أخبار السودان
لجنة احتفال تنصيب مناوي: يجب أن يمثل الاستقبال والتنصيب تظاهرة ثقافية

الخرطوم: الراكوبة
ورأت لجنة مختصة بالإعداد والترتيب لتنصيب حاكم دارفور مني أركو مناوي، ضرورة أن يمثل الاستقبال والتنصيب، تظاهرة ثقافية تعكس وجه السودان المشرق وتعزز مسيرة الأمن والاستقرار والسلم الاجتماعي، وتسهم في تجديد الدماء في هياكل الفترة الانتقالية على مستوى الإقليم.
واطمأن الاجتماع الثالث بحسب وكالة السودان للأنباء، على المراحل والخطوات التي اتخذتها اللجان المختصة بالترتيب والإعداد الجيد للاحتفالية والتي شملت لجان إعداد المكان واستقبال الضيوف، النقل والبرامج المختلفة والمناشط المصاحبة للاحتفال.
وشدد الاجتماع على مشاركة كافة شرائح المجتمع في الاحتفال، لما يمثله من تطبيق عملي لبنود اتفاقية جوبا لسلام السودان.
\\\\\\\\




هو فعلا “تنصيب” فالسلطان مناوي نال “نصيبه” من الكيكة التي دفع ثمنها الذين فقدوا كل شيء ولم يجدوا الأمان حتى في معسكرات النزوح، وهي بمعنى أخر ايضاً “تنصيب” من “نصب” أي سرق إحتيالاً وخديعة فالسلطان مناوي لا يمثل سوى قبيلته في دارفور وحتى قبيلته ينازعه فيها جبريل وكيزانه وحجر ومرتزقته وعدد آخر لا بأس به من تجار الحروب … ألا يخجل هؤلاء البشر، في بلد يقتل الناس فيها في كل ثانية ويموتون بالجوع والمرض ونقص العلاج لا يتحرج هؤلاء “النصابين” في تبديد المليارات في احتفالات ومهرجان لا تغني ولا تسمن من جوع.
من قال لكم ان مساعد الحلة حدوده حاكم دارفور زهو قبل ان ينصب على الطريقة الايرانبة لشاه ايران الهالك رضا بهلوى كما يشاع الان بدأت تخرج من دواخله كما تخرج الريح بالتبرع بشوال سكر لكل العاملين بسنار و معه بالطبع البهلول هجو. هنا يمكن لاى انسان بسيط ان يسأل من اى حق او سلطة ان يهرف بهذا وهل مصنع السكر ورثه من ذريته؟ حتى لو انه دفع من حسابه الخاص . وبالطبع لن نسأل من اين؟ وهذه سلطات ازالة التمكين. ولكن هل كتب شيكا بسعر هذه الجوالات من السكر؟ هذا هو الخوف على ثورة الشباب من تعلمجية قتل اهلهم دون انتصار. ومن الذين لفظتهم حتى الانقاذ.
معلومات وحقائق عن دولة السودان الان:
……………… ………. …………………..
دولة دارفور ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م. نخبة دارفور و كالعادة يتهمون الشماليين بالفشل في ادارة التنوع في السودان وبالعنصرية، خلاص سيادة الفيلد مارشال مناوى اهو بقي حاكم عام دولة (سلطنة دارفور الاسلامية) (ودا اسمها الحقيقي) يلا عاوزين نشوف شطارتكم في ادارة التنوع الرهيب في بلدكم دارفور. مع العلم ان دارفور مصنفة كاكتر بلد يمارس العنصرية وان مواطنى دارفور مقسمين نفسهم كعرب وزرقة و للان عايشين بالقبيلة والقبلية والحرب والقتل و ثقافةالفزع عندهم شجاعة وفروسية وان القبائل الدارفورية لها اطماع في اراضي بعضهم البعض فتقوم كل القبيلة بشن حرب علي القبيلة المجاورة لها بمساعدة امتداداتها في دول الجوار لكي يستولوا علي اراضي القبيلة الاخري، وحتى ان القبيلة تجلب امتداداتها من دول الجوار لتوطنهم في اراضي وحواكير القبيلة الاخري دون الانتباه للخطر الذي سياتى من هؤلاء الاغراب حتى عن ارض دارفور (يعنى الدارفوريين عندهم الولاء للقبيلة اتقل من الولاء للارض)، والمصيبة الان كل نخب دارفور المتعلمين بدل من ان يرجعوا ويطوروا بلدهم ويثقفوا مواطنيهم ويخلوهم يتركوا العنصرية وحياة القبيلة و القبلية؛ اصبحت نخب دارفور تشكل الجزء الاكبر من ازمتها بل هي من صنعتها وذلك لوصول هذه النخبة الى كرسي الحكم في الخرطوم او الحصول علي اى منصب دستورى مع توطين لاهلهم واقربائهم وقبائلهم في المناصب الدستورية وفي الخدمة المدنية والعسكرية وتملكهم للاراضي السكنية والزراعية في الخرطوم والجزيرة والنيل الابيض والقضارف ونهر النيل والشمالية بالاونطة تحت دعاوى ان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر والغريبة البيجي فيهم الخرطوم تانى مابيرجع لدارفور ولابيتذكر اهله الشردهم في معسكرات اللجؤ وبيكون كل همه هو الحصول علي اكبر قدر من المناصب الحكومية واراضي الشماليين (الجلابة حسب وصفهم).
