ناج من مجزرة النيل الأبيض يكشف أن جثث القتلى شكلت لهم درعاً من الرصاص

الخرطوم-()
حكى ناج من مجزرة النيل الأبيض تفاصيل نجاته وآخرين من القتل بعد أن شكلت جثث القتلى الثمانية درعا بشريا حماهم من رصاص الجناة، وقال المجني عليه عند مثوله شاهد اتهام في محاكمة (18) متهما بارتكاب المجزرة أمام محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي عابدين حمد ضاحي أمس الأحد إنهم كانوا يبحثون عن أحد أفرادهم وكانوا قد فقدوه قبل أيام من الحادثة، وبعد ثلاثة أيام من فقدان الرجل توجه ومعه (9) من أقاربه للبحث وأثناءه فوجئوا بـ (35) شخصا يحملون أسلحة أوقفوهم وسألوهم عن شخص ضائع وبعدها أطلقوا عليهم النيران وأضاف الشاهد بأنه ومعه شخصان آخران نجوا من الحادثة وأنهم احتموا بالجثث التي سقطت من فوقهم وبعد نصف ساعة أفاقوا وقاد أحد الناجين العربة وأنه أي الشاهد تم استدعاؤه من قبل شرطة أم روابة للتعرف على الجناة في طابور الشخصية وأنه تعرف على (10) أشخاص كانت الشرطة قد ألقت القبض عليهم وأنه تحرك مع قوات من الشرطة بعد أن لثموا وجهه لتفتيش منازل المتهمين بثلاث قرى وأثناء مرور القوات بالمنطقة تعرف على (7) متهمين وتم اقتيادهم إلى القسم وعرضهم في طابور شخصية، وأفاد المقدم أحمد عبداللطيف بأنه تحرك إلى منطقة الدويم بصحبة مقدم وأفراد مباحث بتوجيهات من المدير لمساندة البلاغ وعند الوصول إلى أم روابة وجد 10 متهمين مقبوضا عليهم وتحرك برفقة أحد شهود الاتهام وتعرف على عدد من المتهمين وقبض على أحدهم بعد تحديد موقعه بوساطة شركة الاتصالات وبسؤاله بوساطة دكتور عادل عبد الغني المحامي أفاد أنهم ألقوا القبض على المتهمين بحسب الصراع الموجود بينهم، وتعود تفاصيل المجزرة إلى أن الشاكي أحمد فضل المولى دون لدى الشرطة بلاغا يفيد فيه بأن (10) أشخاص كانوا يركبون عربة يبحثون عن راع فقد منذ يوم من الحادثة وأثناء عودتهم أطلقت النار عليهم من قبل مجموعة أعدت لهم كمينا وقتلوا (7) وأصيب (3) آخرون ودونت الشرطة البلاغ
اليوم التالي
من هم هؤلاء المسلحين هل هم اتوا من المريخ ولا كيف ولمن ينتموا؟؟؟
اوع يكونوا مليشيات حكومية تستروا عليهم!!!
ما اصلا فى السودان الجيش القومى ما بقى هو الوحيد البيحمل السلاح مليشيات حكومية ومليشيات معارضة والحكاية جايطة!!!
الله ينعل ابو الحركة الاسلاموية السودانية العملت انقلاب وعطلت وقف اطلاق النار مع قرنق والمؤتمر القومى الدستورى هسع كان الناس وصلت لاتفاق لا حميدتى ولا دفاع شعبى ولا ابو طيرة ولا ابو خرة فقط قوات مسلحة وشرطة وجهاز استخبارات قوميين محترفين يحفظوا الامن وينفذوا القانون ويحموا الدستور!!!!
الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!
شكرا أخ بابكر كدا أنا فهمت.
كلام مجوبك وملخبط لم نفهم منه شيء لا عدد القتلى ولا عدد المصابين ولا مكان الحادثه ولا ..ولا..ولا هذه ليست صحافه يمكن الإعتماد عليها والثقه في أخبارها.أوعى تكون جريدة اليوم التالي ناقلة الخبر تتبع للمأفون الهندي خمج الطين .
انحنا فعلا في اخر الزمن
كانت النيل الأبيض دوما ارض السلام والمحبة من اين اتى هولاء ؟