الحكم على قاتل “عوضية عجبنا” بالاعدم شنقا حتى الموت

طوت محكمة جنايات وسط الخرطوم برئاسة القاضي اسامة احمد عبدالله، ملف قضية قتل (عوضية عجبنا) التي شغلت الرأي العام، وأصدرت حكمها بالاعدام شنقاً حتى الموت على ضابط بالشرطة، أدين في اطلاق الرصاص على القتيلة اثناء حملة كان يقوم بها مع فريقه.
وأمرت المحكمة بقية المتهمين بدفع غرامة مالية قدرها (2) الف جنيها، وفي حالة عدم دفعها السجن شهرين لقضائهم بالحبس اكثر من المدة المحددة، وذلك لامتناعهم عن تقديم المساعدة الضرورية للقتيلة، واسعافها بعد اصابتها بالرصاص. وهي مخالفة تصل اقصاها السجن لمدة اربعة اشهر. ووجهت المحكمة بتسليم السلاح (اداة الجريمة) للشرطة، ورفع اوراق القضية للحكمة العليا.
وتعود تفاصيل الحكم الذي تلاه القاضي في جلسة سابقة، بأن المحكمة استمعت لقضية الاتهام المتمثلة في المتحري والشاكي وشهود الاتهام، واستجوبت المتهمين، ووجهت للضابط تهماً بالقتل العمد، ولبقية أعضاء فريقه الامتناع عن تقديم المساعدة الضرورية. ومن ثم استمعت لدفاعهم.
وقدم محاموهم مرافعات ختامية حددت الدفوعات عن موكليهم، وناقش القاضي اركان جريمة القتل التى يواجهها المتهم الثامن، وشرح ركنيها المعنوي والمادي الذي يتعلق بالفعل وطرح السؤال التقليدي (هل قام المتهم باطلاق النار على القتيلة)؟، وردت المحكمة عليه بالايجاب، وثبت لها ذلك من خلال تقرير المعامل الجنائية وشهادة الشهود، التي اتفقت على ان المتهم طلب من احد فريقه اطلاق النار، وفض التجمهر الا انه رفض، قبل ان يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية.
وكانت نتيجة فعلته اصابة القتيلة، ووفقاً لتقرير المشرحة (تهشم الجمجمة وتناثر المخ)، وحدث ذلك نتيجة الاصابة بعيار ناري، ووفقاً لشهادة الشهود، فإن القتيلة كانت تقف جوار والدتها لحظة الحادث، و شرح القاضي الركن الثاني للجريمة، وهوالركن المعنوي الذي يتعلق بالقصد الجنائي، والذي يتم قياسه بمعيار نوع الأداة المستخدمة، وحيوية العضو المصاب والادراك، وهو معمول به في المحاكم السودانية.
ووجدت المحكمة ان الاصابة التي تعرضت لها القتيلة كانت في اكثر اجزاء الجسم حيوية، وقررت ادانة المتهم بجريمة القتل العمد، قبل ان تسترسل في شرح اسباب الاباحة والاستثناءات الواردة في القانون والقياس ومدى استفادة المتهم منها، ورأت الثابت أن المتهم مكلف وموظف بالشرطة وقد دفع باستخدامه حق الدفاع الشرعي واداء الواجب والمتهم ضابط بالشرطة وكان يحاول فض تجمهر نتيجة اعتقال الشرطة لشقيق القتيلة.
واعتبرت المحكمة ان ذلك غير مبرر في استخدامه السلاح، ولم يكن مكرهاً عليه او في حالة ضرورة ولم يكن يؤدي واجبه، وكذلك لا يستفيد من دفع الرضى، كما لم يثبت تعرضه لاستفزاز شديد مفاجئ او معركة مفاجئة، وهنا فإن المتهم عاد بعد نصف ساعة لحسم المنطقة، وهي حملة تأديبية، ما يعني أنه قد أعد العدة للمعركة الثانية، وهذا يخرج من تعريف المعركة المفاجئة التي تحدث للتو والحين.
