قطبي المهدي : أبحث الآن عن الحركة الاسلامية ولا أجدها ..أنا الآن مهموم بمستقبل ومصير الأمة والوطن.

حوار مصعب محمد علي
شرح الدكتور قطبي المهدي لنا اسباب ابتعاده عن الوظيفة الحكومية والتي شغل فيها مناصب رفيعة في الدولة ورغم ابتعاده لكن ظلت علاقته قائمة بالمؤتمر الوطني كحزب ولم تنقطع صلاته الاجتماعية بالقادة وبالمجتمع كما قال لنا في هذا الحوار الذي تحدث فيه عن اسرته وعن المفاصلة والاسباب التي جعلته يتدرج في المناصب
٭ رمضان كريم؟
– التهنئة لجموع الشعب.. وأرجو أن يتقرب الناس إلى الله وأن يتزودوا روحياً لمواجهة تحدياتهم وقضاياهم.
٭ وماذا تتمنى على المستوى الشخصي؟
– وصلت مرحلة من العمر يكون فيها الاستعداد للانتقال إلى الدار الآخرة من أكبر الهموم، وأرجو أن يغفر لي الله ويتوب علي في هذه الأيام المباركات.
٭ أصبحت بعيداً عن دائرة الأضواء؟
– أولاً الإنسان في كل فترة تكون له أوليات مختلفة، الشيء الثاني الحياة السياسية في السودان غير مشجعة وغير مغرية للعمل.
٭ لماذا؟
– مستوى الحوار السياسي والقضايا المطروحة لا ترتقي إلى الهموم الأساسية.
٭ هذا الرأي من خلال القراءات للواقع أم من الشكاوى؟
– هي قراءة صحيحة عندما ترى الأجندة وترى حديث الناس حولها.
لكنك أصبحت بعيداً؟
– بعيد عن الأحزاب والمواقع لكنني كمراقب متابع.
٭ وباي شيء أنت مهموم الآن؟
– مهموم بمستقبل ومصير الأمة والوطن.
٭ وماذا تعمل؟
– متفرع لعدة أنشطة في مجال العمل الطوعي.
٭ مثلاً؟
– أنا الآن رئيس مجلس إدارة لعدة هيئات ومراكز مثل البادية للدراسات والتنمية، وهيئة تنمية البطانة، ورئيس أمناء مؤسسة القدس الدولية وغيرها.
٭ وهل السياسة أرهقتك؟
– السياسة عمل مرهق جداً
٭ قَطَعتْ صلاتك مع الناس؟
– علاقتي مع الناس لم تنقطع وهي علاقة اهتمامات وليست عمل.
٭ ووفرت تلك فرصة أن تكون مع الأسرة؟
إنسحابي من مجالات كثيرة في العمل، وفر لي بعض الوقت ووجدت وقتاً أكبر لأسرتي ومكتبتي الخاصة.
٭ وهل شعرت بأنك ظلمت أسرتك؟
– لحسن الحظ أن زوجتي لا تعمل، وتفرغت لتربية الأبناء وسدت فراغاً كبيراً في مجال التربية.
٭ والآن شعرت بأن العلاقة بينك وبينهم أخذت منحىً جديداً؟
– نعم وعلاقتي بهم كأنما بدأت من جديد خاصة وأن فيهم شخصيات نضجت.
٭ كيف كان ينظر قطبي الأكاديمي للبلد؟
– في الوقت الذي كنت أعيش وأعمل في أمريكا وكندا كنت أنظر إلى المجتمع السوداني وتطور الدولة السودانية متشوقاً للمشاركة في المسيرة السياسية والاجتماعية، ولكنني كنت بعيداً، وعندما جئت للسودان وجدت فرصة عظيمة لتنفيذ أفكاري السياسية والاجتماعية من خلال المشاركة، وهذا ما قضى على الثنائية التي كنت أشعر بها.
٭ وما هو أول منصب تقلدته؟
– عملت سفيراً في الخارجية، ومديراً عاماً للشؤون السياسية ثم انتقلت إلى محطة طهران وهي من أهم الفترات، ثم عملت وزير دولة في رئاسة الخارجية، ومدير عام جهاز المخابرات السودانية 1996م، ثم أصبحت وزيراً للتخطيط الاجتماعي، وبعدها أصبحت المستشار السياسي لرئيس الجمهورية.
