في حالة نادرة لا تحدث كثيراً.. بنك السودان المركزي يرد على غندور رسمياً

كثير تلج شديد ان شاء الله تبقي وزير الخارجية ياغواصه . الانقاذ اصلا بتحب الشخصيات الضعيفه والخاليه المبادئ .

الصدى الذى لقيه تصريح غندور ليس بسبب جزئية أن البعثات الخارجية تلقت مستحقاتها ام لا وانما بالدلالة الشمولية لهذا الحديث وهى ارهاصات الانهيار الوشيك و التى اعترف بها البنك المركزى فى ذات البيان ولكنه أسماها (شح الموارد المعروف للجميع )

أين الحقيقة؟ ؟

يكون ممتاز دا زاتو حفر لغندور والباكد لينا انو ما كتب الرسالة دي بتاريخ سابق عشان يطلع غندور كضاب ؟ هو في الدنيا في اخبث من الكيزان؟

لكن البنك لم ينفى تأخر المرتبات 7 شهور ودى كانت المشكله التى اثارهم غردون لم ينفيها البنك

يعني عايزنا نصدقك انت ونكذب الصادق جدا بروف غندور؟

غريبه والله.. يعني غندور كذاب ولا حامد ممتاز هو الكذاب.. كدي فهمونا الحاصل شنو في البلد دي… بقينا فيها غريبن والله

بنك السودان يتحدث عن ميزانية البعثات الدبلوماسية الجديدة التي لا تكفي ادارة حتي سفارة واحدة في الخارج
وغندور يتحدث عن ميزانية العمل الدبلوماسي التي تعكس سيادة الدولة

السودان دولة منقوصة السيادة والحكومة منهارة فعليكم اغلاق جميع السفارات والاستعاضة عنها بمكاتب وقنصليات بدون سفراء دولة فليس لديكم في الاساس علاقات دبلوماسية استراتجية

كان على البنك نشر صورة للخطاب حتى يدعم موقفه،واضح أن هناك خلافات كبيرة بينهم وصار للنظام أكثر من أجنحة أو هم أصبحوا كيمان كيمان،كذلك المصطلح الجديد الذي أطلقوه”الحفر”ربما صحيحا مائة بالمائة . صدقوني الموضوع أصبح خطير فيما بينهم من رد تلبنك على غندور وأتهامه بالكذب وربما حامد ممتاز له يد بدفع هذا الخطاب عن قصد بالإتفاق مع البنك وطبعا لا يغلبه كتابة تاريخ متقدم فعلوا ذلك لأجل التغطية على كلام “إفلاس الدولة” الذي تحدثت به وكالات العالم وقنواته.

دي مكنة جديدة عشان يروقو الغبار القام كدا قال خطاب شكر قال ياخ معقولة انتو قايلننا اطفال .. الله اكبر عليكم..اعوذ بالله

غندور اصاب مرمي الانقاذ بهدف نظيف
وانت ياحازم حارق بخور وكاذب لان هذا الكلام سبق وقيل في مؤتمر السفراء قبل فترة
ولو لم تتم اقالة غندور ما كان قلت كلامك دة
والعالم يصدق وزير الخارجية ولايصدقك وانت زاتك باين الكلام دة دفعوك ليهو دفع ويكون عمك الاهبل دة

يصدقو منو فيكم !!!!!

بنك السودان كذاب
غندور كذاب .. الحكومة كلها قامت على الكذب من اول يوم..

لا يرد على تعليق بنك السودان إلا غندور نفسه
ومثل هذا الخطاب ممكن يُكتب اليوم والذي بيده القلم مابكتب نفسه شقي..
عند الكيزان الحقيقة ضائعة والبلد ضائعة

دعك من النفاق منذ متى تكتب الوزارات خطابات شكر للبنك المركزي عند اداء مهامه اعتقد ان هذه كذبة ابريل حاولت نفي حديث البروف لكنك اكتده ان صمت كان افضل من هذا التبرير الفطير.

