“الحس كوعك”.!!

بارك الله فيك لكن علينا ان نعلم انها تربية نافع وامثاله لمدة اربعة وعشرون عاما حتى رأينا اطفالا وشباباً يهتفون فى المقابر ضد نافع بذات العبارات عندما جاء لتشييع د السنهورى فللأسف تعلم الشباب مكرهاً مثل هذه العبارات السيئة من شخص كان من المفترض فيه ان يكون نبراساً ولكن!!1

يااستاذنا عثمان الأمر ليس بغريب ولا مستغرب من هذا وأمثاله، بل الغريب أن يظن احد في انصلاح الاسميين!؟ كيف ينصلح من اعمى الله قلبه وبصيرته عشرات السنين وهو يرى ويشهد ويمارس الظلم على عباد الله دون أن ينبس بكلمة لربع قرن كامل ودماء الابرياء تسيل والمصالح تعطل والاعراض تنتهك والحرائر يغتصبن والسنتهم لا تنطق إلا كذباً ونفاقاً. هؤلاء قد اشربوا في قلوبهم العجل.. فماذا ترجى منهم
إن من اضله الله لا هادي له بل ضل وخاب من ظن أنهم ينصلحون.

فعلا (((كتالوج جاهز ))) ((( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ))) يا حبيبى يا رسول الله صلوات ربى وسلامه عليك .

أتحدي عثمان ميرغني أن يثبت لي أنه فعلا” يريد لهذه الأنقاذ أن تذهب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما نحن معشر الشعب فلا نريد أي إصلاح ،بل كل ما نتوق إليه هو أن يجتث هذا النبت الشيطاني المسمي “مشروع حثالي” من جذوره

ARE WE ASKING TOO MUCH MR. OSMA?

إلى أﻷخ أﻷستاذ عثمان ميرغنى وكل قبيلة أﻹعﻻ ميين : ننشادكم ألكف عن تناول أخبار هؤﻻء ألمنشقين وخلوهم يحلوا مشاكلهم مع بعض ﻷنهم أصﻻ طينة واحة وأكتبوا لينا ألمفيد بإلله.

دا واحد من خدم نافع الذين يمسحوا له مراكيبه يا عثمان يعنى حيتعلم منو شنو غير قلة الادب بئس المعلم والتلميذ عليهما لعنة الله وعلى تنظيمهم وعلى من تبعهم

ما تنتظر من هؤلاء الإصلاحيين غير ما جبلو عليه من تربية في مدرسة الإنقاذ وما يسمى زورا وبهتانا الحركة الإسلامية السودانية. إنهم من نفس الطينة والعجينة ولا يستطيعون ان يخرجو من جلد حاضنتهم مهما تشدقو بالإصلاح ..إصلاحهم شأن يهم شخوصهم فقط وليس الوطن وشعبه وهم لم يغادرو الحزب بإرادتهم بل طردو شر طرده ممن كانو لهم العضد والسند. ما يهم المواطن السوداني هو ان يسلطهم الله على أنفسهم وبعضهم البعض. طال الزمن ام قصر فإن دعوة المظلوم مجابة عند الله عز وجل …فقط تأمل كم شخص يدعو عليهم كلما طلعت شمس بسبب ظلمهم العباد وفسادهم ولعبهم بمقدرات أمة عظيمة كانت مضرب المثل في كل حميد وجميل وماهي الآن الا مسخرة بين الشعوب واقترن إسمها بالارهاب والقتل والحروب والفشل في كل مضمار بسبب قياداتنا وعقرهم في الريادة والقيادة وحسبي الله ونعم الوكيل.

لا أنسى ذلك اليوم الذي احتشدنا أو بالأحرى ( حشدنا ) فيه دون رغبتنا نهار أحد أيامات سنة 1986م في طرابلس من موقع عملنا في الشركة لنقوم بمسيرة نندد بالإمبريالية العالمية وقائدتها أميركا في شوارع طرابلس العاصمة بليبيا ، وكانت المسيرات شبه إجبارية وأحيانا تركب العربية ولا تدري أانت متوجه لقاعة لتلقي محاضرة عن الكتاب الأخضر ولا ماشي تقول ( طز في أمريكا ) وما آسف له حقاً أن فرشت طرق المسيرة في الساحة الخضراء وعلى الأرض أعلام كل من فرنسا وأميريكا وبريطانيا ، والمسيرة الحاشدة تدوس في أعلام الدول غير مهتمة بما تفعل و الجرم العظيم الذي ترتكبه ، وفي ختام المسيرة أحضرت نفس الأعلام التي ديست بالأقدام قبل قليل وحرقت بالنار وسط هياج و شعارات تشبه نفس شعارات الجماعة ديل ( الكيزان). ثم خطب القذافي خطابه المليئ بالشتائم والغرور .
ولكن هل سكتت الأمم التي أساء إليها وإلى أعلامها ، تفرجت عليه وهو يذوق المهانة والإذلال .
يا ناس فتحوا عينيكم واتعظوا بغيركم ولو دامت لغيركم ما آلت إليكم ، وكما تدين تدان .

