صوت: جهاز الأمن والمخابرات يكسر ارادة أسرة والدة الشاب الفقيد (سامر الجعلي)

تمكّن جهاز الأمن والمخابرات الوطني من فرض ارادته على أسرة سامر الجعلي، الذي اغتالته الشرطة السودانية بدم بارد.
وعقب حادثة الأغتيال تسابقت الناشطات والنشطاء السياسيون والاجتماعيون لدعم الأسرة المنكوبة معنوياً، وللدفاع عن قضية (سامر) التي يمكن أن تطال كل شاب سوداني، وتم طرح عدد من المقترحات في صالون عزاء الشاب الفقيد والتي تهدف إلى تقليل سطوة الشرطة السودانية وارهابها بحق المواطنين.
وكان تأبين (سامر الجعلي) ضربة البداية لطرح كثير من الروى التي تبلورت من قبل الناشطات والناشطين، إلا أنهم تفاجأوا لاحقاً بأن والدة الشاب القتيل القيادية في حزب الأمة الإصلاح والتجديد (نهي النقر) والتي قد تعرضت لضغط عليها من احدى الجهات ترجح “الراكوبة” أنها تعود لجهاز الأمن والمخابرات خط الدفاع الأساسي عن نظام البشير وليس الوطن، فوضعت (نهى الجعلي) على مضض شرطاً للتأبين، بحيث لا يتم الحديث خلاله عن حكومة البشير، أو قانون النظام العام. هذا الشرط أجبر الجهة الداعية للتأبين إلى الغاء قيامه باعتبار أن شروط الأسرة لا تتناسب مع الهدف من التأبين، بالرغم من ان الدعوة جاءت بعد موافقة سابقة لوالدة الفقيد نهى.
[SITECODE=”youtube nCrxiWhgjdE”].[/SITECODE] حديث الناشطات في عزاء سامر (قبل التأبين بيوم) والذي أثار هلع الأجهزة الأمنية
(وبشر الصابرين).. يبدو انها رفعت الامر الى رب العباد وليس الى العباد.
طالما هي من قيادات حزب البلدوزر وشركاء في حكومة عصابة الإنقاذ فليس مستغربا منها هذا التصرف, المؤسف قبولها اغتيال ابنها بهذه الطريقة البشعة وأيضا تلطيخ سمعته بعد اغتياله, يبدو أن الامومة أصيبت في مقتل في عهد الإنقاذ.
هو فقيدكم دا ما عندو أبو شابكننا نهى النقر وما أدراك ما هي قيادية بحزب الامة الإصلاح والتجديد المنشق والمتوالي ضمن أحزاب الفكة فكيف تناصروا واحدة متوالية. عجبني ليكم شرطها تبكوا على ابنها لكن ما تجيبوا سيرة القتلة! تستاهلوا!!!
امرأة تبيع فلذة كبدها برضاء حكومة البشير عليها و بعدم المساس بقانون النظام العام لك الرحمة ايها الفقيد و لكن من اين ناتي لك بمن يطالب بدمك حتى ترتاح في قبرك
إن صح هذا الخبر سيجبرونها أيضا لاحقا للتنازل عن المحاكمة أو قبول الدية التي ستدفعها الشرطة من أجل إنقاذ القاتل المنتسب لها،لكن السؤال هل للفاضل المهدي دور في ذلك؟بتهدئة الأمور بين الشرطة وأسرة القتيل حتى لا تعكر عليه هذه المشكلة بموقعه في السلطة؟،والسؤال الثاني هل الحكومة ضغطت على مبارك الفاضل للضغط على أسرة المقتول باعتبار أن والدة المقتول عضو في حزبه وهددته باستبعاده عن الوزارة؟
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم أنت أعلم بهم منا .. اللهم إنا نشكوهم إليك ، اللهم عليك بهم فرداً فرداً فإنهم لا يعجزونك ..
اللهم أرنا عجائب قدرتك في أولادهم وبناتهم وزوجاتهم ..
اللهم زلزل عروشهم ..
وجمّد الدماء في عروقهم ..
اللهم اجعلهم عبرة للسابقين واللاحقين ..
اللهم آمين .. آمين .. آمين .. آمين ..
