اشتباكات بسجن شالا بعد محاولة تنفيذ أحكام الإعدام على الاسرى

بسم الله الرحمن الرحيم
حركة العدل والمساواة السودانية
بيان هام
إشتباك في سجن شالا في الفاشر بين الاسرى وقوات الإحتياطي المركزي بعد محاولة تنفيذ أحكام الإعدام على الاسرى
إقتحمت قوة من الإحتياطي المركزي صباح اليوم الخميس الموافق 08/12/2011، سجن شالا في مدينة الفاشر بغرض تنفيذ أحكام الإعدام على اسرى حركة العدل والمساواة وحركة التحرير والعدالة البالغ عددهم 26 اسير، وهم
أ – حركة العدل والمساواة
1 ? الصادق أبكر يحي ? جريح في إشتباك اليوم
2 ? ابو القاسم عبد الله ابوبكر
3 ? عبد الرازق داؤود عبدو
4 ? حسن إسحق عبد الله
5 ? أدم النور أدم
6 ? محمد أدم حسب الله
7 – إبراهيم شريف يوسف
ب – حركة التحرير والعدالة
8 ? علي أحمد حمد الله
9 ? حماده عمر أدم
10 ? عبدو عبد الكريم شريف
11 ? محمد عبد الله حامد
12 ? إدريس بشيري
13 ? عبد السلام عبد الله عبد الحي
14 ? محمد جمعه إبراهيم
15 ? أدم أحمد محمدين
16 ? عبد القادر يعقوب موسى
17 ? مبارك موسى أدم
18 ? يوسف محمد محمد حمد
وثمانية آخرين من المشتبه بهم لدى حكومة المؤتمر الوطني
وقد دارت معركة شرسة بين الاسرى وقوات الإحتياطي المركزي داخل السجن، مما أدى إلى جرح عدد اربعة من الاسرى حالاتهم خطيره، وتجمهر مواطني مدينة الفاشر في ظاهرة تكاتف وتعاضد ووقفة صلبه مع الاسرى مستنكرين محاولات الشرطة إقتحام السجن ومحاولة تنفيذ أحكام الإعدام في حق اسرى حرب.
حركة العدل والمساواة إذ تحذر بشدة من إقبال حكومة المؤتمر الوطني على تنفيذ أحكام الإعدام في حق أسرى الحرب، تحمل المسؤولية الكاملة إلى والي شمال دارفور يوسف كبر وأتباعه وازلامه ومن أمره بتنفيذ أحكام الإعدام، وسوف تقتص بكل ما تملك من قوة لأي دماء اسير تسيل بفعل المحاكمات الوهيمة التي جرت في الفاشر أو في اي مكان آخر في حق اسرى الحرب.
الحركة إذ تعتبر هذه الخطوة الشريرة من قبل حكومة المؤتمر الوطني الشمولية الجديدة معادية لحقوق الإنسان، تدعو كل المنظمات الحقوقية للإسراع إلى مكان الحدث لتسجيل هذه الواقعة الاليمة ومحاولات المؤتمر الوطني المتكررة لإصدار احكام إعدام جزافيه في حق الاسرى ومحاولاته المتكررة لتنفيذ أحكام الإعدام.
كما تدعو الحركة كل وسائل الإعلام للتوجه إلى سجن شالا للشهادة على فعايل نظام الإبادة الجماعية الذي لم يكتفي بدماء من قتلهم طوال سنوات حكمه، وإصراره على المضي في طريق الإغتيالات والتصفيات حتى لو كانت على حساب أسرى الحرب الذين حرمت دماءهم بحكم كل الاديان السماوية والاعراف والمواثيق الدولية.
