راجل مرة

بسم الله الرحمن الرحيم
تقول الاغنية الهابطة والشائعة والمتداولة (راجل المرة دا حلو حلا) ورغم اني لا اعلم عن اي (حلاة) يتحدثون الاانهم غالبا مايربطون الامر بواحدة من اسوأ المفاهيم السائدة في مجتمعنا والتي تلخص تلك (الحلاة) في الاستقرار المادي والوظيفي وتحمل المسؤلية،بمعني انه صاحب تجربة .
هذا طبعا غير الفارق احيانا في العمر والذي يتيح لأحداهن فرصة ممارسة شئ من الدلال والغنج لزوم انها عروس وكده وصغيرة في السن والعريس كبير عليها واي زول (فاكره ابوها).
ولكن ومع هذا المفهوم واذا رجعنا لخلفية (راجل المرة دا) واستقراره المادي والوظيفي الذي جلب له صفة (الحلاة)فمما لاشك فيه ان هذا النجاح والاستقرار وراءه تلك المرأة التي تنكر لها الآن ورغب في الزواج عليها ناسيا انها من وقفت خلفه ودعمته حتي اصبح مرغوبا حتي لدي صغيرات السن وكما يقولون وراء كل عظيم امرأة .
وهنا تكمن المشكلة في ان ذلك الرجل وبمجرد شبعه ماديا تدب الحياة في ثقافته البربرية ويبدأ رحلة البحث عن عروس دون فهم او وعي او حب ،.
فقط هي عروس تناسب السيارة الجديدة والمنصب المرموق ،بمعني قشرة للفسح والطلعات وكواجهة اجتماعية وبرستيج مختلف ، اما تلك القديمة فحظها الاعتناء بالاطفال واستقبال الضيوف وخدمة اهله ،وربما اذا حن عليها صحبها او تركها تسافر وحدها لأداء فريضة الحج .
بينما يصحب العروس الجديدة في سياحة الي ماليزيا وتايلند وهو لايعي ان الحج سياحة روحية مابعدها سياحة ،وان النظر الي الكعبة اجمل من رؤية كل شواطئ الكناري والمالديف.
المهم ان (راجل المرة دا) يعتقد ان هناك امرأة لكل مرحلة وهؤلاء هم اصحاب ثقافة مثني وثلاث والذين يعتبرون المرأة جزء من اثاث المنزل يغيرونه حسب الموضة او يبدلون في بعض مواضعه.
وزد علي ذلك ادخالهم لثقافة غريبة هي ثقافة الاحلال والابدال والانزال والاسترجاع وهذه الاسماء ليست انواع لزيوت عربات او خدمات لبعض شركات الاتصالات انما هي ثقافة الاستمتاع بأكثر من اربعة نساء…….
نواصل
[email][email protected][/email]
اولا هي ليست ثقافة يا ( مثقفة ) انتي… مثنى وثلاث ورباع هذا ديننا وعقيدتنا وهذه آية في القرآن فكيف جاز لك ان تقدحي في آية من القرآن الكريم .. والله اني اعجب كل العجب واستحي من اعجابي السابق بكتاباتك انتي طلعتي ما فاهمة حاجة .. اما معنى الحلاة المقصودة اترك الاخوة يشرحونها لك رغم انني متاكد انك نحيتي عمدا عن المعنى المقصود لتكون الردود مثيرة فيرتفع نجمك الذي هوى فعليا بهذه الهرطقات .. واعلمي ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ( رغم انفه (ثلاث مرات )قلنا ثكلته امه من هو يا رسول الله , قال من افتى بما لا يعلم ) هذا شرع الله اختي فانأي عنه ان لم تكوني عالمة به
أرى الخلط الرهيب في الواقف و المفاهيم ، لا أكتب بصفتي رجل مدافعاً عن الرجال فالسلوك يتفق فيه الطرفان ، أما اللائي يغنين بهذه الحلاوة هن النساء فلتسأليهن عن اي حلاة يتحدثون و مفهوم الحلاوة في مجتمعنا تختلف عن ما ذهبتي إليه ، اما مثنى و ثلاث هذه ليست ثقافة لأقوام دون آخرين و هي من المباح تماماً كالحُلي و الذهب للنساء.
إن الدنيا و الآخرة متاع ، هناك من يسرف و هناك المقتصد
يا بت عبدالرحيم سلام
الليلة يا اختي اسمحي لي بأن أختلف معاك
حيث أن هنالك الكثير من حالات ( التدبيل ) اي الزوجة الثانية السبب فيه الزوجة الأولى نفسها لعدم القيام بواجبها
الزواج حلال للرجل يا سهير ، طالما انه اتبع الشرع وكما قال الله وما الضير في ذلك يا سهير
شرع العليم الحكيم ـ تعدد الزوجات لحكم ومصالح ظاهرة جلية لمن نور الله بصيرته وهدى قلبه للحق وقبوله.
أسال الله أن ينور بصيرتك يهديك.
