بحثاً عن (السترة)… (8) فتيات يقتحمن مسجداً امدرمانياً شهيراً.!

دي اشاعة طالعة ليها اسبوع وكل واحد يحكي ليك بمسجد غير . بعدين الفتاة السودانية بنت الرجال البنعرفها لو عاوزين يشاوروها في العرس الرد بكون عن طريق والدتها . تقول لي دخلوا مسجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

سلوك نبيل جدا ان تطلب الفتاة الزواج و تعرض نفسهاللزواج لتعف و تستر نفسها – شياطين الانس و الجن يعملون ليل نهار ليكون الزواج صعب المنال للشباب بالمغالاة في المهور و اضافة طقوس للزواج ما انزل الله بها من سلطان,حفلات بذخية,قاعات باهظة,كوافير,حنة,و ما الى هناك من طقوس كان نتيجها عزوف الشباب عن الزواج و كثرةالانفلات الاخلاقي و التسيب و الفحش – و الله العظيم لا خير في لاة الامور (الخاصين و العامين)و العلماء و ائمة المساجد ان لم يتصدوا لهذه الفتنة و يضربوا على ايدي المتكسبين من معاناة الشباب من اصحاب القاعات و متعهدي الحفلات و الكوافرجية…..الخ

والله العظيم الى الان هنالك بنات يرفضن من لا يروق لهن لان الزواج تفاهم وحياة وليس مجرد نزوة جنسية . والفتاة السودانية دائما قوية لايمكن ان تعرض نفسها لمثل هذا دا كلام فارغ ليس له اى دليل والذى اتى بهذه الاعاشة ارجو ان يذكر اسم المسجد حتى نذهب اليه ونتاكد من امامه بان الحصل فعلا حصل؟ واذا حصل هذا الثمانية بنات انا شخصيا ح اتزوج منهن 2 وشكرا

سؤال ياأخوان العايذة السترة مابت رجال يعني بالعكس مفروض ننظر ليهم بكل تقدير وأحترام لأنهن يبحثن عن العفاف لكن لوكان قالوا عايذين مصاحبة وشي خارج الزواج الكل كان سعي والشي الثاني مع الظروف المعيشية الصعبة والضغط الحاصل في السودان كل الشباب عزف عن الزواج وهم ماأخطئوا ديل ذهبوا لمسجد مالبار ولاخمارة عشان نقول ماعندهم حياء كيف تحكمون

يا جماعة المسجد دة وين في آب حي من أحياء أمدرمان .عاوز احصل المولد دة

دا كلام جميل جدا وإن شاء الله يجيب من راس الشباب خبر والمشكلة دى أصبحت فى العالم كلو فيجب أن ينظر لها بواقعية والحلل هو معروف تعدد الزوجات ودى حلها عند النساء بالذات انا عاوز إنو المراة دى تتبنى مشروع ذى دا وتعمل ليهم مؤتمر جامع ويخرج بتوصيات مهمة وبيان ختامى تلزم فية كافة منظمات المجتمع المدنى بدعم مشروع التعدد وتعمل نمازج للتعدد فى شكل زيجات جماعية وترفض كافة الطرق التى تنبذ التعدد كما تطالب بتعديل القانون الجنانى وإنزال أقصى العقوبة على كل من تتعدى على ضرتها أو زوجها بسبب التعدد وأن تسمى الزيحة الثانية بإسم غير إسم ضرة لانة به نوع من الإستفزاز بأن تسمى مثلا (رفيقة)والنظرة تكون إيجابية دا يكون ليهم أحسن عمل تقوم بة مؤسسات المراة الكتيرة دى من إتحادات ومنظمات وقطاعات وكلها ما قاضية غرض ويقللوا شوية من ركوب البكاسى وتلقى الواحدة رجل برة ورجل جوة وماسكا ليها لاود إسبيكر وتكورك القضية دى قضيه إجتماعية هامه أرجو ياناس الموقع تنشروا لى كلامى دا ومصرح ليكم كان كلامى دا فية حاجة ما عجبتكم أحزفوها بس ما تتجاهلوة كلو …..

انا قاعد وما جاهز