الله يكون في عون نهي وزوجها والدا سامر ، هل لهذه الدرجه تسمع وتطيع اوامر الحزب الحاكم !!؟؟ عجب عجاب ان (تتالف)مع عصابه تمنعك حتي من البكاء علي فلذة كبدك المقتول غدرا والادهي والامر انهم هم من قتلوه بذلك يكونوا قد فاقوا المثل (يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته)فهؤلاء يقتلون القتيل ويمنعون جنازته
عالم جبانات والله العظيم مقتل شخص واااحد مع ترحمنا عليه و ادانه الشرطه على هذا السلوك الاقانونى اثار كل هذه الضجه والزوبعه وسرعان ماانطفأت بعد ماتدخل جهاز الامن وفرض شروطه على والده القتيل كما هو متوقع والتى هى قياديه بحزب الامه الاصلاح والتجديد ياخى القتل فى الولايات البعيده عن الاعلام صار فعل يومى ومنذ سنوات خلت وببنادق الاجهزه الامنيه والجنجويد نهارا جهار وعلى مسمع ومرأى من خلق الله فى السوق وفى الشارع وبدم مش بارد بدمفقط وبل وبدم متجمد فى سايبريا كمان.كان الله فى عون الشعب السودانى المقهور والمحكوم بجماعه الجبهه الاسلاميه القوميه.
لو تم اتنباع سياسة الاخذ بالثأر لكل من تم الاعتداء علية لما تجرأ حهاز الامن من تكرار اهانة ازلال المعارضين وعلية سياسة الاغتيال هى الانجع فى هذة الظروف لان القانون مغيب تماما مع حكم الكيزان اذا حدث ذلك فى اليمن او العراق او سوريا لتمت التصفية مت كبيرهم الى صغيرهم حتى الحركات المسلحة لا داعى لاضاعة الوقت فى الصحارى والجبال الفيل معروف وعصابتة مغروفة قنصهم واراحة البلاد والعباد منهم كلهم سوف يهريون لانهم يعشقون الحياة والنساء
يعني قعدتو في الفراش شربتو شاي واتونستو ونظرتو برضكم؟
علي بالحرام نحن بقينا غنم وله حق البشكير يركب فينا كل يوم.
إنه خطب جلل، ان تفقد اما ابنها
لا تثقلوا عليها، فهى الان والى وقت ما، الأستاذة نهى النقر والدة الفقيد سامر الجعلي وليس الأستاذة نهى النقر، القيادية في حزب الأمة الإصلاح والتجديد
فارفقوا بها واصبروا معها
اذا كان الأم هى أحد النعاج لقطعان الضأن فى حكومة السفاح البشير ماذا يرجى منها.
لا اعتقد ان هناك ضغط ولكن احساس الأسرة المكلومة بأن التأبين سيكون مطية والوعي منهم وضعوا اشتراطات لم تعجب المنظمين خاصة ان الموضوع قيد التحري
واقسم بالله قلت الكلام ده لمن سمعتهم من الاصلاح قلت الموضوع استحم
زي قصة تور الدبة
خلاص ولدك مات او زوجك مات مافي شيء برجعوا تاني خلاص اقبل عرضنا اما مبلغ يسيل اللعاب ام وظيفة مرموقة
و ح تشوفوا كلامي ده دي لو ما اخدت مقابل احلق شنبي ده والسمسار معروف وهو مبارك الفاضل اسوء سياسي سوداني
يا شباب السودان ده انتهي شوفو ليكم بلد ولو امريكا الجنوبية
رحم الله الله الفقيد رحمة واسة و أسكنه فسيح جناتة..
ما تقواوا بعيد منكم اللحصل ده ممكن يحصل مع أي واحد كبير أو صغير فماذا أنتم فاعلون ..
دخلت لأسأل أين …..
مبـــــــــــــــــــــــــارك الفــــــــــاضل ..
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كل واحد عايز يبيع بضاعتو عىل حساب القتيل، الأسرة خسرت ابنها ليش كمان تخسر نصيبها في كعكة البشير، و”الناشطين” -وبراءة الأطفال في أعينهم- وجدوها مناسبة معارضة مأمونة العواقب وكثيرة المناقب، فقالوا هيا بنا “نديها كوز” لكنهم نسوا أن أسرة القتيل تتعيش على “الكوز”
(وبشر الصابرين).. يبدو انها رفعت الامر الى رب العباد وليس الى العباد.
طالما هي من قيادات حزب البلدوزر وشركاء في حكومة عصابة الإنقاذ فليس مستغربا منها هذا التصرف, المؤسف قبولها اغتيال ابنها بهذه الطريقة البشعة وأيضا تلطيخ سمعته بعد اغتياله, يبدو أن الامومة أصيبت في مقتل في عهد الإنقاذ.