يا بنية هيييييي مقولة وراء كل رجل عظيم امراة زماااان كانت
زمن كانت المراة ترضى بالمقسوم وتمسح الهموم وتسند ضهره بالحكمة والصبر
ورينى هسع واحدة من بنات الزمن ده تعمل كده الواحدة تردم زوجها ديون الدينا
الزوج عندها اصبح خادم وعبد لتليبة طلباتها بعدين ما تلخبطى الاوراق القاليك مثتى
وثلاث ثقافة شيخ منو دا دين عديييييل ما تقعدى تربطيها بخبث بثقافة الغرب المقارنة
معدومة يا سوسو خلى اللولوة وامشى اقرى الاحاديث النيوية كويس عشان ما يعرسو فوقك
انت يا سيدي تقصد ناس المؤتمر الوطني
لان الوصف الذي وصفته يتطبق عليهم وحدهم
فالعاقلون منهم يتزوجون غلي سنة الله
والباقين يستمتعون بالحرام
والاصل هو التعدد والاستثناء هو الافراد
وشرط التعدد هو العدل بين الازواج في الفراش وغيره
لا تنظروا بمنظار ذكوري فالقران احل حلالا مقيدا تقييدا مضغف راجعوا الاية في سورة النساء الاية (3)هي في حال اليتامي هذه ناحية اما الناحية الاخري العدل بالشرط ووجوابه والا فواحده وفي حال التعدد للاسباب الشرعية يشترط الكفاءة من كل نواحي الحياة وقليلا ما نفعل اما الاغنية رغم هبوطها الا انها دليل العنوسة وعلي الفهم الانثوي (طل راجل ولا طل حيطه ) اذن الحياة باشراطها الشرعية والواقعية
شطحتى كتير يا استاذة هذه غيرة زايدة وهجوم لا مبرر له دون النظر الى ماهو حلال ومباح فهذه ليست ثقافة كما توهمتى هى سنة نبوية وفيها من الفوائد مالا تريدى ان تفصحى عنه عنوة وليس جهلا لأنك تعتقدى ان هذه السنة فيها اجحاف أو تقليل من شأن المرأة كان اولى بك ان تتكلمى عن العدالة بين الزوجتين وكيف يحاسب الرجل الذى لا يعدل بين زوجاته سواء كن مثنى او ثلاث او رباع اما انك تعيرى الرجل بزواجه مرة اخرى فهذا ليس من شأنك ولا يجوز لك الاعتراض على هذه السنة .
يقولون وراء كل عظيم امرأة “ولو لم تكن لكان اعظم”
حلو حلا…. لانو سائق ابو عضلات ماهر وفنان، بجيب القطر في مواعيدو، السائق الخبرة زول تمام ما زي السائق قليل الخبرة.
أسألي مجربة.
لم يحالفك التوفيق في موضوع اليوم عندما قلت ( ثقافة مثنى و ثلاث …)لا أتوقع أن يكون فهمك
لهتعميم فيذه النقطة بهذا المفهوم، تعرفي يا سهير التعميم هو اللي خرب ليك موضوعك ! لا يصح ال مثل هذه المواضيع. وفقك الله
ديل انتو القلتوا راجل المرأة حلو حلا وليس الرجال.. وانا متأكد بنسبة مليون في المية يا سهير لولا انك متزوجة ولله الحمد فلو كان قد قارب عمرك مثلا على المغادرة النهائية ولم تكوني متزوجة لكنت التحقتي براجل مرأة وهي نظرية صح مية المية في حالة عدم وجود راجل فرش fresh لمثل هؤلاء النساء اللائي بلغن اخر سنين الزواج فالزواج في هذه الحالة مفيد جدا للمرأة بحيث يمنحها الفرصة لتكوين اسرة وولادة ولد او ينت يكون رفيقاً لها في حياتها الممتدة بإذن الله تعالى في مقبل الأيام فلماذا نحرمها هذه الفرصة ولماذا تحرم نفسها من هذه الفرصة؟
اما حكاية سياحة وماليزيا والحج دي اصلا ماموجودة الا نادراً جدا ومن بلاوي الكيزان واقطاب المؤتمر الوطني ولكن الاصل في مثل هذه الزواجات كانت ولا تزال سائدة في الريف وبموافقة المجتمع وبموافقة الطرفين ومباركة الاسر بل المجتمع يسعى في تزويج العوانس في القرية لبعض الرجال المقتدرين ويتم تداول هذا الموضوع في جلسات الرجال واحيانا بمباركة الزوجة الاولى نفسها لانو حرام ان تظل امرأة في القرية بدون زوج وهي في قمة الادب والتقدير والاحترام وهي بت رجال ومن أسرة كريمة ومعروفة فالمجتمع في هذه الحالة يلحقها براجل افضل من البقاء بدون زوج او تزويجها في بلد بعيد واحيانا تتزوج من رجل غريب ولكن يشترط عليه البقاء في القرية والغرض كما قلت اعفاف ووتكوين اسرة ولا ينظر اليها اطلاقا بمثابة امرأة اخرى او ثانية.. اما ان تكون بنت في ريعان الصبا لا اعتقد انها توافق براجل مرأ حتى لو كان مصنوع من عسل النحل ولا اعتقد ان والدها او اهلها يوافقون على راجل مرا لمجرد انه حلو حلا؟ او لاي اعتبارات اخرى مهما كانت ؟ فإطمئني يا سهير نحن رجال وندري مصلحة بناتنا ونساؤنا وقدر المسئولية تماماً.
يازولة انتي في زول مديك شاكوش؟ بتجيبي كلام عجيب وغريب دايره تغيري شرع الله سبحانه وتعالي؟نصيحة لوجه الله ما تتحشري في قوانين رب العالمين
يا بتي قبل ما تمشي بعيد ، الموضوع موضوع دعارة مستترة ، فالعروس الجديدة تنفع في قعدة فيها المدير واللا الوزير و باصات بالطول وبالعرض ( في الغرب يسمونه تبادل الزوجات) في احسن الاحوال. و في العروس الجديدة التي حتما لا يستطع العريس النص كم مجاراتها في الملعب ، تكون الفرص اكبر كل واحد فيهم يلعب صالح ورقو و في الاخر زيتم في بيتم و لا من درى و لا من شاف. و البيوت اسرار.
