وزير الداخلية يكشف تفاصيلَ جديدة عن حاوية الحشيش الأفغاني

سوبا: رجاء نمر
كشف وزير الداخلية الفريق شرطة دكتور حامد منان تفاصيلَ جديدة، عن شحنة الحشيش الأفغاني التي ضبطت منذ يومين بمنطقة سوبا الشاحنات. وأوضح الوزير لدى وقوفه أمس الأربعاء، على الضبطية التي نفذتها جمارك حاويات سوبا، أنَّ الضبطية تعتبر من أكبر الكميات التي دخلت السودان مؤخراً، حيث تجاوزت الثلاثة أطنان من المخدرات عبارة عن حشيش كانت في طريقها إلى جهات أخرى. وامتدح الوزير هيئة الجمارك وأدوارهم المتعاظمة في حفظ الاقتصاد الوطني، والتصدي للمخربين من خلال الأجهزة التي تستخدمها في الكشف لتسهيل العمل، مشيراً إلى أنَّ الجمارك ضمن (11) دولة في العالم تستخدم نظام الأسكودا وهو نظام سيستم دقيق جداً، مؤكداً أنَّ قوات الجمارك تلقت تدريباً عالياً للتعامل مع الأجهزة وكل المعاملات ستكون إلكترونية، مؤكداً دعم وزارته اللا محدود لهيئة الجمارك وسوبا على وجه الخصوص. في المقابل، أعلنت هيئة الجمارك عن ترتيبات لنقل جمارك ?سوبا الشاحنات? بالطريق الدائري قرب المنطقة الحرة بضاحية قري شمالي العاصمة الخرطوم، وتزويدها بأحدث آليات كشف البضائع المهربة.
التيار.




ده كلام فاضي –
من المسئول عن هذه الحاويات و لمن يتم استيرادها. في كل مرة نطالع الكشف عن حاويات المخدرات و لكن لا نعلم عنها شيئا قد يتم بيعها بعد الكشف او قد يتم اعادة تصديرها.
من المستحيل ان تصل حاوية من غير اوراق او من غير بوليسة شحن.
كفاية استهبال و اللعب علي عقولنا.
اذا تم ضبط حاوية واحدة تأكد ان هنالك عشرة حاويات دخلت و تم بيعها و توزيعها.
في حفظ الاقتصاد الوطني، والتصدي للمخربين من خلال الأجهزة التي تستخدمها في الكشف لتسهيل العمل، مشيراً إلى أنَّ الجمارك ضمن (11) دولة في العالم تستخدم نظام الأسكودا.
العباره أعلاه التي وردت في حديث وزير الداخليه الفريق شرطه دكتور حامد منان
توحي للقارىء ان نظام الاسيكودا دا يعني منظومة أجهزة للكشف والمسح الاشعاعي عن الحاويات والشاحنات والمركبات المتحركه لتسهيل عمليات التفتيش الجمركي
دون التأثير على حمولة هذه الحاويات والشاحنات من سلع ومواد غذائية باعتبار
أن نظام الايسكوداأحدث وأفضل تقنيات وأنظمة التفتيش .
كلام الدكتور الوزير الفريق شرطه كلام مضلل الاسيكودا (ASYCUDA) نظام عالمي لحوسبة العمليات الخاصة بالإدارات الجمركية تأسس في أوائل الثمانينات ووضعت الانكتاد (UNCTAD) الحل في نظام الاسيكودا الذي أصبح الوسيلة الرائدة للجمارك الحديثة على مستوى العالم. ويعتبر برنامج الاسيكودا حاليا المكون الرئيسي والجوهري لأنظمة المعلومات الجمركية المتكاملة والشاملة في أكثر من ثمانين دولة حول العالم وليس 11 دوله كما جاء في تصريحات الوزير الدكتور المضلله
وين الجديد في حاوية الحشيش التي تم ضبطها, الراجل تحدث عن مقدرة شرطة ا
لجمارك, ولم يدلي باي جديد في الجريمة ولا المجرمين اصحاب الحاوية,
كفاية استهبال.