كيف لمسؤل يشكر البنك المركزى عبر خطاب رسمى لسداد مستحقات العاملين بأى من الوزارت اذا كانت الخارجية او غيرها . الم تكن هذة المبالغ مستحقة لموظفين سودانيين ام انها عطية من الدولة.؟

السفارات كانت تعتمد علي الضرائب المفروضة علي العاملين بالخارج لسد النقص في أموال السفارات التي لا يوجد بها دخل وكانت سفارة السودان بالمملكة العربية السعودية هي الممول الرئيسي لتلك السفارات و الآن هي محتاجة للأموال لكي تعيد السودانيين بالمملكة الذين لا يقدرون علي الرجوع الي السودان للضرائب المفروضة من قبل المملكة ومآسي هذه العائلات كثيرة والتي تتبرا السفارة من أراجعهم الي السودان أين كانت السفارة عندما أخذة الضرائب من العاملين بالخارج أين ديوان المغتربين من ذلك بالله عليكم نريد حلا لهذه المشكلة بتدخل الجهات العليا في الدولة لحلها

غندور ما كضاب والمركزى ما كضاب قد يكون فعلا اوفى بإلتزاماته لكن الدولارات يمكن إنضمن لدولارات الهند وحامد ممتاز هو خير من يكشف لنا اين ذهبت دون علم غندور؟ ترى هل هناك فيلم هندى بين الثلاثة البنك المركزى وممتاز وغندور؟ وكل شيئ ممكن فى هذا الزمن الدهاريب.

كلهم كذابون منافقون نسأل الله ان يأخذهم أخذ عزيز مقتدر

حقيقة اذا لم تخشي عاقية الليالي ولم تستحي فاصنع ما تشاء وهذا والله داب معظم ناس الحكومة . غندور لم يكذب . فالذي يكذب يختار الصغار ليس رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء . غندور لم يقل محافظ بنك السودان انما قال ذهبت لرئيس الجمهورية ولم يستطيع فعل شي . وذهبت لرئيس الوزراء ولم يفعل شي . فكيف لانسان يكذب ان يقول امام الاعلام مثل هذا القول وهو يعلم سطوة الرئيس ورئيس الوزراء . بالله احترموا عقولنا فلنا مثل ما لديكم من عقول وقد نكون الافضل لاننا باختصار لا نسرق

هذا الرد من البنك غير مهني اطلاقا و للاسف حتى البنك المركزي فاقد المهنية !

هناك فرق بين صرف استحقاقات البعثات الدبلوماسيةو خطاب شكر (تقديراً لما اسماه جهود البنك في الايفاء بالتزامات الوزارة رغم شُح الموارد المعروف للجميع)!!!

المهم هنا ان ليس في هذا الخطاب ما يفيد استلام رواتب موظفي وزارة الخارجية و هذا ما نفاه غندور ( عدم صرف استحقاقات البعثات الدبلوماسية طيلة سبعة أشهر.) , هذا هو المهم.

هذا فضلا عن احتمال التلاعب في تاريخ الخطاب او ان الخطاب صدر من مكتب وزير الدولة بالخارجية، حامد ممتاز و ليس من مكتب الوزير و هناك فرق كبير و لا سيما في السودان حيث توجد فوضى في الصلاحيات و التصريحات و المخاطبات.

غندور ليس في حوجة للكذب اصلا ولم يعرف عنه الفجور
والمهاترات مع أنه من العصابة.

يا جماعة الحكومة فلست و ما عندها دولارات لشراء البترول و الدواء و القمح و بنك السودان منتظر الدعم الخليجي و خاصة قطر والسعودية مقابل إرسال مزيد من جنود قوات الشعب المسلحة و مليشيات الجنجويد للحرب تحت قيادة السعودية و قطر !!!

يا جماعة أنا مقيم في فرنسا ، الناس دي هنا مفلسة فلسة كدة خلوها ساي…لدي صديق عزيز قام بإجراءات في الزفارة السودانية في مارس الماضي ، والله حلف لي قال الجماعة إشتكو عديل بأعلي صوتهم إنهم متعثرين ماليا و حالتهم بالبلاء و حتي الوفد الجاي من الخرطوم لإجراءات الجنسية و الرقم الوطني…إلخ…ما قدرو يوفوا ليهم نثرياتهم…الوضع مأساوي بالجد ، أنا غايتو ما مستبعد يوم يقولوا لينا نطلع شير لرجوع “دبلوماسيي النظام و ممثليهم ” و إسرهم.
لعنة الله عليهم أجمعين

THE MAYOR OF KHARTOUM MR. ABDELRAHIM HUSSIEN , STATED THAT THE BUDGET OF KHARTOUM IS ABOUT 250 THOUSAND DOLLAR ! AND ANY FAMOUS INTERNATIONAL PLAYER MAKES MORE THAN THE BUDGET ALLOCATED FOR THE CITY OF KHARTOUM . ARE THEY GOING TO FIRE HIM FOR SAYING THE TRUTH

كثير تلج شديد ان شاء الله تبقي وزير الخارجية ياغواصه . الانقاذ اصلا بتحب الشخصيات الضعيفه والخاليه المبادئ .