يا انسة ولا يا مدام انا منعارف حالتك الاجتماعية شنو لاكن المقصود بي حلو حلاة معناها بيرم رم الليل رجال فهمتي ولا نقول كمان
أول ما جيت السعودية عام 1984م وأنا خريج جديد لنج كانت أكبر المشاكل الواجهتني عدم الخبرة وفي كل شئ دايرين خبرة وراجل المرة عندو خبرة معتبرة يجب الاستفادة منها . نأسف للخرمجة .
بصراحة مقالك ده تعدي سافر لشرع الله قال تعالى :
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ .
ممكن تتكلمي عن العدل بين الزوجات وعن المقدرة وشروط التعدد وكدة اكتر من كدة بتتورطي ساكت لأنك ما قدر الكلام ده .
انصفتي النساء الصابرات الصامدات المربيات الفاضلات صاحبات النجاح والفضل علي هذا المزواج الذي تشبب من بعد شيب ومشيب صبغ الشعر باللون الأسود الداكن فظن أن شبابه قد عاد إليه
التعدد في الزوجات أختي الكريمة له مسبباته القوية التي بالطبع ليس من ضمنها كثرة المال لكننا نعيش اليوم بمفهوم غريب وعجيب ما أنزل الله به من سلطان وهو مفهوم التعدد من أجل المظهر الاجتماعي بعروسة صغيرة سن هذا والله زمن العجائب والغرائب ..
أضحكتني كثيراً ثقافة الاحلال والابدال والانزال والاسترجاع هل نسي أصحاب هذه الثقافة العدل والانصاف والوفاء والعهد والحب والعرفان ورد الجميل لصاحبة الفضل …
اللهم لا جلعنا من أصحاب التعدد في الزيجات بل أجعلنا من أصحاب التعدد في العبادات والطاعات …
شكراً لك اختي الكريمة علي هذا الموضوع الجيد المنصف العادل
يا سهير كيف يكون الاستقرار المادي والوظيفي وتحمل المسؤلية مفهوم سيئ؟ إذا كان الزواج من راجل المرا يحقق الاستقرار المادى للمرأة فى كنف رجل يتحمل المسئولية أظن هذا ما تنشده معظم النساء و لا أنا غلطان؟
الأخ المشروع
هذا كلام كبير على هذه الكاتبة الغرة التي
يبدو من خلال أسلوبها الساذج وطريقتها في
التعميم الذي يسيء لكل رجل معدد أنها لا
تعرف كوعها من بوعها…
ويبدو لي والله أعلم أنها تعرضت لمشكلة شخصية
تتعلق بهذا الجانب… وهذا ما يجعلها ناقمة
بهذه الطريقة الفجة والمتجنية على كل قبيلة
الرجال المعددين. وكذلك تسيء للنساء المحبات
للحياة الطبيعية اللواتي يرضين أن يكن زوجات
ثانيات مجبرات خشية العنوسة وضياع فرصهن أن
يكن أمهات وهذا شعور طبيعي وغريزي لدى أي
أنثى طبيعية.
وكما قال أحد الإخوان لو كانت قد ذاقت نيرات
العنوسة (وصفّر قطارها) وبلغت أرذل العمر دون
أن يبتل رحمها بهذا السائل الذكري الذي تعتبره
كثير من النساء ترياق الحياة وإكسيرها ومتعطشات
له، لما نغمت هذه الكويتبة على الرجال الذين
يتزوجون أكثر من واحدة، ولما أساءت بطريقة مبطنة
على الزوجات الثانيات اللواتي تقلل من شأنهن بطريقة
غير مباشرة.
ويبدو لي أنها لم تزر إحدى القرى وتعيش فيها بعض
الوقت أو لم تجالس إحدى جداتها المنحدرة من إحدى
القرى لتحدثها عن أهمية أن يمد الرجال القادرين
والشجعان والمسئولين فضل قضبانهم الفائضة عن الحاجة
بطريقة مشروعة وقانونية إلى نساء أخريات هن في
أمس الحاجة لهذه القضبان من أجل إشباع غرائز أمومتهن
والشعور بالأمان حتى ولو مع ظل رجل كما يقول المثل.
التعدد المسئول والذي يهدف من ورائه الزوج في قرارة
نفسه حتى ولو كان ظاهره الاندفاع وراء نزوادته الجنسية
لإنقاذ امرأة أخرى في أمس الحاجة لزوج والتي كان يمكن
أن تعنس، وبغض النظر عن المنظور الديني، هو أسمى
علاقات التكافل الاجتماعي الجنسي لو كانت تفهم مثل
هذه الكويتبة المؤدلجة. ولا أدري ما المانع أن ينتشر
التعدد في كل المتجتمعات طالما أن هناك ضرورة وعرض
وطلب؟؟؟ ألا يعتبر من اتفه وأقذر وأحط أنواع الأنانية
والمرض النفسي أن لا تشجع النساء التعدد؟؟؟
صحيح أن هناك رجال أساءوا للتعدد أو ما أسميه
(فضل القضبان الزائدة)، ولو كانت حصرت نقدها
على هذه الشريحة التافهة لكان مضمون مقالها مثمرا
وموضوعيا، ولكنها للأسف كتبت مقالها بشكل معمم
يفهم منه أنها تستهدف كل الرجال المعددين.
