إقتصادى يثمن الاعلان الامريكى بإدخال السودان تحت مظلة برنامج الضمان الائتمانى الامريكى للصادرات

الخرطوم (سونا) إعتبر المحلل الاقتصادى د. هيثم محمد فتحى الباحث الاقتصادى بمركز ركائز المعرفة والدراسات والبحوث الاعلان الامريكى الذى أطلقته الولايات المتحدة الامريكية مؤخرا بإدخال السودان تحت مظلة برنامج الضمان الائتمانى الامريكى للصادرات ، مؤشرا ايجابيا على طريق الرفع الكلى للعقوبات الاقتصادية الامريكية بصورة كلية عن البلاد فى يوليو القادم .
واستعرض هيثم المردودات الايجابية لهذا الاعلان على تجارة السودان الخارجية والتى من بينها تحقيق تدفق نقدى مستمر لصالح الاقتصاد السودانى نسبة لانفتاح تجارته على دول العالم بكامل ضماناتها بجانب دخول أسواق جديدة للصادرات السودانية بشكل آمن تماما إضافة الى توفير الحماية للمصدر السودانى فى حالات الافلاس والنزاعات القانونية مع العملاء مشيرا الى أن الخطوة ستنعكس إيجابا على ديون السودان الخارجية للبنك الدولى وصندوق النقد الدولى باعتبار أن السودان أصبح دولة مؤهلة بالمعايير الامريكية للانضمام لهذا البرنامج لافتا الى مساهمات امريكا فى هذه المؤسسات بنصيب وافر من الاسهم كما تساهم الخطوة فى استقطاب المزيد من رؤوس الاموال الاجنبية للسودان فى شكل عون فنى ومنح ومساعدات وقروض ميسرة .
ياخى لا لحمك البقرى بشبه الهولندى و الانجليزى و لا خضارك بشبه ناس لاتين اميريكا و لا منتجاتك بتشبه ناس الصين و لا عربة جياد بتشبه ناس جنرال موتورز يعنى عايز تصدر شنو غير الصمغ و الجلود بالكتير و الكركدى و السمسم و ديل زاتم الصين ما قصرت
ان شاء الله انحن بنسمع كل مرة اخبار ذي ده ولكن ما شايفين أي تغير ربنا يبشرنا بزوال الفساد والمفسدين
ههههههههه السودان اصبح دوله موءهله بالمعايير الامريكيه
اها والمعايير الاسلاميه مشت وين،، ببح؟؟
وأين تذهب هذه التدفقات وأين هي الصادرات يرعاك الله مشكلتنا ليس في الحصار الخارجي نحن نعاني من خضار داخلي كل شروق شمس يوم جديد نزداد فسادا ثم يفضخهم الله ثم يضحكون ريقفلون الملف لأنهم متورطين مع الحرامي فلا يمكن أن يحاسبوا أنفسهم ثم يذهبون إلى العمرة يخدعون أنفسهم براهم الدنيا ونسوا أن الأرض رب لا يظلم أحد
قروض ما عايزين بس فكو الحظر القروض بتمشى إلى الحرامية
ارى ان التحليل أعلاه حمل الإعلان اكثر مما يحتمل ، فالتحليلات في غالبها انصبت على الأثر الإيجابي على الاقتصاد السوداني اثر رفع العقوبات، ذلك ان البرنامج الذي اعن ضم السودان و جمهورية جنوب السودان له ، معني فقط بتشجيع الصادرات الزراعية الامريكية. رغم ذلك اعتقد ان اضافة السودان لبرنامج الضمان الائتماني للصادرات الزراعية الامريكية يعد مؤشرا قويا على رفع العقوبات الامريكية عن السودان بحلول 12/7/2017.
بالله دة باحث؟ وبيبحث عن شنو؟ ودي نتيجة (بحثو)؟!!!!!!!!!!!!!!!!
اذا كان بعد رفع الحصار واستمر الكيزان في سياسة الغرف وافقار الشعب فحلال على المواطن ان ياخذ حقه بيده لان الفساد والسرقة الكانت موجودة تحت مسمى الحصار وبعد رفعه تكون المبررات انتهت فاياكم وغضبة الحليم تحمل الشعب السودانى مايفوق ان تتحمله حتى الجبال عليكمباطلاق سراح الشعب السودانى في كل المجالات.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
اقتصادى يخمن !!!!!!!!