هو فقيدكم دا ما عندو أبو شابكننا نهى النقر وما أدراك ما هي قيادية بحزب الامة الإصلاح والتجديد المنشق والمتوالي ضمن أحزاب الفكة فكيف تناصروا واحدة متوالية. عجبني ليكم شرطها تبكوا على ابنها لكن ما تجيبوا سيرة القتلة! تستاهلوا!!!
امرأة تبيع فلذة كبدها برضاء حكومة البشير عليها و بعدم المساس بقانون النظام العام لك الرحمة ايها الفقيد و لكن من اين ناتي لك بمن يطالب بدمك حتى ترتاح في قبرك
إن صح هذا الخبر سيجبرونها أيضا لاحقا للتنازل عن المحاكمة أو قبول الدية التي ستدفعها الشرطة من أجل إنقاذ القاتل المنتسب لها،لكن السؤال هل للفاضل المهدي دور في ذلك؟بتهدئة الأمور بين الشرطة وأسرة القتيل حتى لا تعكر عليه هذه المشكلة بموقعه في السلطة؟،والسؤال الثاني هل الحكومة ضغطت على مبارك الفاضل للضغط على أسرة المقتول باعتبار أن والدة المقتول عضو في حزبه وهددته باستبعاده عن الوزارة؟
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم أنت أعلم بهم منا .. اللهم إنا نشكوهم إليك ، اللهم عليك بهم فرداً فرداً فإنهم لا يعجزونك ..
اللهم أرنا عجائب قدرتك في أولادهم وبناتهم وزوجاتهم ..
اللهم زلزل عروشهم ..
وجمّد الدماء في عروقهم ..
اللهم اجعلهم عبرة للسابقين واللاحقين ..
اللهم آمين .. آمين .. آمين .. آمين ..
الله يكون في عون نهي وزوجها والدا سامر ، هل لهذه الدرجه تسمع وتطيع اوامر الحزب الحاكم !!؟؟ عجب عجاب ان (تتالف)مع عصابه تمنعك حتي من البكاء علي فلذة كبدك المقتول غدرا والادهي والامر انهم هم من قتلوه بذلك يكونوا قد فاقوا المثل (يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته)فهؤلاء يقتلون القتيل ويمنعون جنازته
عالم جبانات والله العظيم مقتل شخص واااحد مع ترحمنا عليه و ادانه الشرطه على هذا السلوك الاقانونى اثار كل هذه الضجه والزوبعه وسرعان ماانطفأت بعد ماتدخل جهاز الامن وفرض شروطه على والده القتيل كما هو متوقع والتى هى قياديه بحزب الامه الاصلاح والتجديد ياخى القتل فى الولايات البعيده عن الاعلام صار فعل يومى ومنذ سنوات خلت وببنادق الاجهزه الامنيه والجنجويد نهارا جهار وعلى مسمع ومرأى من خلق الله فى السوق وفى الشارع وبدم مش بارد بدمفقط وبل وبدم متجمد فى سايبريا كمان.كان الله فى عون الشعب السودانى المقهور والمحكوم بجماعه الجبهه الاسلاميه القوميه.
لو تم اتنباع سياسة الاخذ بالثأر لكل من تم الاعتداء علية لما تجرأ حهاز الامن من تكرار اهانة ازلال المعارضين وعلية سياسة الاغتيال هى الانجع فى هذة الظروف لان القانون مغيب تماما مع حكم الكيزان اذا حدث ذلك فى اليمن او العراق او سوريا لتمت التصفية مت كبيرهم الى صغيرهم حتى الحركات المسلحة لا داعى لاضاعة الوقت فى الصحارى والجبال الفيل معروف وعصابتة مغروفة قنصهم واراحة البلاد والعباد منهم كلهم سوف يهريون لانهم يعشقون الحياة والنساء
يعني قعدتو في الفراش شربتو شاي واتونستو ونظرتو برضكم؟
علي بالحرام نحن بقينا غنم وله حق البشكير يركب فينا كل يوم.
إنه خطب جلل، ان تفقد اما ابنها
لا تثقلوا عليها، فهى الان والى وقت ما، الأستاذة نهى النقر والدة الفقيد سامر الجعلي وليس الأستاذة نهى النقر، القيادية في حزب الأمة الإصلاح والتجديد
فارفقوا بها واصبروا معها
اذا كان الأم هى أحد النعاج لقطعان الضأن فى حكومة السفاح البشير ماذا يرجى منها.