وهذا شيء مؤسف من كويتبة يفترض أن لها خبرة في
الكتابة…
الأخ المحترم [سيف الدين خواجة]
أؤكد لك أن آيات التعدد في القرآن الكريم
ليس فيها أي تقييد أو دياولو فيما يختص بحق
أي رجل في الزواج بأكثر من واحدة. بل حتى الخوف
من العدل وهو التقييد الوحيد بنص الآية لا يمنع
الرجل من التعدد لأنه حسب النبي أن العدل المقصود
به هو العدل المطلق وهو متعذر على البشر
بل حتى الرسول نفسه عبر عن عدم أهليته لذلك
(اللهم حاسبني في أملك ولا تحاسبني فيما لا
أملك) فأنت تشغل اسطوانات كثير من شيوخ الدجل
لدين هو أصلا من تأليف بشري وحمال أوجه وقابل
للتنظير في المسألة وما يخالفها في كثير من
تعاليمه كما هو معاش في مجتمعاتنا الإسلامية
لدرجة أنهم برروا لهذه التناقضات العجيبة
والمضحكة أنها رحمة.
الشيء الآخر والغير منطقي لا يمكن لخالق
هذا الكون أن يناقض نفسه بنفسه، يقول في
آية موجها كلامه لجميع الرجال المتزوجين
بإمكانية الجمع بأكثر من زوجة ثم يأتي في
آية أخرى ويناقض كلامه ويضع شروطا تعجيزية
أو يقول لن تعدلوا كأنه كائن لا عقل له أو
طفل صغير حاشلا وكلا.
كذلك القول بأنه توجد شروط مثل القدرة
المالية، فإن هذا يتناقض مع مفهوم الرزق
والتوكل على الله وانه يرزق الإنسان من حيث
لا يحتسب إذا عمل بالأسباب… وكذلك يتعارض
مع مفهوم عدم العلم بالغيب كما أشارت إليه
بعض الآيات. وهذا منطقي، لأننا إذا اشترطنا أن
التعدد يجب أن يكون للمقتدر ماديا فقط، فمن يضمن
أنه بعد الزواج بشهر لن يتعرض الزوج لنكبة تجعله
يخسر كل أمواله؟؟؟ فهل في هذه الحالة يطلق زوجته
الثانية ومعها الأولى؟؟؟ وكذلك يمكن أن يحدث العكس
أن يتزوج الإنسان فقيرا سواء زوجة واحدة أو زوجتين
وتفتح أمامه الفرص فتتغير ظروفه المادية. وكلا
التجربتان معاشتان وحدثت للكثيرين.
وبالتالي كل المنظراتية من رجال الدين الذين خرجوا
علينا بموضوع الشروط الواجب توفرها في الرجل
الذي يرغب في التعدد من ناحية القدرة المادية هذه
شروط لا تتفق مع النص القرآني ومنطقه.
وهذا وجه من وجوه تناقضات الأديان الكثيرة
مما يؤكد أن كل الأديان نجرها وألفها بشر…
إلى الأخ [منتظر]
يا سيدي الفاضل انتقادك لتعليق الأخت
[حلو حلا] لأنها لمحت عن الخبرة في المتعة
الجنسية حسب تجربتها كما يفهم من
تعليقها، انتقاد ليس في محله… وهي
ترسل رسالة مهمة جدا لكثير من النساء
الراغبات في الزواج من رجال متزوجين.
لأننا نناقش هنا الجنس في إطار الحياة الزوجية،
والحياة الزوجية من أهم توابلها كما تعلم
وأهم عامل انجذاب لدخولها هو الجنس
والاستمتاع الجنسي هو أمر مباح وهكذا
خلقنا الخالق لنتصل جنسيا كي نتكاثر
وبالتالي يجب أن لا نتحرج من مناقشته ما دام
أنه نقاش محصور في إطار هذه العلاقة الشرعية
والقانونية… على وزن تناوله في الدين والأحاديث.
وأكرر حتى يفهم الجميع… أنه لا مشكلة على الإطلاق
إذا تحدثنا عن الجنس حتى ولو بطريقة مكشوفة
لكن مهذبة وعلمية تثقيفية طالما نتحدث عنه في إطار
العلاقة الزوجية المشروعة والقانونية…
وأنت تعلم أن الجنس عملة ذات وجهين فنفس
الجنس الذي يمارس في إطار علاقات الدعارة
والمواخير هو نفس الجنس الذي يمارس في
إطار العلاقات الزوجية من الناحية الميكانيكية..
الفرق فقط في الإطار يا سيدي…
تبقى المسألة مسألة قبول أو عدم قبول بالنسبة
لك كقارئ للدخول في مثل هذه النقاشات أو
حتى قراءة المواضيع التي تتناولها وتلمح
إليها…
فإذا كنت ترى أن مثل هذه النقاشات
لا تليق بك لا تطلع عليها أصلا…
وحسنا فعلت إدارة الراكوبة في
عدم (سنسرة) تعليق الأخت [حلو حلا]
فهو تعليق بليغ وصحيح وواقعي وشجاع
ولا يدعو للخجل البتة حيث أن ما
ذكرته أو لمحت إليه في تعليقها
صحيح إلى درجة ما وأعنى الخبرة
وفنون الاتصال الجنسي بين رجل متزوج
ومجرب وبين شاب غشيم مستجد فهل يستويان
بالنسبة للنساء؟؟؟
كلا وألف كلا… أسألوا الأخت المجربة
حلو حلا والتي أتمنى لها أن تهنأ به
وتكون سمن على عسل مع الزوجة الأولى
حيث أنه إذا (تطايبت) النفوس يمكن
أن تتفيأ متعته الزوجتين معا دون أن
تظلم إحداهما الأخرى.
