الترابي يرهن الحوار مع حزب البشير بحكومة انتقالية : “نريد للشعب أن يكون حراً وكل مواطن سوداني يبذل جهداً ويبذل رأيه، دون إملاء”.

رهن الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض بالسودان د. حسن الترابي، يوم الإثنين، مشاركة حزبه في لجنة إعداد الدستور الدائم والدخول في حوار بينه وحزب المؤتمر الوطني الحاكم، بقيام حكومة انتقالية تمهد الطريق لانتخابات عامة.
ودعا الترابي خلال مخاطبته احتفالاً نظمه حزبه بمناسبة إطلاق سراح عدد من منسوبيه لأهمية الاستفادة من التجارب السابقة في الحكم سواء الديمقراطي أو العسكري والتي قال إنها لم تضع أسساً قوية لاستدامة الحكم الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة بما يمنع تكرار الانقلابات العسكرية بالسودان.
وقال الترابي “نريد للشعب أن يكون حراً وكل مواطن سوداني يبذل جهداً ويبذل رأيه، دون إملاء”.
وكانت السلطات أفرجت بموجب قرارات رئاسية عن عدد من معتقلي الحزب قبل أيام، بعد أن قضى بعضهم عدد من السنوات في المعتقل.
شبكة الشروق
كذب الضلالي ولو صدق
لم تعرف البلاد استقرارا منذ سطوع نجم هذا الضلالي علي ساحتها السياسيه
انت بتموت متين عشان نرتاح من دجلك وتأمرك علي البلاد والعباد
الشيطان الأكبر يعظ..!!
وهذا هو النور الذى يتمه الله بلطفه وفضله وانه هو التواب الرحيم.واول ماكتبه القلم(انا التواب اتوب على من تاب).
شبعنا تصريحات
دخلت نملة وأخذت حبة وخرجت
هل تذكرون هذه الحدوتة؟؟؟؟
ليش ما فكرة من اول لمن كنت كابتن ماجد
ما يمنع تكرار الانقلابات!!!!!!!
نريد لكل مواطن ان يكون حرا!!!!!!!!!
اي حاجه عايز يعملا هو بس
خسئت يا واطي والزمن اتجاوزك
اذا كان مطلوب العدالة الدولية المراوغ البشير ودكتور العتباني وكل أئمة الطغيان والهوس الديني والكسب التمكيني الانقاذي والانتهازية وكبيرهم الذي علمهم السحر يدركون خطر الهاوية وتلاشي الدولة فلماذا أحكموا قبضتهم عنوة في الحكم وأستفردوا بالنهب واستباحوا المشاريع الاستراتيجية والمال العام وعاثوا ربع قرن من التمكين والتكويش والتقتيل والدمار والفساد والافساد والتقطيع والتشتت والاحتراب والخراب وأثاروا القبلية وكل ما هو مشين ومعيب وفشلت مساعيهم في التوريث الكيزاني فكيف يستقيم ايجاد مخرج لهم دون محاسبة أو محاكمة عادلة لرد الحقوق واسترداد المنهوب ورفع الظلم وتطييب النفوس بالعدل، لا وألف لا يا دكتور الظلم ظلمات وأنه سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل
وقال طه لدى مخاطبته الندوة الدولية حول الإسلام في أفريقيا يوم الاحد إن انفصال الجنوب جعلنا ندرك خطر الانقسام والاقتتال، مما يوجب علينا أن نحسن خطاب الأفارقة للحفاظ على وحدتهم وكيانهم الأوسع لينهضوا لمواجهة تحديات القارة!!!!!! يا الهي مال هؤلاء لا يفيقون أهم في طغيانهم يعمهون أم يحسبون أن الشعوب تغفر موبقات أفعالهم
اذا أجمع أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني الانقاذي على توسعة ماعون الحكم فاحذر إنها الخديعة لشرعنة جديدة لتجاوز عقبة الدستور والولاية الثالثة، ههههههههههههه قال تعاون أفارقة وجيران كمان بعد حرمانهم من حفنة السوار!!! البعض من الكل! كلهم انتهازية وخم ولم وقرف قال عالم بدون ضمير يحاسب سيدوااا
كل الذي ياتي به التُرابِ، تُرابُ….؟؟!
انت تعمل انقلاب وغيرك لا
نحن عايزين انقلابات
يا واطي
وجاء الثعلب يوما يبدوا فى ثياب الواعظينا .
بصراحه عندما شاهدت هذا ال….. يتكلم في التلفزيون اصابني الغثيان والحمد لله الدنيا كانت صباح ولسع ما فطرت والا كان خسرت الفطور. اي قرف هذا المدعو الترابي يحاول ان يقنعنا بانه مع الديمقراطيه وهو سبب كل بلاوينا الان؟ حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
يا الترابي الكلاه ده كنت تقوله ايام كنت عراب النظام ويوم غيرت دستور الرشيد الطاهر من تعددية سياسية الي كلامة توالي انت انسان ماعندك مبدا واتحالفت مع النميري في اسواء ايامه وبايعته امام للمسلمين والناس سامحتك جيت عملت انفلاب علي نظام ديمقراطي وحكومة وحدة وطنية ومن كان بلد ديمقراطي تعددي حولت السودان لمعتقل كبير واعدام الناس بدون سبب وقتل للطلاب وتعذيب في السجون وفصل من الخدمة وبيع للقطاع العام ووولعت حرب الجنوب والملايين ماتت بسببك وانت سبب كل البلاوي والمصائب الله يريحنا منك ومن بلاويك ياخبيس.