الصدى الذى لقيه تصريح غندور ليس بسبب جزئية أن البعثات الخارجية تلقت مستحقاتها ام لا وانما بالدلالة الشمولية لهذا الحديث وهى ارهاصات الانهيار الوشيك و التى اعترف بها البنك المركزى فى ذات البيان ولكنه أسماها (شح الموارد المعروف للجميع )

أين الحقيقة؟ ؟

يكون ممتاز دا زاتو حفر لغندور والباكد لينا انو ما كتب الرسالة دي بتاريخ سابق عشان يطلع غندور كضاب ؟ هو في الدنيا في اخبث من الكيزان؟

لكن البنك لم ينفى تأخر المرتبات 7 شهور ودى كانت المشكله التى اثارهم غردون لم ينفيها البنك

يعني عايزنا نصدقك انت ونكذب الصادق جدا بروف غندور؟

غريبه والله.. يعني غندور كذاب ولا حامد ممتاز هو الكذاب.. كدي فهمونا الحاصل شنو في البلد دي… بقينا فيها غريبن والله

بنك السودان يتحدث عن ميزانية البعثات الدبلوماسية الجديدة التي لا تكفي ادارة حتي سفارة واحدة في الخارج
وغندور يتحدث عن ميزانية العمل الدبلوماسي التي تعكس سيادة الدولة

السودان دولة منقوصة السيادة والحكومة منهارة فعليكم اغلاق جميع السفارات والاستعاضة عنها بمكاتب وقنصليات بدون سفراء دولة فليس لديكم في الاساس علاقات دبلوماسية استراتجية

كان على البنك نشر صورة للخطاب حتى يدعم موقفه،واضح أن هناك خلافات كبيرة بينهم وصار للنظام أكثر من أجنحة أو هم أصبحوا كيمان كيمان،كذلك المصطلح الجديد الذي أطلقوه”الحفر”ربما صحيحا مائة بالمائة . صدقوني الموضوع أصبح خطير فيما بينهم من رد تلبنك على غندور وأتهامه بالكذب وربما حامد ممتاز له يد بدفع هذا الخطاب عن قصد بالإتفاق مع البنك وطبعا لا يغلبه كتابة تاريخ متقدم فعلوا ذلك لأجل التغطية على كلام “إفلاس الدولة” الذي تحدثت به وكالات العالم وقنواته.

دي مكنة جديدة عشان يروقو الغبار القام كدا قال خطاب شكر قال ياخ معقولة انتو قايلننا اطفال .. الله اكبر عليكم..اعوذ بالله

غندور اصاب مرمي الانقاذ بهدف نظيف
وانت ياحازم حارق بخور وكاذب لان هذا الكلام سبق وقيل في مؤتمر السفراء قبل فترة
ولو لم تتم اقالة غندور ما كان قلت كلامك دة
والعالم يصدق وزير الخارجية ولايصدقك وانت زاتك باين الكلام دة دفعوك ليهو دفع ويكون عمك الاهبل دة

يصدقو منو فيكم !!!!!

بنك السودان كذاب
غندور كذاب .. الحكومة كلها قامت على الكذب من اول يوم..

لا يرد على تعليق بنك السودان إلا غندور نفسه
ومثل هذا الخطاب ممكن يُكتب اليوم والذي بيده القلم مابكتب نفسه شقي..
عند الكيزان الحقيقة ضائعة والبلد ضائعة

دعك من النفاق منذ متى تكتب الوزارات خطابات شكر للبنك المركزي عند اداء مهامه اعتقد ان هذه كذبة ابريل حاولت نفي حديث البروف لكنك اكتده ان صمت كان افضل من هذا التبرير الفطير.

كيف لمسؤل يشكر البنك المركزى عبر خطاب رسمى لسداد مستحقات العاملين بأى من الوزارت اذا كانت الخارجية او غيرها . الم تكن هذة المبالغ مستحقة لموظفين سودانيين ام انها عطية من الدولة.؟

