برلمانيون: شركات استوردت آليات زراعية غير مطابقة للمواصفات

البرلمان: سارة تاج السر
اتهم نواب برلمانيون شركات كبيرة لم يسموها باستيراد آليات زراعية غير مطابقة للمواصفات والمقاييس وعرضها في الأسواق ووجهوا بأن تؤول تراخيص الاستيراد للبنك الزراعي.
وفي الأثناء أجاز المجلس الوطني مشروع قانون البنك الزراعي لسنة 1957 تعديل لسنة 2014م في مرحلة العرض الثالث بدون إجراء أي تعديلات على المشروع.
ووجه النواب بضرورة زيادة رأس مال البنك الزراعي من 20 مليون الى 5 مليار جنيه، وطالب النائب هجو قسم السيد البرلمان، بضرورة المتابعة لضمان التزام وزارة المالية وبنك السودان بسداد المبلغ، ووصف النائب إبراهيم تمساح رأس مال البنك البالغ 20 مليون جنيه بالمقعد، وشدد على أهمية إضافة مهام المخزون الاستراتيجي للبنك الزراعي لتوسيع مواعينه وتأمين الغذاء لأهل السودان ودعا الى منح تراخيص استيراد الآليات الزراعية للبنك الزراعي وأن لا تترك لكل من “هب ودب” واتهم تمساح بعض الشركات الكبيرة باستيراد آليات غير مطابقة للمواصفات وعرضها في الأسواق.
الجريدة
طالما ان البرلمانيون لم يكشفوا اسماء الشركات التي اسوردت اليات غير مطابقة للمواصفات فان الامر انتهى عند هذا الخبر
درجت العادة عندما يتم تسريب خبر كهذا دون ذكر اسماء المجرمين فان هنالك نفوذ وراء الامر وبانتهاء الدفن تنتهي مراسم العزاء ولا عزاء للشعب السوداني
اس البلاء على البلاد هو من البرلمان والبرلمانيين
هل المقصود بالآليات الغير مطابفة للمواصفات الجرارات الزاعية القادمة من ايران بملغ مليون وخمسمائة ألف دولار كلكم حرامية عالم وهم
ما هو شيء عادي في ظل حكومة عصابة البشير …. كل شيء غير مطابق للمواصفات حتى الدواء … يعني خلاص جايين تمسكوا في دي ..
عادى, قبل كدة الوزير السابق بكسلا ووالى جنوب كرفان سابقاورئيس اللجنة الزراعية بالمجلس الوطنى حاليا الطبيب البيطرى ….قفل وحل ادراة الهندسة الزراعية الاتحادية لفرضها استجلاب التراكتورات غير مطابقة للمواصفات .. ولالن لم تجد مكانا لها من الاعراب… ان حبيب مختوم( وهو ليس بمختوم) صاحب اكبر جعبات بالمجلس الحالى والذى كان يقسس بطبق بيض مسلوق قبل الافطار والذى اكل مال المجذومين عندما كان مرير للمنظمة بالجنينة
اتخيل هذه الادارة غير موجودة بسجل الخدمة ؟؟؟؟؟
لقد سمعنا مرارا عمر الكداب يكرر كذبا و أزلامه بقولهم أن (الصين) قبلت مساعدة ودعم السودان بأن تستثمر أموال ضخمة في التنقيب و إستخراج و تسويق البترول دون شروط أو إملاءات سياسية مسبقة و هذا كذب صريح و لي لعنق الحقيقة و الدليل الأول على ذلك لم تنشر شروط و بنود الإتفاقات الموقعة بين الطرفين حتى الآن مما يدل على إن هناك بنود سرية لم يشأ أو يجرؤ أحد الطرفين على نشرها والدليل الثاني غمر السوق بالسلع الصينية وتفريغه من السلع الجيدة المماثلة من الدول الأخرى وإحتكار السوق لصالح المنتجات الصينية الرديئة الرخيصة التي لا تجد لها سوق غير السودان وبقية الدول الأفريقية الفقير المماثلة مما خلق طبقة أثرياء جدد من الرأسمالية الطفيلية الوسيطة للمنتجات الصينية من أقرباء و حاشية رئيس النظام و محاسيبه التي تسيطر على هذه الوكالات التجارية بطريقة غير شريفة في عرف التعاملات التجارية…