عثمان ميرغى معلوماته غير صحيحة الدليل امبارح ذكر معلومة عن الشركات التركية البيستورد الحكومة منها القمح ولمن سالوه فى البرنامج اتحرج ورفض يذكر الاسم الكل داير يظهر فى السودان

لا يستقيم الظل والعود أعوج

يا اخونا عثمان حسن رزق معذورولا تتوقع منه اكثر من ذلك لأن الحكمة تقول ( لكل أمرئ من دهره ما تعودا) و(الإصلاحيين) ديل تعودوا على هذا الخطاب الاقصائي وتمرغوا في موائد الكيزان وخطاب المؤتمر الوطني بل هم لا يزالون في المؤتمر الوطني والمؤتمر الوطني لم يقنع منهم بدليل انه اعطاهم مهلة وسوف يجدد المهلة حتى يجرهم مرة اخرى وهم جاهزون للجر بس شرطهم(الاصلاح) والاصلاح دا لو جاء بالطريقة التي يريدونها ما عندهم مانع في العودة الى الاصل لانهم هم يريدون ان يصلحوا الاصل الذي هو المؤتمر الوطني وما يسمى بالحركة الاسلامية اذن هؤلاء الناس لم يخرجوا منهما ولم يبتعدوا بعيداً عنهما وان الاختلاق بين الفريقين خلاف في الغنيمة والانفال وليس خلاف جذري عشان كدا فإي انسان يريد منهم شئ اخر يكون واهم ويطلب شيئاً غير موجود لانه يصعب جدا جداً ناس نبتوا وترعرعو مع الكيزان من نعومة اظافرهم حتى (إشربوا في قلوبهم العجل) اي إشربوا حب العجل (عجل السلطة والثروة والمال والزواج عجل الحياةالدنيا عجل اقصاء الاخرين) هذه هي صورة الاصلاحيين والدليل على ذلك ان الاصلاحيين يسموا نفسهم الاصلاحيين ؟ ولم يختاروا اسم غير ذلك خاصة انهم لم يحددوا لنا اصلاح اخر غير اصلاح المؤتمر الوطني طبعا واصلاح الجبهة مما يدل على ان صلتهم لم تنقطع بهما وبالتالي فإن الاسم يربطهم بالاصل الذي خرجوا منه

( مجرد موظف (عبد الدافع).. فيجتهد في تصميم رسالة إعلامية ترضي (الدافع).. دون اكتراث لصداها على مستوى المتلقي العام)
الدافع اسم من اسماء الله الحسنى فاذا ارضى الله فمما يكترث ؟

ياباشمهندس لا تقلق
فان هنالك ريح صرصر عاتية ستهب من الشرق والشمال والجنوب والغرب بغتة واحدة
فللظلم جولات وللحق جولة واحدة
وحينها سيلحس كوعه من يلحس كوعه
ولكن يجب ان يستفيد الشعب السوداني من تجربة الشقيقة مصر في الثورات والتي تعتبر من احدث وافضل الثورات التي استخدمت فيها اساليب مبتكرة في المحاكمات والمحاكمات المرتدة
مثلا اول مرة يعرف الشعب السوداني ان قتل المتظاهرين هي جريمة تستوجب المحاكمة
واول مرة نعرف ان تعذيب المعتقلين جريمة تستوجب المحاكمة
واول مرة نعرف ان اختلاس المال جريمة تستوجب المحاكمة
واول نعرف ان من يخرق الدستور هو مجرم تستوجب محاكمته
فرعون يعيد انتاج نفسه وسمعنا ان فرعون كان في الاصل سوداني
ويبدو ان الحقبة القادمة ستكون ساخنة جدا

عثمان ميرغني مكلف من المؤتمر الوطني وخاصة صاحب نعمته علي عثمان ومهمته التشويه وتنفير الناس من الاصلاحيين وعزلهم عن القوة الاخري_

