أهم الأخبار والمقالات
الحرية والتغيير تدعو كل قوى الثورة للمشاركة الفاعلة في مواكب 6 أبريل

رصد الراكوبة
دعت قوى الحرية والتغيير كل قوى الثورة المدنية والسياسية والأجسام المهنية والنقابية ولجان المقاومة عموماً ومنسوبي مكونات الحرية والتغيير للمشاركة الفاعلة في مواكب السادس من أبريل في العاصمة والولايات والتمسك بالسلمية تأكيداً على رغبة وإصرار شعبنا على المضي قدماً حتى النهاية في مشواره الطويل من أجل الحرية والسلام والعدالة استكمالاً لأهداف ثورة ديسمبر المجيدة
وطالبت “الحرية والتغيير” الأجهزة الأمنية والعسكرية بحماية المواكب الشعبية المقرر إنطلاقها في العاصمة والولايات يوم غداً الخميس السادس من ابريل، وتحذر في ذات الوقت من أي تعامل عنيف بأي درجة من الدرجات تجاه المشاركين والمشاركات السلميين في تلك المواكب.
نص البيان
قوى الحرية والتغيير
بيان مهم
“السادس من أبريل ميقات انتصاراتٍ سابقة ومقبلة “
تحل علينا الذكرى الثامنة والثلاثين لإنتصار الشعب السوداني على الطغمة المايوية في السادس من أبريل ١٩٨٥م وإنهاء حقبة انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩م، ليجعل شعبنا من ذات التاريخ في ٦ أبريل ٢٠١٩م ذات الميقات نقطة فاصلة لثورة ديسمبر المجيدة بالتوجه إلى محيط القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة وبداية إعتصام القيادة العامة الذي توج بإعلان اسقاط النظام الإنقاذي الشمولي وحزبه المؤتمر الوطني المحلول وإنهاء حكمه الممتد لثلاثةِ عقود وتأكيداً على إصرار السودانيين والسودانيات على الحرية والحكم المدني الديمقراطي وإنهاء الأنظمة الشمولية الديكتاتورية ورفض استمرارها وحكمها.
تأتي ذكرى إنتصار السادس من أبريل هذا العام وشعبنا يؤكد عزمه وإصراره على استكمال مقاومته الباسلة السلمية في هو مواجهة إنقلاب ٢٥ أكتوبر وشدّ خطاه الواثقة صوب استعادة الحكم المدني الديمقراطي دون يأسٍ من خلال مقاومة سلمية ومدنيةٍ وسياسية باسلة مستمرة بدون إنقطاع لثمانية عشر شهراً قدم خلالها أكثر من ١٢٠ شهيداً وشهيدة وآلاف الجرحي والمصابين، رافضاً شعبنا الخضوع أو الإنصياع لأي انقلاب عسكري وتمسكه المطلق بالحرية والديمقراطية والسلام والعدالة في ظل دولة مدنية ديمقراطية.
تحل علينا ذكرى إنتصار ثورة أبريل والعملية السياسية الطويلة تمضي صوب نهاياتها بعد الإنتهاء من الورش والمؤتمرات الخمسة المنصوص عليها في الإتفاق السياسي الإطاري واستكمال صياغة الإتفاق السياسي النهائي الذي تأجل التوقيع عليه بسبب إستئناف المباحثات المشتركة بين الأطراف العسكرية الموقعة على الإتفاق السياسي الإطاري فيما يتصل بالجوانب الفنية الخاصة بإجراءات الإصلاح الأمني والعسكري ، والتي تسبب عدم إستكمالها إرجاء التوقيع على الإتفاق السياسي النهائي في ميقاته في الأول والسادس من أبريل، وشهد مسار المفاوضات بين العسكريين تقدماً في عدة ملفات وتبقي أمام إنهائها الإتفاق على القضية الأخيرة وبمجرد الوصول لإتفاقٍ عليها فإن الطريق سيكون سالكاً أمام توقيع الإتفاق السياسي النهائي الذي سيحقق تطلعات وآمال شعبنا في استعادة مسار الإنتقال الديمقراطي مرةً أخرى وخروج المؤسسة العسكرية من الحياة السياسية وتشكيل مؤسسات حكم مدنية كاملة دون أي شراكة في أي مستوي من المستويات أو المؤسسات.
