اعتقلت الاستخبارات العسكرية الاستاذ بجامعة بحري د .سعد عبدالقادر العاقب.
وقال مصدر لراديو دبنقا :إن قوة من الاستخبارات العسكرية اقتادت العاقب من منزله بالشوك إلى القضارف الاسبوع الماضي.
وأضاف بأن د.سعد ظل يجاهر براية الرافض لاستمرار الحرب وادانته للانتهاكات التي ترتكبها طرفيها.
وكشف المصدر بأن د.سعد عبدالقادر ظل يتعرض لهجوم سافر وتهديدات من قبل عناصر المؤتمر الوطني في الآونة الأخيرة.
دبنقا
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الاستخبارات العسكرية تصب جام غضبها على الشرفاء والان الدعم السريع يقاتل له أكثر من عام وينتلك آلاف التاتشرات والاليات. لماذا لم تكتشف الاستخبارات العسكرية من أين لهم هذا الوقود وقطع الغيار والزيوت للمحركات. فلاخاهم مع البسطاء. يا جماعة ده شغل كيزان ونفس بيوت الأشباح عادت مرة أخرى.
الفارس سعد عبد القادر عرف بالشجاعة والمصادمة منذ سنوات دراسته في كلية الآداب بجامعة الخرطوم عبر صحيفة حائطية مناهضة لحكم الجبهة الإسلامية واشتهر بتحديه لأجهزة أمن البشير أيام الثورة حتى صاغ في مدح فراسته الفرجوني شعرا ثم صادم الفلول بعد ابريل ٢٠١٩ وصدع ضدهم بعد ابريل ٢٠٢٣. سلامة دكتور سعد مسؤولية البرهان وإطلاق سراحه واجب والان.
اذا ثبت عمالته للجنجويد اعدامه رميا بالرصاص وان لاتكرر الاستخبارات خطأ اعتقال الجنجويدى الدكتور وإطلاق سراحه والان هو الناطق الرسمى للجناح السياسى للجنجويد
انت كوز عفن اي حد يطالب بوقف الحرب هو جنجويد يا قتله
عثمان محمد عثمان طز فيك وطز في كيزانك يا كوز يازبالة يا….أستغفر الله.
والله وجود الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني في الساحة السياسية في السودان سيؤدي لقتل جميع الرافضين للحرب حتى ولو توقفت وذلك عن طريق الاغتيالات بعدة طرق . لذلك كامل الدعم لتقدم والمؤسس عبدالله ادم حمدوك. اسمع كلام الببكيك ما تسمع كلام البضحكك.
لا للحرب نعم للسلام.
كامل التضامن مع الدكتور سعد عبدالقادر ..
لا للحرب #