احمد آدم شو و تفاهة بعض الاعلام المصري وحلايب سودانية بوثائق مصرية وسنستردها

يتجنب الناس عادة التعرض لألسنة الغوانى ومنزوعي الكرامة من المخنثين وأشباه الرجال مثل الممثل المصري المدعو احمد آدم واسم الأب يضع الف علامة استفهام حول اصوله ومن ملامحه بعض انتماء جعله مصريا اكثر من المصريين فليس للمصريين نصيب من شيوع هذا الاسم ,من مواليد 1958 بحي اسمه حي غربال لذا ليس غريبا ان يكون اعمي لايبصر من خلال غربال الجهل والغريبة انه له ابنا اسمه إسلام والاب ليس له نصيب من الاسلام في شيء ولاغرو فهذا زمان النفاق فهذا عبد الرحيم والرحيم منه براء وهذا احمد يحمل اسم من شهد له الله من فوق سبع سماوات طِباق انه علي خلق عظيم وفي الاثر اطلع الله علي قلوب العباد فوجد خير القلوب قلب محمد, ولايحمل احمدنا هذا من اسم احمد الرسول الكريم ولاصفة اقلها ان
ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ، ولا الفاحش ، ولا البذي , وهو كالكلب ولغ في نتن العنصرية والسخرية من اللهجة السودنية التى هي افصحها بيانا قد يعتصي عليها بعض احرف اللغة وهي سمة موجودة في كل اللهجات كقلب الجيم ياءا عند بعض اهل الخليج والضاد ظاءا لكننا لم نري لهجة تُغيب حرفا كاملا كحرف القاف ، استغل هذا الاحمد ماخورا اعلاميا ليتندر ويسخر من لهجتنا السودانية ويخلطها بلهجة من يطالبون اليوم بالإنفصال عن مصر لسوء استغلالهم لهم ومعاملتهم اسوأ تعامل وإنزالهم ادنى منازل السلم الاجتماعي درجة وهم كرام قوم واهل طيبة فطرية وصدق جعلهم اقرب الينا لتطابق صفاتنا ولم يتأثروا بالغزوات والاستعمار علي مدي قرون لم يكمها الا الطغاة من فرعون الذي خالف سنة كل المشركين الذين كانوا يؤمنون بالله الا هو ادعى الالوهية مرورا بالمماليك والاتراك والعثمانيين وعبد الناصر وحسنى مبارك والسادات ليسومونهم سوء العذاب وسوء المعاملة من جلد وسخُرة وإذلالا جعل من علي شاكلة احمد آدم خنوعا ذليلا مكروها في كل نواحي الدنيا.
ومالم يفهمه حكام السودان حتى الآن ان الحية لاتلد إلا حية وبعض إعلام مصر افاعي وافاعي ذات فحيح ,يتساءل شبيه الرجال الفاشل احمد آدم ماذا سيسفيد الرئيس مرسي من زيارة السودان ليكشف عن عقلية استغلالية رخيصة اثبتتها سالف الايام بتاجير وليس استضافة للشاه وملياراته وقو م اُخر وآخرها وليس اخيرا إرتهان كامل مصر علي عهد فرعونها مبارك لامريكا واسرائيل ومافتئوا , ليبيع العرب والفلسطينين في قفل منافذ غزة الشجاعة بل واتبعها بردم كردم يأجوج وماجوج بأن غرس سواتر حديدية في باطن ارض غزة مساندا اليهود في حصارهم الجائر لغزة, فعلي حكوماتنا ان تتعامل مع هذه العقلية الاستعلائية بمايناسبها,ولسنا من يستجدي زيارة مرسي (ايش ياخد الريح من البلاط) والعكس هو الصحيح فعلاقاتنا التجارية تُمطر عليكم لحما وثريدا واقربها ال5آلاف بقرة الهدية من البشير لشعب يطحن عظام الدجاج ليصنع منه مرقه واللحمة يراها طشاشا من شهرين الي ثلاثة ومن الطرائف مايعكس