السودان يقف على التجربة العمانية في مجال حماية المستهلك

(سونا) وقف دكتور نصر الدين شلقامى رئيس الجمعية السودانية لحماية المستهلك خلال الزيارة الرسمية التى قام بها لسلطنة عمان في الفترة من السابع وحتى الرابع عشر من الشهر الجارى على التجربة العمانية في مجال حماية المستهلك .
واشار سيادته في تصريح (لسونا) الى تجربة المعرض المتحرك في مدينة صلالة بالسلطنة والذى يشمل حافلة كبيرة مهيأة من الداخل على شكل معرض متكامل للبضائع المقلدة والمغشوشة وذلك بغرض توعية المستهلك العمانى بأساليب الغش التجارى والتدليس مع نشر هذه الثقافة التوعوية الهامة وسط كافة المجتمعات العمانية لافتا الى انه تم عقد لقاء تنويرى مشترك بين الجانبين العمانى والسودانى حول التجربتين في مجال حماية المستهلك وذلك بعد التشاور مع النادى السودانى في مدينة صلالة مستشهدين بالمعرض المتحرك موضحا ان اللقاء شهده جمع غفير من اعضاء الجالية السودانية في مدينة صلالة كما دار نقاش كثيف ومطول امتد لعدد من الساعات حول قضايا المستهلك في السودان والوطن العربى .ومن جانبه اشاد السكرتير الثقافى للنادى السودانى بالجهود التى ظلت تبذلها الهيئة العمانية والجمعية السودانية لحماية المستهلك في حماية وحفظ حقوق المستهلكين من اساليب الغش التجارى التى تمارسها بعض الشركات والجشعين من التجار .
انا اعتقد ان الوزير ده كسلان مش داير يجتهد ويشتغل عشان كده نظر الي عمان كقدوة يمثل بها. مع خالص الاحترام لدولة عمان ولكن تصنيفها حتي علي مستوي الخليج (كما يقول المصريين من الدول اللي مالهاش لازمة)….
ياسيادة الوزير مفروض يحرموك من مخصصات السفر التي هي في اعتقادي كانت الهدف من هذه الرحلةوليس كما تزعم الوقوف علي تجربة ناجحة. الحلول التي تتحصل عليها من دولة عمان ماهي الا حلول موجودة بالمتاحف الاثريه في دول اكثر تقدم وما اقصد المانيا او امريكا او هولندا او حتي الامارات العربية….
سيادة الوزير… انت وكما يقول المثل الدنقلاوي…. خليت سعدية عشان تمشي لكاكة…
متي يكون عندنا ادارة ناجحة لا تخاف من العمل لتحقيق اهداف تخدم المجتمع بتقديم حلول متطورة ومفيدة….
لو سيادة الوزير طرح المشكلة في الاعلام وعمل حافز السفر اللي حصل عليه هو والوفد بتاعه جائزة للجامهة او المعهد العلمي الي يطرح افضل حل…. كان راح يحصل علي حلول ممتازة تتناسب مع مجتمعنا واهلنا واكيد كانت الجائزة راح تمول مشاريع علمية اخري بالجامعة الفائزة وتعم الفائدة 100%
الحافز انت راح تسافر به مع الاسرة الكريمة ويتبخر في اكل وشرب ومنصرفات لن تعود لا عليك والا علي المجتمع بفائدة…
نحتاج الي ادارة ذكية بعيدة عن الانانية الذاتية…
ربنا يصلح حال بلدنا
المستهلك السوداني محتاج إلة حماية من حكومته .. ضرائب ، زكاة ، جمارك ، عوائد ، نفايات ، رسوم عبور ، دمغات ، رسوم ….. إلخ مما يساهم بصورة مباشرة في زيادة أسعار بقية الخدمات …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
صرف على رحلات لا لزوم لها .قال ايه : الوقوف على التجربة العمانية .هي عمان ذاتها كدولة، مع احترامنا الشديد لها ولأهل السلطنة ، قامت متين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليكم 27 سنة في الحكم ومازلتم تفتشوا للتجارب خيبة عليكم ، عاملين فيها بتعرفوا أي شيء ، وانتم معارفين إلا السفح واللحف والرشاوي واكل أموال المواطن المسكين من الضرائب وما شابهها .
