السلطات المصرية توقف منح الموافقة الأمنية للسودانيين

أفادت مصادر موثوقة بأن السلطات المصرية قد اتخذت قرارًا بشأن وقف منح الموافقة الأمنية للسودانيين القادمين إلى مصر، وذلك من جميع الدول دون تقديم أي توضيحات حول أسباب هذا القرار.
وأكدت المصادر أن هذا القرار قد يكون مؤقتًا في ضوء ترتيبات خاصة بالجانب المصري. وأوضحت أنه من الممكن إعادة تفعيل الموافقة الأمنية في المستقبل أو ربما يتم إلغاؤها بشكل نهائي.
الموافقة الأمنية: تعريف وخصائص
تعتبر الموافقة الأمنية بديلاً قانونيًا ومقبولًا لتأشيرة الدخول إلى جمهورية مصر العربية، حيث تسمح لحاملها بالدخول لمدة 30 يوماً، ويمكنه خلال هذه المدة الحصول على بطاقة إقامة سياحية.
لمحة عن الفئات المستفيدة
تشمل الموافقة الأمنية جميع الفئات:
الفئة | متطلبات الدخول إلى مصر |
---|---|
البالغين | يحتاجون إلى موافقة أمنية |
الأطفال | يحتاجون إلى موافقة أمنية |
الرضع | يحتاجون إلى موافقة أمنية |
يُذكر أنه ليس من الضروري أن تكون جهة المغادرة هي السودان، بل يمكن للدخول أن يتم من أي دولة بشرط استخدام مصر للطيران كناقل وطني.
شروط الحصول على الموافقة
عند تحديد جهة قدوم الشخص في الموافقة الأمنية، يُمنع تعديل هذه الجهة تحت أي ظرف من الظروف.
الموافقة الأمنية ليست مجرد مستند يُحمل في السفر، بل هي برقية إلكترونية ترسل من السلطات والأمن الوطني المصري إلى مصر للطيران، مما يسمح لحاملها بالصعود على متن الطائرة.
لا يتطلب الحصول على الموافقة الأمنية وجود تأشيرة من القنصلية، حيث يوجد فرق واضح بين رقم الموافقة في التأشيرة والموافقة الأمنية المنفصلة.
تتواصل السلطات المصرية مع المعنيين بهذا القرار، ومن المتوقع أن توضح المزيد من التفاصيل في الفترة القادمة.
ما معنى الخبر ،، توقف الموافقة الامنية؟؟؟ ام تلغي الموافقة الامنية ؟؟
هناك فرق يا ناس اللخبطة؟؟
الفئة متطلبات الدخول إلى مصر
البالغين يحتاجون إلى موافقة أمنية
الأطفال يحتاجون إلى موافقة أمنية ,,,,,,
الرضع يحتاجون إلى موافقة أمنية…….
سبحان الله … سبحان الله …الحرب دي بينت امور كثيرة. وشفنا معدن البشعوب والحكومات.. كثرت السكاكين . حتى الرضع وكبار السن اخراج مواقفة امنية هل يعقل ان رضيع او كبير السن يشكل تهديد لمصر. اه يا زمن … الان في الخليج بلغت هذه الموافقة الامنية 3000 دولار.. !!!!! واالله الدنيا دي فيها العجب….. من وقف معنا في الحرب ومن استغل ظروف الحرب وتاجر بالازمة .ز ولا يخفى عليمن بالنازحين لاثيوبيا وشاد وحتى جنوب السودان..
من البديهى أن توقف مصر التصاريح الامنية بعد حديث عبد العاطى الاخدر الابنوسى الورع السمح الاصيل هو و ترك المرق الذى ينسق مع ايلا الحديد بالقاهرة _ حول الانضمام لمصر و الانفصال عن دارفور.
فكيف يكون لمواطن مصرى أخدر ابنوسى ورع و اصيل يرتدى العراريق الشفافة أن يكون بحاجة لتصريح ؟!!
هذا الخبر لا يتعدى كونه زوبعة فى برنامج ريحة البن الاغبش الابنوسى الورع.
وبدلا من ذلك كان على معد الخبر أن يستعد لنشر الثقافة السودانية الغبشاء الاصيلة الورعة فى مصر و غزوها ثقافيا بتوحيد النمط الزراعى و انتاج الفتريتة بدلا عن منتجاتهم الزراعية القذرة , و عمل اقتصاد مبنى على منح بنك امدرمان المصرى الاصيل الورع الاسلامى و تأطير عمله فى تصدير الويكة و الماعز لبناء الشقق فى تركيا.
بنك الشمال الاسلامى سيكون له دور واسع نشر السيكو سيكو الاسلامى الاخدر و رعاية العرضات.
أهم نقطة ان الموافقة الامنية هذه تكلف ما لايقل عن 750 دولار أمريكي و أنه يجب السفر على الخطوط المصرية
يعني هم عوزين يأكلوا منك اكثر من 700 دولار للشخص الواحد و كمان تشغل خطوطهم الجوية و تدخل عملة صعبة و يلطعوك بعد كل هذا اسابيع او شهور و كمان ما تقدر تغير جهة القدوم
في طمع أكثر من هذا ؟؟؟
اوسخ واعفن دولة في العالم
ادخل إسرائيل ولا هذه الدولة الفرعونية القذرة.
لعنهم الله عليهم دنيا وٱخرة
تدخل تمرق علي كيفك مافي زول لاوي ليك يدك… انت حر…
انا لا احبهم ولا اطيقهم وقاطعوا ناشف مع اي حاجة منهم…. لكن ليهم حق يرفعوا مطالبهم مدام ٢٠٠ الف شر…م و ط ه… ٣٠٠ الف ل.. و… طي.. .. دخلوا بلدهم وشغالين وسخ وعفن جابوا معاهم من البلد ولم يحترموا ادبهم ان وجد ولم يحترموا البلد المضيف وبعد دا كلوا لسانا طويل تمسك اي هلفوت في مصر يقول ليك انا جاي بي حقي… حقكم وين يا عشاء البايتات…
انت عميل حقير يا البوب و بواب كبير
اتفق معاك..خلاص السودان في قطع العلاقات مع هذه الدويله التي تدعي مصر..ياخي في تاريخ البشريه وتاريخ العالم لم يوجد من يدعي الألوهية حتي ابليس لم يفعل ذلك..فهل ترجي نفع من مثل هؤلاء الاوباش..
احترمنا المصريين اثناء حروبها مع اسرائيل ولم نطلب منهم اي شيء ومقابر جنودنا أيه موجوده في مصر كانوا يدافعون عنها والحين في اذمتنا لم يحترموها واهانونا الا من رحم ربي من المصريين والله المجاور بقي يطلع التصريح الامني بمبالغ خياليه الدنيا دواره يا مصريين