الخُرطوم- نجلاء فضل الله
قال نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، جعفر الميرغني، إن حكومة الإنقاذ عملت جاهدةً في تفكيك الأحزاب السياسية بصورة كبيرة.
وأكّد الميرغني لـ(الصيحة) أنّ الأحزاب ما زالت تعاني من الصراعات والخلافات، وطالب بضرورة أن تنتبه تلك المؤسسات للقضايا الوطنية بدلاً من أن تنجر وراء الخلافات.
وبشأن الخلافات التي تداولتها الوسائط الإعلامية وتجميد نشاط أمين القطاع السياسي للحزب، قال الميرغني إنّ الخلافات هى في الأساس تعتبر “محمدة”، وكشف عن مضي مبادرة الحزب الاتحادي الديمقراطي نحو نهاياتها في توحيد كافة الفصائل الاتحادية.
الصيحة
(وطالب بضرورة أن تنتبه تلك المؤسسات للقضايا الوطنية بدلاً من أن تنجر وراء الخلافات). وأنت يا كلب الروب ما لك وما للقضايا الوطنية؟ وهل أنت وطني؟ وهل كان أبوك وطنياً؟ وهل كان جدك وطنياً؟
الخلافات محمدة؟ دي جديدة علينا، أول مرة نسمع أن الخلاف محمدة.
طالما الخلافات محمد! لماذا تسعي الوحيد الفصائل الاتحادية المختلفة؟ يبدو اخرق!
اتي وظهر لقطف ثمار تضحيات الثوار
انهم ابناء الساده
أولاد الميرغني لا صلة لهم بالسودان ولا يعرفوا عنه شي ولا يظهروا الا عند موعد قطف الثمار وحيث أن ثمار ثورة الشباب قد أينعت فقد ظهروا لجني ثمارها دون أن يبذلوا أي مجهود، بعد أن ضحى الشباب بأرواحهم لازاحة حكم الكيزان، يساعدهم في ذلك قطيع الاتباع العميان المغيبين، نأمل أن يكون جيل هؤلاء الاتباع المغيبين قد انقرض، وظهر جيل شاب مثقف واعي فاهم لا تنطلي عليه ألاعيب ال الميرغني وال الصادق.