متى تتعلموا إدارة البلد؟؟؟؟؟؟؟؟ متى؟؟؟؟؟؟؟
هل نظرتم جيدا يا سيد شلقامي الي الفارق الكبير بين الحكام و بطانتهم و رعيتهم ، فالعمانيون قابوسهم عينه مليانه و بطانته شبعانة و رعيته مرتاحة ، فاي مستهلك أنتم تحمون ؟؟؟
فالمستهلك السوداني مستهلك ( بضم الميم و فتح التاء و الهاء) و عليكم رفع العناء عنه بترشيد الجماعة حتي لا يهلك .
جمعية حماية المستهلك دي حكومية ولا منظمة غير حكومية فاذا كانت حكومية فحماية المستهلك يجب ان تقوم بها وزارات و ليس جمعيات مثل وزارة التجارة و الصناعة و المقاييس و الموازين الخ. اما اذا كانت غير حكومية فكيف عليهم ان يزوروا بلداً بصفة رسمية.
ياسيد شلقامي – وخليك من فيصل بورسدان دا – يعني ليه إخترت لرحلتك صلالة؟ وهي بلدة ومقاطعة صغيرة وبعيدة عن العاصمة مسقط في سلطنة عمان؟ الهيئة العمانية دي ما عندها مكاتبها الرئيسية في مسقط. بالإضافة لعدد السكان والإدارة والإحصائيات .. كلها في مسقط. إشمعنى يعني صلالة؟ ياربي يمكن إرتفاع درجة الحرارة والرطوبة خلتك تطَّلع على تجارب صلال بالذات في شهور يوليو وأغسطس؟ هل إنتقلت لكم أيضاً عدوى الفساد الذي تدَّعون أنكم تحاربونه. وليست هذه هي المرة الأولى التي تقضي فيها إجازتك السنوية بدعوة رسمية في عمان ولكنها المرة الأولى التي تفصح فيها عن صلالة والمدة والشهر من السنة. فقط هذه المرةفي ربوع صلالة في فصل خريف أم متعودة ؟ متعودة؟؟ أم أن خريف صلالة الخرافي المشهور هو الذي يجذبك وليس حماية المستهلك؟
نحن لا دخل لنا أين تقضي عطلاتك ولكن فضلاً لا تحمَّلنا جمايل أصدقائك العمانيين أو تكلف خزينة جمعية حماية المستهلك المرهقة أصلاً بتكاليف أسفارك وإقامتك ومصاريف نثرياتك ورحلاتك الخاصة .. ثم تأتي وتدعي أن هذه الرحلة الغير مسبوقة كانت من أجل “عقد لقاء تنويرى (؟؟) مشترك بين الجانبين العمانى والسودانى حول التجربتين” ودا كله عشان خاطر سواد عيون المستهلك السوداني الغلبان، وهل مشاكلنا محتاجة لدرس عصر .. ناهيك عن التجوال حول كوكب الأرض لعقد المقارنات والتنويرية.. وهل نحتاج نحن المستهلين أن نسافر إلى صلالة أو واق الواق لنكشف حالنا بأنفسنا أمام اللي يسوى واللي ما يسواش؟ ولكي نتعرف على المعرض المتحرك المعجزة .. أهو إنت في كلمتين شرحت لينا ونحن فهمنا .. حلاص – إستمتعت بأسبوع كامل وبخريف صلالة الخرافي .. ولما تطلع من المطار إلى البر .. أبقى تعال أرجع شوف مستهلك خدمات حكومة ولاية الخرطوم دا عامل كيف في خريف الغضب الذي نحن فيه .. ولما تخلص طبق لينا شوية من نتائج سفرتك وتجربتك في معاملة حكومة مدينة صلالة لمستهلكي خدمات سكان المدينة .. التجار ملحوقين .. عندك باقي السنة كلها تقزقز فيهم .. ولا عندك سفرة تانية مع هيئة المستهلك في إستوكهولم. .
