ذكورية الشريعة وموقفها من المرأة

خليك فى هلالك وصلاح ادريس مالك ومال الحديث الكبار كبار ده
واحدة من مصائب السودان ان الرجل الحقير يهرف بمايعرف ولايعرف فى كل أمر

السلام عليكم.
يا أستاذ تاج السر

علقنا على قضية نورا بالعقل وتعلقنا بها بالعاطفة وقدمنا أسئلة مشروعة مازلنا ننتظر إجابات عليها من ممن بيدهم الأمر. ولكن أراك اتخذتها مدخلا فقط. ومقدمتك الراجفة ( داعش وتكفير وغيرها ) لن تمنعنا من الرد عليك في دعولك. والوقوف لكل من أراد انتقاص الشريعة بالمرصاد.
من الثوابت عندنا إذا أراد الله أن تكون الشريعة ذكورية _ كما زعمت _ نقول سمعا وطاعة.

أما استشهادك بشيخك الهالك لا قيمة له عندنا كمقام الفنانة شادية. وتلميحك عن صحيح البخاري وزعمك أن الشريعة كااااااااااانت لفترة ماضية هذا من تلبيس إبليس نسأل الله لك الهداية.

أما ذكرك الآية(وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ. يَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِن سُو ءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ). فخالق الإنسان الله سبحانه بشع بمن يكره الأنثى وأنها صفة غير المهتدين.

مرة اخري رغم ذلك فإن الشريعة وبتلك الأحكام التي تدعمها نصوص كانت اكمل ما يكون الكمال بالنظر الي وقت نزول اياتها وفرضها لكنها بمعايير هذا العصر ذكورية وظالمة للنساء اشد الظلم طالما الحلول موجودة وممكنة من الإسلام ومن قرأنه وتكفي اية واحدة يعمل فتحقق المساواة تقول الآية (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف).

ماهذا التناقض ؟؟؟؟؟ القرآن هو الشريعة وهو الذي استشهدت به.

وفي الميراث كان نصيب المرأة اشبه بشهاداتها في المحكمة حيث جاء في آية الميراث:
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ).
وتقول اية الشهادة:
(فاستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى).

قبل الإسلام ما كانت المرأة ترث _ اقرأ أسباب نزول آيات المواريث _ وهذه من الآيات المحكمة. آيات الفرائض التي أول ما يرفع من العلم فلا تكن سببا في ذلك فتشقى . هذا أمر واقع لا محالة كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم. وإخباره لا يعذر من يسلطهم الله لحدوثه.

دخلت بقضية نورا إلى مآرب أخرى.

من الذي خلق البشرية؟
من الذي أرسل الرسل؟
هل أرسل أنثى لأمة من الأمم؟
لماذا ختم الرسالات ولم يبعث أنثى في قوم بعد كمال عقول الإناث _ كما تزعمون_؟

أرجو شاركرا أن ترسل لي كتبك الممنوعة في السودان على البريد لو أمكنك ذلك.

مع كل هذا أرجع وأعترف للهالك محمود محمد طه بالفكر العالي والمنطق الحلو والأسلوب السلس ولكن لا ننسى أن امرأ القيس يحمل لواء الشعراء في النار.

يا أستاذ الكلام البتقول فيهو دا ما بشبهك وما بقطع بحر إني لك من الناصحين.

هدانا الله وإياك وثيتنا على الحق المبين.

والله يا أخوي أنا لم أقرأ لك كثيراًوالحمد لله فأنت في غاية التخبط والخلط المريع وذلك ليس لأنك تقول أن الشريعة ذكورية بل لأنك تتكلم بلا فهم عن معاني وأسباب نزول الآيات.

كثير من الكتاب المنتقدين للشريعة ولما جاء فيها كتبوا بعد أن توغلوا في فهمها ، لكنك والله تكتب سااااكت….بلا فهم وبلا دراية..نسال الله لك الهداية

أولاً نورا قتلت زوجها طعناً بالسكين إنتقاماً لذاتها وكرامتها المهدرة بفعل الزوج المغتصب. لا يمكن إغفال جرمها ولو كان سببه الأنتقام وإعفاءها كلية من الجرم..!! هذا تعاطف لا يفيد نورا ولا يفيدنا كمجتمع لا يود تكرار هذه المأساة ثانية ويود أن يضع حداً نهائياً لها

ليتك أعطيتنا وصفة أو شيء نقوم به كمجتمع أولاً لننقذ تورا من حبل الأعدام الذي طوقه حول عنقها جهلها بحقوقها وعدم تصرفها السليم بعد أن قام الزوج بأغتصابها على مرأى من الناس.

