أخبار السودان
الحكيم ينتقد تعديل عقوبة الزاني المحصن إلى الشنق

انتقد إمام وخطيب المسجد العتيق بالخرطوم، الشيخ إسماعيل الحكيم، مسلك الحكومة تجاه تعديل عقوبة الزاني المحصن من الرجم إلى الشنق، في إشارة إلى القرار الخاص الذي يقضي بشنق الزاني وليس رجمه وفقاً لما أقرته الشريعة الإسلامية.
وحذّر الحكيم في خطبة الجمعة، من انتشار الفساد واختلال ميزان العدالة بحسب قوله.
ونوه إلى أن إضراب الأطباء قد ألحق أضراراً ببعض المرضى، بالرغم من أنها مهنة إنسانية تتوقف عليها حياة الناس.
وأشار الحكيم إلى أن الأطباء تحمّلوا فوق طاقاتهم جراء بيئة العمل المتردية وفي ظل اعتداء البعض عليهم، ودعا وزارة الصحة إلى تحمل مسؤولياتها تجاه منسوبيها من الأطباء.
شبكة الشروق
وماذا نسمي هذه العقوبة الجديده اهي شرع ام قانون ، وللحقيقه فاللون رمادي اليس كلك يا من تقوقون لا تبديل لرع الله
* الوطن في وضعه الحالي مسرح هزليّ ، غوغائيّ ، تجهيليّ ، عبثيّ يعبر تعبّيرا واضحا عن غياب العقل والمنطق ، وعن التباهي في الظلم والقتل والتدمير واعتباره جهادا مقدّسا لصالح الانسان ، ولصالح الاسلام والمسلمين . أي جنون هذا ؟ هل قتل ملايين العرب المسلمين والمسيحيين ، وتشريدهم في داخل أوطانهم وفي كل بقاع الأرض ، وتدمير مدنهم وقراهم ، وحياتهم ، وحياة ابنائهم جهاد في سبيل الله ؟ *
إذا كان هذا هو الجهاد في سبيل الله كما تعتقد الأحزاب المتأسلمة ، فإننا نرفضه ، ولا نحتاج اليه ، … ونقول للقائمين عليه إن جهاد تدميركم ، ونكاحكم ، وتخلفكم ، وجهلكم هذا … لا علاقة له لا بالرب الرحيم ، ولا بأي دين … حتى وإن أثنى عليه ، وأفتى بجوازه كبار تجار الدين من شيوخ السلاطين …. في أكثر من قطر من أقطار المسلمين .
* كثرت الأحزاب التي تسمّي نفسها بأحزاب دينية إسلامية . لقد احتار الناس في فهم هذه التجمعات الأوباشيّة ، وفي معرفة أهدافها …. سواء كانت من الدواعش ، أوالتكفيريين ، أو من المتأسلمين الجدد ، أو من الذين لا نعرف من هم ، ولا من أين أتوا ، ولا ماذا يريدون . هؤلاء المرتزقة اشترتهم أموال مشايخ الخليج لتدميرنا . إنهم جميعا يقبضون بالدولار من … المسلمين وبمباركة ودعم من أعدائهم .
* هذه الحركات والأحزاب تتناقض في قناعاتها وفلسفاتها وتصرّفاتها ، وتستخدم العاطفة الدينية ، والمال ، والكذب ، والخداع لتجنيد شباب غرّ جهلة في صفوفها لترسلهم … إلى جناّت عدن ، وإلى أحضان الحور العين …. !… المضحك أننا لم نسمع … أن واحدا من المشايخ ، أو من قادة الأحزاب الدينية ، أو من أبنائهم قد استشهد ليذهب إلى أحضان الحور العين ….!
وانت ايه الحشرك فى أضراب الأطباء انت عليك تصلى بالناس وبس وتقبض المعلوم من ديوان الزكاه المنهوب من امثالكم
مشاركة السودان للملكة عيال سعود في عدوانها الصليبي على اليمن ، نظير 4 مليار دولار . فأموال مملكة النفط جالب للفقر ، فلم يدخل دولة إلا زادها فقرا .. ونظير تلك المشاركة إتيحت الفرصة الذهبية للتيار الوهابي ليستولي على الإعلام ويتصدر الفتاوى ، محاربة للمذهب المالكي ومحاربة التصوف السودان ، ففطن وزير الإرشاد لذلك فمنع التحدث بالشوارع والأماكن العامة. السعودية إستفادة من ذلك بقبول أطباء سودانيين بأعداد كبيرة ، وذلك دى لخروج كثير من الأطباء من السودان ، فصار القليل منهم بالداخل . نرجو أن تنتبه الحكومة لخطورة ذلك . ماذا ينفع الإنسان إذاكسب الدنيا الدنيا كلها و خسر نفسه
كله كلام .. أصلا ما في شنق ولا رجم ..