٭ في تلك ظهرت المفاصلة والخلافات العديدة؟
– نعم تميزت تلك الفترة باختلاف وجهات النظر السياسية، وهذا ما أدى إلى المفاصلة أولاً، وبعد ذلك ظهرت خلافات كثيرة وهي مرحلة تميزت بالحيوية السياسية، وكان السودان يواجه مشكلات عديدة مثل المواجهة مع الغرب عموماً ودول الجوار قاطبة، وحتى الاقليمين العربي والأفريقي، هذا إلى جانب التحديات الداخلية وكانت مرحلة تتصارع فيها الأفكار حول هذه المشاكل.
٭ كنت من المقربين لرئيس الجمهورية؟
– أول تعامل مباشر لي مع الرئيس عمر البشير كان أثناء عملي المباشر.. لأنني لم أحضر الثورة، لكنني كنت قريب الصلة مع الأخوة في الجبهة الإسلامية، وكنت قريباً من الدكتور حسن الترابي، وعندما ارتبطت بالعمل الحكومي ارتبطت به أكثر وتوثقت علاقاتي كثيراً خاصة في فترة مسؤوليتي لجهاز المخابرات ورئاسة الجمهورية.
٭ لكن في المفاصلة اخترت البشير رغم قربك وصلتك بالترابي؟
– لأن إحساس المسؤولية عند العسكريين أعلى، وهذا ما أحدث التوافق بيني وبينهم، لأن ليس لديهم ارتباط بالعمل الحزبي فهم متجردون لأهداف ثورة الانقاذ.
٭ كأنما تريد القول أن الترابي وانصاره الإحساس بالمسؤولية عندهم أقل؟
– إحساس المسؤولية عند العسكريين أعلى هذه وجهة نظري أنا.
٭ وحتى العسكريين كانوا حركة إسلامية؟
– معظم أعضاء ثورة الانقاذ لم يكونوا نشطاء حزبين، إنما تم استقطابهم لاحقاً.
٭ هل كنت حركة إسلامية في الأصل؟
– منذ طفولتي كنت مع الجبهة الإسلامية.
٭ والآن؟
– الآن أبحث عنها ولا أجدها.
٭ ومازلت مؤتمر وطني؟
– مازلت عضواً فيه، فقد كنت نائباً في البرلمان وعضواً في المكتب القيادي ورئيس القطاع السياسي، أما الآن فأنا مجرد عضو في الشارع متعاطف معه وأصوت له في الانتخابات.
٭ ابتعادك عن العمل هل باختيارك أم أجبرت؟
– قرار الانسحاب اخترته أنا.
٭ قدرة العطاء عندك أصبحت أقل؟
– وصلت إلى قناعة أن الإنسان يمكن أن يكون صاحب عطاء حتى وإن لم يكن في منصب سياسي.
٭ هل يزورك القادة السياسيون الآن؟
– معظمهم يفضل التفرغ إلى حياتهم الخاصة في رمضان، فقلت اتصالاتي بهم لكن قبل رمضان تواصلي معهم كان جيداً.
٭ وعلى المستوى الاجتماعي ؟
– لم تنقطع، ومازلت ألبي الدعوات خارج المنزل.
٭ تدرجت في المناصب هل لمهاراتك أم الصدف لعبت دوراً في ذلك؟
– أعتقد أن قربي من الرئيس وتعاملي المباشر معه جعلني اتدرج، فقد كان رئيسي المباشر و كنت عضواً في مجلس العلاقات الخارجية، والذي يرأسه الرئيس، وكنت عضواً في مجلس الأمن الوطني وأيضاً يرأسه الرئيس، لذا كان مطلعاً على نشاطي وهذا أحد أهم أسباب التدرج.
٭ وما الذي يميز الذين تعاملت معهم من القيادات؟
– هم يتمتعون بصفات متقاربة ولديهم اهتمام بالاشخاص الذين يعملون معهم فعلي عثمان مثلاً مهتم بالناس كثيراً، فرغم خلافي معه لكنه لا يفوت الفرصة إذا مرضت ليزورني وإذا شعر بأن لدي مشكلة خارج إطار العمل يسارع بحلها، وإذا احتجت إلى النصيحة أجده حتى في الحياة الخاصة.
