البرهان.. عسكري مخضرم يقود جيش السودان في حرب مع حليفه السابق

تعهد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان بتسليم البلاد لحكم مدني، لكن بعد خوض الحرب التي اندلعت الشهر الماضي مع شريكه السابق في انقلاب عسكري، يبدو هذا تعهدا بعيد المنال.
ولا يُظهر البرهان أي نية للتنازل في وقت تمطر فيه طائراته الحربية العاصمة بضربات جوية وتخوض قواته قتالا ضد قوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي.
وبعد خمسة أيام من اندلاع القتال، قال البرهان إنه لا يوجد خيار آخر غير الحل العسكري. وكان يعتقد أنه يدير المعارك في البداية من بيت الضيافة القريب من المطار.
تأتي الحرب بعدما قلب البرهان بالفعل موازين الأمور في السودان مرتين من خلال الإطاحة بالرئيس المستبد عمر البشير خلال انتفاضة شعبية في عام 2019، وتعطيل الانتقال الديمقراطي في عام 2021 بإسقاط الحكومة المدنية.
والبرهان عسكري مخضرم في الستينيات من عمره، خدم البشير بإخلاص لعقود، وتدرج في الرتب العسكرية خلال الحروب في جنوب السودان وإقليم دارفور. وتوقع قليلون أن يحكم البلاد يوما ما بصفته رئيسا “لمجلس السيادة” الذي تأسس بعد سقوط البشير.
وتولى حميدتي، الذي عملت قوات الدعم السريع التابعة له جنبا إلى جنب مع الجيش خلال الحرب في دارفور، منصب نائب البرهان في المجلس.
وعلى الرغم من توترات نشأت بينهما بين الحين والآخر، فقد شكلا جبهة موحدة وأطاحا بالحكومة في انقلاب في عام 2021.
وانهارت علاقتهما التي لم تكن يوما ما وثيقة مع التنافس على من تكون له اليد العليا، والخلاف على شروط الانتقال الموعود إلى الديمقراطية ودمج قوات الدعم السريع في القوات المسلحة النظامية، وهي خطوة أراد البرهان تسريعها.
وقالت مصادر عسكرية إنه مع تدهور العلاقات قبل اندلاع الاشتباكات في 15 أبريل نيسان، كان البرهان يستعد بالفعل للحرب إذ استطلعت قواته الجوية أهدافا. ولا تبدو المصالحة ممكنة.
وقال حميدتي عن البرهان يوم اندلاع القتال إنهم سيصلون إليه ويسلمونه إلى العدالة أو أنه سيموت “موتة زيك ولأي كلب قتل”.
لا معارضة
باستيلاء الجيش على السلطة في 2021، أصبح البرهان أحدث قائد انقلاب يحكم السودان بعد كثيرين تولوا حكم البلد بهذه الطريقة خلال معظم تاريخه منذ الاستقلال عن بريطانيا في عام 1956.
وبينما كان يرأس مجلس السيادة الحاكم مع نائبه حميدتي، ظل البرهان يتعهد بتسليم السلطة. وقال لرويترز إن الحكم المدني هو “الوضع الطبيعي” وشدد في فبراير شباط مجددا على الالتزام بإجراء انتخابات هذا العام.
لكن النشطاء المؤيدين للديمقراطية كانوا دائما متشككين. واتهموه هو وقادة عسكريون آخرون بقتل المتظاهرين وقالوا إن انقلابه كان يهدف إلى إطالة فترة حكم الجيش، وهي اتهامات ينفيها.
وفي يوليو تموز 2022، أقال البرهان الأعضاء المدنيين الخمسة في مجلس السيادة، قائلا إن الجيش لن يشارك في جهود بقيادة دولية لإجراء حوار معهم حول الانتقال إلى الديمقراطية.
ويصفه من قابلوه بأنه لا يتحدث كثيرا وسريع الغضب. وتنم طريقة حديثه عن كره شديد للنقد. وهدد في أبريل نيسان 2022 بطرد مبعوث الأمم المتحدة بعد تعليقات له عن الاضطرابات السياسية في البلاد، متهما إياه بالكذب.
وقال البرهان “نحن نقول هل أنت عندك تفويض محدد… لكن أن تكذب وتتولى إمارة أو إدارة الشعب السوداني سنطردك”.
الخدمة في دارفور
وُلد البرهان في عام 1960 في قرية تقع إلى الشمال من الخرطوم ومجاورة لمسقط رأس البشير، ودرس البرهان في إحدى الكليات الحربية السودانية ثم في الأردن وفي الكلية الحربية المصرية.
ويقول محللون إن سلوكياته في الحكم شكلتها خدمته في الجيش الممتدة 41 عاما. وفي أغلب ذلك الوقت، كان السودان منبوذا من الغرب ومدرجا بإحدى قوائم الإرهاب الأمريكية إبان حكم البشير المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكابه جرائم حرب والذي استضاف أسامة بن لادن في تسعينيات القرن الماضي.
وخلال إحدى الحروب على المتمردين في دارفور، تقلد البرهان رتبة عميد وخدم في منطقة شهدت قتالا شرسا، حيث تعرف على حميدتي.
وفي نذير شؤم للصراع الجديد بينهما، يواجه الجيش وقوات الدعم السريع اتهامات بارتكاب جرائم حرب مروعة منها مذابح وحالات اغتصاب خلال حرب دارفور.