وهؤلاء هم اصحاب ثقافة مثني وثلاث …..
عن من تتحدثين ؟؟؟ هذا يا إبنتى قرآن وليس كما تزعمين ثقافة مثنى وثلاث.. هل أنتى تتهكمين على رب العالمين !!؟؟؟ أم هل أنتى تحتجين على شرع الله ؟؟؟ كيف تطيب نفسك بأن تقولى وبكل فظاظة وجهل عن آية واضحة وصريحة فى القرآن الكريم بأنها (ثقافة مثنى وثلاث) والآية تقول مثنى وثلاث ورباع، وصدق الله العظيم ، وكذبتى وخبتى يا أيتها الجاهلة الجهلولة، ألم تجدى حديثا تكتبين عنه غير القرآن !! ألستى بمسلمة !! ومارأيك بجحافل الفتيات فى بلادنا فقط ولن أتحدث عن بقية بلاد المسلمين وغير المسلمين واللواتى فاتهن ويفوتهن قطار الزواج ؟؟ أليس التعدد هو الحل الربانى الأكيد.. وأنا والله آسف أشد الأسف لسقوطك فى هذا المنحدر الخطير وهذا إن دل على شئ إنما يدل على سذاجتك وجهلك ويعود الى تنشئتك وتربيتك التى لم تقم على دين وهدى وإنما على ضلال وظلام حتى أنك تتحدثين وبكل بجاحة عن قرآن كريم يتلى منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام، فمن أنتى وماذا تكونين أيتها الفيلسوفة الجاهلة.أنصحك أن تعودى الى رشدك والى دينك وأن تصححى أفكارك ومظهرك..
الاخ جاكس اشكرك وارجو ان تراجع تعليقي جيدا حيث ختمت قولي ان التعدد باشراط الشريعة وةواقع المجتمع والشريعه فيها مرونة كل زمان ومكان حسب واقعه لذلك الفتوي نفسها تختلف باختلاف الزمان والمكان فالرسول الاعظم سد فرق العدل المطلق بالدعاء الدائم فهل منا من يفعل انا العدل المطلق لان الحياة نفسها نسبية والوجه الاخر لللاغنية العنوسة وهي من شروط الواقع لدرء المفاسد وبها يمكن التعدد دون ضوضاء مع الدعاء الدائم بالمفغرة في نصيب القلب والنظر لمستقبل الاطفال اذن التعدد له اسابه الشرعية والواقعية هنا المفاصلة وشكرا
الظاهر عليك ناوية عمرة كاربة
أي شى ولا الاستخفاف بالدين (( ….مثنى وثلاث ورباع ….)) ايه
انتى جاهله توبي الى الله من هذا المقال, والقادر خليه يعرس على الأقل يقلل من نسبة العنوسة والمصائب الوراها
الرجل بعد العشرة سنوات يقطف زهرة الانثى
ورب العالمين يعلم وهو علام الغيوب بأنه يحتاج
لاربعة
اختى
انا بحث عن الثانية وكل ما سبق زكره من مؤهلات الثانيه متوفر لديا بكثرة الحمد لله
واعرض عليك الزواج ان كنت غير متزوجه
ايميلى بالاعلى
غالباً ما تكون الزوجة الثانية والثالثة والرابعة، من فئات (الموقوذة، والمتردية والنطيحة، وما أكل السبع)….. والأخيرة هذه هي المرأة المطلقة أو الأرملة التي أكلها سبعها وتركها عظماً وحولها من فتاة ناهدة إلى (عنزة) ذات أثداء متدلية يمكن أن يطلق عليها لقب (ذوات الثدي)….
النكاح بأكثر من إمرأة فيه حفظ وصون للمرأة وللرجل….. جولة واحدة في أي إدارة حكومية تكشف لك الكم الهائل من (البائرات الحائرات) اللائي تلاشت أحلامهن في راجل مرا أو خلافه…. فلجأن كحل ميداني إلى التحضير لدرجة الماجستير…. فلما لم يجد ذلك فتيلاً تحولن إلى التحضير لدرجة الدكتوراة….. فلما لم يأت ذلك بنتيجة صوبن أوجههن تلقاء مكة في رحلات عمرة وحج مكوكية…..
أنني أرثى لحالهن….. يجب إشاعة ثقافة التعدد لإنها تشريع رباني…. والله وحده هو الذي يعلم بفائدة هذا الأمر على البشرية جمعاء……….
*** الرجل العاقل يجب أن تكون زوجته الثانية مناسبة له عمرياً وثقافياً، وإلا فعليه الاستعادنة بأحدث تقنيات التنصت على الهواتف النقالة…. وتعيين مُخبر خاص أو مُخبرة خاصة لمراقبة تحركات زوجته الصغيرة…. التي بلا شك سوف تكتشف أنها تزوجت (خزنة) فلوس ولم تتزوج فحلاً….
لم اكن اعلم ان رغبة صغيرات السن في راجل المراة لهذه الاسباب ولكن بعد ان عرفت اود طرح سؤال لكل بنت رغبت في الزواج براجل خاض تجربته مع اخرى سواء بنجاح أو غيره هل تستطيعين العيش معه بسلام ؟ وبالفعل بفترق عن الاخرين بس الفرصة دي ممكن تكون لانسان حديث التجارب مع انسانة حديثة التجربة
بالجد كلامك جميل ياسهير وفضفاض
عادي للاتي:-
ارتفاع نسبة العنوسة والمطلقات
ارتفاع المواليد من الاناث اكثر من الذكور
معظم بنات حواء السودانية مشوهات (مختونات) عكس الجيل الحالي .فالرجل مثلا في فترة منتصف العمر ليس كالمرأة فالشباب يغمره.