أما البشير فقد لاحظ الناس أن لديه اهتمامات اجتماعية رغم مشاغل الدولة، تجده في المناسبات الاجتماعية ويكاد يفعل ذلك يومياً.
وقبل أيام زار الشيخ صادق عبد الله عبد الماجد.
٭ هل حصلت على الجنسية الأمريكية؟
– لا، ولم أكن حريصاً عليها.
٭ لماذا؟
– لأنني لست في حاجة اليها.
اخر لحظة
الحيوان ده لسه فاكر نفسو خبير
(وصلت مرحلة من العمر يكون فيها الاستعداد للانتقال إلى الدار الآخرة من أكبر الهموم، وأرجو أن يغفر لي الله ويتوب علي في هذه الأيام المباركات.)
نعم ان الله تواب فيما بين العبد والرب اما ما بين العبد والعبد فشيل شيلتك .
اللهم ببركة هذا الشهر احشره فى نار جهنم .
اصبحة بعيد من المشهد لنو الصراع السياسي داخل حزبكم ابعدك وفاز عثمان ولم يكن لك منصب معهم .وانت من اسباب كل مشاكل السودان الان
يسألوهو”تدرجت في المناصب هل لمهاراتك ؟”
فيرد”أعتقد أن قربي من الرئيس وتعاملي المباشر معه جعلني اتدرج”
ولا تعليق أكثر من هذا!!
نصيحة لله …انفق أموالك التى اخذتها من الشعب السودانى عنوة الى الغلابا والمساكين حتى يغفر الله لك
عملت سفيراً في الخارجية، ومديراً عاماً للشؤون السياسية ثم انتقلت إلى محطة طهران وهي من أهم الفترات، ثم عملت وزير دولة في رئاسة الخارجية، ومدير عام جهاز المخابرات السودانية 1996م، ثم أصبحت وزيراً للتخطيط الاجتماعي، وبعدها أصبحت المستشار السياسي لرئيس الجمهورية.
أنت العدو اللدود لهذه الامه وأنت جزءا لا يتجزأ من اليد التى عاثت فسادا وقتلا وتخريبا لمقدرات الشعب والله وتالله يد العدالة سوف تطالك لو ذهبت الى المريخ
٭ هل حصلت على الجنسية الأمريكية؟…….. الامريكية ولا الكندية؟
– لا، ولم أكن حريصاً عليها…… لكن الكندية حريص جدا عليها
٭ لماذا؟
– لأنني لست في حاجة اليها……. يا منافق
اخر لحظة
يا خي مهموم ليه وتاعب نفسك ليه؟؟؟ أمشي الحق ثروتك في الخارج وسيبنا في تعبنا ونحن نعرف نسير أمورنا ياخوانا أمشو شوفو مصالحكم وسيبونا في حالنا الله يخليكم نحن خليناكم ارجوكم خلونا
اها يعنى هسع انت متفرغ ل رب العالمين عشان يغفر ليك العملتو فى الامه دى مش كده طيب افرض انو ربنا غفر ليك الصغائر قتل الانفس ةالتصفيات العملتها انت وزبانيتك لمان كنت فى جهاز المخابرات اوع يكون نسيت ده الروح ياسيدى تجالسك ليلك على نهارك لمان تدخل القبر واول حاجه تجيك تقوليك انت ازهقتنى بلا سبب وتعال شوف كيف غيامتك حتكون وده علمو عند رب العالمين لكن خليك عارف انو ده الشيى الوحيد المافيهو مغفره ولو حييت كمان تنتظر الراجياك من الشعب السودانى ياحقير قال تدرج بمعرفة الرئيس هو الرئيس زاتو الدرجو منو وعملو رئيس منو ما سالت نفسك السؤال ده تاكلو فى مال الحرام وتحجو منو وتقتلو فى الارواح وهسع منتظرين المغفره ليكم يوم ان شاء الله قريب اعلم انك انت ضمن المسئولين من اعدامات رمضان بحق 28 ضابط فى الجيش السودانى وانتظر بس ……………………………………..
