بعد اتهامه من عشرات النساء، الجمعة، بالاغتصاب والاعتداء الجنسي، اعترف مكتب المدعي العام البريطاني، أنه قرر مرتين، في 2009 و2015، عدم ملاحقة رجل الأعمال المصري الراحل محمد الفايد، رغم تحقيقات للشرطة حوله.
ووُصف المالك السابق لمتجر “هارودز” في لندن، الذي توفي العام الماضي عن عمر ناهز 94 عاما، بأنه “وحش”، خلال مؤتمر صحفي، الجمعة، لمحامين يمثلون 37 مدعية على الأقل.
وندد هؤلاء بما وصفوه “منظومة” أدت إلى “ربع قرن من الاعتداءات الجنسية”.
وقال المحامون إنهم تلقوا “أكثر من 150 طلبا جديدا” في الأيام الأخيرة، من “ناجيات” و”أشخاص لديهم أدلة” ضد الفايد، والد صديق الأميرة ديانا الأخير “دودي”، الذي توفي معها في حادث سيارة في باريس، في 31 أغسطس 1997.
وأوضحت شرطة لندن، الجمعة، أنها حققت في اعتداءات جنسية منسوبة إلى الفايد في عدة مناسبات، دون توجيه أي ملاحقة قضائية ضده.
وأكد ناطق باسم النيابة العامة، الأحد: “لقد فحصنا الأدلة التي قدمتها الشرطة في عامي 2009 و2015”.
وقال للصحفيين: “لبدء الإجراءات، يجب أن يقتنع الادعاء بوجود احتمال واقعي للإدانة… لكن المدعين العامين لدينا فحصوا الأدلة بعناية وخلصوا إلى أن الأمر لم يكن كذلك”.
وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، في عام 2008، اتهمت فتاة تبلغ 15 عاما الفايد بالاعتداء الجنسي في قاعة اجتماعات متجر هارودز، وهو ما نفاه الأخير. وفي العام التالي، قررت النيابة عدم المحاكمة بسبب “تضارب الأدلة”.
ثم اتهمت امرأة رجل الأعمال بالاغتصاب في عام 2013، لكن لم يتم إجراء أي تحقيق في هذه القضية أيضا.
وأجرت الشرطة 3 تحقيقات أخرى بعد اتهامات وجهتها 3 نساء في أعوام 2018 و2021 و2023، لكن لم يتم تزويد المدعين العامين بملخص للأدلة، وفق صحيفة “صنداي تايمز”.
وكان رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، رئيسا للنيابة العامة بين عامي 2008 و2013. وقال متحدث باسم رئاسة الوزراء البريطانية إن الحكومة “لم تتعامل” مع قضية الفايد، التي “لم يتم لفت انتباهها إليها”.
فرانس برس
ده ولدو ناك الراحلة الاميرة ديانا زوجة ملك بريطانيا العظمى وكان البويفريند بتاعا علني والملك الحالي لمن كان امير قام بجغم الاتنين سوا بحادث حركة مفبرك في نفق مرور سريع عشان كدة الموضوع معقد امام الرأي العام لان هناك اعتقاد بان القصر يدفع لادانته لكن عموما بنات الانجليز والامريكان لايوقات خصوصا لو شمن ريحة القروش او حسن بالرفض لكن لو مذنب نتمنى يلقى الجزاء دنيا واخرة.
زي حكاية الكيزان وعداوتهم مع ناس رفاعة لانه يحكى انه الترابي قبل ان يتوب ويقرر استكمال مسيرة الدجل على طريقة ابيه وجده الذي ادعى المهدية في مكة وكون اتباع لكن تم طرده وصفعه بالنعال على وجهه حتى كاد ان يموت فهرب راجعا الى السودان يحكى ان الترابي رغم نجابته في المدرسة الداخلية كان غلاما لوطيا املحا لين الحديث وكان صقره طباخ الداخلية شايقي اسمه الخير واجد وهو رجل معمر درج ظرفاء رفاعة على رفعه على اكتافهم ليراه الترابي او قريبه وابن عمه البديري الدهمشي عمر البشير او غيرهما من الكيزان مما كان يغيظهم ويقطع حديثهم ويدفعهم للمغادرة غاضبين فدمروا رفاعة الجميلة انتقاما من مكاواتهم بلواطة شيخهم الهالك مما ولد سخطا لدى سكان رفاعة وما حولها ضد الكيزان واذيالهم وحتى الكيزان لغرباء العاملين فيها شيوخ عرب يقوم الناس بهمبتة بهايمهمامثال نافع الذي اتى ليتفرعن فتم تأديبه وسرقة بهايمه وضرب معاونيه الامنجية الذين تركوا واجبهم وتفرغوا لحراسة بهايم نافع واظن هؤلاء هم نفسهم شلة كيكل.