# علي نخبة دارفور ومثقفينهم حل مشكلاتهم المزمنة ادناة:
١. اجبار اهلهم الدارفوريين علي ترك العنصرية وتقبل بعضهم البعض وتقبل الاخر، علي المواطن الدارفورى تقبل اخية الدارفوري.
٢. اجبار اهلهم الدارفوريين علي ترك تصنيف انفسهم كعرب وزرقة.
٣. اعادة توزيع الحواكير مرة اخري بينهم بالعدل وعدم اقصاء القبائل الاخري.
٤. اجبار اهلهم الدارفوريين علي عدم جلب القبائل من دول الجوار والاستعانة بهم في قتال بعضهم البعض مايعرف بالفزع.
٥. علي نخبة الدارفوريين ترك الطمع والطموح في الوصول لكرسي الحكم في الخرطوم (بقوة السلاح وبالاستعانة بالقبيلة وبخلق الاسباب الواهية وادعاء انهم مهمشين)، وفي سبيل كرسي الحكم قامت نخبة دارفور باشعال الفتن الحروب وتخريب ديارهم وقتل اهلهم وتشريدهم وتشتيتهم في معسكرات النزوح واللجوء.
٦. علي الدارفوريين ترك الطمع في اراضي الشماليين (الجلابة) تحت دعاوى ان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر.
٧. علي الدارفوريين جمع السلاح من بعضهم البعض حتى لايكون سبب في قتل اهلهم واطفالهم وشبابهم.
٨. علي نخب واغنياء واثرياء دارفور ومتعلميها (وما اكثرهم) ان يتعلموا من الشماليين خاصة ناس الجزيرة والشمالية بان يتبرعوا لبناء واعمار بلدهم ومدنهم وقراهم ومدارسهم ومستشفياتهم وجامعاتهم بدل من انتظار الحكومة تاتى لتنمي لهم بلدهم، حيث ان التنمية في الشمال من السكان وليس من الحكومة كما في دارفور.
٩. علي الدارفوريين نشر ثقافة المحبة والسلام ونشر الوعي بين قبائلهم وترك رمي التهم جزافا وبلاويهم فوق راس الشماليين وتحميلهم لكل مشاكلهم الخاصة بهم.
١٠. علي الدارفوريين ترك تنظيم مايسمي الحركة الإسلامية وذراعها السياسي المؤتمر اللاوطنى الذين ارتكبوا المجازر والمذابح والجرائم البشعة في كل الوطن، لان الدارفوريين هم العمود الفقري لكل تنظيمات الكيزان حتى انهم اطلقوا عليها داركوز بدلا عن دارفور، وعلي الدارفوريين ان يعلموا بانهم ليس لهم علاقة بدولة سنار (مملكة كوش) وان الكوشيين (الجلابة) لهم ثقافتهم المختلفة عن ثقافة الدارفوريين اذن عليهم ان يحترموا ثقافة الكوشيين القائمة علي تقبل الاخر ونبذ العنصرية وحياة التعددية وشيوع الارض وتقديم الكفاءات للحكم بغض النظر عن قبيلته، دا حتى الطرق الصوفية في الشمال تتبع للطريقة القادرية اما دولة دارفور فطريقتها الصوفية هى التجانية وهى نفس الطريقة المنتشرة في دول وسط غرب افريقيا زى تشاد ونيجيريا.
ان مايعرف الان بالسودان هو اتحاد دولتين هما (مملكة سنار وسلطنة دارفور الاسلامية) حيث لايوجد بينهم اى رابط او صلة او حتى مزاج مشترك وحتى التاريخ بينهم كان عبارة عن مجازر ومذابح ارتكبها الدارفوري السفاح المحتل عبدالله التعايشي في ابناء مملكة سنار (او مملكة كوش) او مايعرفوا بالشماليين، فقد ارتكب مذبحة المتمة المعروفة باسم كتلة المتمة ومذبحة البطاحيين ومذبحة الشكرية حيث قتل ناظرهم ابوسن ومذبحة الاحامدة ومذابح في ابناء وبنات ونساء وشياب الخرطوم وغيرو من المجازر باسم الدين ارتكبوها الدارفوريين في اولاد البحر كنا كان يسميهم السفاح التعايشي ليسجل له التاريخ بانه اول من استخدم الالفاظ والتسميات العنصرية في الشمال وهى ثقافة الدارفوريين الذين يصنفون انفسهم كعرب وزرقة. دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هي المفرخ الرئيسي والداعم الأول للكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الانفس البرئية دارفور اكتر منطقة نالت تنمية خلال ال ٣٠سنة بتاعت حكم الكيزان دارفوريين اكتر ناس شاركوا في الحكم في فترة الكيزان.