هل مازلت تسرق اليوروهات والدولارات وتلم الذين يحرسونك في بيتك وماذا قدمت للشعب السوداني طيله ربع قرن ماذا استفاد الشعب من وجودك في سده الحكم غير النهب والسرقه ياحقير ياتافه
الكيزان اللصوص دمرتم بلدا كان شامخا وشردتم ابناء السودان وهجروه يا احقر من مشي علي الارض ما تفتكر انك ناج من الحساب دمرتم كل شئ من تعليم وصحه وزراعه وسطه حديد باختصار كل شئ
عليكم ياكيزان لعنه الله وصبركم حتي تلاقوا جزاءكم قريبا
أنا الآن رئيس مجلس إدارة لعدة هيئات ومراكز مثل البادية للدراسات والتنمية، وهيئة تنمية البطانة، ورئيس أمناء مؤسسة القدس الدولية وغيرها.
اسلامي منذ الصغر وبعد الانقلاب طلع حرامي
أضاع قطبي المهدي الحركة الإسلامية مع زملائه بفساده وفسادهم ودمر معهم حاضر الأمة ومستقبلها بل وماضيها الذي كان زاهياً مشرقاً قبله وقبل رئيسه المجرم ثم صار مهموماً بمستقبل الأمة والوطن!!! الله يبتليك وجماعتك كلهم مع بشيركم بما تستحقون يا قطبي المهدي، وعاجلاً غير آجل ويقطع دابركم، إنه سميع مجيب (فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين)
اي وطن
وأي أمة انت مهموم لمصيرهم أيها المنافق الجال، انت وزمورة من منافقي الكيزان حطمتك هذا الوطن الحلم واحلتم صباحاته الجميلة الي ظلمات فالي الجحيم انت و بقايا حركتك المهترءة.
الفشل الذريع فى مشروعكم الحضارى واﻷحباطات التى أصابتكم على كبر هى التى ذكرتكم بالله وبالتوبه وباليوم اﻵخر .
الكيزان يحملون مثل قراب اﻷرض ذنوبا فانظر خلفك سته وعشرين سنه فقط واحكم ما فعلتم فى حق هذا ألشعب البسيط الذى لم تراعون فيه اﻻ وﻻ ذمه .
يا ويلك يا قاتل الروح وين تروح يا ويلك من عذاب الله أسأل الله ان يدخلك جهنم فى الدرك الاسفل
حركة اسلامية قال
اي حركة اسلامية تتكلم عنها
الترابي اكبر خبيث استفاد من استغلال السذج باسم الاسلام حتى تمكن من تخريب السودان والانتقام الشعب السوداني الواعي الذي اسقطه في الانتخابات الديمقراطية الحقيقية
لم نرى اسلام طوال حياتنا من الكيزان
ورأينا الدجل الاستهبال والفساد والشذوذ
القناطير المقنطرة من الذهب
انتو يا قطبي بعدما جمعتم الثروة بصورة غير مشروعة التي تتعارض مع الدين اصبحتم تبحثون عن الاسلام وهو برئ منكم يا…..
و كيف شغل العٌملات ماشى ؟؟
هذا الأمنجى المتعجرف حسابه حيكون شديد مع مواطنى السودان طبقاً لجرائمه الكثيرة من تعذيب بيوت الاشباح(الذى تعلمه فى ايران) مروراً بسرقة موارد البلاد إلى المضاربة فى قوت الشعب وتخريب الاقتصاد الوطنى والمتاجرة بالعملات (دولار يورو ريال درهم وغيرها) التى ملأ بها منزله ..
ياحرامى ..كم من العملات موجودة فى صرافتك الآن ؟ .. الله يرحم سوق العناقريب فى كسلا الكان بنجر فيه الوالد العناقريب والبنابر بعد هجرتو من المطمر . الله يرحم .
منصب تعمل بيهو شنو كل واحد فيكم يامؤتمرجية معط من المال العام الهامل الذي استبحتموه وعملتو حسابات في الخارج ومن إبتعد منكم عن المناصب إحتكر تجارة محمية وضيقها على العباد. تكون حمدت الله بابتعادك عن المناصب عشان لو جاء يوم الحساب تبطبط زي بطبطتك الهسع دي … أراذل منافقين كلكم.
