مجلس الأمن يدعم الحوار في السودان

أكد مجلس الأمن الدولي دعمه لعملية الحوار السياسي في السودان والتطورات اللاحقة له والمتمثلة في إعلان أديس أبابا الموقع بين الوساطة ومجموعة إعلان باريس ووفد آلية الحوار الوطني المكونة من أعضاء من المعارضة وحكومة السودان.
وقدم رئيس الآلية الأفريقية للوساطة ثامبو أمبيكي يوم الخميس، تقريراً لمجلس الأمن الدولي عن الأوضاع في السودان والعلاقات بين دولتي السودان وجنوب السودان.
وقال مندوب السودان الدائم بالأمم المتحدة رحمة الله محمد عثمان لـ”الشروق” إن أمبيكي أطلع المجلس في جلسة استماع مغلقة على خطوات الحوار والسلام في السودان، وطلب من المجتمع الدولي دعم مساعي السلام الشامل في السودان.
ودعا أمبيكي المجتمع الدولي لدعم العملية السلمية ومساعدة السودان في الوصول بالحوار الوطني إلى غاياته بدعم الاقتصاد السوداني خاصة فيما يتعلق بالديون الخارجية، ممتدحاً مواقف جميع الأطراف المشاركة في الحوار.
وقال محمد عثمان، إن ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في السودان هايلي منكريوس أثنى على البيان الذي قدمه أمبيكي.
وقال إن الجزء الثاني من البيان استعرض علاقات السودان مع دولة جنوب السودان، حيث حث أمبيكي البلدين على بدء حوار مجتمعي بين سكان منطقة أبيي للتوصل إلى تفاهمات حول القضية.
شبكة الشروق
تطور ايجابي…الا ان مطالبة امبيكي المجتمع الدولي بدعم السودان اقتصاديا وموضوع الديون قد يكون سابقا لاوانه.. فماذا قدم النظام حتى الان !!!
ارى تعديل لجنة الحوار لتكون 6+7+2+3+5+2+1+1
وفقا للاتي :
– الحكومة واحزابها التابعة لها = 7
– الاحزاب المعارضة = 6
– الجبهة الثورية وحزب الامة = 2
– مجلس الامن و الاتحاد الافريقي والاتحاد الاوبي = 3
– امريكا وبريطانيا وفرنسا والسعودية والامارات = 5
تشاد وقطر =2
الشعب السوداني =1
مقد شاغر للظروف =1
الحوار تم تدويله رغما عن انف المؤتمر الوطني
الخطوة القادمة هي انتقال الحوار الى هيدلبرج الالمانية
هكذا استحكمت الامور
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
وارجو من الشعب الانتظار وتاجيل انتفاضة الجياع لان الامور استحكمت وضاقت حلقاتها
( زنقة كلب في الطاحونة ) زي مابيحشر ناس المؤتمر الوطني الامثال الشعبية في احاديثهم بمناسبة وبدون مناسبة ( اريتها زنقة عدوك)
قد اصاب الامام المرمى بعد طول تردد وارتباك
Few commentators but fruitful input, but economic embargo must continue, because without those wise taken actions, Sudan Dictator would have put this country into wider streams or rivers of blood. You see how the nations who know what to do correctly and what to keep as a deep lobby to serve the voice less are succeeding indeed. That is the only way to let Al Basher bow more and more, no any doubt about it. Peace and justice will come through these means of effective pressures only added to what had happened on the ground. Now, Abdul Rahim and Atta have prepared 16 camps for training the child and poor Sudanese for the coming October planned war and also to support its counter co-partners who are terrorists groups inside and outside Sudan. (7) Seven of these training camps are designed to be mobile training centers in the Nuba Mountains Region and (2) are in the Blue Nile Region. Detailed news is many as inflow information, yet the eyes are targeting two things to see them, but the maneuverings tactics of Khartoum to say yes and no in the same time is the phase out, to start the game of executing war launching program pipeline, of that mentioned plans scenario, which has been pushed by its Islamists Stakeholders as the International Organizations Partners decision, to save guard this land for their future people penetration if they are defeated in the Middle East Confrontations.