انتبهوا يا اهل الفاشر مواسير جديدة من نوع اخر يمارسه كبر عبر وزير التخطيط .. اراضي استثمارية مغشوشة وماسورة ؟؟؟

ابراهيم بقال سراج
( 1 )
كبر الذي علمهم السحر ؟؟
لم يكن أهل الفاشر بصفة خاصة وأهل دارفور بصفة عامة حتى عهد قريب يعرفون من دروب التجارة إلا حلالها، ومن الأسواق إلا سوق الفاشر الكبير، وسوق أم دفسو وسوق أم سويقو وسوق المواشي والأسواق الأخرى مثل سوق مليط و المشهور بتجارة المواشى والذى ازدهر كثيرا خلال عهد السبعينيات وحتى بداية الانقاذ بسبب التجارة مع ليبيا ووجود ميناء برى وسوق كتم المشهور بتجارة الفواكه والخضراوات ولكنهم في عهد الغسل والتنزيل والتأصيل عرفوا سوق ” المواسير” المعروف عند فقهاء التأصيل النافذين بالولاية باسم «سوق الرحمة» ربما لأنهم فيه رحماء بينهم أشداء على الآخرين الذين باعوهم الترام وجعلوهم مواسير « آباطهم والنجم» مثل مواسير كرة القدم أو أشبه بماسورة القرد.
وسوق المواسير بالفاشر لا يختلف عن الاسواق الاخرى التى ظهرت فجأة واغنت أناسا من عدم وافقرت بيوتا تجارية عريقة فهناك سوق الكرين والبيع بالكسر بالخرطوم ولكن الأحداث الاخيرة جعلت سوق المواسير علما في رأسه نار حيث طغى على جميع الاسواق ومنها اسواق الكتفلي بالقضارف بشرق السودان والتى ربما تغير اسمها الى مواسير القضارف او سوق الكرين بالخرطوم وسوق السجانة بالخرطوم ولكن الخلاف ان سوق المواسير كانت ظاهرة جديدة بدارفور ربطت التجارة بالسياسة وبالتالي اصبح اسما يتداوله العامة ليس على مستوى دارفور وانما في كل انحاء السودان والخارج لأن آثاره السالبة المدمرة امتدت لتشمل الجميع.
( 2 )
افقار المواطنيين وسرقة اموالهم بالكامل ؟
مائتان واربعين مليار جنيه حصده عثمان كبر عبر خديعته للناس في سوق المواسير وعشرين الف مواطن تأثروا وتضررو من تداعيات انهيار سوق المواسير الذي انشأءه واسسه عثمان كبر عبر عدة نوافذ 80 موقعاً للتداول ومعارض لبيع السيارات والبنوك اصدرت 160 الف شيك للتعامل خلال 16 شهراً وكل هذا بتدبير من عثمان كبر عبر شرطيان يديران عمليات اقتصادية بحجم 10 مليارات جنيه سوداني يومياً . هما موسي صديق وادم اسماعيل ورشحهم كبر في مجلس الولاية التشريعي عن المؤتمر الوطني وما زال مقاعدهم شاغرة حتي الان . وقبل انهيار سوق المواسير بصورة رسمية الوالي كبر دعاء كل وكلاء السوق الي وليمة عشاء في منزله وناقشوا الامر الاحتيالي العجيب وقبل ان يغادروا استدعي الوالي شرطة الولاية للقبض عليهم فزج بهم جميعاً في سجن شالا وعددهم 63 شخص وكان في معيتهم ادم اسماعيل وشريكه موسي صديق . وتنصل منهم كبر الذي دبر لهم فكرة سوق المواسير وبعد ذلك احيلت الامر برمتها الي وزارة العدل الذي شكل لها لجان وانبثقت منها لجان وخرجت منها اخري ودخلت لجان وهكذا انتهي تلك القضية بأنتهاء مراسم الدفن ولا عزاء لمتضرري السوق .
