بيانات - اعلانات - اجتماعيات
دعوة من تجمع الصيادلة للمشاركة في موكب السيادة الوطنية ببورتسودان مساء غد الأحد

دعا تجمع الصيادلة المهنيين القوى المهنية والسياسية ولجان المقاومة للمشاركة والخروج في موكب السيادة الوطنية بمدينة بورتسودان عصر غد وقال التجمع في بيان له أن الموكب فضح لانتهاكات الدعم السريع ورفض لوجودها في سودان المستقبل، والامساك بزمام المبادرة إعلاء لشأن سيادة البلاد وقطع الطريق على مخططات التدخل الاجنبي.
هههههههه ما يسمى بتجمع الصيادلة تجمع كيزانى كامل الدسم أصبح معروفا لدى الجميع.
البداية من الدعوة ( موكب السيادة الوطنية .. ؟؟ ) قولوا عديل موكب إستقبال البرهان .. خجلانين من شنو لو كانت دعوة بريئة .. ؟؟ وهم كعادتهم دائما بارعون فى اللولوة واللغوثه واستغلال المواقف لهم مقدرة فائقه على إيهام أنفسهم أولا بأن لهم مقدرة على تجيير أى موقف لصالهم حتى ولو يعلمون تماما أنهم مكروهين تماما وسط تلك المواقف المستغلة .. نعم لو قدر لهم أن يستنفروا أى حشد مهما كبر او قل مهما كثر صرفهم وإستغلالهم للسذج لذهبوا الى أهاليهم لملئوا الدنيا ضجيجا وزعيقا وثلاث رسائل خادعين أنفسهم أنه يومهم المفصلى والماعاجبوا يشرب من البحر .. !!
الأولى يابرهان فتح عينك .. !!
الثانيه لثلاث من دول الجوار وربما هى أربعة دول فى تقديرى بأقل مجهود يمكن التعرف عليها .. !!
الثالثه الى أمريكا .. لمى أممك المتحدة وجدادك عليكى .. !!
لكن مشكلة هؤلاء الأغبياء دائما يتناسون أن الشعب السودانى يعرفهم جيدا ولايثق بهم ويكرههم كرها لم تناله قوة سياسية من قبل إذ كيف يثق بكم ودماء قتلاهم لم تجف بعد وآثار سياطكم القذرة لازالت على ظهورهم .. !!
يا كودي
يعني اي شخص يقف ضد الجنجويد كوز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هؤلاء العقائديين المتطرفين لا يمكن وصفهم بالبلادة وحسب بل بالهبالة ايضا.
بالله هل حدث فعل شخص في السودان ما فعله الجنجويد ان كنتم فعلا وطنيين، وحتى الكيزان هل احتلوا منازل الناس بالقوة هل نهبوا سياراتهم هل اغتصبوا نساءهم هل نهبوا متاجرهم ومنازلهم ثم احرقوها هل انتهكوا اعراض الناس؟
بالمناسبة هذه الغشامة اليسارية جعلت بينكم وبين الشعب حواجز هائلة لأن ما تقومون به لا يمكن لبني ادم عادي ان يفهمه ابدا.. كيف تدافع عن هؤلاء بأي طريقة كانت مباشرة أو غير مباشرة
لقد اتضح لنا ان قضية اليساريين مع الكيزان شخصية ومجرد تنافس ولا علاقة لها بقضية الوطن اما لو كان الجديث وطن فبأي وجه تتغاضى عن جرائم الجنجويد، والغريبة أن الكيزان دخلوا مع الجيش وساندوه دفاعا عن اموالنا واعراضنا !!
قسما بالله نستغرب اشد الاستغراب كيف يفكر هؤلاء الجهلاء المسعورين!!
ما فعله الكيزان في جنوب كردفان وجنوب النيل الازرق ودارفور اسوا بالاف المرات مما فعله الجنجويد في الخرطوم، لكن الكيزان لا يحسون حتي اذاقهم الله من نفس الكاس فبداوا يتصارخون ويولولون… تجمع الصيادله تجمع مختطف بواسطة الكيزان كما هو الحال في الجيش المعطوب. هرب هذا التجمع إلى الشرق خوفا ورعبا من الجنجويد ليعبث ويعيث فسادا باهل الشرق البسطاء والسذج منهم امثال ترك وفلوله. صار الكيزان اللصوص المتسولين مكشوفين بين السواقي والاشجار والحفر… وسيتم القبض عليهم وانتزاعهم من الشرق انتزاعا في القريب باذن المولي عز وجل .. قرار شعب السودان النهائي اي كوز ندوسه دوس وننتزعه من ارضنا انتزاعا وبلا شفقة او رحمه !!! فاليخرسوا…