الشغلة لا تتعدى كلام على ورق الجرائد
لمن صدر عفو رئاسى على امام مسجد كوستى
كنت وين
لمن من فلوس الشعب اندفعت مائة الف دولار لحجاج اجانب
كنت وين
لمن واد وعشرين مليون دولار لبناء مستشفى فى جيبوتى
من مال الشعب كنت وين
لما 350 او 370 مليون دولار اخذت من تحويشة الشعب الفقير
دفعت لضحايا يو اس كوول
كنت وين
وكان قضية السودان حاليا هى زنا المحصن…و:ان المتزوجين ليس لهم شغل حاليا غير الزنا…يا عالم اصحوا وشوفوا دينكم ودنياكم….النظام حول الشعب من منتج الى عاطل…والعاطل ما عنده قضية غير زنا المحصن وماشابه ذلك من القضايا الانصرافية
يا ناس ما تنشغلوا كتير بي موضوع الزنا للمحصن دة اصلا الاثبات صعب ان لم يكن مستحيل الا بالاعتراف ..شوفوا باقي التعديلات الاخرى .. دي تعمية لكثير من التعديلات في القانون دة . التعديلات صاعفت العقوبات .. وسلبت منا الحريات اكثر مما هي مسلوبة اصلا ..
ارضاء الغرب للمحافظة على النظام لن ينجح لسببين الاول النظام لا يستطيع ان يحكم بلا قمع وتعذيب للشعب .. والغرب لن يرضى عنهم مهما فعلوا فقط يترك النظام يبقى ويحكم لانه يمثل له العدو المفيد..
راجعوابقية مواد القانون دة شوفوا العجب ..
الحسنة الوحيدة التي وجدتها به …قانون منع ختان البنات ..
بصفتي عضو قيادي في المؤتمر الوطني و محصن لدي أربع و لكن لا أرفض التمتع فإني أري مناقشة الرجم أو الشنق ضياع للوقت الثمين الذي نحتاجه يرى الشعب الفرج الذي إنتظره طويلا
وعلى من طبق القانون حد الرجم ؟
أوهام
الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف
وماذا نسمي هذه العقوبة الجديده اهي شرع ام قانون ، وللحقيقه فاللون رمادي اليس كلك يا من تقوقون لا تبديل لرع الله
* الوطن في وضعه الحالي مسرح هزليّ ، غوغائيّ ، تجهيليّ ، عبثيّ يعبر تعبّيرا واضحا عن غياب العقل والمنطق ، وعن التباهي في الظلم والقتل والتدمير واعتباره جهادا مقدّسا لصالح الانسان ، ولصالح الاسلام والمسلمين . أي جنون هذا ؟ هل قتل ملايين العرب المسلمين والمسيحيين ، وتشريدهم في داخل أوطانهم وفي كل بقاع الأرض ، وتدمير مدنهم وقراهم ، وحياتهم ، وحياة ابنائهم جهاد في سبيل الله ؟ *
إذا كان هذا هو الجهاد في سبيل الله كما تعتقد الأحزاب المتأسلمة ، فإننا نرفضه ، ولا نحتاج اليه ، … ونقول للقائمين عليه إن جهاد تدميركم ، ونكاحكم ، وتخلفكم ، وجهلكم هذا … لا علاقة له لا بالرب الرحيم ، ولا بأي دين … حتى وإن أثنى عليه ، وأفتى بجوازه كبار تجار الدين من شيوخ السلاطين …. في أكثر من قطر من أقطار المسلمين .