وإنها لثورة حتى النصر
جبريل أدم بلال
أمين الإعلام الناطق الرسمي
2011-12-08
Justice & Equality Movement Sudan (JEM)
www.sudanjem.com
[email protected]
لا ادري لكن هذه الحركة عندما قامت ماقامت لتجلب القتل لاهل دارفور وقامت لتؤسس حركة تنمي المنطقة تحت ايدي ابناءها دون عبث العابثين من امثال محمد نور وغيره كونها شيوخ الخلاوي وعندما وجدوا الحكومة انصطت لهم ابدوا استعدادهم لترك السلاح لكن ما لم يكن يتوقعه مؤسسوا هذه الحركة ان يطعنوا من الخلف من يدعون انهم ابناء دارفور امثال محمد نور وغيره ظنا منهم ان اسرائيل ستجلب لهم النصر والحقوق فقتلو مؤسسي هذه الحركة عندما وضعوا السلاح لان الحكومة استمعت لهم وهم وصلو الى مايريدونه فقتلهم محمد نور واعوانه وجاءو بافكار ابعد من تنمية المنطقة الى تغيير النظام ف السودان كله وجعل السودان علماني كسابق عهده وهم تجردوا من وطنيتهم وباعو دينهم .
إلى متى هذا المسلسل الدموي العنف والعنف المضاد الحكومة لا خير فيها أسوأ حكومة مرت على تاريخ السودان ولسنا في حلجة لذكر الأسباب الحركات المسلحة في غالبيتها سوي في دارفور أو جنوب كردفان والنيل الأزرق لها ارتباطات خارجة ومصالح ذاتية وجهوية أما الغائب الأكبر والخاسر الأكبر فهو الشعب السوداني
الحل هو حراك وطني يستند على ديننا وعاداتنا وتقاليدنا السمحة يبرز قيادة نظيفة أمينة واعية متجردة زاهدة في متاع الدنيا همها الأول مصلحة الوطن والمواطن تعتبر عملها قربى لله عز وجل لا تريد جزاء ولا شكورا إلا منه سبحانه وتعالى يلتف حولها الشعب ينهل قيادته ويرضع من لبانته وإذا بدأنا فلابد من الوصول ومشوار الألف ميل يبدأ بخطوة ولا بد من احراك للتغير لا للسلبية لا للتبعية لا للصمت نعم للحركة نعم للتجرد نعم للاخلاص ودمتم سالمين
الشعب السودانى والدارفورى خصوصا ذاق ويلات الحرب الدائرة الان بدارفور والشي المؤسف اصبحت هذه الحركات ذات طابع جهوي مرير جدا فعندما تزكر حركة العدل والمساوة فى نظر اهل الغرب السودانى يتبادر الى اذاهانهم حركة قبيلة الذغاوة وكذا حركة عبدالواحد محمد نور ذات تبعية خالصة لقبيلة الفور وفى نظرهم لا تحقق تطلعات اهل دارفور خاطبة مهما اتت به من سلام ، فكان الاجدى لذه الحركات وبالاخص قبيلة الفور ان تحارب بالكلمة لانها اقوى من حمل السلاح فى وجه الحكومة والدليل على ذلك هذه القبائل فقدت ما لا يمكن تعويضة على الاطلاق فحمل السلاح ليس صعبا ولاكن العبرة فى الصمود فكيف يمكن لحامل سلاح كامثال عبد الواحد ليس لديه جيش ما تبقى منهم لجا لمعسكرات النزوح هربا من الحرب فالحروب الكلامية لعبد الواحد لا تحقق انتصارا فالقط لازال فى القرى وما حولها والفئران فى المعسكرات ولو سالت القط عن سبب وجوده حول هذه القرى فاجابتة انه يمارس حقه الطبيعى فى الرعى والترحال واعتقد اجابة منطقية وهذا مايؤكد استمرار المعسكرات الى ما لانهاية والتجانى سيسي يبل ويشرب مويه وثيقة الدوحة والايام سوف تثبت لكم ذلك
الي متي هذا الانف !!!!!;( ;( ;( ;( ;( ;(
يتحدث الحنبول الاصلع عن الشريعه الاسلاميه وهو يقتل الاسري قلنا فاقد تربوي لكنه اصبح فاقد ديني علي العدل والمساوه الرد الفوري لان هذا النظام لا يومن الا بي القوي اعوذ با الله منكم ما بتشبعو من القتل ياقتله ايها الشعب السوداني الي متا تسكت اخرج اسقط هذا الجبروت الهم يارب سلط عليم النيتو:rolleyes:
نحذر البشير وزمرتة وحكومتة التى تسمى عريضة اى مساس بهؤلاء الشرفاء سوف يكون ردنا مدوى وثأرى وصاقع سوف يلاحق البشير وزمرتة داخل منازلهم واسرهم علية نحذز والان القوى السرية لاكمال المهام داخل الخرطوم وقريبة جدا منهم وهم حولهم فى انتظار اى اشارة منا وعلية نعتبر هذا الانذار الاخير اللهم قد بلغت
اعدام الاسري وقتل الابريا وابادة الشعب هل هذه هي الشريعه ياهل الافتاء ياعبد الحي يامن تبايع البشير في كل كبيرة وصغيره ومن سكت عن الحق شيطان اخرس والشيطان كافر ياعبد الحي يا من تسكت عن الحق فعرف نفسك ماذا ومن انت فنثبت لكم بان البشير لا اخلاق ولادين له واقل شئ انه يعدم ابناء دارفور وهذا شئ بسيط وعليكم ان تعلموا كيف تم اعدام عبدالسلام وطه الحلفاوي اعضاء مكتب الزبير الذين ذعم بانهم قتلو في الطائره ولكن تم اعدامهم في امدرمان بعد ان رفضو الخروج الي الشعب ليدلو بتصريحات كاذبه كما فعل الطيب سيخا الكذاب والترابي ……… والملف الكامل بطرفنا > حبه بحبه
الان الوضع يحتاج الى عمل منظم ولابد من القيام بـ…. واسعة النطاق على قيادات الجبهة الاسلامية والنظام الحاكم فى كل انحاء ال سودان لانهم فى الجرم سواء ان كانوا فى دارفور او كسلا او دنقلا او الجزيرة حتى يعوا ان الشعب لن يتهاون معهم
لن يكتفى هذا القوم بهذه الاعدامات فقط لكن بداية اى عمليات انتقامية ضدهم ستتفتح اعينهم الى الطريق والنفق الضيق الذى يمرون به فعلى كل من لديه مسجون يتم اعدامه التحرك الفورى للانتقام والثار من هؤلاء القتلة المجرمين ?…
النواح وعويل النساء والبرطعه ما بتحلكم يا متمردى وعملاء ولصوص العدل والمساواة . وهل اسير الحرب هو من يهاجم قافله تجاريه مدنيه لنهبها ويقتل من فيها من مدنيين وافراد الشرطه الذين يقومون بحراستها
المدعو ود امدرمان قسما با لله اذا تم اعدام هؤلاء الشرفاء سوف نثأر من رموز النظام واسرهم جميعا وسنرى اى منقلب ينقلبون
هؤلاء الاشخاص اسري حرب حسب تعريف اسير الحرب و لايوجد قانون ولا عرف ولا اخلاق تبرر اساءة معاملتهم سوي اهواء العنصريين و اخلاقهم التي دابوا علي ممارستها منذ ايام حرب الجنوب عندما اطلقت الحركة الشعبية اسري الجيش و لم يكن الجيش قد ابقي علي اسير حرب واحد
و المصيبة الكبري هي سقوط المثقف السوداني الذي لم يعد له راي او هو راض عن ما يجري فماذا لو فعلت الحركات المسلحة نفس الشيء و قتلت جنودنا ام ان امر جنودنا الذين يقعون في الاسر غير مهم ويري العنصريون ضرورة التخلص منهم
و الحركات المسلحة المذكورة هي حركات تقاتل من اجل قضايا اعترفت بها الحكومة و تفاوضت مرارا بخصوصها و ما ذكره ود امدرمان من اسباب تبرر الحكم علي الاسري هي من اعمال الحرب بين اطراف اي صراع لان الحرب عبارة عن قتل متبادل بين الاطراف المتصارعة و الشرطة ليست مجرد جهاز مدني بل هي التي تقاتل الحركات المسلحة ومنذ وقت طويل ولا اقصد بذلك تبرير الحرب فمبررات الحرب يعلمها عباقرة الانقاذ مثل امين حسن عمر و غازي صلاح الدين و عبد الرحيم حمدي و ليست اسرائيل ولا اميركا