إن تزايد أنشطة فلول النظام المباد وحزبه المؤتمر الوطني المحلول في الآونة الأخيرة الهادف إلى تقويض العملية السياسية وعرقلتها وقطع الطريق عليها تتجاهل حقائق الواقع بإسقاط ثورة السودانيين والسودانيات في ديسمبر لنظام حكمهم ورفض شعبنا عودتهم مجدداً، ومثلما هزم ودحر شعبنا ذلك النظام المستبد بكل ما أمتلك من أجهزة القمع والبطش فإن ذات الشعب السوداني في مدنه وقراه قادرٌ مجدداً على إحباط وإفشال كل مخططات النظام المباد والتصدي لهم وتجريعهم كأس الهزيمة من جديد.
تدعو قوى الحرية والتغيير كل قوى الثورة المدنية والسياسية والأجسام المهنية والنقابية ولجان المقاومة عموماً ومنسوبي مكونات الحرية والتغيير للمشاركة الفاعلة في مواكب السادس من أبريل في العاصمة والولايات والتمسك بالسلمية تأكيداً على رغبة وإصرار شعبنا على المضي قدماً حتى النهاية في مشواره الطويل من أجل الحرية والسلام والعدالة استكمالاً لأهداف ثورة ديسمبر المجيدة والتصدي لخطط النظام المباد وعناصره ودحرهم وإنزال الهزائم السياسية بهم كالمعتاد ، وإنهاء كل مخططتهم البائسة لإعادة عقارب الساعة للوراء التي لن تعود مهما دبروا وخططوا وعملوا لأن شعبنا أصدر حكمه النهائي في مواجهتهم وقطع لهم تذكرة ذهاب بدون عودة إلي رفوف التاريخ والجلوس في أسوأ مكانٍ محجوزٍ دائماً للطغاة والفاسدين.
تطالب قوى الحرية والتغيير من الأجهزة الأمنية والعسكرية بحماية المواكب الشعبية المقرر إنطلاقها في العاصمة والولايات يوم غداً الخميس السادس من ابريل، وتحذر في ذات الوقت من أي تعامل عنيف بأي درجة من الدرجات تجاه المشاركين والمشاركات السلميين في تلك المواكب.
الرحمة والمغفرة للشهداء وعاجل الشفاء لكل الجرحى والعودة لكل المفقودين والحرية لجميع المعتقلين .
والنصر لشعبنا في خاتمة المطاف
قوى الحرية والتغيير – اللجنة الإعلامية
٥ أبريل ٢٠٢٣
طبعا العنوان الاصح
تسعي قحت المركزي للركوب فوق ظهر مساكين لجان المقاومة كالعادة لتكبير كومها كما يفعلون دوما
ههههه
استراتيجية قحتية وسخة والغرض نسب الحراك لأنفسهم كما يفعلون وذلك لعجزهم عن تسيير عشرة انفار في الشارع ثم يمتطون ظهور هؤلاء المغفلين ويفكوهم عكس الهوا كما تعودوا دوما
حيلة رخيصة
ولكننا ستخرج بإذن الله لاسقاطكم واسقاط تسويتكم الباطلة بإذن الله ياقحاتة يارمم
وبعد ما تسقط قحت.. حتسقط العسكر بالمرثون ده بعد كم سنة وبعد ما يموت كم شهيد وبعدين.. عندك منو ملائكة مجهزهم عشان يحكموا ليك بلد متهالك ويوصلوه لدرجة الرفاهية في سنتين..
تجربة قحط كانت تجربة كانت ناجحة بكل المقاييس.. ولكن الشعب السوداني بهوى حلول العسكر ووعودهم التي سرعان ما يكتشف زيفها ولكن بعد ما يكون ركب ودلل كرعيه.. افضل من قحت كمجموعة سياسية واعية مافي.. البديل ليها مجموعة الموز.. ارباب العسكر..