* كثرت الأحزاب التي تسمّي نفسها بأحزاب دينية إسلامية . لقد احتار الناس في فهم هذه التجمعات الأوباشيّة ، وفي معرفة أهدافها …. سواء كانت من الدواعش ، أوالتكفيريين ، أو من المتأسلمين الجدد ، أو من الذين لا نعرف من هم ، ولا من أين أتوا ، ولا ماذا يريدون . هؤلاء المرتزقة اشترتهم أموال مشايخ الخليج لتدميرنا . إنهم جميعا يقبضون بالدولار من … المسلمين وبمباركة ودعم من أعدائهم .
* هذه الحركات والأحزاب تتناقض في قناعاتها وفلسفاتها وتصرّفاتها ، وتستخدم العاطفة الدينية ، والمال ، والكذب ، والخداع لتجنيد شباب غرّ جهلة في صفوفها لترسلهم … إلى جناّت عدن ، وإلى أحضان الحور العين …. !… المضحك أننا لم نسمع … أن واحدا من المشايخ ، أو من قادة الأحزاب الدينية ، أو من أبنائهم قد استشهد ليذهب إلى أحضان الحور العين ….!
وانت ايه الحشرك فى أضراب الأطباء انت عليك تصلى بالناس وبس وتقبض المعلوم من ديوان الزكاه المنهوب من امثالكم
مشاركة السودان للملكة عيال سعود في عدوانها الصليبي على اليمن ، نظير 4 مليار دولار . فأموال مملكة النفط جالب للفقر ، فلم يدخل دولة إلا زادها فقرا .. ونظير تلك المشاركة إتيحت الفرصة الذهبية للتيار الوهابي ليستولي على الإعلام ويتصدر الفتاوى ، محاربة للمذهب المالكي ومحاربة التصوف السودان ، ففطن وزير الإرشاد لذلك فمنع التحدث بالشوارع والأماكن العامة. السعودية إستفادة من ذلك بقبول أطباء سودانيين بأعداد كبيرة ، وذلك دى لخروج كثير من الأطباء من السودان ، فصار القليل منهم بالداخل . نرجو أن تنتبه الحكومة لخطورة ذلك . ماذا ينفع الإنسان إذاكسب الدنيا الدنيا كلها و خسر نفسه
كله كلام .. أصلا ما في شنق ولا رجم ..
الشغلة لا تتعدى كلام على ورق الجرائد
لمن صدر عفو رئاسى على امام مسجد كوستى
كنت وين
لمن من فلوس الشعب اندفعت مائة الف دولار لحجاج اجانب
كنت وين
لمن واد وعشرين مليون دولار لبناء مستشفى فى جيبوتى
من مال الشعب كنت وين
لما 350 او 370 مليون دولار اخذت من تحويشة الشعب الفقير
دفعت لضحايا يو اس كوول
كنت وين
وكان قضية السودان حاليا هى زنا المحصن…و:ان المتزوجين ليس لهم شغل حاليا غير الزنا…يا عالم اصحوا وشوفوا دينكم ودنياكم….النظام حول الشعب من منتج الى عاطل…والعاطل ما عنده قضية غير زنا المحصن وماشابه ذلك من القضايا الانصرافية
يا ناس ما تنشغلوا كتير بي موضوع الزنا للمحصن دة اصلا الاثبات صعب ان لم يكن مستحيل الا بالاعتراف ..شوفوا باقي التعديلات الاخرى .. دي تعمية لكثير من التعديلات في القانون دة . التعديلات صاعفت العقوبات .. وسلبت منا الحريات اكثر مما هي مسلوبة اصلا ..
ارضاء الغرب للمحافظة على النظام لن ينجح لسببين الاول النظام لا يستطيع ان يحكم بلا قمع وتعذيب للشعب .. والغرب لن يرضى عنهم مهما فعلوا فقط يترك النظام يبقى ويحكم لانه يمثل له العدو المفيد..
راجعوابقية مواد القانون دة شوفوا العجب ..
الحسنة الوحيدة التي وجدتها به …قانون منع ختان البنات ..