( 3 )
سوق المواسير ما زالت مستمرة بالفاشر ولكنها بطرق اخري ؟؟
قبل عدة شهور طرحت وزارة التخطيط العمراني خطة استثمارية في جنوب الفاشر جنوب المدرج شارع نيالا مخطط 10 / ع / غرب و 12 / ع / غرب واعلن عنها في اذاعة الفاشر وتدافع المواطنيين للتقديم وسحب القرعة لعدد ( 800 ) قطعة بقيمة 12 الف للناصية و 10 الف ثاني ناصية و8 الف ثالث ناصية وبطبيعة حال المواطن المسكين دفع المبلغ واسلم العقد ولا يعرف اين تقع تلك القطع الاسثمارية ؟ وبعد فترة اكتشف ان تلك المواقع كانت تتبع لصندق اعمار دارفور بالسلطة الاقليمية السابقة وكانت عبارة عن مجري وديان واراضي زراعية لا تصلح للسكن لمئة عام قادمة ومنطقة بعيدة بالقرب من منواشي وفي الواقع سعره الان في السوق ما بين 3 الي 5 الف جنيه فقط وندم المواطنيين علي هذه الخديعة وسرقة اموالهم بالباطل عبر ماسورة جديدة اسمها الخطة الاسثمارية ؟ اي خطة استثمارية لابد ان تكون المنطقة المخططة فيها خدمات مياه وكهرباء ولا يوجد فيها اي خدمات وزارة التخطيط حصدت من تلك الخطة والخديعة مبلغ ( تسعة مليار وستمائة مليون جنيه ) ولم يتم توريدها في خزينة الولاية ودي ايضاً نوع جديد من انواع سوق المواسير . والله حرام عليكم يا عثمان كبر والفاتح عبد العزيز ووزير المالية عبده داؤود واين انتم من قوله تعالي في سورة البقرة الاية 188 ﴿ و َلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ﴾ ؟؟؟؟؟ ﴿ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ الاية (42﴾ سورة الشوري .
( 4 )
قبل يومين وبعد سماعهم الانباء التي تدعو لاقالة الوالي كبر سارعت وزارة التخطيط العمراني لسرقة ما تبقي من اموال المواطنيين عبر خطة استثمارية شمال غرب الفاشر بالقرب من كفوت لافقار الشعب والغني باموال الناس بالباطل .. الخطة تتكون من ( 804 ) قطعة واعلنت الوزارة ان سحب الاستمارة بمبلغ 100 جنيه لا ترد وقيمة القطعة بـ21 مليون جنيه والذين تقدموا للقطع حتي نهار امس 3004 شخص ؟ والقطع المطروحة ( 804 ) يعني ما مشكلة يتقدموا انشاء الله خمسين الف بقصاد ال 100 جنيه التي لا ترد ؟؟ 3004×100 = 300,400 هذا المبلغ للتقديم فقط ولا ترد ؟ اما سعر القطعة الواحدة بـ21,000 مليون ؟؟ 804 ×21,000 = 16,884,000ستة عشر مليار وثمانمائة اربعة وثمانون مليون جنيه وزارة التخطيط العمراني تحصد هذا المبلغ من المواطنيين الابرياء في جريمة اخري سرقة عينك يا تاجر ونهاراً جهاراً والمنطقة المطروح فيها هذه الخطة الاسثمارية ليس بها اي خدمات لا كهرباء ولا مياه ولا حتي سكن او بناء ولا امتداد للاحياء مبنية وفي الواقع سعره لا يتعدي ال 5 الف جنيه وهذه خطة جديدة لافقار الناس وسرقة اموالهم بالباطل ونوع من انواع سوق المواسير ولكن بغلاف اخر وبطرق اخري والمواطنيين في غفلة .. ائمة المساجد تحدثوا في هذا الموضوع عبر خطب الجمعة ولكن الوزارة هددت الائمة بعدم تناول هذا الامر مرة اخري واعتبرتها تحريض ضد الوزارة ولكن نحن نعلنها بصريح العبارة ولا نخاف من احد ولا نخاف من اي تهديدات وفي سبيل ذلك فاليقطعوا رقابنا نقلها ونمت .. احذروا يا مواطني الفاشر من هذه الخديعة .. احذروا يا مواطني الفاشر من هذه الماسورة اني لكم من الناصحين . قال تعالي ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ ) سورة النساء: 29…وقوله تعالي ( سمــّاعون للكذب أكـــالون للسحت ))المائدة 42 وقال تعالى :(وترى كثيرا منهم يُسارعون فى الإثم والعدوان وأكلهم السّحت لبئس ما كانوا يعملون ..) المائدة ( 62)