غزالي يا ابو غزاله قحت تتفاوض الان مع مجموعة الموز
منو القال ليك قحت هي أو مع الثوره
غريبة.. عشان كده قلنا كلو لعب أطفال.. يعني تنفردوا بالاطاري براكم وعاوزين الناس يشاركوكم في المظاهرات فقط.
كم دعوة قدمت من قحت للجان المقاومة وكم مرة طرحت قحت توحيد المواقف الثورية وكم مرة نادت قحت لجان المقاومة لتشكيل برلمان ثوري حر.. ولكن تعنتت لجان المقاومة لاسباب كثيرة منها قلة الخبرة في العمل السياسي للجان المقاومة.. ولتدخل بعض الاحزاب التي لا برامج لها كالحزب الشيوعي ..
المهم هو ان قحت لم تسعى للتفاوض منفردة ولا من اجل اطماع ذاتية.. ارجع شوف بنود تفاوض قحت مع العسكر كاها تصب لاسقاط الانقلاب وسيادة الحكم المدنى وترسيخ شعار حرية. سلام وعدالة ..
خلاص يا ناس الحرية والتغير نشوف الراجل فيكم منو ويطلع غدا في المليونية يا سلك او منقة او عارمان اووجدي طالح والله انتم اجبن من يطلع الشارع وتشدقون دايما بقول جماهير شعبنا
عن أي فلول تتحدثون هل هناك فلول خفيون. خلاف من جلستم معهم في طاولة الحوار أمثال كمال عمر والبرهان وحميدتي وأشباههم ،
إحترموا عقول الشعب السوداني ياقحاطة وسموا الأشياء بأسمائها ، صلتكم بالثورة إنقطعت لحظة مصافحتكم للقتلة ، إبتعدوا عن الثورة والثوار حتي لا ترتد عليكم نيران الغضب من الثوار الشرفاء ،
الشعب اقوي -والردة مستحيلة#
الجداد الكيزانى المدعو محمد عمر ناصر والمدعو Mohd أنتم كيزان لاشان لكم بثورة ديسمبر المجيدة وبلاش عبط.
الجن يرانا و لا نراهم
قال جني
الشاب طالعين ضدكم وانتو مطلعين بيان عشان تنسبوا جهود الشاب لكم وتغطوا حقيقة رفض الشارع لكم.
شغل بتاع بلطجية وسماسرة كبااااااار!!!
الناس الما عايزين قحت… عايزين أردول وجبرين ومناوي..وللا عايزين البرهان وحميدتي… مجرد سؤال
“الناس الما عايزين قحت… عايزين أردول وجبرين ومناوي..وللا عايزين البرهان وحميدتي… مجرد سؤال”
ده سؤال عجيب، يحمل بين سطوره منطق أعجب!
عايزين انتخابات
وبس ماعايزين اي حاجة تانية على الاطلاق
اما تحكم قلة مستهبلة فاشلة
وشغل السواقة بالخلا مرفوض جملة وتفصيلا
وهذه القلة في النهاية غايتها الكرسي وانتخابات مخجوجة زي اتفاقهم الاطاري
لانثق في من جاؤا برغبة المجتمع الدولي
ولانراهم المجموعة من الخونة والعملاء والجواسيس
الحل يكون في اعتقال 60 الف كوز داخل استادات الرياضة لمدة 6 أشهر وتقدم لهم افضل الخدمات تحت اشراف هيئة حقوق الإنسان. ..رفق بالحيوان … خلال هذه الشهور سوف تتاح للسودانيين ظروف التفكير السليم في مصير وطنهم….الشياطين يقيدون فى رمضان… الكيزان اخوان الشيطان
قحت ثورية وتسعي لتحقيق اهداف الثورة …بلاش شتيمة لناس كانوا معكم في خندق واحد
كل حد له رؤية تخصه في اسقاط الانقلاب واسترداد التحول المدني الديمقراطي …قحت رؤيتها الحل السياسي وانتم واصلو في حلكم ودوة ما معناه ان قحت تخلت عن خيار الشارع
“الناس الما عايزين قحت… عايزين أردول وجبرين ومناوي..وللا عايزين البرهان وحميدتي… مجرد سؤال”
ده سؤال عجيب، يحمل بين سطوره منطق أعجب!