عقدة اللحمة حينما حكي لي احدهم انه متخم فسألته ماذا اكلت فأجاب (بامية باللحم الضاني) ومفردة الضاني هذه ضغط عليها حتى كاد ان يعُض لسانه فرددت بعفوية وتلقائية الله عليم بها (واصلا بماذا تطبخون البامية) ومن رده علمت مدي شره هذه الامة التى يكفيها من خيرات الخليج ان تتنعم باللحمة وان يصيح جرسونات مطاعمهم (وعندك واحد بطاطس بالحمة الضانى) ليتطلع كل المطعم اليك بإعجاب وتلمظ !! وزيارة مرسي مكسبا لكم وليس لنا فيها اى مكسب فمصر طيلة عمرها لم نشهد لها بمستشفي او طريق مسفلت او مصنع او اي انجاز قائم يشهد لمصر والحمد لله علي ذلك ولم تدعمنا عسكريا في كل ازماتنا بل اسهم مبارك في فصل الجنوب مستغلا محاولة اغتياله ليساوم علي نيفاشا ويلعب نفس دور ازمة الخليج يوم ان استغل جهل الاعراب بدهاليز السياسة وادخل امريكا في المنطقة واباد العراق لوهم في نفسه ان العراق يحاول سحب الزعامة من مصر وكتب عبد الستار طويلة يومها (انتهت الازمة وخدنا بالجزمة) جزمة النمرود التى كان يُضرب بها علي رأسه ليسكن اوجاعه بعدما استفذ فرعونهم اغراضه فلم ينل ماكان يمنى النفس به واولها طرد السودانيين من الخليج وقد افلح مع اهل اليمن ومشاريع الاعمار التى كان يمنى نفسه بها فكان مقال عبد الستار طويله , وزيارة مرسي تمثل زيارة من لايملك ليعطي وان تمت فلقد تمت بحاكم مصر الفعلي (قطر) في محاولة اخوانية لشأن اخوانى يخص الشأن العالمي الاسلامي الذي تتزعمه قطر ولعلمك يااحمد آدم انها زيارة مدفوع تكاليفها وحوافزها ولولاها لماكانت وشعبيا ليس لها اى سند وغير مرغوب فيها . ويتحدث احمد آدم ان السودان اضاع نصفه السفلي وجاء يبحث عن نصفه الاعلي بكلام ركيك وبالطبع يرافقه هزة الوسط والرقص(علامة مصرية مسجلة)لم يضع السودان نصفه بل تم بعقلية ناضجة ادركت استحالة التعايش بين جزئين بينهما انهار من الدماء وملايين القتلي ولاتجمعهم طبلة للرقص ونساؤهم ليسوا بلعب وفرقهم رصاص وليس عصا فعلام صداع الرأس ؟؟ فلادين يجمع ولالغة تشفع وفوق كل ذلك رايا اتمنى صوابه دخول اسرائبل وماادراك ما مياه النيل والقادم احلي. ويقلد صوت الرئيس البشير في صفاقة وقلة حياء تستوجب تدخل الرئاسة وتفرغ اعلام الحكومة فليس هنالك اعلام حر بالرد والرد العنيف علي الاعلام المصري الذي تفرغ لموضوع حلايب ورفض تام لاي كلام او تفاوض حول هذا الموضوع حتى اركان اعلامهم الاستخباراتية التى تُظهر انحيازا لنا في تخطيط وتناغم استخباراتى كالدكتورة امانى الطويل والدكتور هانىء رسلان الذي ازعجه بشدة مجرد تفكير الحكومة المصرية في ارجاع حلايب وكشف عن وجهه الحقيقي كمصري يكره السودان كبقية المصريين وحلايب سودانية ولو لم تكن كذلك لماذا ترفض التحكيم الدولي وقد قبلته بكل ذلة مع اسرائيل في طابا وستعود حلايب يوما بالقوة انشاء الله ونراه قريبا وعلي حكومتنا التحرك بجدية اما هذه الاهانة الجارحة ورفع دعوى من خلال سفارتنا بمصر ضد هذا النجس احمد آدم والعزة والمجد للسودان.
