على هامش قمة الاتحاد الإفريقي التي اختتمت أعمالها أمس الأحد الموافق 18 فبراير 2024، التقت تنسيقية الثورة (تقدم) برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك ب”وليام روتو” رئيس جمهورية كينيا.
وعن تفاصيل اللقاء قال الدكتور “حمدوك” على حسابه بمنصة X: “شكرت فخامة الرئيس على الاستقبال وأطلعته على مستجدات الحرب فى السودان والوضع الانساني الكارثي الذى يهدد ملايين السودانيين وأعربت عن تقديرنا العميق لمواقف كينيا الداعية للوقف الفورى للحرب وجهودها فى اطار الايقاد والاتحاد الأفريقي وتطلع الشعب السوداني إلى اضطلاع القادة الافارقة بمسئوليتهم التاريخية لإنقاذ الشعب السودانى والحيلولة دون تفتت السودان”.
وأضاف حمدوك: “اعرب الرئيس روتو عن اسفه البالغ عما يجرى فى السودان من دمار ومعاناة شعبه الشقيق مؤكدا اهتمامه وحرصه الكبير على مضاعفة الجهود على المستوي الإقليمي والدولى من اجل تحقيق السلام باسرع الآجال حتى ينعم الشعب السوداني بالاستقرار والعيش بسلام وامان فى وطنه”.
وليم روتو دا الا يقدم ليكم عصيدة بي كفيار
انتو لا تستطيعون ان تقدموا شيئا للشعب السوداني
ولا تمثلون الشعب السوداني اللي كرهكم
ولا قاعدة شعبية لكم
ريحوني بالله من طلتكم الشينة دي
ياتو شعب سودانى البتتكلم عنو يا كوز يا معفن الملايين الغالبية العظمى المشردين والنازحين فى المعسكرات يعانون من الجوع والمرض والضنك بسببكم أنتم وهم يشكلون أكثر من ثمانين فى المئة من الشعب السودانى, أم الشعب السودانى هو أنتم المنعمين المقيمين فى الخارج وتخشون على فقدان امتيازاتكم و تفوقكم العنصرى وتتحدثون بأسم الشعب الذى لا علاقة له بكم, هذه ليست حرب فقط هذه ثورة ضد الظلم والجهوية والعنصرية التى ابتليتم بها هذه البلاد لعقود من الزمان ولقد حان الوقت لانهاء عبثكم هذا وستكون هذه ثورة بلا نهاية حتى النصر.
يبدو انك بالخارج ولا تعى بالكارثة الماحقة التى تسبب فيها الطرفبن المتحاربين مالم لم تكن تنتمى لمشعلى الحرب او اذيالهم …الرجال اشرفاء هم الذين يبحثون عن الحلول بحجم الكارثة والخراب..
إلى الأمام أيها القائد الهمام حمدوك موفق يا رجل السلام وبإذن الله عودة الحكومة المدينة قريباً وعودة المشانق قريباً لإعدام مجرمي الخرب ومُفتعليها ومجرمي فض اعتصام القيادة وشهداء ثورة ديسمبر قبل الاعتصام وبعد الإنقلاب وتسليم كل المتهمين للمحكمة الجنائية الدولية ودمج كل الحيوش في جيش مهني واحد، ثم التأسيس لسودان يسع الجميع وتقسيم السودان على أساس حكم إقليمي يراعي التنوع والاختلاف بين مكونات الشعب السودان.
ياكفته …يا كفته …!!!
ماممكن ياخ الزول يكون كوز معفن وتافه وحقير وارهابي يحب القتل والدمار
دا غير انو حرامي ومنافق وكضاب وشاذ جنسيا شاذ جنسيا دي اظنك عارفا شديد
لانو اي كوز بيكون شاذ جنسيا يعني (ل و ط ي ) ركبوهوا لامن وصل الثانوي بالضروره
عشان كده تلقاهوا مليان حقد اسود علي كل الناس مع ان من خربه وركبه وجعله ل و ط ي
هم اخوانه في الله .!!!!
كتير شديد ان تجتمع كل هذه النقائص في مكان واحد ولكن ماذا نفعل عندما تجتمع في
كل كوز نتن ؟
لعنة الله عليك يا حمدوك يا سكران يا حيران يا عميل يا حقير كل السودان استبشر بك خيرا لكن انت كنت ماء تحت تبن لدغت اليد إمتدت اليك واسقيت الشعب السم الزعاف بخبثك يا تافه تفوووووووووووو تفوووووووووووووو
حَمَدوك الشيوعي القحاتي الجنجويدي ضعيف جدا جدا جدا ولايصلُح لتولِّي أي منصب رسمي؛ وقد أثبتت التجربة ذلك خلال فترة توليه رئاسة الوزراء. عدم إدانة وإستنكار حمَدوك لجرائم عصابات مرتزقة الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين قطَّاع الطُّرق في حق الشعب السٌّوداني الصَّابر؛
يُنظَر إليه علي أنه شريك فاعل لمجرم الحرب التشادي الجنجويدي الهالِك المقبور القاتل حميدتي. حمدوك عليه إعتزال العمل السياسي لضعف شخصيته وتواضُع أدائِه. لا لعودة الأحزاب السياسية الفاشلة والضعيفة. لا للمدنِية التي ينادِي بها سُفهاء اليسار السُّوداني الفاشل والضعيف عُملاء السَّفارات الأجنبية وبائعي الذٍّمم . الأحزاب فوضي وخراب للبلد.كل التجارب الحزبية السابقة في تاريخ السُّودان كانت فااااشلة بإمتياز وقادت الي إنهيار أسس الدولة. لالعودة الفوضي والخراب والفساد. الشعب السُّوداني الصابر يفوِّض قيادة الجيش إدارة شؤون والعباد. الجيش سيِّد البلد. الجيش وبس .
خلطة الكيزان و الشيوعي و منظمات الدولية لاعلاقة له بالشعب السوداني يلعب دور إصبح مكشوف في النهاية استمتع بالمال الحرام انت ناس قحت.
عبدالله حمًدوك ليس مُفوَّضاً من الشعب السُّوداني الصَّابر لكي يعقد اجتماعات ويتحدث بإسم السُّودان . حمدوك يٌقيم حالياً في نفس الدولة التي تُقدٍّم الدعم والمسانًدة لعصابات الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين؛ ذلك مما يجعل حمدوك طرفاً أساسياً داعماُ لعصابات النهب والقتل والخراب التي نشرت الموت والخراب والدمار في السودان. حمدوك القحاتي عليه الإسراع في الأنزواء واعتزال العمل السياسي لضعف شخصيته وتواضع أدائه.