انا اعتقد ان الوزير ده كسلان مش داير يجتهد ويشتغل عشان كده نظر الي عمان كقدوة يمثل بها. مع خالص الاحترام لدولة عمان ولكن تصنيفها حتي علي مستوي الخليج (كما يقول المصريين من الدول اللي مالهاش لازمة)….
ياسيادة الوزير مفروض يحرموك من مخصصات السفر التي هي في اعتقادي كانت الهدف من هذه الرحلةوليس كما تزعم الوقوف علي تجربة ناجحة. الحلول التي تتحصل عليها من دولة عمان ماهي الا حلول موجودة بالمتاحف الاثريه في دول اكثر تقدم وما اقصد المانيا او امريكا او هولندا او حتي الامارات العربية….
سيادة الوزير… انت وكما يقول المثل الدنقلاوي…. خليت سعدية عشان تمشي لكاكة…
متي يكون عندنا ادارة ناجحة لا تخاف من العمل لتحقيق اهداف تخدم المجتمع بتقديم حلول متطورة ومفيدة….
لو سيادة الوزير طرح المشكلة في الاعلام وعمل حافز السفر اللي حصل عليه هو والوفد بتاعه جائزة للجامهة او المعهد العلمي الي يطرح افضل حل…. كان راح يحصل علي حلول ممتازة تتناسب مع مجتمعنا واهلنا واكيد كانت الجائزة راح تمول مشاريع علمية اخري بالجامعة الفائزة وتعم الفائدة 100%
الحافز انت راح تسافر به مع الاسرة الكريمة ويتبخر في اكل وشرب ومنصرفات لن تعود لا عليك والا علي المجتمع بفائدة…
نحتاج الي ادارة ذكية بعيدة عن الانانية الذاتية…
ربنا يصلح حال بلدنا
المستهلك السوداني محتاج إلة حماية من حكومته .. ضرائب ، زكاة ، جمارك ، عوائد ، نفايات ، رسوم عبور ، دمغات ، رسوم ….. إلخ مما يساهم بصورة مباشرة في زيادة أسعار بقية الخدمات …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
صرف على رحلات لا لزوم لها .قال ايه : الوقوف على التجربة العمانية .هي عمان ذاتها كدولة، مع احترامنا الشديد لها ولأهل السلطنة ، قامت متين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليكم 27 سنة في الحكم ومازلتم تفتشوا للتجارب خيبة عليكم ، عاملين فيها بتعرفوا أي شيء ، وانتم معارفين إلا السفح واللحف والرشاوي واكل أموال المواطن المسكين من الضرائب وما شابهها .
متى تتعلموا إدارة البلد؟؟؟؟؟؟؟؟ متى؟؟؟؟؟؟؟
هل نظرتم جيدا يا سيد شلقامي الي الفارق الكبير بين الحكام و بطانتهم و رعيتهم ، فالعمانيون قابوسهم عينه مليانه و بطانته شبعانة و رعيته مرتاحة ، فاي مستهلك أنتم تحمون ؟؟؟
فالمستهلك السوداني مستهلك ( بضم الميم و فتح التاء و الهاء) و عليكم رفع العناء عنه بترشيد الجماعة حتي لا يهلك .
جمعية حماية المستهلك دي حكومية ولا منظمة غير حكومية فاذا كانت حكومية فحماية المستهلك يجب ان تقوم بها وزارات و ليس جمعيات مثل وزارة التجارة و الصناعة و المقاييس و الموازين الخ. اما اذا كانت غير حكومية فكيف عليهم ان يزوروا بلداً بصفة رسمية.