عصام علي دبلوك
[email][email protected][/email]
عفيت منك يا عصام يا كلس
والله انا ما هاميني يقلد عمر البشير ولا غيرو انا حارقني انو بعض معلقي الراكوبة دافعوا عن مصر
دفاعا مستميتا عندما سخر منهم كاتب قطري لم يقل غير الحقيقة و اتمنى ان اجلدهم واحدا واحدا
عشان يخلوا عندهم حبة عزة نفس و كرامة
ما زلت اصر ان مصر زفت الدنيا و اعفن بلد في العالم و لن ينظفها صابون كل مصانع العالم
من القائل:
رجالهم طروووب
و نسائهم لعوووووب
كده أنا أنوم وبالي مرتاح ,, اشفيت غليلي9
طيب والله مافي الا من ماما افركا و خلونا في دنيتنا الجميلة
الاستاذ طه كسبة مثقف مصرى وكاتب مقال .. عملنا فى جريدة عكاظ فترة طويلة .. ذات مرة أوقفت سيارتى خلفه مباشرة بطريقه يتعذر عليه الخروج بسهوله .. عندما عدت وجدته غاضبا يريد الخروج وغير قادرا .. قلت له نحن مكلفين بحمايه ظهر الشعب المصرى .. عبارة قالها يوما الشهيد هاشم العطا .. انفجر ضاحكا .. واصلنا الحديث عند العوده الى المكتب.. طلعت كل الذى فى قلبى .. وشكوت له جمال عبدالناصر.. فقد قمنا بمساعدته أكثر من الروس فى بناء السد العالى .. وحمينا بقيه طائراته فى حرب 67 .. بل عمالقه السياسة السودانيه المحجوب والازهرى عقدوا مؤتمرا من اجل مصر لتعويض وتضميد جراح شقيقتنا .. قذف بنا فى اليم واحتضن النميرى ونكل بنا.. واستمر سلفة السادات وسخر كل مخابراته هو والقذافى .. وفقدنا نجوم أحزابنا دفعه واحدة
.. التف حسنى مبارك حول البشير وقدمه لقمة سائغة للغرب ونصحه بان يبتعد عن الترابى وأفكارة ويطرد حماس وكل مظاهر ما يغضب أمريكا.. وان يركب معهم فى زورق الاحلام حيث المال والشهرة ومطاردة الارهاب ..
قبل يومين قابلت صديقنا طه كسبه ووجدته غاضبا أيضا من تصريحات مصطفى عثمان اسماعيل .. الذى قال لن نفتح الطريق بين مصر والسودان ما لم تحسم مشكله حلايب .. قال كيف يحدث هذا ؟؟ وهم اخوان مثل محمد مرسى .. قلت لة هم أخوان حسنى مبارك وملفهم لا يتناغم مع محمد مرسى
هذة مقدمة من مقال سابق .. مصر دولة كبيرة وبها افرازات لا تعجب المزاج السودانى .. ممثل نصف كم مثل آدم يسخر من السودان كل الشعب السودانى اشتعل من هذا التصرف القبيح .. مثل ما يفعل صاحب قناة الفراعين .. ولكن ايضا يجب أن يكون لدينا حلم وسيطرة على الغضب حيث الشيطان تعجبه أجواء البكتريا .. أيضا هناك فى مصر محبين للسودان وثقافتهم متصلة بنا . ويحدث هذا العبث حتى بين الاخوان من بيت واحد واسرة واحدة .. المعارضة المصريه سطحية انظر الى شعاراتهم (مش حنمشى هو يمشى ).. الثورة اليمنية شعاراتهم اكثر ثقافة .. ويا حليل شعارات اكتوبر
. والمعارضة السودانية أعمق منها فى التفكير .. بينما حكومتنا تعانى من التسطح ومخترقة وابتعد عنها مفكريها
ديل الواحد فى ليلة زفافه لازم يحقق لى عروسته امنية حياتها انو ياخدها بعد الحفلة لمطعم يااكلها كيلو كباب اول مرة فى حياتها. ديل “بروفيشنال ايترز” ياكلو اى شى … كل شئ … فى اى وقت. وبعد ما يشبعوا يقعدوا يردحوا فى السودانيين.
ياجماعه الصحفي القطري سوداني مجنس قطري ,, مدفوع ولا يجرؤ الابعد موافقة شيوخ قطر , عديم الكرامه , هذا ليس دفاعا عن المصريين الحقيريين , لكنها الحقيقه
هكذا يكون الرد على البرامج الساخرة والتى هى صناعة وفن ؟1!
وماهو الخطأ الذى ارتكبه مقدم البرنامج ؟
نعم نحن كذلك فرّطنا فى جزء من وطننا وهذا سيحاسبنا عليه التاريخ .
نحن مع مبارك ومع القذافى لاخر يوم لهم فى الحكم وعندما يسقطون نسارع بادانتهم ووصفهم بأبشع
الاوصاف والصفات . ونفعل مع الاسد الان نفس الشئ
نتصنع التقرب الى تشاد ، واثيوبيا ، ونموت فى هوى كينيا وجارتها ،ولا ننسى افريقيا الوسطى ، رغم
العداء الواضح من كل الافارقة ? ونبتعد من مصر والسعودية . فماذا نريد ؟؟
نحن كسودانيين امتداد طبيعى لمصر دينيا وثقافيا وعرقيا كما الجنوب هو امتداد لنا .
