زيارة تاريخية: رئيس جمهورية السودان يصل إلى جدة .. سعادة لا توصف للوفد الحكومي (صورة)

يبدو أن السعوديون أيضا آمنوا بالمثل الدارج السودانى (كترة الطله بتمسخ خلائق الله!!)هذا أولا وبصراحه الاهطل الجاب راسنا في الأرض لا يستحق أكثر من ذلك فرجال المملكه مشغولون بإستقبال (رئيس وزراء) العراق حيدر العبادى !!.

هذا رئيس همله ومن يهن يسهل الهوان عليه ما لضرب بميت آلاماً
غايتو ارزل من هذا المخلوق لم يخلق فباطن الارض أولى له

والله يالبشير أنا لو في مكانك أرفض مستوي الإستقبال بأي إعتذار وأذهب مباشرة لأداء العمرة وأرجع إلي السودان ، يا أخي إنت رئيس وده إستقبال مذل،،، وجعت قلوبنا والله،،،،

وكان في استقباله، بمطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، ومعالي أمين محافظة جدة ،،،

من ابتغي العزة في غير الله ،اذله الله ,,, يمهل ولا يهمل

هههههههه طه يقابل ويصافح الكبار والرئيس منكسر امام الصغار ،،

ملاحظة البشير منكسر الوجه وباين عليه الانكسار والتوسل ، وده ولد صغير بالنسبة لي رئيسنا ،،،

وكان في استقباله، بمطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة !منتهى الزلة و الاحتقار…..يارب نشوف فيكم اكتر من كدة

والله إهانة من العرب الرعاة العراة رعاة الشاه…. لكن بشة يستاهل وعمل لينا وجع فشفاش

قال تاريخيه قال هو مفهوم التاريخيه شنو ؟ وما بتمشي لي ناس ما بجونا !!!!!!

والله طول ما انت ظالم …لاتنال من عباد الله الا الخزي والعار
انت والمعاك فاعزروني لدقائق معدودات في قراءة النص أسفله 👇
إن موقف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي يعلق فيه على ظلمٍ ارتكبه شابٌ في أرض الحبشة في حق امرأة عجوز، فيقول: ( كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم ؟! ) او ماورد في رواية أخري في أمر إقراض الأعرابي له ومطالبته ..كلها ينفي فيه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ القداسة والطهارة عن الأمة التي تتسامح مع الظالم، ولا تنتصر للضعيف، وأن الأمة التي تنتصر للضعيف وتأخذ الحق له يُثنَي عليها ولو لم تكن مسلمة، ولهذا قال ابن تيمية: ” إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة ” .
السنة النبوية مليئة بالأحاديث والمواقف التي حرص النبي – صلى الله عليه وسلم ـ من خلالها على بيان خطورة الظلم، فلا قوة ولا أمان لأمة وهي ظالمة، ولا علو لمجتمع بغير العدل، قال الله تعالى: { وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آَخَرِينَ }(الأنبياء الآية: 11)، وعن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إن الله ليُمْلِي (يُمْهِل)للظالم حتى إذا أخذه لم يُفْلِتْه، قال: ثم قرأ: { وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ }(هود الآية: 102) .
قال المناوي: ” وفيه تسلية للمظلوم في الحال، ووعيد للظالم لئلا يغتر بالإمهال، كما قال تعالى: { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ }(إبراهيم الآية 42 )