لا اعتقد ان هناك ضغط ولكن احساس الأسرة المكلومة بأن التأبين سيكون مطية والوعي منهم وضعوا اشتراطات لم تعجب المنظمين خاصة ان الموضوع قيد التحري
واقسم بالله قلت الكلام ده لمن سمعتهم من الاصلاح قلت الموضوع استحم
زي قصة تور الدبة
خلاص ولدك مات او زوجك مات مافي شيء برجعوا تاني خلاص اقبل عرضنا اما مبلغ يسيل اللعاب ام وظيفة مرموقة
و ح تشوفوا كلامي ده دي لو ما اخدت مقابل احلق شنبي ده والسمسار معروف وهو مبارك الفاضل اسوء سياسي سوداني
يا شباب السودان ده انتهي شوفو ليكم بلد ولو امريكا الجنوبية
رحم الله الله الفقيد رحمة واسة و أسكنه فسيح جناتة..
ما تقواوا بعيد منكم اللحصل ده ممكن يحصل مع أي واحد كبير أو صغير فماذا أنتم فاعلون ..
دخلت لأسأل أين …..
مبـــــــــــــــــــــــــارك الفــــــــــاضل ..
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كل واحد عايز يبيع بضاعتو عىل حساب القتيل، الأسرة خسرت ابنها ليش كمان تخسر نصيبها في كعكة البشير، و”الناشطين” -وبراءة الأطفال في أعينهم- وجدوها مناسبة معارضة مأمونة العواقب وكثيرة المناقب، فقالوا هيا بنا “نديها كوز” لكنهم نسوا أن أسرة القتيل تتعيش على “الكوز”
كان زمان غنينا: وكان القرشي شهيدا الأول وما اتراجعنا. …
ليه الزمن اتبدل والناس ما ياها ناس زمان
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون
هل تذكرون ماذا فعلت صحف الجبهة الصفراء، أيام الديمقرطية، في حادثة أميرة الحكيم؟حقا “إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار”.
قتلوا عوضيه عزالدين بدم بارد فسكتنا ومازال ينعم بالحريه
وهاهم يقتلتوا مجددا وستموت هذه القضيه لان اهل القتيل بفضلون المساومه علي الاقتصاص .. فلانتوقع من اخرته بدنياه ومشاركة النظام الفاسد ان يسعي للاقتصاص من قاتل ابنه
للفقيد الرحمه وهو قد ذهب الي من لايظلم عنده احدا وسيقتص له من قاتله .. فمن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا
فأين ستذهب ياقاتل النفس من رب الناس؟
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
غادى غادى من الأنصار ما عندنا بيكم شغلة
برواز : إتذكرت لما مبارك الفاضل مشى إشتغل مع الكيزان فى القصر و لمن زهجو منو طلعوهو على قول العراقيين بالقوندرا الود محمد عادل قال مبارك الفاضل حيصلى العيد خلف الإمام الصادق واحد ظريف قال ليهو طيب هو زولك دا لما خاتى قرنو مع قرن سيد صادق ما يمشى يعمل صلاتو براهو ؟؟
و لا خايف مرتو و عيالو يخلو براهو و يمشو يصلوا مع سيد صادق ؟؟
مافي فرق بين كيزان الترابي وكيزان المهدي وكيزان الميرغني.
يا كيزان السودان اتحدوا للدفاع عن الله ورسوله ، هي لله والله اكبر ولن نصادق الا الصادق وعاش ابوهاشم.
لن يغير الله ما أنتم فيه حتى تغيروا مافي انفسكم يا شعب الله الكيزاني.
اهااا اترايها قريت حبر بيقول طردت سارة نقدالله من بيت الفراش
عشان ما جاءت عزتها فى زوجها واستقلال الموقف لكسب سياسي
يعنى طلعت مهروشة
واحده من اتنين يا خوف من جهاز الامن يا منتظرة منصب سياسى
والود دمه راح هدر
اللهم ارحمه واغفرله
الأستاذة نهى النقر
الله يجبر الكسر و يصبرك و يرحم وليدك
منذ خروجكم من فضاءات الأنصار و المياه الإقليمية لحزب الأمة و إنضمامكم لشلة الحراميه إخوان المسلمين لا إتلاقينا لا إتواصلنا ،،،، الله يصبرك و يرد غربتكم من منفاكم السياسى و الفكرى و الروحى الإختيارى ،،،، إنت زولة ما سهلة و حيات رب المهدى بس تقولى شنو ؟؟؟ الله غالب
لن ينكر إلا مكابر دورك كناشطة و سياسية صنديدة وعنيدة فى إسقاط رأس صنم إخوان إبليس فى الدائرة ٢٧ (أ) أيام الديمقراطية الثالثة الجميلة ،،،، بس تقولى شنو ؟؟؟ الله غالب
ياجماعة خليكم عاقليين شويه نهى انسانه عاقلة جدا وأحسنت التصرف – نهى كل مايهمها هو الاقتصاص لابنها الذي قتل بأيدي أثمه- هذا ليس الوقت المناسب لنهى لكي تعمل عداوة مع النظام أو الشرطه ونهى ياهوءلآ ليس من النوعيه الذي يسعى لمنصب أو جأه حتى مشاركة حزبها في السلطه هذا القرار لم تتخذه هي وانما كان قرار حزبي لأسباب يعرفونها هم – مايهمنا هو مقتل سامر الذي لم يكن حتى يتخيل أن تكون نهايته بهذه العنجهيه والاجرام.