بصفتي عضو قيادي في المؤتمر الوطني و محصن لدي أربع و لكن لا أرفض التمتع فإني أري مناقشة الرجم أو الشنق ضياع للوقت الثمين الذي نحتاجه يرى الشعب الفرج الذي إنتظره طويلا
وعلى من طبق القانون حد الرجم ؟
أوهام
الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف
يا جهلول وماك حكيم ماهو الهدف من الرجم؟ أليس القتل؟ الشنق كذلك! الرجم إن صحت أحاديثه قد يكون مناسباً لمجتمعات زمان وداعش الآن حيث يمكن جمع طائفة من الدواعش لتنفيذ الرجم بالحجارة وعلى فكرة هم ينفذون الرجم بالمخالفة لما وردت به الأحاديث حيث تمكن ماعز من الفرار وعد ذلك تراجعا منه من إقراره ولذلك أمر الرسول الكريم بعدم الامساك به لاكمال رجمه حتى الموت. أما اليوم فمن ذا الذي يشترك طوعاً في المشاركة في رجم انسان حتى الموت؟ فما السبيل لتلافي هذا الحرج الذي تدخلوننا فيه أمام البشرية يا جهاليل؟ لماذا لم تستطيعوا حتى أنتم من تطبيق الرجم ولو في حالة واحدة خلال 27 سنة من حكمكم؟؟ سيبونا من الغيرة الكاذبة بل الجاهلة على حدود الله، عاوزنها النص يظل كده مجرد نص لتدعوا أنكم تحكمون بكتاب الله وتخافون الغرب من تطبيقه ولو سراً على أرض الواقع !! الحركات دي ما فايتة علينا قولوا صوابا والا فاصمتوا وانجببوا.
وعلى كل حال أيها الجهلول فإن المفاضلة ليست بين الرجم والشنق، وإنما بينهما وبين الجلد فهو العذاب المقصود بالشهود من طائفة المؤمنين والمطلوب تنصيفه في حالة الأمة المملوكة، وهذه الحالة من الأحكام الانتقالية مثلها مثل أحكام الرق التي انتهت بزواله مثل زوال سهم المؤلفة قلوبهم من مصارف فريضة الزكاة.
ان الإنسانية تحاربكم وتحارب الدين بسبب جهلكم به وتحنيط المجتمع به وعزله عن تطور البشرية التي لا يحد تطورها الدين الذي جعله الله مناسبا لكل زمان ومكان، فمتى تكونوا أئمة حقيقيين له يا أئمة الجهل والفساد.
يا جهلول وماك حكيم ماهو الهدف من الرجم؟ أليس القتل؟ الشنق كذلك! الرجم إن صحت أحاديثه قد يكون مناسباً لمجتمعات زمان وداعش الآن حيث يمكن جمع طائفة من الدواعش لتنفيذ الرجم بالحجارة وعلى فكرة هم ينفذون الرجم بالمخالفة لما وردت به الأحاديث حيث تمكن ماعز من الفرار وعد ذلك تراجعا منه من إقراره ولذلك أمر الرسول الكريم بعدم الامساك به لاكمال رجمه حتى الموت. أما اليوم فمن ذا الذي يشترك طوعاً في المشاركة في رجم انسان حتى الموت؟ فما السبيل لتلافي هذا الحرج الذي تدخلوننا فيه أمام البشرية يا جهاليل؟ لماذا لم تستطيعوا حتى أنتم من تطبيق الرجم ولو في حالة واحدة خلال 27 سنة من حكمكم؟؟ سيبونا من الغيرة الكاذبة بل الجاهلة على حدود الله، عاوزنها النص يظل كده مجرد نص لتدعوا أنكم تحكمون بكتاب الله وتخافون الغرب من تطبيقه ولو سراً على أرض الواقع !! الحركات دي ما فايتة علينا قولوا صوابا والا فاصمتوا وانجببوا.
وعلى كل حال أيها الجهلول فإن المفاضلة ليست بين الرجم والشنق، وإنما بينهما وبين الجلد فهو العذاب المقصود بالشهود من طائفة المؤمنين والمطلوب تنصيفه في حالة الأمة المملوكة، وهذه الحالة من الأحكام الانتقالية مثلها مثل أحكام الرق التي انتهت بزواله مثل زوال سهم المؤلفة قلوبهم من مصارف فريضة الزكاة.
ان الإنسانية تحاربكم وتحارب الدين بسبب جهلكم به وتحنيط المجتمع به وعزله عن تطور البشرية التي لا يحد تطورها الدين الذي جعله الله مناسبا لكل زمان ومكان، فمتى تكونوا أئمة حقيقيين له يا أئمة الجهل والفساد.