خبراء: انتشار ظاهرة الإلحاد سببه قصور الخطاب الديني

الخرطوم :محمد آدم
كشف مركز الرعاية والتحصين الفكري عن رصده لمؤسسات بالبلاد تتبنى التبشير بالإنحراف الفكري لاسيما «الالحاد» قال ان من بينها رياض أطفال.
واكد مدير مركز الرعاية والتحصين الفكري بروفيسور ابراهيم نورين ان عمليات الرصد شملت مدارس واسفرت عن وجود رياض اطفال أنشئت لترسيخ الالحاد ،قال خلال الورشة المتخصصة حول (الانحراف الفكري ? الالحاد نموذجاً) التي نظمتها دائرة الفكر والثقافة بأمانة الشباب الاتحادية للمؤتمر الوطني «أمس» الأربعاء، بقاعة الشهيد الزبير للمؤتمرات ، إن المركز يعكف على رصد تحركات اساتذة الجامعات الذين يدعون الطلاب لتبني الفكر ويوجهونهم لانشاء اجسام داخل الجامعات.
في السياق ذاته، عزا المشاركون في الورشة سبب انتشار الظاهرة الى قصور الخطاب الديني وخلو مناهج الجامعات من اجابات لمجابهة الإنحراف الفكري.
من جهته طالب رئيس تيار الامة الواحدة د.محمد الجزولى بطرح جديد للتوحيد لمخاطبة تحديات شواغل العقيدة بإعادة كتابة مادة التربية الاسلامية التي تدرس بمرحلتي الاساس والثانوي.
الصحافة.
انتشار الإلحاد ليس بسبب قصور الخطاب الديني بل سبب ما يحدث تحت راية الخطاب الديني فقد تقسم السودان وكان الدين احد اهم عوامل التقسيم وقد نهبت ثروات البلاد والنهابون يهتفون هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وقد قتل الناس بالملايين في مسيرة سحل ما زالت مستمرة لأكثر من 25 سنة واغتصبت النساء وهن مسلمات يقلن لا إله إلا الله محمد رسول الله والمؤسف ان خليفة المؤمنين يقول وبعظمة لسانه وبلا حياء ان ذلك شرف لهن والاطفال في السودان يموتون بالجوع في معسكرات النزوح وبكل انواع الامراض وامام كاميرات الاعلام وجراح الانسان مفتوحة حمراء كالبطيخ ولا ردة فعل من اي كائن كان سوى شعب او حكومة ووووووو الخ فماذا ننتظر غير الالحاد والنفور من الدين طالما انه اصبح مثل حبال المشانق تعلق عليها كرامة الانسان…!!
ظلمكم للعباد وادعائكم انكم ملائكة نزلت من السماء لحماية الدين مع فسادكم هو اكبر سبب للالحاد
الا لعنة الله علي الظالمين الفاسدين المفسدين القتله
كلام فارغ كلها أكاذيب يروجها المتطرفين الدواعشة لتقوية شوكتهم واستغلال الدين كأداة ابتزاز.
الدوران والالتفاف حول لب المشكلة دون المساس بجوهرها , لن يؤدى ابدأ الى نتيجة وستظل المشكلة قائمة ونامية بدون اى تاثير للنعيق الذى يدور حولها , محاولة الصاق التهم برياض الاطفال وتارة بالمناهج المدرسية هو مجرد ركض الى الامام .
اولا : مناهج التعليم المدرسى الان هى مناهج دينية بل وتم الصاق صفة ( مدارس قرانية) بالمدارس فى السودان , ويكفى لهؤلا الذين يريدون مهرب ان يتذكروا ان منهج المدارس الاولية( الاساس ) فى السودان يلزم الطالب بحفظ سور من القران اكبر من ما يطيق الانسان البالغ على استيعابها ناهيك عن طفل يافع يحفظ هذه السور وهو لا يفهم معنى كلماتها بل ولا يستطيع حتى نطقها, الزام الاطفال بحفظ اشياء لا يفهمون معانيها هو بالتاكيد عوار كبير وخلل تربوى منفر .
ثانيا : الحديث عن المسائل الدينية من شاكلة ( فضل و بركة ومعجزة واجر)وغيرها من هذه الكلمات المعنوية لن يتقبلها عقل الشاب الان ولن يستوعبها بل ويعتبرها مجرد اشياء لا معنى لها ولا تهمه ولا تعنيه فى شى ومثار سخرية لشخص يتعامل مع وسائط اعلامية مفتوحة ووسائل معلومات لا حجر علهيا ينال كل الاجوبة التى يريدها منها ,بالتالى شكل ذلك لرجل المعمم الذى يطلق لحية ويلبس جلابية ويتحدث عن الدين بدون اى منطق يسند حديثه لن يقنع مثل هؤلا الشباب اليوم وينتقد سلوكهم ويعيب اسلوب حياتهم وتفكيرهم سيجد العداء منهم .