كثير من الفتيات كن مشروع للزواج بالأكراه ، لكنهن صمدن ضد الأب والأسرة والقبيلة وتمسكن بحقوقهن ولجأن للمحاكم فكانت لهن الغلبة. الا يصب ذلك في صالح الشريعة التى وصفها شخصك بأنها ذكورية…؟؟؟

لا نتعاطف مع نورا ، لكنا نقر بأن حكم الأعدام فيها لا يناسب حالتها ، فهي ليست كاملة البراءة من الجريمة ، وكان بإمكانها الخلاص من الزوج الجاهل والحفاظ على حياتها باللجوء إلى المحاكم وذوى الأختصاص.

اشهد الله انك بعيد كل البعد عن الاسلام وأسس وقواعد العقيدة ،،،وانك لفي ضلالك القديم ،،، مما الله مسكك القلم وبقيت تكتب شابكنا شريعة القرن السابع وآيات الفروع والاصول ذكوريّة الاسلام والدين ،،، وكلام ممجوج ومكرر وماعندك غيرو ،،كيسك والله فاضي مافيهو الا ماقال الهالك محمود محمد طه ،،،والله احترنا فيك وحيرة الناس ،،، ماعرفناك ،، صوفي ولا شيعي ولا جمهوري ولا صفوي ولا حزب شيطان ولا حزب معاكن معاكن ولا مصري ولا جن احمر ،،، تخرمج مع الشيوعيين شيوعي ومع المعارضين معارض ومع داعمي مصر مصري نكاية في الاخوان والإسلام منك برآء
ياخي بقيت خطوتين من ود الأحد ،،،حتقول شنو لي الملكين البكتبو عن يمينك وعن شمالك لما تخش القبر،،، تقوليهم كنت بكتب في السياسة بس بطريقة داعشية؟
شابكنا اكمل ما يكون وما يحزنون والقران يصلح لكل زمان ومكان وتدبر في الآيات هداك الله هل تري انها تغيرت او فقدت معناها ؟
هل تغير كلام الله ام تغير كلام البشر وأفعالهم؟
ياخي ما تشوف ليك شغلة غير الكتابة حقتك المشاترة دي ،، لا في الكورة ولا في الدين ولا في السياسة لافقة معاك،،،
مزاحم الناس البكتبو مالك وانت شغال تكرار،، وإعادة ،،، راجع كتاباتك تجد المقال تلتينو مكررة في مقال سابق والتلت لف ودوران او شتيمة في الكيزان والاسلام والاسلاموين ،،،
بعدين كتاب شنو الطالع لينا بي في الكفر ومصر نموذجا،،،بالله عليك مصدق نفسك انك كاتب ومؤلف كمان،،،
من اين لك الخلفية التعليمية الدينية الأكاديمية التي تؤهلك لان تكتب في الدين والعقيدة والشرع ؟
اي معهد او جامعة اجازت لك مشروع كتابة او رسالة حتي تشرع للناس في دينهم واحكام عقيدتهم؟
انت قايل النسخ واللزق نوع من العلم والاكاديمية ؟ة
ياخي ما خليت ليك صليح ولا اقتنيت ليك صديق او رفيق او زميل او خليل يطرأك بالخير عندما ترحل عن هذه الفانية
يا اخي الواحد بيطلب من ربنا ان يترك وراءه ولد يدعو له او عمل صالح يؤجر عليه او علم ينتفع به ،،،انت والله اعلم حتمرق ميطي من الدنيا
لا الحسين عرف ليك شيء عشان يدعو ليك
ولا خلدت علم وراك ينفع الناس
ولا عمل صالح تؤجر عليه. وانت نازل سلخ في العقيدة والشريعة التي أقرها الله في محكم تنزيله وتشكك في آيات الله وتنتقص من شانها وتوسم ما انزل الله علي رسوله بشريعة القرن السابع وتقللزمن قيمتها وتحكم عليها بعدم سريانها ،،،وهذا عدم إيمان بما انزل وهو مخالف لنظرية وقاعدة الإيمان وهي الإيمان بالله ورسله وكتبه وملائكته واليوم الاخر،،، وهذا يخرجك من الملة ويجعلك من الذين ناقص إيمانهم بالله،،
ارجع الي ربك اخي واستغفره وتوب اليه فانه يغفر الذنوب جميعا الا ان يشرك به

