رئيس لجنة فض اعتصام القيادة العامة: توقفنا عن التحقيقات بسبب الحرب

اسكت يا وسخ وقفت من الانقلاب واحتمال قبلو انت ظهرت مع الكتلة الديمقراطية في القاهرة ولا تصلح للجنة اي تحقيق واحتمال تكون مجند من جهاز امن الكيزان من بدري من قبل ٢٠١٠

نحنا قنعانين منك تماما، ماهو أنت مع جماعة الموز، زيك وزي أي كوز منافق، بعد كل الأدلة المبذولة في الوسائط وشهادات الذين شهدوا المجزرة وبرضو منتظر ادلة ولا أنت في الحقيقة منتظر اختفاء الأدلة وموت الشهود بطول المدة واستهداف المجرمين للشهود وطمس الأدلة، ثلاجات الموتى التي تعفنت ثم تم حرقها أكبر دليل على الاستمرار في طمس الأدلة.
أنا بس حقيقة مستغرب أنت منو حابك وعينك محامي مسئول عن ملف مجزرة القيادة العامة، ده وآضح إنو كوز مجرم وعينك مخصوص لطمث الأدلة وتضييع القضية وطبعا النهاية معروفة مسبقا وهي تقييد القضية ضد مجهول، لأنك لن تستطيع مجرد الإشارة للبرهان وحميدتي ولا على كرتي وأسامة عبدالله وصلاح قوش ، كما قال أنس عمر الكوز الداعشي الموهوم. جميعكم بعضكم من بعض خزي وعار على الشعب السوداني ونحن منكم براء

كذاب أشر لا تقل توقفت بسبب الحرب بل تباطأت وتراخيت حتى تقوم الحرب العبثية المفتعلة وأنت على علم مسبق بها من أطرافها قالولك عندما ذهبت إليهم للتحقيق ولم تستدعهم كأي لجنة تحقيق محترمة تستدعي المتهمين والشهود ولا تذهب إليهم سمحوا بمقابلتها أو منعوها أو قالوا لها إذهبوا لما نفضى ليكم نخطركم وربما قالولك ما في داعي تحقق معنا لأن تقرير التحقيق حتوديه وين والذي كلفك بالتحقيق سوف لن تجده لأننا بصدد حركة تصحيحية أو انقلاب ظاتوا يا زول انتظر وعرقل التحقيق دا لما نشوف وأي لجنة تحقيق محترمة لو نبا إلى علمها ساكت عدم جدية من أطراف التحقيق كانت ستبلغ الجهة المكلفة لها ومن ثم تصدر بيان للجماهير باستقالتها في مؤتمر صحفي للأسباب كيت وكيت وكنت لكشفت للثوار الذين تحقق من أجلهم أن المتهمين لا يريدون الخضوع للتحقيق حسب ما قررته اللجنة من متابعة التحقيقات حسب مجرياتها التي قررتها اللجنة وليس بمزاجات المتهمين فإن فعلت ذلك لبرئت ذمتك وذمة اللجنة أمام أسر الضحايا وأمام الله والإنسانية لكن ماك فيك فايدة ولا نخوة اخسأ قاتلك الله واخزى سمعتك كمحامي وسوداني إلى أبد الآبدين ويوم الدين

اختشي بالله عليك،، لقد ذبحت العدالة يوم أن كنت انت وأمثالك من المدافعين عنها،،، لقد قصرت وجرجرت التحقيق بغرض التسويف وضياع الحقوق،، ولا تزال تكرر نفس الأسلوب ،،،، اختشي بالله عليك،،، وهل نسيتوانك قلت لو كشفنا نتاىج التحقيقات الحكومة بتنقلب ،،،، تكليفك بتولي التحقيق كان يفترض بك النأي عن المدافرة السياسية ،،، ولكنك آثرت أن تكون عضوا في جماعة الموزراب قال كتلة ديمقراطية ،،،، هذه من أخطاء قحت أنها لم تضع الثقة في من هم أهل لها،،،،

توقفتم من زمااااااااااااان …زمان جدا – بالله قوم و اشكر القضية التى منحتك الشهرة و الظهور و الغمتة المطلوب تسكت و تنكتم و لا تصرح و لا تتكلم .. و للمظلوم رب عظيم جل جلاله سيقتص له..

انسان منافق رخيص نبت شيطاني
قلنا ولازلنا نقول بانك اشر من الكيزان ذاتهم..
لا علاقة لك بي عدالة وانصاف حق مدام انك بعت ذمتك للشيطان وراحت دماء الشهداء دون عقاب دنيوي اما عقاب السماء فلا محال نازل عليهم وانت معهم.
وعشان تعرف انوا كل الناس عارفاك لك اجد تعليق واحد يناصرك.
اي كوز لازم ينداس دوس

فض الاعتصام منو يعني الجنجويد والجيش او العكس وبعلم الطرفين -ماعايزه لجنة وضيع زمن-الحرب الان مستمرة بسبب النفاق والكذب-ونتجة التحقيق الان ليست لها معني-الشعب كله اتشرد ومات-

وماذا فعلت قبل الحرب أصلاً 3 سنوات تتماطل وترتعش من مليشيات الكيزان الواجب الوطني السوداني يقول لك أرحل لبلدك ي مصري.

لو عندك دم تنتحر بعد التعليقات دى لكن يجيك الدم من وين يا نجس يا رخيص تفووووو

أكبر كذاب!! هو التحقيق كان داير كل السنوات دي؟!

الوقف لجنتكم وماوقف تعيين نائب عام جديد شغال فى الناس بالشبهات والقاضى شغال باحكام الاعدام شنو

غايتو يا أستاذ نبيل التعلقيات هنا مجمعة على تقصيرك ويجب عليك مراجعة نفسك وضميرك ومسيرتك المهنية. حسبي فهمي البسيط رجل القانون دائما وعلى الأغلب بكون محايد سياسياً وعلى الأقل عندما يمارس مهنة تحقيق العدالة التي لا تقبل الانتماء والميل الفكري والديني وحتى القلبي. واختم من قصر في لجنة تحقيق قتل النفس لا يمكن أن يتحدث عن العدالة ونظام الحكم والديمقراطية خلال هذه المرحلة من تاريخ امة تتعذب…وتتفرق وتترك وطنها للبحث عن الأمن والأمان.. وعليه الإعتراف بالخطأ والاعتزال عسى أن يكسب بعض الإحترام والرضاء النفسي.

طال ما خشي في كرتونة الموز اقنعوا منه.

نبيل اديب مراوغ وخايف لكن ليك يوم

غايتوا من التعليقات دي كان كنت في محلك بامشي البس لي طرحة واخش الجخن وما اطلع لي يوم القيامة.
كافي البلاء ولا سطر واحد معاك

هذا كلب اجرب متأمر ضد الثوار.
من ارتكب جريمة فض الاعتصام واضح (وحدس ما حدس) بالاشتراك مع مليشيا الدعم وكتائب الظل.
بلا تحقيقات بلا كلام فارغ.
القصاص من القتلة المعروفين للشعب السوداني ومجرمي الحرب.