رياض الاطفال لا علاقة لها بما تتحدثون عنه واساتذة الجامعات الذين دون شك البعض منهم مستهدف من المؤسسة الدينية يريدون ايجاد سبيل للانتقام منهم والصاق التهم بهم هم ايضأ ابرياء لا يوجد استاذ جامعة يحدث الطلاب عن الالحاد حتى ولو كان هو ملحد فهو يدرك ان هناك مؤسسة دينية خفية تستطيع قتله بكل يسر بدون ان يحاكموا او حتى يقبض عليهم ..
انه المد الثقافى والفكرى العالمى الذى يلتهم كل شى لا يستطيع مجاراته ولا يستطيع مواكبته ولن يستطيع (ابن تيمية ) ولا (ابن القيم ) ان يجاروا المد الجارف ..
عليك الله اسي المنحرف فكريا منو. السرقة وقتل الأبرياء والاغتصاب والعبودية
وإجبار الناس علي اعتناق فكر معين بالقوة واذلال النساء وانتهاك حقوق
الأطفال والكراهية وعدم الاعتراف بالوطنية .. عليكم النبي انتو ما منحرفين
إذا كان الإسلاميين يطبقون الإسلام في حياتهم اليومية لاقتدي بهم الصغار و الكبار و لكن يفعلون كل الجرائم سرقة و قتل و نهب و زنا و كرهتم الناس في الإسلام و تريدون أن لا ينتشر الإلحاد .
السبب هو عمليات السرقة المنظمة التي يقوم بها الاخوان المسلمين باسم الدين الاسلامي الحنيف ، ومحاولات تبريرها بالضحك على الذقون
يجب ان يكون هؤلاء قدوة في الزهدوالامانة والشفافية حتى لانجبر الناس ليشككوا في الاسلام لأن من تبنى شعار الاسلام يجب ان يكون على قدره والا فلا .
اتفق كل المتداخلين على انعدام القدوة والمثل الاعلى وهذه حقيقة واضحة واضف عليها ان الشعارات لا تسمن ولا تغني من جوع
بالقرب مني روضة اطفال جديدة من الصباح لغاية الشفع يمشو مشغلة اغاني طيور الجنة ولا يوم ما سمعتهم مشغلين قراءن استلاب وتنشئة مفصومة ديل يطلعوا شنو
كمان بعد داك يخرجوهم بملاييين وزفة وغنا دلوكة
مافي قدوة ومافي كبير وبلد سايبة
كدي ربوا روحكم بعدين تعالوا اتكلموا عن تربية الأجيال
أنتم عباره عن مافيا تتاجر بالدِّين … تقتل و تسرق و تنهب باسم الدين
الكهنه و القساوسه في القرون الوسطي كان بتاجروا بالدِّين و يمنحوا صكوك الغفران لمن يودون
أنتم الان سخرتوا القضاء و القوانين باسم لمصالحكم .. وابتدعتم قوانين لحمايتكم كفقه التحلل
بعد ده دايرين تتكلموا عن الدين
لعنة الله عليكم وعلي أسركم أينما ما حللتم
حراميه و قتلي و ظلمي
انتشار الإلحاد ليس بسبب قصور الخطاب الديني بل سبب ما يحدث تحت راية الخطاب الديني فقد تقسم السودان وكان الدين احد اهم عوامل التقسيم وقد نهبت ثروات البلاد والنهابون يهتفون هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وقد قتل الناس بالملايين في مسيرة سحل ما زالت مستمرة لأكثر من 25 سنة واغتصبت النساء وهن مسلمات يقلن لا إله إلا الله محمد رسول الله والمؤسف ان خليفة المؤمنين يقول وبعظمة لسانه وبلا حياء ان ذلك شرف لهن والاطفال في السودان يموتون بالجوع في معسكرات النزوح وبكل انواع الامراض وامام كاميرات الاعلام وجراح الانسان مفتوحة حمراء كالبطيخ ولا ردة فعل من اي كائن كان سوى شعب او حكومة ووووووو الخ فماذا ننتظر غير الالحاد والنفور من الدين طالما انه اصبح مثل حبال المشانق تعلق عليها كرامة الانسان…!!
ظلمكم للعباد وادعائكم انكم ملائكة نزلت من السماء لحماية الدين مع فسادكم هو اكبر سبب للالحاد
الا لعنة الله علي الظالمين الفاسدين المفسدين القتله
كلام فارغ كلها أكاذيب يروجها المتطرفين الدواعشة لتقوية شوكتهم واستغلال الدين كأداة ابتزاز.
الدوران والالتفاف حول لب المشكلة دون المساس بجوهرها , لن يؤدى ابدأ الى نتيجة وستظل المشكلة قائمة ونامية بدون اى تاثير للنعيق الذى يدور حولها , محاولة الصاق التهم برياض الاطفال وتارة بالمناهج المدرسية هو مجرد ركض الى الامام .