ماذنب من تبحث عن رجل وتنشد الحلال اذا كانت ارملة اومطلقة اوعانس
الأخ [يريش منصور]
تقول:
ولكن العيب كل العيب أن تكتب عن موضوع أنت لا تفقه فيه الكثير
وأقول:
موضوع التعدد يا سيدي الفاضل افقهه بكل تفاصيله الدقيقة.
أضف إلى ذلك إنني معدد ولله الحمد والمنة، وأسكن أنا وزوجتاي
وجميع أولادي منهما في بيت واحد وبدون أي مشاكل على الإطلاق
وفي منتهى السعادة لدرجة أن كثير من الناس احتاروا فينا،
ولدرجة أنه قاطعتنا كثير من النساء خوفا على رجالهن. ولا
أخالك تقدر على ذلك لأنه يبدو من تعليقك أنك إنسان غر ومتسرع
في ردودك ولا تعرف كوعك من بوعك وتحاول فرض رأيك وتعتقد
أنك نائب الله في أرضه تمتلك حق رمي الناس بالكفر تماما
مثل هذه الكويتبة التي لا يسرها مثل نموذجنا التعددي.
تقول:
لايمكن أن يكون بين النساء فهذا لأنك لم تفهم ما هو العدل وقمت بالإستدلال بأقوال كلها خاطئة فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول (العدل المبيت)بمعنى أن تعدل فى وجودك الزمانى مع هذه وتلك ويمكنك أن تكون موجودا مع إحداهن دون أن تمارس حقوقك الشرعية وتذهب للأخرى وتمارس فهذا حقك، لأن المسألة (رغبة)، ولكن لابد من تقسيم الزمن بين الزوجتين أو الثلاث أو الأربعة
وأقول:
حتى العدل في هذه المسألة يكاد يكون شبه مستحيل
ولا حتى النبي نفسه الذي كانت له علاقات مع أكثر من 50
أمرأة (إحدى تناقضات الأديان) يمكن أن يطبقه
بسهولة، وأنا أتحدث عن العدل المطلق كما أسلفت في ردي
الأساسي والذي يبدو أنك لم تفهمه للأسف، حتى العدل في
المبيت الذي قلت (لابد) لا يمكن لأي زوج أن يطبقه
تطبيقا دقيقا حتى ولو كان نبيا اللهم إلا إذا كان
لديه ساعة ذرية تقيس الزمن الذي يقضيه مع كل زوجة
بالنانو ثانية. نفس الأمر ينطبق على العدل في قسمة
المأكل، على سبيل المثال لا يمكن أن يعطي الزوج كل زوجة
أوقية من السكر تحتوي على نفس عدد الذرات، وقس على ذلك
بقية الأشياء الأخرى التي تقدم للزوجتين… أضف إلى ذلك
الميل القلبي الذي أشرت إليه أنا والذي لا يمكن لإنسان
أن يتحكم فيه كما شرح النبي، وبالتالي المسألة نسبية
وتعتمد على النية والمسئولية الشخصية والخوف من الله
فقط وهذا هو الأهم… وهذه لا تحتاج لدين أو نص مقدس
لتطبيقها والتقيد بها، إذ يكفي أن تكون إنسان ذو
أخلاق وقيم إنسانية نبيلة وارفع من البهائمية في
تعاملك مع الآخر…
تقول:
فالأمر سهل وليس صعبا ولا يحتاج للمزيد من الفلسفة
وأقول:
أتحداك أن تعدل حتى في النواحي الأخرى غير الميل القلبي
بشكل مطلق ودقيق يا بتاع الفلسفة…
أما بقية تعليقك فلا تستحق الرد، لأنك لست بخالق هذا
الكون الذي هو وحده من يملك حق تصنيفي العقدي…
كما أنني لست في حاجة لمثل هذا النصح من شخص ساذج
مثلك، وعلاقتي بمن خلقني لا تخص أي شخص آخر حتى ولو
كان نبياً يأتيني بأساطير وتجميع لحذلقات وتعاليم
متناقضة جمعها من هنا وهناك وسماها دين…
وواضح من طريقة ردك وهجومك أنك تحمل نفس فكر الدواعش
ماكينات القتل المدمرة من أجل الفوز بقضيب لا ينثني وجيش
من الحوريات ذوات أغشية البكارة الذاتية التجدد، والذين
صاروا إلى هذا التوحش وطفقوا يسفكون الدماء بفضل تعاليم
الأديان المنجورة… وهذه الطائفة سيتم إبادتها واجتثاثها
كما الذباب في نهاية المطاف من على ظهر هذا الكوكب ليرتاح
الناس منها. حتى تنعم الأجيال القادمة في جميع الكواكب بعد
مليون سنة تقريبا بالسلام.
الأخ [سليمان الفارسى]
أقصد المعلقة [حلو حلا] وليس الكويتبة
كارهة التعدد والمعددين بشكل عام.
وأتفق معك في وصفك الكاتبة التي يبدو
أنها تعاني من خلل ما.
الأخ [المشروع]
تقول:
الاخت ليست كاتب غرة وكاتبة ناضجة وكبيرة في العمر ومتزوجة للمرة الاولى ولها بنتين ربنا يخليهم ليها من زوجها الاول..