ممتاز واخبار طه شنوً؟
يا د. هيثم محمد فتحى الكلام ده لينا ولا لى المنطط عينينا
كثيرا من أموال الشعب تم نهبها اين القانون لحماية تلك الحقوق
كثر من نهبو لكن لم نري واحد قدم لمحاكمة علنيه لماذا التستر
انه يعني شي واحد بأنهم كلهم في دائرة الشك وماحكم أو فقه الستره
الا مظله لإحلال ماحرم يجب محاكمة كل من كان له ضلع من وضعه
وانزله بهذه الطريقه واستغلال الدين في مآرب أخري
ياخى لا لحمك البقرى بشبه الهولندى و الانجليزى و لا خضارك بشبه ناس لاتين اميريكا و لا منتجاتك بتشبه ناس الصين و لا عربة جياد بتشبه ناس جنرال موتورز يعنى عايز تصدر شنو غير الصمغ و الجلود بالكتير و الكركدى و السمسم و ديل زاتم الصين ما قصرت
ان شاء الله انحن بنسمع كل مرة اخبار ذي ده ولكن ما شايفين أي تغير ربنا يبشرنا بزوال الفساد والمفسدين
ههههههههه السودان اصبح دوله موءهله بالمعايير الامريكيه
اها والمعايير الاسلاميه مشت وين،، ببح؟؟
وأين تذهب هذه التدفقات وأين هي الصادرات يرعاك الله مشكلتنا ليس في الحصار الخارجي نحن نعاني من خضار داخلي كل شروق شمس يوم جديد نزداد فسادا ثم يفضخهم الله ثم يضحكون ريقفلون الملف لأنهم متورطين مع الحرامي فلا يمكن أن يحاسبوا أنفسهم ثم يذهبون إلى العمرة يخدعون أنفسهم براهم الدنيا ونسوا أن الأرض رب لا يظلم أحد
قروض ما عايزين بس فكو الحظر القروض بتمشى إلى الحرامية
ارى ان التحليل أعلاه حمل الإعلان اكثر مما يحتمل ، فالتحليلات في غالبها انصبت على الأثر الإيجابي على الاقتصاد السوداني اثر رفع العقوبات، ذلك ان البرنامج الذي اعن ضم السودان و جمهورية جنوب السودان له ، معني فقط بتشجيع الصادرات الزراعية الامريكية. رغم ذلك اعتقد ان اضافة السودان لبرنامج الضمان الائتماني للصادرات الزراعية الامريكية يعد مؤشرا قويا على رفع العقوبات الامريكية عن السودان بحلول 12/7/2017.
بالله دة باحث؟ وبيبحث عن شنو؟ ودي نتيجة (بحثو)؟!!!!!!!!!!!!!!!!
اذا كان بعد رفع الحصار واستمر الكيزان في سياسة الغرف وافقار الشعب فحلال على المواطن ان ياخذ حقه بيده لان الفساد والسرقة الكانت موجودة تحت مسمى الحصار وبعد رفعه تكون المبررات انتهت فاياكم وغضبة الحليم تحمل الشعب السودانى مايفوق ان تتحمله حتى الجبال عليكمباطلاق سراح الشعب السودانى في كل المجالات.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
اقتصادى يخمن !!!!!!!!
ممتاز واخبار طه شنوً؟
يا د. هيثم محمد فتحى الكلام ده لينا ولا لى المنطط عينينا
كثيرا من أموال الشعب تم نهبها اين القانون لحماية تلك الحقوق
كثر من نهبو لكن لم نري واحد قدم لمحاكمة علنيه لماذا التستر
انه يعني شي واحد بأنهم كلهم في دائرة الشك وماحكم أو فقه الستره
الا مظله لإحلال ماحرم يجب محاكمة كل من كان له ضلع من وضعه
وانزله بهذه الطريقه واستغلال الدين في مآرب أخري
هيثم محمد فتحي و محمد الناير خريجي مدرسة اللمبي لاغبار عليكم ربنا ابتلانا بالانقاذ وابتلاء الاقتصاد السوداني بيكم
هل هذا الشخص له علاقه بالاقتصاد والله ما دام هذا النظام لم يغير سياسته الاقتصاديه حتي لو كل دول العالم صبت اموالها في الخزينه إلهامه لن يتطور لن كل كل الطاقم الوزاري يتم لتوازن ليس لتطوير السودان البلد يتطور بذيادة الانتاج فقط لا غير لن حتي أمريكيا التي يتكلمون عنها تدعم الزراعه الصناعه اما حكومتنا رفعت يدها عن دعم المنتج وتركته للقطاع الخاص هو المتحكم الفعلي بعد كل هذا السرد انا اسأل عالمنا الجليل هل هذه السياسه سوف يتطور الاقتصاد السوداني
هيثم محمد فتحي و محمد الناير خريجي مدرسة اللمبي لاغبار عليكم ربنا ابتلانا بالانقاذ وابتلاء الاقتصاد السوداني بيكم
هل هذا الشخص له علاقه بالاقتصاد والله ما دام هذا النظام لم يغير سياسته الاقتصاديه حتي لو كل دول العالم صبت اموالها في الخزينه إلهامه لن يتطور لن كل كل الطاقم الوزاري يتم لتوازن ليس لتطوير السودان البلد يتطور بذيادة الانتاج فقط لا غير لن حتي أمريكيا التي يتكلمون عنها تدعم الزراعه الصناعه اما حكومتنا رفعت يدها عن دعم المنتج وتركته للقطاع الخاص هو المتحكم الفعلي بعد كل هذا السرد انا اسأل عالمنا الجليل هل هذه السياسه سوف يتطور الاقتصاد السوداني