ياسيد شلقامي – وخليك من فيصل بورسدان دا – يعني ليه إخترت لرحلتك صلالة؟ وهي بلدة ومقاطعة صغيرة وبعيدة عن العاصمة مسقط في سلطنة عمان؟ الهيئة العمانية دي ما عندها مكاتبها الرئيسية في مسقط. بالإضافة لعدد السكان والإدارة والإحصائيات .. كلها في مسقط. إشمعنى يعني صلالة؟ ياربي يمكن إرتفاع درجة الحرارة والرطوبة خلتك تطَّلع على تجارب صلال بالذات في شهور يوليو وأغسطس؟ هل إنتقلت لكم أيضاً عدوى الفساد الذي تدَّعون أنكم تحاربونه. وليست هذه هي المرة الأولى التي تقضي فيها إجازتك السنوية بدعوة رسمية في عمان ولكنها المرة الأولى التي تفصح فيها عن صلالة والمدة والشهر من السنة. فقط هذه المرةفي ربوع صلالة في فصل خريف أم متعودة ؟ متعودة؟؟ أم أن خريف صلالة الخرافي المشهور هو الذي يجذبك وليس حماية المستهلك؟
نحن لا دخل لنا أين تقضي عطلاتك ولكن فضلاً لا تحمَّلنا جمايل أصدقائك العمانيين أو تكلف خزينة جمعية حماية المستهلك المرهقة أصلاً بتكاليف أسفارك وإقامتك ومصاريف نثرياتك ورحلاتك الخاصة .. ثم تأتي وتدعي أن هذه الرحلة الغير مسبوقة كانت من أجل “عقد لقاء تنويرى (؟؟) مشترك بين الجانبين العمانى والسودانى حول التجربتين” ودا كله عشان خاطر سواد عيون المستهلك السوداني الغلبان، وهل مشاكلنا محتاجة لدرس عصر .. ناهيك عن التجوال حول كوكب الأرض لعقد المقارنات والتنويرية.. وهل نحتاج نحن المستهلين أن نسافر إلى صلالة أو واق الواق لنكشف حالنا بأنفسنا أمام اللي يسوى واللي ما يسواش؟ ولكي نتعرف على المعرض المتحرك المعجزة .. أهو إنت في كلمتين شرحت لينا ونحن فهمنا .. حلاص – إستمتعت بأسبوع كامل وبخريف صلالة الخرافي .. ولما تطلع من المطار إلى البر .. أبقى تعال أرجع شوف مستهلك خدمات حكومة ولاية الخرطوم دا عامل كيف في خريف الغضب الذي نحن فيه .. ولما تخلص طبق لينا شوية من نتائج سفرتك وتجربتك في معاملة حكومة مدينة صلالة لمستهلكي خدمات سكان المدينة .. التجار ملحوقين .. عندك باقي السنة كلها تقزقز فيهم .. ولا عندك سفرة تانية مع هيئة المستهلك في إستوكهولم. .
اسف علي الخطأ في مسمي درجة الموظف العام الذي قام بهذه الرحلة… سواء كان وزير او عضو في جمعبة ففي الحالتين تكلفة خزينة الدولة لهذه المهمه لا تتناسب مع المردود اللي ممكن يعود علي المجتمع حتي في حالة نجاح المهمه… الدولار اللي ب15 جنية يجب توظيفه بدقة لحاجة بنود كثيرة اخري وذات اولوية قصوي…
نحن قادرين علي الاستفادة من جامعاتنا ومعاهدنا العليا في تقديم حلول اكثر فعالية لمجتمعنا وبتكلفة اقل بكثير من اهدار المال العام علي مهام عامة ذات عوائد ترفيهيه لافراد.
وبعدين يا حاج اركز لما تستلم راتبك من جهاز الامن الشهر الجاي اعرف انه جاي من عرق ناس زي فيصل بورتسودان. اتمني انك تستثمر جزء منه وتاخد كورس فس اللباقة في الحديث.. حتي ولو من قروش الصاعوت…