السعودية تضيق الخناق على تنظيم الأخوان المسلمين
عممت الجهات المختصة في وزارة الداخلية قائمة التيارات والأحزاب والتنظيمات الإرهابية الصادرة أخيرا، على وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، بغية محاصرة كل من يؤمن بأفكار تلك الجماعات المحظورة، سواء في المدارس أو الجامعات.
في حين ذكر الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية أحمد الموكلي أن إدراج جماعة الإخوان المسلمين في قائمة الإرهاب لم يكن عشوائيا، وجاء مبنيا على التقارير التي ربطت دورها بالأحداث والعمليات الأخيرة التي شهدتها كل من سيناء وعدد من المحافظات المصرية.
ومع دخول الإجراءات العقابية يومها الأول على متجاوزي 11 فعلا محظورا حددتها وزارة الداخلية في بيانها الأخير، حذر مختصون ومنهم عضو لجنة المناصحة بمنطقة القصيم الشيخ عبدالعزيز الخليفة من مغبة مراوغة بعض المعروفين بالتوجهات الحزبية، وممارستهم الخديعة والمكر عبر لبس “ثوب الاعتدال الوهمي”.
في المقابل، أكد مصدر مسؤول أن حسابات السعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي التي تحتوي على إشارات انتساب أصحابها إلى أي من الجماعات المدرجة في قائمة “الداخلية” ستعرضهم للمعاقبة اعتبارا من اليوم، لافتاً إلى أن هذه الحسابات تقع تحت قانون الجرائم المعلوماتية، ولم تعد مجرد مخالفة إعلامية.
وفي السياق ذاته، طالبت الجهات الرقابية في وزارة الداخلية وزارتي التربية والتعليم العالي بالإبلاغ الفوري عن كل من يثبت بـ”الدليل القاطع” انتماؤه لهذه الجماعات أو ترويجه لأفكارها بأي طريقة كانت.
وأوضحت مصادر لـ”الوطن”، أن تعميما ستصدره وزارة التعليم العالي لكافة الجامعات وفروعها بالمحافظات، يتضمن أسماء الجماعات وضرورة التشديد على كشف كل منتم لهذه التيارات، وعدم السماح بترويج أفكارها سواء في المحاضرات التعليمية أو المناشط المصاحبة من لقاءات وندوات ومؤتمرات.
الوطن
دا ااشغل الصح
والله السعوديه صبرت كثيرا علي الاخوان.
الهدف المعكوس الاصعب الذي اثلج صدورنا سيرو لدك معاقل الشر
.
Up .. hills nuba mountain armies .. and AL KIRAN troops
خيراً ما فعلته السعودية ، وعليها أن تحمى نفسها من هؤلاء الكذابين المنافقين القتلة ” إخوان الشياطين ” ونتمنى أن تلحق ” حزب المؤتمر الوطني ” وحزب “المؤتمر الشعبي ” لقائمة الإرهاب ، لآنهما أس البلاء في السودان و يمثلان القاعدة الرئيسية لجماعة الإخوان المسلمون والتنظيمات الإرهابية الأخرى التي تتدثر في عباءة الإسلام مثل حماس وإيران وحزب الله والشيعة وتثير الفتن في المنطقة العربية وغيرها .
أيها السادة ، السودان مختطف ومستباح من التنظيم العالمي للإخوان المسلمون، استعملوا العنف الفاجر الذي لا يتخيله حتى عقل الشيطان ضد إنسان السودان الغلبان ، في شرقه وغريه وشماله وجنوبه ووسطه ( قتلوا وسحلوا وعذبوا ونكّلوا وأحرقوا وشردّوا وشتتوا ويتّموا وأرملوا واغتصبوا وجلدوا وسرقوا ونهبوا ودمّروا وظلموا واستباحوا وحللوا وحرموا باسم الدين وتحت شعار ” الله أكبر ” ” هي لله ، لا للسلطة ولا للجاه “)
سؤالي ، أريتم غير ذلك طيلة 24 عاماً من حكمهم البغيض ، والنتيجة ” محكمة جنائية تطلب أكثر من 52 من قياداتهم السياسية والعسكرية ، ارتكبوا فظائع يندي لها الجبين ، وحرب أهلية قبلية عنصرية جهوية ) وبعد كل هذه الموبقات والسوءات يرون أنفسهم ملائكة .. ويقولون أمواتنا وقتلانا في الجنة ويستخرجون صكوك الاستشهاد للبلهاء …. عجبي على من حباه الله العقل والعلم والحكمة والرؤية السليمة ….
اخوانا السعوديين انتم لا تتوصوا الناس ديل انكوينا منهم كوي عليكم الله اعصروهم عصر شديد لمن زيتم يطلع طلعوا زيتم ما تفضلوا فيه نقطة
سلمت يداك ابو متعب … كلنا ضد المفسدين المتسترين بعباءة الاسلام والاسلام منهم براء
عاش الملك عبد الله للامة الاسلامية
يعنى السنة دى فى ناس ماحيمشوا الحج على نفقة الشعب السودانى !!!!!- الحمد لله
حين أذيع الأسبوع الماضي قرار إيقاف التعامل مع البنوك الشودانية انبري الكثيرين للحديث عن تعثر تجاري هو السبب من وراء المقاطعة !!!