” أعلنت هيئة الجمارك عن ترتيبات لنقل جمارك ?سوبا الشاحنات? بالطريق الدائري قرب المنطقة الحرة بضاحية قري شمالي العاصمة الخرطوم،!!!!!!
باعوا الحته!!!!!!!!!!!!!!!!
ابان حرب العصابات واما هنا نوعية الحرب لا وصفها بالعصابات.تمت اكبر صفقة في التاريخ لتهريب مخدرات من افغانستان لتمر الي اوروبا وقد غضت المخابرات السوفيتية وقتها الطرف حتى توغلت داخل أوربا وهنا اخطرت الحكومات الأوروبية بها وكان الغرض لفت نظر الاوربيين لان من تدعمهم اوربا ساعتها كانوا ممن يسمون بالمجاهدين الأفغان. ومن المعلوم ان كثير من حروب العصابات في العالم تمول اما من تجارة المخدرات او اعمال الدعارة. او من بيع السلاح ولا يستثنى من هذا مجاهدي افغانستان. بالتاكيد هذه الصفقة ررمقصود بها دول غير السودان فمن هي الجهة او الدولة التي تقف وراء تلك الحاوية
أين االجديد .مشكلتنا في ناس الحكومة بس لكن حفيي الأخبار قتلونا بجهلهم ، يجيدوا شيء واحد فقط (العنوان الفضفاض) الكاذب في كثير من الأحيان
عندي مزاج أجرب الصنف الأفغاني ده..بقولو كل رجال طالبان معهم الشهيد أسامة بن لادن والظواهري (يا ربي ترزقه الشهادة هو وكل رجال الانقاذ في يوم واحد) كانو مبسوطين على ألاخر وكل الشغل النضيف والجهاد كانو تحت تاثير الشغل الأفغاني ده ..اللهم أنفع كل الأمة الاسلامية بهذا الحشيش النضيف ..وأنفع كل الدول الاسلاميه بحكومة زي حكومتنا دي…أميييين
كل كلام الوزير دا كويس، لكن ما ورانا متين حيدخلوا المخدرات دي السوق؟
ده كلام فاضي –
من المسئول عن هذه الحاويات و لمن يتم استيرادها. في كل مرة نطالع الكشف عن حاويات المخدرات و لكن لا نعلم عنها شيئا قد يتم بيعها بعد الكشف او قد يتم اعادة تصديرها.
من المستحيل ان تصل حاوية من غير اوراق او من غير بوليسة شحن.
كفاية استهبال و اللعب علي عقولنا.
اذا تم ضبط حاوية واحدة تأكد ان هنالك عشرة حاويات دخلت و تم بيعها و توزيعها.
في حفظ الاقتصاد الوطني، والتصدي للمخربين من خلال الأجهزة التي تستخدمها في الكشف لتسهيل العمل، مشيراً إلى أنَّ الجمارك ضمن (11) دولة في العالم تستخدم نظام الأسكودا.
العباره أعلاه التي وردت في حديث وزير الداخليه الفريق شرطه دكتور حامد منان
توحي للقارىء ان نظام الاسيكودا دا يعني منظومة أجهزة للكشف والمسح الاشعاعي عن الحاويات والشاحنات والمركبات المتحركه لتسهيل عمليات التفتيش الجمركي
دون التأثير على حمولة هذه الحاويات والشاحنات من سلع ومواد غذائية باعتبار
أن نظام الايسكوداأحدث وأفضل تقنيات وأنظمة التفتيش .
كلام الدكتور الوزير الفريق شرطه كلام مضلل الاسيكودا (ASYCUDA) نظام عالمي لحوسبة العمليات الخاصة بالإدارات الجمركية تأسس في أوائل الثمانينات ووضعت الانكتاد (UNCTAD) الحل في نظام الاسيكودا الذي أصبح الوسيلة الرائدة للجمارك الحديثة على مستوى العالم. ويعتبر برنامج الاسيكودا حاليا المكون الرئيسي والجوهري لأنظمة المعلومات الجمركية المتكاملة والشاملة في أكثر من ثمانين دولة حول العالم وليس 11 دوله كما جاء في تصريحات الوزير الدكتور المضلله
وين الجديد في حاوية الحشيش التي تم ضبطها, الراجل تحدث عن مقدرة شرطة ا
لجمارك, ولم يدلي باي جديد في الجريمة ولا المجرمين اصحاب الحاوية,
كفاية استهبال.