إذا كان الرئيس ذات نفسه ماعارف يضبط خطابه فكيف بهؤلاء الذين إعتصرهم التهميش كما ذكرت

والحاجة الكويسة إنو صاحبك ود الخدر إتكتم على نفسه وإرتحنا من طلاته

يا عثمان مرغني أتركنا من رص الكلام من بطون الكتب أو خلافها وأعطنا مثال واحد عن (( لسان الإعلام المدروس الحميد)) في هذا العالم الذي تحدثنا عنه( يمكن يكون الحميد موجود في مسيد قريتك الخليله) ونحن نسمع ونشاهد في عالمنا الذي صار قرية وفي إعلام القريبين منا وعلي سبيل المثال شقيقتنا الكبري ( أم الدنيا ) والذي شرب وتكرع منه كل الإعلام العربي ( حزبي أوحكومي ) فهل هو ياتري إعلام مدروس وحميد يا ليته كان إعلام ( مكاواة) لكنه إعلام ما بعد منتصف الليل في شوارع الهرم وملاسنات ……… في الحواري والأزقة الضيقه عند الاختلاف, وأنت تعرف معني هذه النقاط لأن دراستك كانت في مصر.
)) الإعلامي في دهاليز ألأحزاب هو على ذمة (من قبض الأجر.. حاسبه الحزب على العمل).. مجرد موظف (عبد الدافع).. فيجتهد في تصميم رسالة إعلامية ترضي (الدافع).. دون اكتراث لصداها على مستوى المتلقي العام.. ))يعني بكل بساطة ياعثمان تلقي علي أهل كارك الإعلاميين التهمة بأنهم كلهم يقبضون علي كتاباتهم وآرائهم ,كلهم, (عبد الدافع , هواتف عمله يعنى ترمي قطعة نقود تشتغل ) وأيضاً يحولوا بسرعة إذا ما النقاطه وقفت , طيب إذا كانت التهم ترمي هكذا جزافاً فأنت ببساطة نطلق عليك (عبد الرافع) استنادا علي همس المدينه الذي يقول بأن الإنقاذ هي التي رفعتك بالزانة من مهندس مغمور إلي إعلامي مرموق ومحلل سياسي بحسب البريق واللمعان الذي نلته من الشهرة من كثرة الطله في زمان مضي ,والآن ترميها وإعلامها بكل نقيصه بعد أن أوقفت التيار وبالتالي النقاطه وقفت , ما أسهل يا عثمان رمي التهم بغير دليل . عيب يا سيد عثمان في حقك أن تقول علي زملائك الإعلاميين مهما تباينت اتجاهاتهم وميولهم وقناعاتهم مثل هذا الكلام وكيف تحدث القراء عن لسان الإعلام المدروس الحميد وأنت تكيل التهم وترميها جزافاً علي زملائك الإعلاميين بكل بساطة ولا يطرف لك جفن وتختم بحديث عظيم (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) وين الخير في مقالك هذا , دلني عليه.

يا عثمان مرغني أتركنا من رص الكلام من بطون الكتب أو خلافها وأعطنا مثال واحد عن (( لسان الإعلام المدروس الحميد)) في هذا العالم الذي تحدثنا عنه( يمكن يكون الحميد موجود في مسيد قريتك الخليله) ونحن نسمع ونشاهد في عالمنا الذي صار قرية وفي إعلام القريبين منا وعلي سبيل المثال شقيقتنا الكبري ( أم الدنيا ) والذي شرب وتكرع منه كل الإعلام العربي ( حزبي أوحكومي ) فهل هو ياتري إعلام مدروس وحميد يا ليته كان إعلام ( مكاواة) لكنه إعلام ما بعد منتصف الليل في شوارع الهرم وملاسنات ……… في الحواري والأزقة الضيقه عند الاختلاف, وأنت تعرف معني هذه النقاط لأن دراستك كانت في مصر.
)) الإعلامي في دهاليز ألأحزاب هو على ذمة (من قبض الأجر.. حاسبه الحزب على العمل).. مجرد موظف (عبد الدافع).. فيجتهد في تصميم رسالة إعلامية ترضي (الدافع).. دون اكتراث لصداها على مستوى المتلقي العام.. ))يعني بكل بساطة ياعثمان تلقي علي أهل كارك الإعلاميين التهمة بأنهم كلهم يقبضون علي كتاباتهم وآرائهم ,كلهم, (عبد الدافع , هواتف عمله يعنى ترمي قطعة نقود تشتغل ) وأيضاً يحولوا بسرعة إذا ما النقاطه وقفت , طيب إذا كانت التهم ترمي هكذا جزافاً فأنت ببساطة نطلق عليك (عبد الرافع) استنادا علي همس المدينه الذي يقول بأن الإنقاذ هي التي رفعتك بالزانة من مهندس مغمور إلي إعلامي مرموق ومحلل سياسي بحسب البريق واللمعان الذي نلته من الشهرة من كثرة الطله في زمان مضي ,والآن ترميها وإعلامها بكل نقيصه بعد أن أوقفت التيار وبالتالي النقاطه وقفت , ما أسهل يا عثمان رمي التهم بغير دليل . عيب يا سيد عثمان في حقك أن تقول علي زملائك الإعلاميين مهما تباينت اتجاهاتهم وميولهم وقناعاتهم مثل هذا الكلام وكيف تحدث القراء عن لسان الإعلام المدروس الحميد وأنت تكيل التهم وترميها جزافاً علي زملائك الإعلاميين بكل بساطة ولا يطرف لك جفن وتختم بحديث عظيم (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) وين الخير في مقالك هذا , دلني عليه.