مشكلة البعض هي أنهم لا يبحثون و انما يرددون من دون مراجعة ما يقوله اساتذتهم.
بالنسبة للسن القانونية لمرحلة الطفولة فهي تختلف من ثقافة الى أخرى و من دولة الى دولة و الان في القرن الحادي و العشرين و في دول لا تؤمن بالشريعة الاسلامية في اي قرن من القرون نجد تباينا في تحديد السن القانونية عندهم .
فلماذا يريد منا البعض ان نكون امعة واجبنا هي اتباع الاخرين كالعمايا ؟؟!!!
علما بأن امثال هؤلاء لا يستندون على اية دراسة علمية موضوعية و انما يستندون على أراء اساتذتهم و اساتذتهم فقط!!!!
طبعا من كتب بسببها هذا المقال تم البناء بها و هي في سن ال19 اي حتى في الدول ذات الثقافات الاخرى , فان ذلك عندهم مقبول, اي أنه بغض النظر عما حدث و بغض النظر عمن المسؤول عما حدث , فأننا لا نتحدث هنا عن طفولة و لكن عن جوانب حقوقية أخرى .

اليكم هذا التقرير من موقع إرم الاخباري (https://www.eremnews.com/latest-news/416784 ):

( ويعاقب القانون في جمهورية التشيك، مثلا، كل من يمارس الجنس مع فتيات تقل أعمارهن 14 عاما بالسجن لثمانية أعوام حتى لو تم الأمر برضاهن، كذلك الأمر في بلغاريا وكرواتيا والبرتغال والنمسا وألمانيا والبانيا وأستونيا ولاتفيا وإيطاليا والبرازيل.

وعلى خلاف هذه الدول، فإن أسبانيا واليابان تظهران تسامحًا أكثر، حيث يسمح للفتيات بممارسة الجنس في عمر الـ13 عاما، أما في روسيا وسويسرا وهولندا والنرويج وليتوانيا واللوكسمبورغ، فينبغي أن يصل سن الفتاة إلى 16 عاما.

وتشترط قبرص وإيرلندا بلوغ الفتاة عمر الـ17، أما في مالطا فيشترط أن يكون يكون عمر الفتاة 18 عاما.)

من ينتقد الشريعة يجب أن يذهب إلى نهاية الشوط وإلا أصبح ارتبكابه وقوله نصف الحقيقة وتناقضه تعضيدا لدعاة تطبيق الشريعة ورواد العودة للقرن السادس الميلادي. نموذج هذا التناقض نجده في هذا المقال؛ فالكاتب يقول (… في الحقيقة نحن احرص منهم علي الاسلام ) ثم يعود ويثبت بالكتاب والسنة كيف يظلم الإسلام المرأة وكيف يناقض ما توصلته إليه الإنسانية من تطور في مجال المساواة وحقوق الإنسان. لو كنت حريصا على الإسلام كما تقول فهذه هي شريعته وظلمه للمرأة ومفارقته لقيم حقوق الإنسان المعاصرة ولو كنت حريصا على المساواة وحقوق المرأة والإنسان فعليك أن تقولها صريحة ودون خوف من المجتمع وتكفيره وقلة تفكيره (لا مجال للقوانين الدينية في الحياة العامة ولا قبول للشريعة في القوانين التي تحكم الأحوال الشخصية) ليعود الدين لمعابده وللعلاقة بين العبد وما يعبد وليترك لنا فضاءنا العام والمشترك تحكمه ما تراضينا عليه من قوانين.

بالله خليك في هرار السودان سيد البلد وصلاح ادريس انت مالك ومال الشريعه؟؟؟؟البعض بسبب كرهه للكيزان يحارب الاسلام ويطعن في شرع الله لا تخلط الامور يا هبنقه