كان زمان غنينا: وكان القرشي شهيدا الأول وما اتراجعنا. …
ليه الزمن اتبدل والناس ما ياها ناس زمان
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون
هل تذكرون ماذا فعلت صحف الجبهة الصفراء، أيام الديمقرطية، في حادثة أميرة الحكيم؟حقا “إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار”.
قتلوا عوضيه عزالدين بدم بارد فسكتنا ومازال ينعم بالحريه
وهاهم يقتلتوا مجددا وستموت هذه القضيه لان اهل القتيل بفضلون المساومه علي الاقتصاص .. فلانتوقع من اخرته بدنياه ومشاركة النظام الفاسد ان يسعي للاقتصاص من قاتل ابنه
للفقيد الرحمه وهو قد ذهب الي من لايظلم عنده احدا وسيقتص له من قاتله .. فمن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا
فأين ستذهب ياقاتل النفس من رب الناس؟
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
غادى غادى من الأنصار ما عندنا بيكم شغلة
برواز : إتذكرت لما مبارك الفاضل مشى إشتغل مع الكيزان فى القصر و لمن زهجو منو طلعوهو على قول العراقيين بالقوندرا الود محمد عادل قال مبارك الفاضل حيصلى العيد خلف الإمام الصادق واحد ظريف قال ليهو طيب هو زولك دا لما خاتى قرنو مع قرن سيد صادق ما يمشى يعمل صلاتو براهو ؟؟
و لا خايف مرتو و عيالو يخلو براهو و يمشو يصلوا مع سيد صادق ؟؟
مافي فرق بين كيزان الترابي وكيزان المهدي وكيزان الميرغني.
يا كيزان السودان اتحدوا للدفاع عن الله ورسوله ، هي لله والله اكبر ولن نصادق الا الصادق وعاش ابوهاشم.
لن يغير الله ما أنتم فيه حتى تغيروا مافي انفسكم يا شعب الله الكيزاني.
اهااا اترايها قريت حبر بيقول طردت سارة نقدالله من بيت الفراش
عشان ما جاءت عزتها فى زوجها واستقلال الموقف لكسب سياسي
يعنى طلعت مهروشة
واحده من اتنين يا خوف من جهاز الامن يا منتظرة منصب سياسى
والود دمه راح هدر
اللهم ارحمه واغفرله
الأستاذة نهى النقر
الله يجبر الكسر و يصبرك و يرحم وليدك
منذ خروجكم من فضاءات الأنصار و المياه الإقليمية لحزب الأمة و إنضمامكم لشلة الحراميه إخوان المسلمين لا إتلاقينا لا إتواصلنا ،،،، الله يصبرك و يرد غربتكم من منفاكم السياسى و الفكرى و الروحى الإختيارى ،،،، إنت زولة ما سهلة و حيات رب المهدى بس تقولى شنو ؟؟؟ الله غالب
لن ينكر إلا مكابر دورك كناشطة و سياسية صنديدة وعنيدة فى إسقاط رأس صنم إخوان إبليس فى الدائرة ٢٧ (أ) أيام الديمقراطية الثالثة الجميلة ،،،، بس تقولى شنو ؟؟؟ الله غالب
ياجماعة خليكم عاقليين شويه نهى انسانه عاقلة جدا وأحسنت التصرف – نهى كل مايهمها هو الاقتصاص لابنها الذي قتل بأيدي أثمه- هذا ليس الوقت المناسب لنهى لكي تعمل عداوة مع النظام أو الشرطه ونهى ياهوءلآ ليس من النوعيه الذي يسعى لمنصب أو جأه حتى مشاركة حزبها في السلطه هذا القرار لم تتخذه هي وانما كان قرار حزبي لأسباب يعرفونها هم – مايهمنا هو مقتل سامر الذي لم يكن حتى يتخيل أن تكون نهايته بهذه العنجهيه والاجرام.