مشكلة الدارفوريين في انهم عندهم مطامع في اراضي الشماليين خاصة ولاية الجزيرة وولاية الخرطوم والنيل الابيض ونهر النيل والقضارف والشمالية وعاوزين الاستيطان فيها والاستيلاء عليها بالاونطة تحت دعاوى ان الشماليين عنصريين ومابيتقبلوا الاخر ودى وهمة اخترعها الدارفوريين لابتزاز الشماليين للوصول للحكم والاستيلاء على اراضيهم؛ في حين ان مشكلة دولة دارفور اساسا هى الارض والحواكير، اضافة اليها طمع وطموح نخبهم للوصول لكرسي الحكم في الخرطوم ولو بالقبيلة.
الدارفوريين كلهم كيزان والما كوز حزب امة وهم اكثر من ناصر الكيزان ومعظم عضوية الكيزان من دارفور. دارفور الجماعة مسمينها داركوز لان معظم اعضاء الحركة الإسلامية الارهابية والموتمر اللاوطنى من دارفور الدارفوريين استفادوا من حكم الكيزان بان اتمكنوا من الاستيطان في الخرطوم والجزيرة ومعظم الاراضي الزراعية بتاعت الشماليين كلمة حق قالها الكوز محمد محى الدين الجميعابي للمخلوع عمر البشير بانه لولا دارفور (داركوز) لما كان هنالك حركة اسلامية ولا كيزان الدارفوريين كلهم كيزان ومشكلتهم الواحد في سبيل السلطة والمنصب عاااااادى يقتل اهله ويخرب داره ويشتت شمل مواطنيه ويشردهم وبعدين يجي يرميها فوق راس الشماليين محاولا ابتزازهم وارهابهم واصلا هدفه هو منصب في الحكومة واراضي الجلابة.
الدارفوريين عنصريين جدا جدا جدا مع بعضهم البعض والواحد يقول ليك دا عربي ودا زرقة ودا جلابي اولاد البحر الدارفوريين احتكروا الاراضي الزراعية في دارفور لقبايل معينة في شكل حواكير وضيعوا حق التانين وهسي كلهم عينهم علي اراضي الشماليين (العنصريين اولاد البحر).
الدارفوريين يصفوا الشماليين بالعنصريين والغريبة عاوزين يسكنوا معاهم ويتزوجوا منهم ويتملكوا اراضيهم ويربوا اولادهم مع اولادهم ويعلموهم في مدارسهم ويقروهم الجامعات معاهم وبرضو يقول ليك الشمالي مابيتقبل الاخر في حين انو مجزرة الجنينة في راس السنة حدثت بسبب خلاف تافة في كباية شاي بين اتنين واحد من العرب والتانى زرقة.
يبقي ان الرجوع لجغرافية ٣١ ديسمبر ١٩١٦م والانفصال هو الحل خاصة وان السودان الان عبارة عن اتحاد دولتين كانتا منفصلتين منذ الاذل وشعبين مختلفين ولم يجمعهما شى ابدا وثقافة شعب وادى النيل بتختلف عن ثقافة شعب دارفور تماما، السودان القديم هو حضارات مروى وعلوة والمقرة وسوبا وجبل البركل والنقعة والبجراوية والمصورات وحضارة كوش العظيمة الراسخة منذ الاف السنين اما دارفور فتاريخها حديث جدا بداء من لحظة دخول الاسلام فيها وهو عبارة عن اقتتال القبائل في بعضهم من اجل الماء والارض.
الانفصال سمح شديد العودة الى سنار هو الحل
بلا تنصيب بلا كلام فاضي ..يروح يستلم شغله زي اي موظف عادي و الاموال بتاعة التنصيب دي اولي بيها المتضررين من الفيضانات و الموجودين في مخيمات اللجوء ..استحوا شوية يا هؤلاء ..بلد تضربها الفيضانات و المشاكل و ديل يقولوا ليك تنصيب ..!!
صدقت. ناس تعبانه …وبتضيع مواردها فى كلام فاضى
يالله الفور ومساليت ووناس الوز وام الرجال والبردى ومدوب وبرتى دقوا المزيكه للشادى ” سلطان زقاوى للفور دى نهايه التاريخ وكمان شادى دى ثالثه الاسافى …. مبلغ الاحتفال اولى بيه مساكين المعسكرات …. ولكن عهر الكيزان ياه كد ….. وحكومه حمدوك فقدت معناها
والجيس بتبرتع وينظم احتفالات ” ياه البشير زاتوا ” مشى السجن وحمدوك جا للسلطه …
هل يستقبله سكان المعسكرات والنازخين؟؟؟ كلا ستكون تظاهرة قبلية بائسة يدعمها فلول الكيزان والامنجية ومرتزقة الحركات المسلحة بدارفور وبعض الفضوليين والشماسة وتبا لحمدوك البائس