وقلنا ان القرار يستهدف البنوك السودانية لانها أصبحت جسر لأموال التنظيم الي النظام المصرفي العالمي عبر دول الخليج وان القرار قد صدربخنق التنظيم مقدمة لازالته لخطورته علي الاستقرار والأمن الدولي بعد فشل التعايش معه وظهور علاقته الخفية مع التنظيمات الإرهابية خاصة بعد تصريح محمد البلتاجي الخطير ايام رابعة العدوية بعد مقتل 16 عشرا جنديا في سيناء !
وأعود وأقول ..في أكتوبر الماضي وبهدوء وفي جريدة التغيير قراءت خبر ان بنك السودان سمح بتحويل اي مبلغ من والي السودان دون سؤال بعد ايام من انعقاد مؤتمر الاخوان المسلمين في السودان الذي حضرته كل القيادات الدولية من الغنوشي الي محمد بديع!! وأجهزة المخابرات الخليجية كانت حاضرة!!!
نحن في السودان نضيع كثيراً من الجهد في التفاصيل وعزلها عن بعض وبالتالي تضيع منا القضية بأبعادها الكلية !!
كسرة ؛
خبر فات علينا ويذاع يوميا منذ 25 عاما؛
وهو ان السودان تم احتلاله !!
والمحتل هو التنظيم العالمي للإخوان (المسلمين)!!
أيها السودانيون لقد تم احتلال بلدكم ماذا أنتم فاعلون؟!
ولنبدأ بتسمية الأشياء بمسمياتها ؛
وما يسمي بالتمردين …ما هم الا مقاومون شرفاء للاحتلال الإخواني …وكل من يهاجمهم او يسئ لهم هو عميل للاحتلال وخائن للوطن (السودان)
والجبهة الثورية هي جبهة المقاومة الاحتلال التي يجب علي كل سوداني (حقيقي) دعمها والاعتراف بها كمفاومة شرعية ضد الاحتلال!!
وعاش السودان …
اتمني من جلالة الملك الفدي ابو متعب اطال الله في عمره ان يكمل جميله ويضيف لينا اسرائيل وحكامها نتناياهو ايضا معي هذه المجموعات الارهابية
أين صوت القومية ؟ لماذا نشمت علي أنفسنا ؟ ماهية الحلول للخروج من الحصار الإقتصادي العالمي الموجة الي الدولة والمجتمع السوداني النبيل ؟ قدموا لنا حلول تساهم في عملية البنية الإقتصادية لنخقق مقولة السودان سلة لغذا العالم الممتمد .
السعودية البلد المسلم الوسطي المعتدل والمشهود لها بالحكمة وبعد النظر بشهادة كل العالم وحكامها حكام راشدون لا ينجرون وراء الاهواء
عموما تنظيم الاخوان المسلمين والانظمة المنبثقة عنه قد اطلق عزرائيل صافرته على نظامهم والسعودية دولة ذات ثقل عالمي اقتصاديا وسياسيا وتستطيع ان تفعل ما تريد وكل دول العالم لا تستطيع ان ترد لها طلب مهما يكن فما بالك بان السعودية والامارات والبحرين ومصر ضد تنظيم هنا المعادلة بمنطق القوة والمقدرة ليس في صالح الاخوان المسلمين قطعا
وهذه ارادة الله
حان الوقت لاجتثاث هذا التنظيم
وسيبدأ السقوط من تركيا
وإذا أراد الترابي تصحيح أخطاء الماضي التي ارتكبها في حق الشعب السوداني بالأفعال هذه المرة وليس بالأقوال،وإخراج تنظيمه السياسي من قائمة الإرهاب التي صدرت مؤخراً من بلاد الحرمين الشريفين،فما عليه إلا أن يطرح ضمن أجندة الحوار بالداخل أوالمفاوضات بالخارج،إفتاءاته التي صدرت بعد المفاصلة ،وكادت من وجهة نظري أن تكشف عن وجود خيط رفيع جداً لايُرى بالعين المجردة،بين الشريعة التي لايرضى بسواهاالمؤتمر الوطني ،والعلمانية التي لا يرضى بسواها قطاع الشمال.وأن يضيف إلى ذلك تعريفاً معاصراً للجهاد في الإسلام وتبيان الفرق بينه وبين الإرهاب،خاصة وأن الترابي قد وصف بعد المفاصلة شهداء ساحة الفداء الذين أعلنوا الجهاد ضد الجنوب بـ “الفطائس”.
سنتر الخرطوم *** والضبح بالكوم
بلوا رؤوسكم يا كيزان،، يلا بلا لمة جاتكم بلا،،