قبل ارتحالك الي الاخرة ارجع الحقوق الي اهلها ابحث عن ظلمتهم وسجنتهم وعزبتهم الله سبحانة وتعالي يغفر ف حقوقة ام حق الناس فلا لا توجد توبة لك ومغفرة
وصلت مرحلة من العمر يكون فيها الاستعداد للانتقال إلى الدار الآخرة من أكبر الهموم..كدي جرب نط من عمارة ولا اقيف في نص الشارع لكن اعمل حسابك كويس خخخخخخخخخخخخخخخخخ
كل يوم جديد يثبت أن هذه الارض المسماه السودان أرض ملعونة ملعونة ملعونة
و إلا من اين اتي هؤلاء ….. كل يوم جديد يثبت أن هذه الارض المسماه السودان أرض ملعونة ملعونة ملعونة
و إلا من اين اتي هؤلاء …. ولماذا نحن مذلولون و صامتون …… و ملعون أبوك يا بلد
ضاعت أعمارنا في الاستماع لهرطفة رجال الدين و تجار الدين و دعاة الرجعية و التخلف و السحر و الجن و التصوف والاعنكاف و العزلة و نسينا أننا جزء من هذا العالم و أن من حقنا أن نعيش و ننعايش مع هذا العالم و أن نساهم في التطور الانساني اليومي و نبدع و قد نجح المهرطقون أن ينصب كل تفكيرنا ونحن احياء علي الجنة و النار و بعد الموت حينصب تفكيرنا في التحسر علي حياتنا التي لم نعشها.
والقادم أسوأ
و ملعون أبوك يا بلد …… و ملعون أبوك يا بلد
ضاعت أعمارنا في الاستماع لهرطفة رجال الدين و تجار الدين و دعاة الرجعية و التخلف و السحر و الجن و التصوف والاعنكاف و العزلة و نسينا أننا جزء من هذا العالم و أن من حقنا أن نعيش و ننعايش مع هذا العالم و أن نساهم في التطور الانساني اليومي و نبدع وانصب كل تفكيرنا ونحن احياء علي الجنة و النار و بعد الموت حينصب تفكيرنا علي حياتنا التي لم نعشها.
والقادم أسوأ
و ملعون أبوك يا بلد
أقتباس :-
أنا الآن رئيس مجلس إدارة لعدة هيئات ومراكز مثل البادية للدراسات والتنمية، وهيئة تنمية البطانة، ورئيس أمناء مؤسسة القدس الدولية وغيرها.
طبعا دى كلها واجهات لشركات أمنيه ونقاطات للعطاله من أفراد العصابه..!!
اذا انت في الشارع امال السودان كلو ما عدا الجبهة وين؟؟؟؟؟؟
اه منكم يا لصوص
لم يحصل على الجنسية الامريكية لكنه حصل واسرته على الجنسية الكندية وكان يسافر في بعض المهام الرسمية بجواز السفر الكندي !!!!.
لماذا لم يسأله من اجرى الحوار عن الكمية المهولة من العملات الاجنبية التي كان يحتفظ بها في منزله وكشف عنها حارسه الذي اتهم بسرقتها ؟؟؟؟
ولن تجدددددها ابدا …هذه حركة سلطة واذا وصلت الى سلطة انسى امرها … وين كنت انت … هذه الحركة حركة هلامية شيخها يصلي بالنساء ويفطر معهن … وين الرجال … التراب كال حماد … وهذا الترابي معصوم من النساء … ام ان نساء الحركة …معصومات … لا حول ولا قوة إلا بالله ….. يا قطبي فكر قليلا وستجد ان هذه الحركة حركة تمسك بزمام السلطة فهذه كل اهدافها واعلاها … يازول راجع نفسك واترك هذه الهرجلة وتمسك بكتاب الله وسنة نبيه … واعبد الله وترك هذا الوهم … الترابي سوف يقود اتباعه الى طريق مظلم والعياذ بالله … فكر قبل ان ياتيك من يحجبك عن التفكير … نصيحة من محب للتائهين .. الذين يصلون الى نقاط لا يجدون من يتبعونه اتبع ما انزل اليك من ربك واترك الترابي والتراب
ملك العملات قطبي المهدي في خزنة منزلة و كمان سارقة
و كتلوا مجدي في امواله التي ورثها عن ابيه حلال طيب
اللهم دمرهم و مزقهم و شردهم و ارنا فيهم عجائب قدرتك
انهم لا يعجزونك يا الله يا قوي يا جبار
( وصلت مرحلة من العمر يكون فيها الاستعداد للانتقال إلى الدار الآخرة من أكبر الهموم، وأرجو أن يغفر لي الله ويتوب علي في هذه الأيام المباركات.)
مستقبل الامة بخير طالماانت بعيد عنه