وعند الإطاحة بالبشير في 2019، كان البرهان الرابع فقط في ترتيب كبار الضباط بالجيش ويشغل منصبا إداريا، لكنه كان من بين الضباط الذين ذهبوا لمواجهة البشير، حسبما قال البرهان.
وقال البرهان لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إنه أبلغ البشير بأن قيادة القوات المسلحة توصلت إلى أن الموقف يخرج عن السيطرة ومن ثم فإن عليه التنحي.
وخلال آخر سنة للبشير في السلطة، بدأ البرهان ينمي علاقات مع دول أجنبية قد تكون مهمة مع تطور الصراع. وكان في طليعة تحركات مبدئية نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهو ما لاقى تأييد دول خليجية.
وفي مارس آذار 2021، استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الخرطوم، معززا علاقته مع القاهرة التي تظل أقوى حليف له في الخارج.
مونتي كارلو
العنبج البرهان ليس عسكري مخضرم ياوهم بل عبد تافهة غدار خادم للكيزان الارهابيين قاتل الدارفوريين وصاحب مجزرة القيادة البشعة الرهيبة
العنبج البرهان زيو وزى اى قاتل ماجور يقتل عشان مصلحتو وبس
العنبج البرهان عاوز يحكم بالبندقية بمساعدة عصابة الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات
العنبج البرهان عدو لله والوطن والشعب والانسانية كلها
امثال العنبج البرهان مكانهم المشنقة ومذبلة التاريخ حيث سيدون بانه غدر بالصائمين في اخر يوم رمضان وعمل فيهم قتلا واغتصابا وارهابا
العنبج البرهان خادم كيزان جبان
الكيزان ديل عملوا ليك قلة الادب ولا شنو يا وهم حمارتي بتاعك دا (الحاخام) كان بطلق عليه حمايتي بدل حمارتي
هذا تعريف مهنى بحت ( مخضرم ) رضينا ام أبينا فلابد ان نكون منصفين فالرجل ان قارنته بحميدتى ام لا تقارنه فهو عسكرى محترف درس العسكرية ومارسها فعليا وميدانيا …
ههههههههه قال الشاويش البرهان عسكري مخضرم قسما عظما انت اغبى من الحمار ي كوز ي معفن اختشي ي منافق ي برطوش
البرهان مجرم كان داير يحكم السودان بالقوة للاسف ما قدر حاول انقلابات برضو فشل فيها لانو زول كلب . البرهان مجرم المفروض يحاكم بالاعدام بسبب خيانة للبلد بسبب التخابر مع قيادات في النظام السابق بشهادة حميدتي البرهان كان مخطط انقلاب يوم السبت بقيادة الحرامي اسامة عبدالله وعلي كرتي . حميتي لمن عرف مخطط البرهان اسقط الانقلاب . البرهان واحد وسخ حرامي الله ينعل في الدنيا والاخره قتل شباب وشابات بدم بارد في فض اعتصام القيادة …من الذي صنع قوات الدعم السريع هم البرهان والكباشي وياسر العطا . هم من كانو في اللجنة الامنية لتجنيد المرتزقة من مالي وتشاد والنيجر . هؤلاء الجثث ليس سودانيين هم اجانب افارقة من مالي وتشاد والنيجر ..للسودان كان بؤرة للارهاب نتمني نتمني اعدام البشير في ميدان عام …لبناء دولة ذات سيادة ديمقراطية
ليس مخضرم….. البرهان ترك مليشيات عسكرية في المدن. البرهان جعل من حميدتي قوة كبير تزايد عدد جنود حميدتي من 40 الف الى 120 الف . البرهان ساعد حميدتي ان يزيد تسليحة وصلت الى مدافع مضادة للطائرات. البرهان بدل ان يخرج جنود حميدتي وباقي الحركات المسلحة من المدن مكنهم واعطاهم تسهيلات مكنتهم من السيطرة. البرهان اعطي منطقة سلاح المدرعات ببحري لحميدتي وقاعدة في الجيلي ..البرهان سكت عن ما يفعله جنود حميدتي والحركات السلحة في اهانة كبار السن بالضرب، واغتصاب النساء وحلق شعر الشباب في الشارع .البرهان سكت عن 9 طويلة ومكنهم من ترهيب الناس ونهبهم .البرهان فصل اي ضابط اعترض على حميدتي.البرهان رجع الكيزان وردة لهم الاموال التى نهبوها من البلد ورجعهم الى مناصبهم . البرهان برهن انه غير مخضرم. البرهان قتل وشرد ناس دار فور. ما وصل اليه السودان الان في عنق البرهان سوف يسأله الله عنها .
يا حاوى اصخكتنى قلت للذى سب البرهان وقال هو عبد للكيزان إنو الكيزان سووا ليهو قلة الادب عليك الله حسع إنت زول بكامل قواك العقلية بالله دا مستوى بتاع زول بناقش وبرد في منتدى عشان تعرف انك كوز واطى وبعدين شكلك زمان الجماعة شغالين فيك قلة أدب عشان كده ما قادر تنساها بلاء يخم يا كوز ما كل الكيزان مخانيث من كبارهم عليكم اللعنة الي يوم الدين