وأقول:
هذه الطامة الكبرى، يا ليتها كانت كما وصفتها
غرة وغير متمرسة في الكتابة لكان هذا شفع لها
إساءتها للرجال المعددين والزوجات الثانيات…
مثلها مثل بلدنا السودان، الذي كان في وقت من
الأوقات أفضل حالا من كوريا الجنوبية ويقال أنه
كانت تنتشر فيه أكشاك الهواتف ويجري الترومواي
في بعض شوارع أم درمان وأننا من علم الخليجيين
الذين كانوا متخلفين، وقد كانت كوريا في ذلك
الوقت تعاني من فقر مدقع ومجاعات ويعيش الناس
في العاصمة سيول في بيوت الصفيح وحالهم يرثى
لها…
فبدلا من أن نرتقي نحن ونصبح أفضل حالا من كوريا
الحالية والخليج، ها نحن انحدرنا للحضيض، ونهضت
كوريا من الدمار وها هي تعانق السحاب كإحدى الدول
التي يشار إليها بالبنان… أما نحن ما نزال
غارقين في الأساطير الدينية والتخلف والبهائمية
والصراع في الحكم نفس ما كان يحدث في مجتمعات
العصور الوسطى… وقطع شك الدين والخزعبلات له دور
كبير في هذا الانحطاط…
تحياتي…
الأخ [أنا]
تقول:
الأخ نسف الأديان كلها من أصلها ونسبها للبشر….ولم يتفضل أحد بالرد عليه
فالأغلبية مشغولة بتأكيد الحق في مثنى وثلاث ورباع..أو بسلخ جلد الكاتبة التي تطاولت على الأمتيازات الذكورية..
وأقول:
وهل الأديان جميع الأديان سماوية
وغير سماوية تحتاج لعميق تفكير
حتى نعرف أنها منجورة ومن تأليف
بشر؟؟؟؟
نظرة واحدة فقط لكثير من التناقضات
والأساطير التي تتحدث عنها الأديان، كفيلة
بمعرفة أنها ليست من لدن خالق هذا
الكون الذي من المستحيل أن يناقض
نفسه ويصدر نصوصا دينية مقدسة
بهذه التناقضات والأساطير…
ونظرة واحدة فقط لحال معظم المجتمعات المتدينة
الآن وغرقهم في الدكتاتورية والجهل والفوضى والتخلف
والنزاعات والتقاتل فيما بينهم وتفرقهم إلى شيع وطوائف
وأحزاب دينية كل شيعة تقاتل وتسيء للطائفة والشيعة
الأخرى وتعتقد أنها على حق وما سواهم على باطل ويجب
إبادتهم. فضلا عن ظهور جماعات إرهابية مثل داعش أو
(ايسيس) تستند لتعاليم الدين لتنشر الفوضى وسفك الدماء
والدمار ومحاولة إعادة الناس إلى القرون ما قبل الوسطى
كل ذلك لأمر واحد فقط ألا وهو استشهاد الواحد منهم
(حسب ما يصوره له عقله المريض) لكي يفوز بقضيب
لا ينثني وعدد 72 حورية ذوات غشاء بكارة ذاتي التجدد،
كلما فضه بسلاحه المدمر الفتاك عاد من جديد، يا له من
فكر صحراوي سادي قذر.
نفس نسخة قساوسة محاكم التفتيش في أوروبا عهود الظلام
الذين كانوا يقومون بأعمال قذرة مشابهة مع الاختلاف في
الإخراج، فطفقوا يسفكون الدماء ويقطعون الرؤوس ويشيعون
الدمار والخراب ويوعدون من يرهبونهم بمنحهم صكوك الغفران…
وها هو التاريخ يعيد نفسه مع داعش والقاعدة والشيعة
والاخونجية وكل موديلات ايدولوجيا الإرهاب والدمار والتخلف.
أنظر للحالة الاقتصادية المتردية التي آل إليها الوضع في
السودان، وأنظر للأساطير والدجل والشعوذة التي ما تزال
تعشش في أذهان كثير من الناس، وأخطرها هذه الطغمة
الحاكمة الفاسدة الظالمة المستبدة في السودان والتي
تدّعي التدين والحكم بشرع الله…
ألا توحي لك كل هذه الفوضى أن جميع الأديان من وضع
بشر ولم يوحي بها خالق هذا الكون الذي يستحيل أن
يقر مثل هذه السلوكيات ضمن تعاليمه المقدسة؟؟؟
أي إله سادي يأمر بمثل هذه الفوضى؟؟؟ ولماذا يتعب
نفسه ويخلقنا بشر بعقول أرقى من الحيوانات إذا كان
يقر ذلك؟؟؟ هذا غيض من فيض من التناقضات…
هل لديك أي طريقة لإقناعي بالمنطق والعقل
أن جميع الأديان ليست من تأليف بشر؟؟؟
دون إعادة الاسطوانات الكلاسيكية القديمة
التي اثبت العقل والعلم كذبها وعدم جدواها…
بل يدحضها واقع المتدينين المتخلف اليوم!!!
