أخبار السودان
الحركة الإسلامية الطلابية تطالب باغلاق الوحدات الجهادية : طلاب الحزب الحاكم ارتكبوا اعتداءات بربرية على الأساتذة والطلاب،

الخرطوم: عبد الرحمن
طالبت الحركة الإسلامية الطلابية بالخرطوم، الجهات المختصة بإغلاق ما يسمي الدور والوحدات الجهادية داخل الجامعات، التي وصفتها بالمصدر الرئيس للعنف، وقررت إيقاف أي عمل مشترك مع طلاب الحزب الحاكم. واتهمت الحركة في بيان تلقته «الإنتباهة» أمس، طلاب الحزب الحاكم بارتكاب اعتداءات، وصفتها بالبربرية على الأساتذة والطلاب، وأكدت إشهارهم لأسلحة نارية وسيخ وملتوف وسواطير داخل منبر الحركة في جامعة أم درمان الفضلاً عن اعتداءاتهم المتكررة على تنظيمات سياسية وروابط اجتماعية داخل الجامعات ــ على حد قولهم، وأشاروا إلى إصابة «9» من عضوية الحركة إضافة إلى إصابات متعددة وسط الطلاب من اعتداءات طلاب الحزب الحاكم.
الانتباهة
تهكير المركز القومي للمعلومات وسنواصل الجهاد الالكتروني
http://nic.gov.sd/news.aspx
هؤلاء الموتورون يعرفون في اللغة الإنجليزية بأرهابيون wana bees, يتطلعون لكى يكونوا إرهابيين كاملى الدسم ولكن جبنهم يأتي من علمهم أنهم محميون من سلطات النظام وأنهم يعتبرون أذرع للنظام لذا يمكنهم ممارسة هواية العنف الممتعة دون رادع.
شن جد علي المخدة ؟ ؟ أم أن الشينة منكورة !!! لزوم الاجتماع المرتقب للحركة يقيادة د. نافع و بقية الفاشلين !! ؟ ؟
و القاصي و الداني يعلم ان مليشيات المؤتمر الوطني بالجامعات هي ذراع الحركة الاسلامية الباطش بسند من الأجهزة الأمنية
هؤلاء خرجي مدرسة الطاغية عمر البشير وكلاب امنه
يروعون الطلبة زملاءهم وزميلاتهم
انهم يرتكبون الفطايع وهم تربية
المدعو سيخة وكرتي و الجاز والحاج
(بنج) وزير جهاز المغتربين وكمال
علي كيف يكون لهم اخلاق المحير
هل هؤلاء الرعاع رضعوا من امهات
سودانيات
ما فاهم لكن م افهمه انكم دبرين ف لباس واحد الشينة منكوره ولا فرق بينكم نفس المشاعر والاحاسيس تحملونها لكل من يختلف معكم وحمل الاسلحة الحديثة والبدائية يدل علي الافلاس العام الفكري والجيبي هؤلاء مرتزقة يقتلون من اجل عظم او جنية او وظيفة مستقبلية الزمن غلاب ي ناس
حريقا. فيكم كلكم شوفتو الاسلام والمسلمين والله أسباب هذه الشراذم الحكومه ومدراء الجامعات كلهم مطورين وفتشو تاريخهم جميعا
ليه ماذكرتوا الماتو من الطلاب المنتمين للأحزاب التانيه
بلا يخمكم كلكم
دول العالم التالت الله يكون فى العون
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم
الكيزان لن يتركوا العنف فى يوم من الأيام لأنهم تربوا على ذلك و تشربوه منذ نعومة أظفارهم، الله يكفينا شرهم، أما الحكمة و الموعظة الحسنة فلا توجد فى قاموسهم و لا يعرفونها البتة، عقولهم قاصرة و دينهم رقيق، لقد أثبتت تجربتهم فى الحكم أن لا علاقة لهم بديننا الاسلامى و تعاليمه لا من قريب و لا من بعيد و انما كانوا يتخذون من الدين مطية للوصول لأهدافهم للاستيلاء على السلطة و الثروة، لم يخافوا الله يوماً فى الشعب السودانى و لم يرأفوا بحاله و لم يسعوا لتوفير الحد الأدنى فى الحياة الكريمة له، واقتصر همهم على تأمين كراسى حكمهم بالقبضة الأمنية الباطشة و لو كلف ذلك معظم دخل البلاد، فلم يكن همهم يتعدى الحفاظ على هذه الكراسى مهما كلف و لو اضطروا لقتل نصف الشعب.