عثمان ميرغني من جبناء الصحفيين الذين يرجون الفعل ولا رده فعل لهم الا في معية القوم ….لم تجرؤ يا عثمان ان تنقد المدعو نافع عندما قال لحس الكوع والان تنقد هذا الاسامة لعلمك انه لا يضر ولا ينفع …….يخس

الأخت الفاضلة ،أتينا ،،والله انتي حقاً فاضلة ،مشكورا جداً لهذا التعليق ،بس دا كتير علينا جدا،،بس والله انتي أصيلة وبنت بلد وفيكي الصفات السودانية الأصيلة ،،شكرًا لجميع الأخوة المعلقين وأولهم الذين اتهموني بقبض الثمن !!!خاصة من اسمي الرباعي،،،عموما يجب التوضيح للأخوة المعلقين ،ليس كل من كتب اوعلق فهو مع او ضد،،يوجد هنا الكثير من الناس يعيشون من قبل ان يغادر البشير من حوش بإنقا الي الخرطوم !!!يعيشون في بلاد الغربة وحينما سمعو بثورة الإنقاذ ،،اعتقدو فعلا أتت لإنقاذ البلاد من الطائفية ،،مازال هولاء يدافعون عن الحكومة ،،من الصعب إقناع هولاء ،،!!!بعض المعلقين يسلقون الناس بالسنة حداد ،،،عندما قلت البشير رجل زاهد ولا يملك من حطام الدنيا الا دابته ومسكنه !!؟ رد علي احد المعلقين بقوله ،،،ومال كافوري دي بتاعت أبوك؟؟؟؟!!!!!!!!!!ضحكت كثيرا لتعليقه،،،وآخر قال لي يا منافق يانفعي جماعتك ح يستقبلوك في المطار بالرورود،،،وآخر قال كاتب اسمك رباعي عشان انت تكون معروف عندهم لزوم المعلوم!!!! اسمي سيظل رباعي ،،،وهو اسمي الحقيقي علي فكرة ولا أخشي في الله لومة لائم ،،،اخيراً ،،،تذكرة فقط ،،،ليس المؤمن بقطعان ولا بلعان ولا بالفاحش ولا بالبذي ،،،العبد لله منصور

أخى الفاضل ((( منصور محمد صالح ))) لا شكر على الواجب أخى الكريم نحن فى الراكوبة أصبحنا كالأسرة الواحدة اذا غاب عنا أحد طويلا أفتقده وعند رجوعه أفرح وأهلل بقدومه . أخى الكريم من الأمس فرحت لأنك برأت نفسك من تهمة كانت منسوبة اليك وانت بريىء منها وهى موالاتك واستفادتك من النظام وأنا كنت أفهمك من خلال تعليقاتك أنك بريىء وانك بعيد من البلد وحسب ايمانك كنت تفتكر هذه الحكومة تحكم فعليا بالشرع وتخاف الله فى الناس . لا عليك أخى انت صفيت ضميرك مع الله . تحياتى

يا عثمان مقالك رائع جدا
لكن اعرف ان كل اللائمة في تفشي قاموس القاذورات من الكلام والاعلام هو من بنات افكار المؤتمر الوطني .. ويحمد الله فاروق ابو عيسى على ( الحس كوعك ) بس وبدون تكفير وطرد من ملة محمد !!