أعلن وزير المالية والتخطيط الاقتصادي في السودان، جبريل إبراهيم، عدم وجود ما يسمى بالدولار الجمركي، معتبرًا أن التسمية خاطئة وأن مسألة تعدد أسعار سعر الصرف تم حسمها منذ أكثر من عام حين تم اتخاذ قرار توحيد سِعر الصرف.
وأضاف :” مُنذُ ذلك الحين لا يوجد ما يُسمى بالدولار الجُمركي”.
وتابع :” هيئة الجمارك هي الجهة المعنية بتحريك سعر الصرف ليتناسب مع المعلن في البنك المركزي في ذلك الوقت”.
وكشف جبريل أنهم بصدد توسعة المظلّة الضريبية في القريب العاجل.
وقال :” نحتاج مساعدة الاتحاد في رفد الضرائب بالشركات ومؤسسات القطاع الخاص التجارية المتهربة من الضرائب و التي تشكل النسبة الأكبر من القطاع الخاص في السودان” .
السوداني
ما باقي ليو الا يتبرا من وزارة المالية نفسها
شيخ كوز جبرين طوز نتن ولص ده كلو عشان يغذي حركات النهب المصلح الدا فورية يجب اقالة هءا الغراب اليوم وليس غدا
حكومة الانقلاب تؤكد أن زيادة الدولار الجمركى لم تخرج من دواليب حكومتها و انها حدثت نتيجة طفرة طبيعية كالتى يتحدث عنها دارون بتاع الملحدين البطال داك.
لذا تدعو الحكومة الى مزيد من الضرائب لتحفيز صندوق الهجرة الى الله بغاردن سيتى فى القاهرة و دبى و ماليزيا , مما يزيل غضب الرب و يرفع الطفرة السالبة.
متعود انه يترأ من ااي حاجه وينكر كما فعل مع الاموال المسترده
شوفوا كلام الراجل ملعون ابو الدراسة التي درستها كيف توحد سعر الصرف للدولار الجمركي وانت مقومات استيرادك اعلي من تصديرك خليك واضح وبطل حركات كما رفعت سعر المحروقات كل ثلاثة شهور مما ادي الي خسارة شركات البترول والتي تطالب الان بخفض الاسعار وانت ترفض هاهو انت تعلن ان لا دولار جمركي وعليه سوف تواجه بمعارضة المستوردين والمصدرين وهم ايضا سيخرجون من المولد بدون حمص
وكل ما قمت به في عكس الاتجاه وعلي اتجاه واحد وهو توفير رواتب الحركات المسلحة الله لا جاب باقيكم