لعلمكم ان هؤلائي ليس كلهم طالب انما هناللك فاقد تربوي يستفيد منه الكيزان لضرب الطلا ب وتستخرج لهم بطاقات طلاب وبطاقات امن وغيره
دول هم الباشبزق والسناجك بتاعين الاتراك .. المفروض يتم رصدهم بالاسم ويوضعوا فى كتاب توضع نسخة منه فى دار الوثائق السودانية فى رف خاص يسمى رف الخزي والعار فى تاريخ السودان . منظر هؤلاء المنحطين الملاقيط يثير فى النفس نوزاع الانتقام منهم فردا فردا … اللهم انقذ البلاد من نظامهم البائس وشرهم المستطير .. فقد قلبوا اعراف الشعب السوداني المتسامح رأسا على عقب وزرعوا فى الوطن روح الجريمة والعنف .. هؤلاء نبت شيطاني نعوذ بالله من شرور شياطين الانس .
الكيزان اساتذة الاجرام بقيادة متخلفهم حسن الترابى وكلابه البشير ورفاق السوء
إذا كانت دعوة طلاب الحركة صادقة ذلك ليست صعباً إعادة هؤلاء الطلاب إلى جادة الطريق لأنهم مغرر بهم ويتلقون تعلميمات مقابل خدمات كبيرة يجدونها فى الجامعة من دفع رسوم الجامعات ودعم الدرجات فى الإمتحانات إذا استقام العود وأوقف توجيه تعليمات لهؤلاء الطلبة وعمل على إعادة تأهيلهم كطلاب أسوياء نأمل أن تستقر الأوضاع داخل الجامعات ويزيد الإبداع الطلابى الثقافى العام ليعيش الجميع إخوة متاحبين ومايحدث هو ميراث الحركة الإسلامية داخل الجامعات فلينظروا ماهو مصير الطيب سيخه وكل الذين خذلهم الله ولم يقيم لهم سلطان اصبحوا مجرد مبنبوذين والله لا يرضى الظلم
النعال تتضارب
المرفعين يلد مرفعين .. وﻻ يلد ارنب
شوفوا انتو مرافعين وﻻ ارانب .. حينها ستفهمون معنى الحياة السوّية
توبوا الى الله قبل ان يأتى يوم لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ وﻻ عمر البشير وﻻ قوش وﻻ نافع .. حينها ستاكلون نيييييم
لماذا تطالب الحركة الطلابية الجهات المختصة باغلاق مايسمى الدور والوحدات الجهادية داخل الجامعات والتى وصفتها بالمصدر الرئيسى للعنف وكمان قررت ايقاف اى عمل مشترك مع طلاب الحزب الحاكم من تكونو وانتم ياطلاب الحزب الحاكم من تقومون بالاعتداءت على الاخرين وانتم ياطلاب الحزب الحاكم من يختلق كل المشاكل والفوضة داخل الجامعات ماذا يريدو هولاء الكلاب المسعورة اما يكفيهم مافعلوه فى احداث الجامعات من قبل قتل وطعن وتحرش انتم كلاب مسعورة الا يكفى حادثة طلبة جامعة شرق النيل اما يكفى حرق داخليات بنات دارفور الشرفاء ماذا تريدون ولماذا تطالبو الاخرين ولا تطالبو نفسكم قبل الاخرين لماذا لا توقفو انتم من اعتداتكم على الاخرين ام انتم محمين من اسياكم فى السلطة ولكم الحق فى ماتقومون به من اعتداءات لان حاميها حراميها يساندكم ويدعمكم بالسلاح وانتم كالبلهاء ..
على الشعب السودانى بكل اطيافه ان يقف ضد تلك الفئة الضالة من افراد عصابة المؤتمر الوطنى الفاسد وطلبتهم الماجورين وان يطلعو للشارع مطالبين باسقاط الحكومة الى متى الصمت والزل اطلعو الشارع اعملو اعتصامات مظاهرات حتى يرحلو كلاب المؤتمر عن السلطة مرة واحد وقفة واحدة من كل الشعب ويطالبو ياسقاظ السلطة تحركو الى متى الصمت وكل ثروات البلد قد نهبت .. اين السكة الحديد اين مشروع الجزيرة اين واين كل ثروات هذا البلد المعطاء للاسق نهبونا كلاب الحزب الحاكم ونحن للاسف ساكتين هم يتمتعو والشعب جائع عارى شعب لا حول له ولا قوة
.