يا ناس الديمقراطية والانتخابات النزية تاتي باهـل الهامش ، لكن النخبة الاكثر تعليما والافضل من حيث راس المال لن ترضى ان تاتي حكومة وبرلمان معظمه من الهامش .هناك ناس لا يمكن ان يقبلوا حاكما من اهل العوض أوالشرق او الغرب او الغرب الاقصي.
الموضوع عايز وقت طويل شوية خاصة بعد العنصرية التي انتهجها اهل المشروع الحضاري
هل اذا كنت فى السلطة زى ايام التمكين هل كنت تتطالب بنفس المطالب؟؟؟
وهل لمن عملتوا انقلابكم المشؤوم كنتوا لسه شباب ومراهقين سياسيا ام كنتم جهلاء وما بتقرأوا تاريخ الدول والشعوب؟؟؟
اى حزب عقائدى ما هو الا عبارة عن زبالة واقرأوا التاريخ كويس وعاملين فيها سياسيين كبار وانتوا ما بتفهموا طظ من سبحان الله فى السياسة وبناء الدول زى ناس توماس جيفرسون وتشرشل ومانديلا وهلم جرا!!!
ورينى نظام حزب واحد قاد بلده الى النمو والتطور والوحدة وما جاب الخراب والدمار الى شعبه وبلده وما تقول لى الصين فهى نار تحت رماد لانها سياسيا فاشلة وعندها كبت ومشاكل ح تنفجر فى يوم من الايام!!!!
انتو ما عندكم رؤيا ولا مبادىء سليمة لبناء اوطان موحدة حرة قوية مزدهرة لكن فالحين فى المؤامرات وتمزيق الاوطان وشغل المشاطات!!!انتم لستم بعظماء يا ناس الحركة الاسلاموية بشقيكم بل اقل قامة من الاقزام بالله شوفوا السودان قبل ما تستلموه وحاله الآن بدل ما يمشى لوحدة وسلام وحريات واستقرار دستورى وازدهار مشى للوراء وهذه هى البذرة التى بذرتموها فى 30 يونيو 1989 هذا اليوم المشؤوم فى تاريخ السودان!!!!
صحيح الاستحو ماتو….
بس ياريت نعرف مين الجاب سواقين الكوارو ديل للحكم؟؟؟
ألم يكن ذلك انقلابا عسكريا علي حكومة نسيبك الصادق الديموقراطية؟؟؟
من الذي أستحدث الدفاع الشعبي وتسبب في وفاة الالاف من شباب الوطن ناعتا اياهم تارة بالشهداء وتارة بالفطائس؟؟؟
ثم من الذي ابتدع فكرة الصالح العام لاستبعاد الكوادر المؤهلة والغيورة علي رفعة بلادها بأناس علي شاكلتكم؟؟؟
لو اكتفينا فقط بهذه الأمور ،والتي يعلمها كل أهل السودان، لأصدر كل فرد منهم الحكم عليك بالرجم وأيضا الصلب لأنك من المفسدين في الأرض .
إلى متى سيظل المدعو الترابى و أمثاله فى تنظيم الإخوان المسلمين- إن صح التعبير -يرددون هراءهم عن الديمقراطيه و الحريه, وهم أول من دمرهمابدعوى التمكين لدولة الخلافه الراشده.
أنت و أمثالك يا ترابى فى التنظيم تقدسون التاريخ الإسلامى نفسه, وتحاولون إعادة تخيله بما ليس فيه.
إن عظمة الحضاره الإسلا ميه لا شك فيه, ولكن هل كانت الدول الإسلا ميه المتعاقبه-وأنتم بينهم- تطبق مبادئ الإسلا م فى طريقة توليها السلطه أو تداولها أو معاملتها للرعيه؟
إن قراءة التاريخ الإسلا مى -فيما بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم, وجزئيا فترة الخلفاء الراشدين- تحمل لنا إجابه مختلفه…ففى أعقاب هزه الفتره وعلى مدى 14 قرن و حتى تاريخه, لم يكن نظام الحكم فيها متفقاقط مع مبادئ الدين…
فيا أهل ألإسلا م السياسى, ومن شايعهم من المنتفعين والأرزقيه, الزين تلعبون على عواطف البسطاء الدينيه من اجل الوصول للسلطه, قلناها- ونكررها الف مره- إن جوهر الإسلام هو العدل والحريه و المساواه…والطريق الوحيد للنهضه ورفعة الإسلام هو تطبيق مبادئ الإسلا م الحقيقيه: الحريه والعدل و المساوا….وهزه لن تتحقق إلآ بإقامة الدوله المدنيه التى يتساوى فيها المواطنون جميعا أمام القانون غض النظر عن الدين و العرق و الجنس و اللون. السؤال: الآن – و بعد تجربتكم أنتم على مدي ربع قرن من التسلط و الطغيان- هل ما زلتم تحلمون بحكم هزا الشعب الطيب للأبد؟
لا وتاالله..إن الله يمد لكم فى طغيانكم تعمهون…وسترون بإم أعينكم عاقبة المفسدين….