مواسيركم دي يا ابراهيم عندنا منها كتير هنا بمدن شمال كردفان …….. الناس دول اصلا حراميه وتعودو علي اكل حق الناس وعلي الكذب ( حتي اصبحو لا يعرفون الصدق ) … ربنا ينتقم منهم جميعا
اين ابناء الفاشر المثقفين من هذا المقال ؟ قلبى على جناى و قلب جناى على الحجر
ليس في الامر عجب ماذا تتوقعون ايها الشرفا من المسيلمة الكذاب كبر عثمان كبر ابن سلولول الذي تولي كبرة الانتهازي ابن امووتمر الوطني المخلص لولا اخر الزمان انة من اسو الازمنه يكسر فية النساء و الحمير و حكام ظلامامثال كبر
كلا م دة صح والله
نعم مواسير وكمان مقاس 6 بوصه , هذه العصابه المنظمه في شمال دارفور سلبت حقوق المواطن في السر والعلن ولم يتبقي له سوي الاوكسجين الذي يتنفسه ليظل باقيا علي قيد الحياة , كان من المفترض ان توزع هذه القطع الي المواطنين كخطه اسكانيه الذين لايجدون مأوي سوي السكن العشوائي في اطراف المدينه والايجارات الباهظه التي انهكتهم, ولايه تعاني من الثالوث الجوع والعطش والفقر المدقع ومازال واليها يتسلطن ويتشدق وينصب نفسه امبراطورا وكاننا في عصر الدوله العثمانيه واجهزة الدوله لاتحرك ساكنا . كبر دا بقي لينا ذي المدرب غارزيتو ماعارفين متين نتخلص منه
سكان الفاشر استحقوا يموسرومهم المرة المية لان المواسير مستمرةلاستجابة المواطين بانفسهم
النصيحه نقبلا من اي زول الا انت يا مطرود شوفوا للزول ده واسطه عشان يرجعوا حوش الوالي صحي (الاقالة) صعبه……… ميه مره قولنا ليك شوف ليك محلات الدلكه والدخان بلا بقال بلا بطيخ يا (أرنب)
Sudan the country of ignorant peasants manipulated by ignorant bullshit religious leaders
مواسير فى مواسير
كل بطانة كبر من الفاسدين واكلى مال الحرام
احييك يابقال لتناولك هذه القضية
كده مية المية
فقط نصيحتى لك ابتعد عن النفاق والرياء ستجدنا من اشد متابعيك بالاقوال والافعال
نحن لا ندرى الى متى يذل اهل الفاشر الشرفاء والمخلصين فى المركز والولاية الصمت على جرائم هذا الكذاب والمنافق كبر فى الولاية اين المدعو تجانى سيسى رئيس السلطة الاقليميةالذى لا سلطة له وصلاحيات فالرجل اصبح ملطشة ولا يستطيع ان يسال وزير فى الولاية ناهبل المجرم الكبير فرعون زمانه كبر المسنود من حكومة المؤتمر الوطنى فى الخرطوم فالكل اصبح ماسورة التخطيط العمرانى مؤسسة التمويل الاصغر فالفساد عم الولايةلا احد يتكلم مواطنى الفاشر نائمون والسلطة الاقليمية نائمةالى متى الصمت
شايفكم عاملين مجانين وكان مافي حاجه في الدنيا اسمها مهاجريه اتناك فيها اكبر كميه من الزغاوه الزباله والعماله امس واول امس هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هو الحكومة كلها ماصورة من سنه1989 عمل شنو لامن يبيعو بيوت هم ما خلوا أي ساحة لا في المدن والقري أي ساحة باعوا والموقيو مناسب بنوا فيه هم ذاتهم دي وباء ما حكومة كبر ماصورة والبشير ماصورةوالحفنين كلهم مواصير والله اكبر علي هؤلاء الظلام
الفاشر ربما كان لها قصب السبق،في الشهرة، او ان مواسيرها بمقاسات اكبر..؟؟.. ولكن للحقيقة كل السودان اضحي مواسير بمقاسات مختلفة..؟؟..تكبر وتصغر حسب الموقع والموضع والمركز.
سؤال جانبي :- ما هو مصدر عبارة او مصطلح ، ماسورة او مواسير هذه..؟؟