اولا : مناهج التعليم المدرسى الان هى مناهج دينية بل وتم الصاق صفة ( مدارس قرانية) بالمدارس فى السودان , ويكفى لهؤلا الذين يريدون مهرب ان يتذكروا ان منهج المدارس الاولية( الاساس ) فى السودان يلزم الطالب بحفظ سور من القران اكبر من ما يطيق الانسان البالغ على استيعابها ناهيك عن طفل يافع يحفظ هذه السور وهو لا يفهم معنى كلماتها بل ولا يستطيع حتى نطقها, الزام الاطفال بحفظ اشياء لا يفهمون معانيها هو بالتاكيد عوار كبير وخلل تربوى منفر .
ثانيا : الحديث عن المسائل الدينية من شاكلة ( فضل و بركة ومعجزة واجر)وغيرها من هذه الكلمات المعنوية لن يتقبلها عقل الشاب الان ولن يستوعبها بل ويعتبرها مجرد اشياء لا معنى لها ولا تهمه ولا تعنيه فى شى ومثار سخرية لشخص يتعامل مع وسائط اعلامية مفتوحة ووسائل معلومات لا حجر علهيا ينال كل الاجوبة التى يريدها منها ,بالتالى شكل ذلك لرجل المعمم الذى يطلق لحية ويلبس جلابية ويتحدث عن الدين بدون اى منطق يسند حديثه لن يقنع مثل هؤلا الشباب اليوم وينتقد سلوكهم ويعيب اسلوب حياتهم وتفكيرهم سيجد العداء منهم .
رياض الاطفال لا علاقة لها بما تتحدثون عنه واساتذة الجامعات الذين دون شك البعض منهم مستهدف من المؤسسة الدينية يريدون ايجاد سبيل للانتقام منهم والصاق التهم بهم هم ايضأ ابرياء لا يوجد استاذ جامعة يحدث الطلاب عن الالحاد حتى ولو كان هو ملحد فهو يدرك ان هناك مؤسسة دينية خفية تستطيع قتله بكل يسر بدون ان يحاكموا او حتى يقبض عليهم ..
انه المد الثقافى والفكرى العالمى الذى يلتهم كل شى لا يستطيع مجاراته ولا يستطيع مواكبته ولن يستطيع (ابن تيمية ) ولا (ابن القيم ) ان يجاروا المد الجارف ..
عليك الله اسي المنحرف فكريا منو. السرقة وقتل الأبرياء والاغتصاب والعبودية
وإجبار الناس علي اعتناق فكر معين بالقوة واذلال النساء وانتهاك حقوق
الأطفال والكراهية وعدم الاعتراف بالوطنية .. عليكم النبي انتو ما منحرفين
إذا كان الإسلاميين يطبقون الإسلام في حياتهم اليومية لاقتدي بهم الصغار و الكبار و لكن يفعلون كل الجرائم سرقة و قتل و نهب و زنا و كرهتم الناس في الإسلام و تريدون أن لا ينتشر الإلحاد .
السبب هو عمليات السرقة المنظمة التي يقوم بها الاخوان المسلمين باسم الدين الاسلامي الحنيف ، ومحاولات تبريرها بالضحك على الذقون
يجب ان يكون هؤلاء قدوة في الزهدوالامانة والشفافية حتى لانجبر الناس ليشككوا في الاسلام لأن من تبنى شعار الاسلام يجب ان يكون على قدره والا فلا .
اتفق كل المتداخلين على انعدام القدوة والمثل الاعلى وهذه حقيقة واضحة واضف عليها ان الشعارات لا تسمن ولا تغني من جوع
بالقرب مني روضة اطفال جديدة من الصباح لغاية الشفع يمشو مشغلة اغاني طيور الجنة ولا يوم ما سمعتهم مشغلين قراءن استلاب وتنشئة مفصومة ديل يطلعوا شنو
كمان بعد داك يخرجوهم بملاييين وزفة وغنا دلوكة
مافي قدوة ومافي كبير وبلد سايبة
كدي ربوا روحكم بعدين تعالوا اتكلموا عن تربية الأجيال
أنتم عباره عن مافيا تتاجر بالدِّين … تقتل و تسرق و تنهب باسم الدين
الكهنه و القساوسه في القرون الوسطي كان بتاجروا بالدِّين و يمنحوا صكوك الغفران لمن يودون
أنتم الان سخرتوا القضاء و القوانين باسم لمصالحكم .. وابتدعتم قوانين لحمايتكم كفقه التحلل
بعد ده دايرين تتكلموا عن الدين
لعنة الله عليكم وعلي أسركم أينما ما حللتم
حراميه و قتلي و ظلمي