التحلى بالموضوعية وعدم الانسياق وراء فئة لها اهداف معلومة هو المطلوب
رأي بدل كل سفيه يتطاول علي السودان فينبري الكُتاب بالهجوم عليه وعلي أُمتهِ كلها ، فذاك لا يزيده إلا لمعاناً وشهرة فيعرفه من كان يجهلهُ وقد يكون هذا مقصده ، فالأحرى فليفعل الكتاب كل ما يزود عن الوطن دون تلميع السفهاء..
فى كتابة (الرق فى السودان) أبان المرحوم نقد أن الفضل فى أعادة طابا للمصرين هى الوثائق التى منحناها لهم من دار الوثائق السودانية .
فى سفره الرق فى السودان ابان المرحوم نقد أن الفضل فى أعادة طابا للمصرين هى الوثائق التى حصلوا عليها من دار الوثائق السودانية
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام حكومتنا الغراء يا أخي تخاف من الخارج خوف الاطفال من الحرامي والغول و المجهول ووفرت كل جهدها في التضييق علي الداخل وكتم الأصوات وتزعم أنها لن تكون سببا في حرب بين شعبين مسلمين ونقول لها نحن اصحاب حق والحق اولي ان يتبع ولئن خارت عزيمتكم ولانة قناتكم فإن شعبنا لم تخر قواه ولم تلن عزيمته وسنعمل علي تحرير كل شبر من أرضنا ونستعيد حلايب وغيرها حتي نرفع المهانة عن وطننا ويأخذ مكانه الطبيعي في الوجود الدولي
نحن كسودانيين ومهما كان رأينا في الحكومة لا نقبل بأي حال من الاحوال المساس برأس الدولة والسخرية منه لانه سخرية بالبلد نفسها ويجب ان لا نقف مكتوفي الايدي في هذه الحالة حيث يجب ان تكون لنا ردة فعل واضحة في شكل مزكرة رسمية للسفارة المصرية لان هذا الموقف قد تكرر وسخافة المصريين وسخريتهم منا اصبح ديدنهم في التعامل ونحن دوما نتوارى خجلا ولا نطالب بحقوقنا ودفع الظلم عنا فاى متى؟؟؟؟
اذا تننط مهانة من جاهل فهى الشهادة بانى كامل هولاء قوما لايعرفون تاريخهم ولا يعرفون الصديق من العدو فنحن لسنا في حاجة لمصر ونطالب بقوة بعدم السماح لاى استثمار مصرى في بلادنا حتى يعود الحق لاصحابه وعلينا ان نطالب وبقوة بزيادة حصتنا في مياه النيل لنروى الاراضي في الولاية الشمالية ونزرع القمح فنحن مكاننا الطبيعى افريقيا فهى قارتنا وهم اشقاءونا ونحن منهم وهم منا ونقول لهولاء الجهلة موتو بغيظكم فالسودانين تاريخهم يشهد لهم ونقول لمن هم في السلطة اعيدو الكرامة والعزة لنا او اذهبو فانتم غير جديرين بان تحكمونا فنحن لا نتنازل عن كرامتنا وعزتنا وتبا لكم وللإخوان في مصر
هذا ما ينالنا من العفاطين وأصحاب الأفواه التى لا تعرف السواك…أرزل البشر
يكفيهم مهانة إنهم مصريين
وليت حكومتنا التى هى أقذر منهم تدرك ذلك
البشير و نظامه المتهالك هم من جلبوا لنا مثل هذا السفه ، و له الحق في أن يجعل من إضاعة الجنوب مادة للتندر ، فهي خطيئة ستظل و صمة عار على صفحات التاريخ لهذا النظام
حلایب سودانیه والله مصریه دا ?ان زامان. الح?ومه فی مصر والسودان ح?ومات اخوان مسلمین. ای بلد فی البلدین بلد (رو?ه) ومافی حدود ?لها تبع الخلافه الاسلامیه. مافی حاجه اسمها الحدود السودانیهوالحدود المصریه. توجد حدود الخلافه الاسلامیهوهی تشمل اماره السودان – اماره مصر – اماره غزه – اماره قطر (وهی بیت مال المسلمین) اماره تونس – اماره ?ذا و?ذا و امیر المومنین الظواهری رضی الله عنه. فتحوا عیون?م واتغدا بالاخوان قبل یتعشوا بی?م