معلومات خاصة بشأن مشروع العقوبات الفردية في السودان (التي قدمها السيناتور كريس كونز)

كتبت الصحفية رنا ابتر، من واشنطن، على حسابها بتويتر
* لم يتم تضمينه في النسخة النهائية من موازنة الدفاع بسبب اتفاق بين الحزبين لتجنب التصويت على التعديلات.
* بناء عليه طرح السيناتور العقوبات بشكل قانون منفصل عن موازنة الدفاع.
* مقابل هذا التحرك تحرك مماثل في مجلس النواب حيث تم طرح المشروع نفسه (سيتم مناقشته والتصويت عليه في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب يوم الخميس).
* هذه الخطوة (اخراجه من موازنة الدفاع) من شأنها تأخير اقراره واعطاء ادارة بايدن المزيد من الوقت بعد دعوة الخارجية عدم الزام العقوبات.
* السيناتور كونز اكد انه سيستمر في الدفع للتصويت على مشروع العقوبات الفردية منفصلاً.
* هذا التطور لا يلغي مناقشة العقوبات والتصويت عليها في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب يوم الخميس – لكنه يسلط الضوء على بطء المسار التشريعي للعقوبات، ويذكر بأن السرعة في فرض العقوبات تأتي عبر قرار تنفيذي يصدر من البيت الابيض.
العقوبات مهما كانت بطيئه حا تتنفذ
المصريين هم المستفيدين في كل الاحوال
حميرتي مستعجل لإعلان امارة دقلو الطالبانيه الدمويه والسيسى مستعجل ليكون تحت امرنا في الحرب بالوكالة للقضاء على ماتبقي من الجيش السوداني وسحق الشباب بالتجنيد الإجباري وحميرتي في اباطه ويتغذا من صناحه معناه السودان كله بتاع السيسي
عصيان مدني مليون الميه والناس تاكل من الإغاثة الدوليه وتهرب للأقاليم بقدر الامكان قبل فوات الأوان
لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه
النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الدودكيين الانتهاذيين لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم مثل هجو ومناوي وجبريل يذهبو كلهم للجحيم
حرارة قلب الصوماليين الجرو بيها الجندي الأمريكي بحمار وطردو بيها بطروس غالي المصري وعاشو من غير دوله ولا اداره ولكن حافظو على بلدهم بمنتهى الرجاله.
منتظرين اجيبوا ليكم والي للخرطوم من المخابرات المصريه لتسيير الأمور لاقدر الله