هل انفهم من هذا الموقف ان الحركة الإسلامية تنكر ابنها (المؤتمر الوطني ) الذي جاء من صلبها وتربى في حضنها ، ام ان هناك حركة إسلامية جديدة انبثقت من داخل معمعة الوضع الراهن المزرى الذي خلقه نظام الإنقاذ لتتمخض ولادة جديد للحركة الإسلامية استعدادا لتغيير جلدها لمواجهة مواسم قادمة ……………..هكذا هي الحركة الإسلامية في السودان تاريخياً عرفت بطبع وخليقة الحية التي لم تزل تلدغ وتنفس سمومها وهي في حالة تغيير مستمر لجلدها …..
ثـقـافـة رفــع الـتـمـام فـي فـهـم الـنـظـام .. و تـطـبـيـق الـخـطـة ( ب )
النار تلد الرماد كلكم تجار دين وفاقد تربوى.
يافتاح ياعليم الليله من الصباح مشغلين الاغانى الجهاديه فى المقهى اول ما دخلت المقهى شغلوا الاغانى عافيه انشاءالله ؟
الرساله بتاعة (كيس الدعايه)فهمتها طيب مافى مشكله اسى السلطه فى يدكم اقبضونى وحاكمونى بتهمة (التخابر مع دوله اجنبيه)
كلهم الكلاب على نفس الشاكلة.. لا فرق بين هذا وذاك.
انظروا إلى أحجامهم.. هؤلاء ليسوا طلاب.. بل مجرمين
اعتمدوا أسلوب العنف والقهر الذي انتهجه أباءهم الأكثر اجراما منذ فجر حركتهم اللا اسلامية
هذه محاولة جديدة من الحركة الاسلامية لتغيير جلدها، الواضح ان هناك امرا يطبخ بهدوء لاعلان مسرحية مفاصلة جديدة بين الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني حتي تتنصل الحركة الاسلامية من تركة الانقاذ وتظهر بمظهر المعارض لها. لا فرق بين المؤتمر الوالاطني والحركة الاسلامية هما نفس الكيان ونفس الاشخاص.
هؤلاء الطلاب البلطجية الذين “يجاهدون” في زملائهم من الطلاب المسلمين الذين يستنكرون ممارسات حزب المؤتمر الوطني الفاسد، ويغضون الطرف – أي هذه الوحدات البلطجية – عن احتلال الفشقة وحلايب وعن ممارسات القوات الدولية التي تنتهك سيادة البلد وتنشر الإيدز، هؤلاء البلطجية هم دواعش السودان!
تسببت هذه الجماعات فى مقتل وجرح العديد من الطلاب الأبرياء وكانت السبب الرئيسى فى وقف الأنشطة الطلابية وفى بعض الجامعات أوقفت الدراسة تماما مما أنعكس سلبا على مستقبل الطلاب وأسرهم على حد سوا . والذين ينتقدون الآن هذه الخلايا الأرهابية الرجعية المتخلفة هم من بزروا بزرتها والآن يحصدون مازرعوا ..
ومن أمثلة السحر المنقلب على الساحر .
الوحدات الجهادية .. الجنجويد .. منبر الخال العنصرى .. الإقتصاد الموازى .. لجان الفساد .. والقائمة تطول
مستودعات السيخ والسواطير محمية من أعلى سلطة فى النظام حتى العميد أو مدير الجامعة لن يستطيع اغلاق هذه الوحدات ولا حتى موضوع للنقاش نعم الفوضى والارهاب فى جامعاتنا منهج اساسى لدعم النظام
حركة الاسلامية تحاول ان تعد نفسها الي مرحلة ما بعد سقوط الانقاذ — و هذه محاولة يائسة لتبرئة طلاب الحركة الاسلامية من الارهاب و العنف و البلطجة وهم حملة السيخ و السواطير و السلاح الابيض و السلاح الناري الحقيقيين و هم من قيل و شارك في قتل العديد من الطلاب الابرياء و هم معروفون و مرصودن بقة و عناية شديدة — مسرحيات الحركة الاسلامية لا تنتهي و لكنها سمجة و مكشوفة و لا تنطلي علي احد —
محاولة يائسة و ببيان هزيل للتنصل من كل الارث الدموي للحركة الطلابية الاسلامية الارهابية و ة لكن هيهات و هيهات و هذا لا يجدي نفعا —
العبوا غيرا —
يا سفلة —
هها تاريخ طويل للحركة الاسلامية في استخدام السيخ في الجامعات منذ عهد النميري فمتي تسخدم الحركة الاسلامية السيخ في البناء الحقيقي للسودان