” أعلنت هيئة الجمارك عن ترتيبات لنقل جمارك ?سوبا الشاحنات? بالطريق الدائري قرب المنطقة الحرة بضاحية قري شمالي العاصمة الخرطوم،!!!!!!
باعوا الحته!!!!!!!!!!!!!!!!
ابان حرب العصابات واما هنا نوعية الحرب لا وصفها بالعصابات.تمت اكبر صفقة في التاريخ لتهريب مخدرات من افغانستان لتمر الي اوروبا وقد غضت المخابرات السوفيتية وقتها الطرف حتى توغلت داخل أوربا وهنا اخطرت الحكومات الأوروبية بها وكان الغرض لفت نظر الاوربيين لان من تدعمهم اوربا ساعتها كانوا ممن يسمون بالمجاهدين الأفغان. ومن المعلوم ان كثير من حروب العصابات في العالم تمول اما من تجارة المخدرات او اعمال الدعارة. او من بيع السلاح ولا يستثنى من هذا مجاهدي افغانستان. بالتاكيد هذه الصفقة ررمقصود بها دول غير السودان فمن هي الجهة او الدولة التي تقف وراء تلك الحاوية
أين االجديد .مشكلتنا في ناس الحكومة بس لكن حفيي الأخبار قتلونا بجهلهم ، يجيدوا شيء واحد فقط (العنوان الفضفاض) الكاذب في كثير من الأحيان
عندي مزاج أجرب الصنف الأفغاني ده..بقولو كل رجال طالبان معهم الشهيد أسامة بن لادن والظواهري (يا ربي ترزقه الشهادة هو وكل رجال الانقاذ في يوم واحد) كانو مبسوطين على ألاخر وكل الشغل النضيف والجهاد كانو تحت تاثير الشغل الأفغاني ده ..اللهم أنفع كل الأمة الاسلامية بهذا الحشيش النضيف ..وأنفع كل الدول الاسلاميه بحكومة زي حكومتنا دي…أميييين
كل كلام الوزير دا كويس، لكن ما ورانا متين حيدخلوا المخدرات دي السوق؟
Why is this container being under suspicion by the Customs Police ONLY when it reached this location, it must be detected on the spot, at the port! This raised another serious question on how does it safely manage to cross all its way down from Port Sudan to Souba Al Shahinat area? Or, is it popped out from the earth or fell down from the sky?
For me, may be this is the fifth drugs container to infiltrate into the country and the frequency of such crime indicates its systemic as well-backed criminality act. And the customs soldier who has discovered this container, I guessed he has not done this accidently, there must be something wrong some where, allows the capture of this container, out of so many other containers that remained unchecked and unknown, while the rests no one know their whereabouts or even vanished up safely at as Captigon pills at the hands of the addicted innocent victims; the students and the youths to stay away from the streets during any demonstrations or civil unrest attempts!
All the above-mentioned questions will remained unanswered as its most likely that the front line authorities are part of this organized crime!
Why is this container being under suspicion by the Customs Police ONLY when it reached this location, it must be detected on the spot, at the port! This raised another serious question on how does it safely manage to cross all its way down from Port Sudan to Souba Al Shahinat area? Or, is it popped out from the earth or fell down from the sky?
For me, may be this is the fifth drugs container to infiltrate into the country and the frequency of such crime indicates its systemic as well-backed criminality act. And the customs soldier who has discovered this container, I guessed he has not done this accidently, there must be something wrong some where, allows the capture of this container, out of so many other containers that remained unchecked and unknown, while the rests no one know their whereabouts or even vanished up safely at as Captigon pills at the hands of the addicted innocent victims; the students and the youths to stay away from the streets during any demonstrations or civil unrest attempts!
All the above-mentioned questions will remained unanswered as its most likely that the front line authorities are part of this organized crime!