لعلمك أنا احترم جميع الأنبياء والحكماء الذين
استطاعوا أن يقنعوا عدد كبير من الناس ليتبعوا
تعاليمهم مما يدل على ذكاء منقطع النظير. ولكن
هذا لا يعني أن أصدق كل شيئ جاءوا به ونجروه وألفوه
وادعوا انه وحي من لدن الله تعالى… كما لا يعني أن ما
جاءوا به من عند خالق هذا الكون جل حلاله فعلا خصوصا
في ظل عدم وجود أدلة ملموسة لا يرقى إليها الشك تثبت
ذلك، وليس مجرد إدعاءات وأقاويل وأساطير وتعاليم
معظمها منقول من حضارات سابقة… ويتجلى ذكاء النبي
في قوله في آخر أيامه ما معناه (أنتم أعلم بأمور
دنياكم) وهذا قول خطير جدا يمكن أن يعطي أي شخص
الرخصة ليغير أي شيء بما يتناسب مع مستجدات عصره
الذي جعله الله ضمن كون وحياة دائبة التغيير.
الامتيازات الذكورية؟
وما المشكلة أن تكون هناك امتيازات ذكورية
إذا نبعت من تميزهم بالقوة العضلية، وعدم تأثرهم
سلبا بالتغييرات البيلوجية التي تصاب بها الأنثى المتعلقة
بالعادة الشهرية والحمل والولادة وإرضاع ورعاية أطفالها
والتي كانت تضعفها وتحد من مواجهتها للعالم خارج المنزل
بكفاءة بعكس الذكر، والتي كان لها تأثير كبير وما يزال
في هيمنة الذكورية، والتي تلام عليها الطبيعة ومسئول
عنها الخالق وليس الذكور!!!
ما المشكلة إذا استغل الذكور هذه المزايا فيما
يتعلق بالتعدد إذا كانت مفيدة وتخدم وتعالج كثير من
قضايا الإناث والمجتمع واحتياجاتهن من اجل المصلحة
العامة؟؟؟
أنا شخصيا ليس لدي مانع أن تنقلب الآية ويصبح النساء
هن المعددات للأزواج من حيث المبدأ…
ولكن يا ترى ما هي الجدوى من مساواة الإناث بالذكور
في هذا الجانب والوضع في معظم المجتمعات مع تعدد الزوجات
وليس مع تعدد الأزواج…
وذلك لسبب واضح وهو أن عدد الإناث المحتاجات بشدة لأزواج
عليهم في أمور كثيرة يظل دائما أعلى بكثير جدا من عدد
الرجال المحتاجين بشدة لزوجة… حتى ولو تساوى عدد الذكور
والإناث فعليا… وذلك بسبب سياسة العرض والطلب التي تتأثر
بها المطلقات والكبيرات في السن والدميمات الخ… والوضعية
البيولوجية للأنثى فيما يتعلق بمحدودية سنوات قدرتها على
الحمل والولادة…
ولا أريد أن أتطرق للأسباب الأخرى… فهذان السببان وحدهما
يبرران إشاعة وتشجيع ثقافة التعدد في كل المجتمعات وأقصد
التعدد بطريقة قانونية وشرعية وفي العلن بعكس ما هو صائر في
المجتمعات الغربية التي تتعدد فيها أشكال العلاقات الجنسية
من صداقة مع أكثر من أنثى في نفس الوقت وصولا لما يسمى
بالسوينغنغ أو تبادل الزوجات بين مجموعة من الأصدقاء، ناهيك عن
انتشار الخيانات بكثرة هناك…
الأخ [ابراهيم القاعورى]
تقول:
الرجل بعد العشرة سنوات يقطف زهرة الانثى ورب العالمين يعلم
وهو علام الغيوب بأنه يحتاج لاربعة…
أقول:
يا إما أنني لم أفهم ما تود توصيله أو أن ما تفضلت به كلام
غير دقيق…
كيف يقطف الرجل بعد العشرة سنوات زهرة الأنثى؟؟؟
ما هو تعريفك لزهرة الأنثى؟ ولماذا عشرة سنوات بالتحديد؟
افترض أنني تزوجت أنثى عمرها 14 سنة ومرت عشرة
سنوات لتصبح 24 فهل تكون هذه الزوجة قد تم استنفاد
أو استهلاك كل زهراتها في هذا العمر؟؟؟؟
ألا يمكن أن تستمر الأنثى زاهرة ويانعة ومعطاءة جنسيا وعاطفيا
تسر الناظرين قابلة للشم والعصر والعض والعجن واللحس والدلع
حتى في عمر الخمسين إذا استثنينا القدرة على الحمل والإنجاب؟؟؟؟
والتي لا يجب أن تكون هي السبب الأساسي لرغبة الرجل في التعدد!!!
الحب يا سيدي وانجذاب الزوج نحو زوجته لا دخل له بالعمر
بشكل رئيس…
وماذا لو كانت المرأة قطفت زهرة الذكر بعد زواج طويل،
وهذا أكثر ترجيحا حيث أن الرجال يشيخون ويؤثر تقدمهم في العمر
في أدائهم الجنسي أكثر من النساء بسبب ما يعتريه من ضعف في الإنتصاب
والذي اذا ضعف أو انعدم تختل المواين بعكس الأنثى التي هي مجرد ثقب لا
تحتاج لانتصاب بالضرروة… ففي هذه الحالة ألا يحق للمرأة التي قطفت زهرة
ذكرها أن تبحث عن زوج ثاني لتكون متزوجة من زوجين في نفس الوقت؟؟؟؟
إذن مسألة التعدد أكبر وأسمى من مجرد زهرة عمر ونزوة جنسية
قد تكون عابرة ومؤقتة….
إذا كان هذا هو دافعك الرئيس للتعدد وليس لأسباب أسمى وأنبل من ذلك
للبحث عن زوجة ثانية، أنصحك بالكف فورا عن البحث والاكتفاء بواحدة.