السفارات كانت تعتمد علي الضرائب المفروضة علي العاملين بالخارج لسد النقص في أموال السفارات التي لا يوجد بها دخل وكانت سفارة السودان بالمملكة العربية السعودية هي الممول الرئيسي لتلك السفارات و الآن هي محتاجة للأموال لكي تعيد السودانيين بالمملكة الذين لا يقدرون علي الرجوع الي السودان للضرائب المفروضة من قبل المملكة ومآسي هذه العائلات كثيرة والتي تتبرا السفارة من أراجعهم الي السودان أين كانت السفارة عندما أخذة الضرائب من العاملين بالخارج أين ديوان المغتربين من ذلك بالله عليكم نريد حلا لهذه المشكلة بتدخل الجهات العليا في الدولة لحلها

غندور ما كضاب والمركزى ما كضاب قد يكون فعلا اوفى بإلتزاماته لكن الدولارات يمكن إنضمن لدولارات الهند وحامد ممتاز هو خير من يكشف لنا اين ذهبت دون علم غندور؟ ترى هل هناك فيلم هندى بين الثلاثة البنك المركزى وممتاز وغندور؟ وكل شيئ ممكن فى هذا الزمن الدهاريب.

كلهم كذابون منافقون نسأل الله ان يأخذهم أخذ عزيز مقتدر

حقيقة اذا لم تخشي عاقية الليالي ولم تستحي فاصنع ما تشاء وهذا والله داب معظم ناس الحكومة . غندور لم يكذب . فالذي يكذب يختار الصغار ليس رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء . غندور لم يقل محافظ بنك السودان انما قال ذهبت لرئيس الجمهورية ولم يستطيع فعل شي . وذهبت لرئيس الوزراء ولم يفعل شي . فكيف لانسان يكذب ان يقول امام الاعلام مثل هذا القول وهو يعلم سطوة الرئيس ورئيس الوزراء . بالله احترموا عقولنا فلنا مثل ما لديكم من عقول وقد نكون الافضل لاننا باختصار لا نسرق

هذا الرد من البنك غير مهني اطلاقا و للاسف حتى البنك المركزي فاقد المهنية !

هناك فرق بين صرف استحقاقات البعثات الدبلوماسيةو خطاب شكر (تقديراً لما اسماه جهود البنك في الايفاء بالتزامات الوزارة رغم شُح الموارد المعروف للجميع)!!!

المهم هنا ان ليس في هذا الخطاب ما يفيد استلام رواتب موظفي وزارة الخارجية و هذا ما نفاه غندور ( عدم صرف استحقاقات البعثات الدبلوماسية طيلة سبعة أشهر.) , هذا هو المهم.

هذا فضلا عن احتمال التلاعب في تاريخ الخطاب او ان الخطاب صدر من مكتب وزير الدولة بالخارجية، حامد ممتاز و ليس من مكتب الوزير و هناك فرق كبير و لا سيما في السودان حيث توجد فوضى في الصلاحيات و التصريحات و المخاطبات.

غندور ليس في حوجة للكذب اصلا ولم يعرف عنه الفجور
والمهاترات مع أنه من العصابة.

يا جماعة الحكومة فلست و ما عندها دولارات لشراء البترول و الدواء و القمح و بنك السودان منتظر الدعم الخليجي و خاصة قطر والسعودية مقابل إرسال مزيد من جنود قوات الشعب المسلحة و مليشيات الجنجويد للحرب تحت قيادة السعودية و قطر !!!

يا جماعة أنا مقيم في فرنسا ، الناس دي هنا مفلسة فلسة كدة خلوها ساي…لدي صديق عزيز قام بإجراءات في الزفارة السودانية في مارس الماضي ، والله حلف لي قال الجماعة إشتكو عديل بأعلي صوتهم إنهم متعثرين ماليا و حالتهم بالبلاء و حتي الوفد الجاي من الخرطوم لإجراءات الجنسية و الرقم الوطني…إلخ…ما قدرو يوفوا ليهم نثرياتهم…الوضع مأساوي بالجد ، أنا غايتو ما مستبعد يوم يقولوا لينا نطلع شير لرجوع “دبلوماسيي النظام و ممثليهم ” و إسرهم.
لعنة الله عليهم أجمعين

THE MAYOR OF KHARTOUM MR. ABDELRAHIM HUSSIEN , STATED THAT THE BUDGET OF KHARTOUM IS ABOUT 250 THOUSAND DOLLAR ! AND ANY FAMOUS INTERNATIONAL PLAYER MAKES MORE THAN THE BUDGET ALLOCATED FOR THE CITY OF KHARTOUM . ARE THEY GOING TO FIRE HIM FOR SAYING THE TRUTH

خطاب شكر ليه ده شغلهم وموظفي البعثات الدبلوماسيه من حقهم ياخذوا اجورهم ولا اشتغلو ببلاش؟