستمعوا الي الترهات التي يطلقها فهو لايستطيع اغلاق الميناء لفترة طويلة فهو شريان الحياة لكافة سكان الشرق كما انه لايملك القوة او الرؤية للمطالبة بالحكم الذاتي بل يطلق هذه التهديدات الجوفاء تنفيذا لاجندة (كيزانية برهانية) مدفوعة القيمة وسرعان ماسيعود عنها اذا ماعجز محرضوه عن السداد او عدم الايفاء بالعهود التي وعدوه بها ثم ان مجموعة الحيران (العشرة) الذين يظهرون وهم يتراقصون أمام كاميرات الاعلام يمكن لفرقة (كشافة) تفريقهم..
علي هذا (الشيطان الاخرس) ان يستغفر ربه فيما تبقي له من ايام معدودات في الحياة وان يصدح بالحق وهو يشاهد (اللجنة الامنية) التي يقف خلفها تقتل وتسحل وتغتصب الثوار كل صباح فالاموال التي يجنيها من هذا الموقف المخزي لن تذهب للقبر معه ولكن مواقفه الوطنية الصادقة القوية ستبقي خالدة علي مر التاريخ .. ولكن الشيطان ابدا لا يتعظ حتي يأتيه ملك الموت..
ولك الله ياوطن من امثال هؤلاء .
والثورة مستمرة
مليونيات يونيو
والمجد للشهداء الابرار
صراحة كلما اقرا لك مقال اتأكد بأنك نبتة شيطانية بعيدة كل البعد عن قيمنا السودانية.
والله انت الشيطان .
مقال فيه حقائق ولكن الزمن ده الحقيقه بقت مافي راجل بقولا واحسن تقولا النساء
وعاد الكوز الحقير محمد الشهير ب(جليطة) لممارسة الدعارة الاعلامية الكيزانية المكشوفة بتعليمات من اسياده الكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الانفس البريئة اللهم اهلك جميع مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة واهلك العنبج البرهان والكيزان زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ تجار الدين والمخدرات وجدادهم الالكترونى
اميييييييين
والله انت كوز شيطان. دا عين الحقيقة ولكن اي كوز لايصفق إلا للعمالة والارتزاق.
الثدي البترضعوا منو ده حينقطع قتها حتقيف هذه القامة صفاء وتكتب لكم عن معني الوطنية .. أعوذ بالله منكم أيها الأنذال..
شوفي ترك ده ما زي هجو تقولي (شالتني الهاشمية ) فيقوم ينسى الموضوع …ده هدندوي ما يرضى الخمج و ادروب الاهانة من الحريم لها تمنها ما بتنفعك (،شالتني الهاشمية) تاني
هو يعني هسع بمثل الهدندوة ولا لادروب دا ارزقي لا يعرف شيء ولا يفقه لا دين ولا سياسة تبا له وتبا لامثاله من الاردولات البرهان وحميرتي وهجو