قال رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم، إن الطائرات التي اغتالت شقيقه الرئيس السابق للحركة خليل إبراهيم كانت طائرات أجنبية ولم تتبع لسلاح الجو السوداني.
وأوضح جبريل في مقابلة مع قناة النيل الأزرق مساء امس الاول، أن خليل أجرى عملية جراحية قبل اغتياله بأيام وتم رفض دخوله من القاهرة إلى تشاد وعاد إلى ليييا وعندما وصل دارفور تم اغتياله بطائرات أجنبية لديها قدرة عالية على الرصد.
واستبعد جبريل تبعية الطائرات إلى سلاح الجو السوداني، موضحا أن الطيران السوداني لم يكن لديه قدرة آنذاك على ضرب الأهداف المتحركة خاصة في الليل.
واتهم جبريل دولا لم يسمها بتقديم مساعدات للنظام السابق لاغتيال شقيقه وقائد حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم في نوفمبر 2011م.
كما اتهم جبريل فرنسا بمنع دخول خليل إبراهيم إلى أراضيها قبل أيام قليلة من اغتياله، مشيرا إلى أن المساعدات الدولية التي قدمت لنظام البشير كانت تقدمها جهات داخل بعض الانظمة وليست الدولة بشكل كامل. وأكد جبريل إبراهيم بقاء العمود الفقري للحركة الإسلامية رغم مرور عشرين عاما على الانشقاق بينهم.
وكشف جبريل ابراهيم أن عملية الذراع الطويل التي نفذتها الحركة بالوصول إلى العاصمة السودانية كانت لإيصال رسائل إلى النظام والي المجتمع الدولي بأن النظام الذي تَوفرون له الحماية ليس في مأمن َيسهل الوصول إلى مكانه في الخرطوم.
وأردف “قبل وصول الحركة هددتنا الولايات المتحدة بعدم الإقدام على هذه الخطوة بدخول الخرطوم لكن كنا مصممين على إيصال رسالة للنظام أن الحرب ليست في كادوقلي ودارفور بل يمكن أن تكون في مكان آخر والرسالة وصلت”.
السوداني
وطبعا العمود الفقري للحركة الاسلاموية الذي يعنيه الكوز جبريل يتمثل في ما يسمى بالمؤنمر الشعبي .. وكأن قادته لم يقوموا بتدبير الانقلاب العسكري واقامة نظامهم الذي يدعي جبريل بأنه كان يحاربه
…..
في واقع الامر ان قادة الحركات المسلحة هم من بقايا نظام الانقاذ وكان ينبغي أن يذهبوا معه بالثورة عليهم في المناطق التي يدعون كذبا تمثيلها .. فهم لا يمثلون أحدا غير أنفسهم
قوووووم لف باكووووز يغ ارزقى يا متسلق على دم شقيقك الكوووز الذى فطسه كيزاااانه
اتمنى ان تكون راجل بحق ونراك فقط كل شهر مرة واحدة بين النازحين ل٣٠سنة المشردون من ارض اسلافهم واجدادهم وابائهم المحتلة من اجانب تشاد ومالى والنيجر تحت راية من تبتسم فى وجهه اليوم حميررررتى(محمدحمدان دقلو حميدتى- فريق اول خلا)
نتمنى ان نراك تسلم النازحين الذين تسلقت على دمائهم ودموعهم لقيادة التمرد و (مرطب) اليوم بفلل او قصور او فنادق الخرطوم عيشة ومعيشة وسيارات وبترول واكل وشرب وكهرباء(مولدات) وتكييف ونثريات وعلاج خارج البلاد على حسابهم وحساب بائع الطماطم فى محلية كررى ومايو وجبل اولياء وام صفقا عراض وكاب الجداد وتلس وكتم وام دافوق…الخ
لم ننسى منصبك كمدير لطيران عزة الذى كان ينقل الفطائس( مجاهدى الدباب خليل) الى محرقة جنوب السودان
لم ولن ننسى قولك فى معتصمى القيادة عندما ناديت انت والصادق المهدى وعسكرك الكيزان برهان وشلته برفع الاعتصام متهكما((ديل وجدوا الاكل والشرب والغناء والرقص تانى مابمشوا))
انك كوووز وقح
يا دكتور جبريل يا اخي رحم الله اخوك ،،،،، يا اخي شوفوا مشاكل البلد الاقتصادية واترك مقتل اخيك ذاك ارادة الله ان يموت بتلك الطريقة وطبعا الكيزان من قتلوه بدون وشك ولكن كثير مثله ماتوا من شباب الثورة ولكن عمدا كما تعلم وبدم بارد هل ،،،، فهل اكتشف من قتلهم ؟ طبعا لا ودمهم اصبح مهدور كاخيك ،،، المهم لهم الرحمة جميعا ………………. ولكن ليس لدينا عدل حتى الآن والدولة ليس بها عدالة ناجزة وما اظن القضاء السوداني ح يكون نزيهة يوما لاننا شعب فاشل جميعا لم نستطع جعل السودان بلدا قويا نتيجة لجهلنا وجهل الحاكمين منا حتى اليوم …
اخي جبريل شوفوا مشاكل البلد الاقتصادية واتركونا ممن قتل لان من قتل لن يرجع ولكن حاكموا من قتله لو انتم رجال والبلد الآن مشكلته اقتصادية وانهيار شامل ………………………………… كما تعلم
الطائرات مصرية وانا مسؤول عن الكلام ده
لا الطايرات فرنسية تحركت من تشاد مصر لا تملك قدرة كهذه هناك قواعد كثيرة حولنا الله يستر بس
ياخي أريت كان كنت مرافقه يوم الطياره دي ضربته.
الكوز يظل كوز نتن… كان الأولى زياره معسكرات النازحين في كلمه من زياره بيت الترابي