الراكوبة _ عبدالوهاب همت
شهد استاد الكلية الحربية في العاشرة من صباح الامس السبت ٧ مارس ٢٠٢٠ تخريج الدفعة الثامنةمن قوات الدعم السريع والتي تلقت تدريبات متطورة ومختلفة لمدة ١٣ شهراً.
وقد تحدث في حفل التخريج قائد قوات الدعم السريع الفريق اول محمد حمدان دقلو حميدتي ونورد تلخيصًا لها:
نقف بشموخ النيل الازرق والأبيض والتأكا وجبل مرة ونخيل بلادي
المفاوضات في طريقها لتحقيق السلام الشامل
ظروفاً مختلفة جعلت من قوات الدعم السريع واقعا وتكوينا معاش منذ العام 2013
الدعم السريع حققت بتضحياتها إنجازات لاينكرها الا مكابر
إضافة إلى أن قوات الدعم السريع أمنت الحدود وقفلت الباب أمام المهربين ووقفت في وجه دعاة الفتنة بين القبائل ولعبت دورا كبيرا في مجمع السلاح ومكافحة الهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة والعابرة.
كما دعى الدول المتأثرة من الهجرة غير الشرعية الى عمل مشروعات تنموية بالدول الفقيرة حتى يقلل ذلك من معدل الهجرة. ومضى في كلمته معدداً إساهمات الدعم السريع في بناء المدارس والخلاوي وحفر أبار المياه ونجدة الملهوفين وتسيير الدعم لمناطق الكوارث، وأكد أن قوات الدعم السريع داعمة ومساندة للقوات المسلحة في كافة القضايا .
وأن الدعم السريع والقوات المسلحة وجهان لرؤية واحدة ومن أوجب واجبات القوات المسلحة والدعم السريع حماية الفترة الانتقالية وصولا لإنتخابات ديمقراطية حرة ونزيهة.
ودعى الى توقيع ميثاق شرف لحماية الديمقراطية، ووجه الشكر للدول الصديقة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودولة جنوب السودان ومصر وتشاد وكافة الأصدقاء.
عاش حميدتي ….. الدعم السريع قوات سودانية مثلها مثل الحرس الجمهوري في الدول العربية الاخرى اكثر شدة ومنعة وقهراً للاعداء والكيزان …… يتباكى الكيزان ويموتوا غيظاً عند تخريج اي دفعة جديدة للدعم السريع…… كلما تخرجت دفعة من الدعم السريع باعدت بينهم وبين حلمهم ومغامراتهم بالعودة لحكم السودانيين بواسطة التنظيم العالمي للاخوان المجرمين …… الدعم السريع نريد ان يكون القوات البديلة لقوات الكيزان (30) سنة ورويداً ورويداً سيذهب الكيزان الى بيوت القش وشنط الحديد والزوجة الواحدة ……يا سودانين لولا الدعم السريع كان الكيزان عملوا فيكم ما لم يعمله هتلر في اليهود فقد قتلو 300000 الف في دارفور ولا نستبعد لو الدعم السريع ان يحولوا العاصمة لرماد بتعليمات منم التنظيم العالمي الاجرامي ….. ساندوا الدعم السريع وقائده فهو المنقذ فوالله لو وصلت العيشة 10 جنيه والناس مشت كداري والدم وصل الركب افضل من حكم الكيزان بالف الف مرة ل… عاش الدعم السريع وعاش قائده والخزي والعار لاعداء الانسانية.