وقررت المحكمة بختام القرار عدم استفادة المتهم من كل الدفوعات التي تقدم بها، وفي الشق الثاني للقضية اضاف القاضي أن القتيلة اصيبت بطلق ناري وكانت بحاجة للاسعاف، الا ان افراد الشرطة رفضوا بناءً على تعليمات قائدهم، وعند أستجوابهم انكروا جميعهم انهم سمعوا بأن هناك شخص مصاب. ووجدت المحكمة ان البينة التي قدمها الاتهام كانت كافية لاثبات علم المتهمين ولم تقبل دفعهم بعدم علمهم بالامر وقررت ادانتهم واصدرت حكماً بإعدام الضابط شنقاً.
يا عصمتو استني المساجين حيقومو ب الواجب جاهن صسص طري
الحمدلله الذي كتب غلي نفسه العدل وامر بالقصاص
ونحن بنهتف مع اهل عوضيه رحمها الله فرحين بالقصاص من هذا الشرطي المجرم وليكن عبرة لكل شرطي يعتدي علي العزل
لا تثقوا في النظام هذة مسرحية تصدر محكمة الموضوع حكم الاعدام وتايدة محكمة الاستئناف وياتي قرار من المحكمة العليا بالغاء قرار محكمة الموضوع من القتل العمد الي القتل شبة العمد ..
الحمدالله اولا يجب سحلة واغتصابة والتمثيل بجثتة النتنة المعفن ولا يدفن بل يرمي في اعمااااق اي محيط حتي لو وراء الشمس المعفن هذه نتيجة الحماقة والمرجلة في غير موضوعها
اعدام دا منو يااااااااااااخ كان مسكوا غسان
الله أكبر على المعتدي ..
عشان تاني ما يحاول أي هلفوت استخدام سلاحه في الفارغة والمليانة ..
عيون الحق ما بتنوم..
الضابط تم طرحه ارضا وجلسن من فوقه ثلاث نساء صراحه هذا فعل مشين جدا لا يليق بضابط شرطه قد نجد له العذر فيما فعل.ارجو ان يعفوا ذوي القتيله عنه
عقبال محاكمة قاتلي شهدائنا الابرياء الابرار في سبتمبر مازالت ارواحهم البريئة الطاهرة تطالبنا بالقصاص القصاص القصاص القصاص…. لن ترتاح ارواحهم في قبورهاوارواحنا نحن الاحياء في دنيتنا الفانية الا بعد ان نطوق حبل المشنقة في اعناق المرتزقة القتلة الاشقياء وما ضاع حق وراءه مطالب
نتمني ان تستمر المسأله في الطريق الصحيح حتي النهايه ، والا تظهر الالاعيب البهلوانيه من هؤلاء الافاكين ، الشكر للقاضي الشجاع الذي وضع مخافة الله نصب عينيه ورحم الله الاخت عوضيه واسكنها الفردوس الاعلي ..
ارجو ان يفتح حساب لدعم اسرة القتيلة حتى ﻻ يتدخل الكيزان باغراء اسرتها بالمليارات
ياريت تسود فينا هيبة احترام القانون ةان نكون كلنا سواسيةامام القانون ويسود العدل فيناوقبل ذلك العفو والصفح والسماح والحب
انتو مش قالوا العساكر بيعدموهم رميا بالرصاص …حكاية شنقا حتى الموت دى جديدة
رجال الشرطة لا يتعاملون مع الناس باللياقة والباقة التي تمكنهم من اداء مهامهم بشكل جيد دائما يستخدمون العنف المفرط كالقتل والضرب والاهاتة وهذا غير موجود لدى الحكومات التي تحترم شعوبها .. لكن نحن في السودان الله يكون في عونا ملطشين من جميع الجهات داخليا وخارجيا .. حسبنا الله ونعم الوكيل
now Awadia can sleep in peace and her family to greet the justice
الحمدلله المحمكة جابت ليهم حقه , عساكر وضباط االشرطة في السودان بقو مستهترين جدا قبل شهرين قتلوا برضو طالب في جامعة السودان ,بس بشرونا لمن يشنقو الضابط ده , عشان يبقي عظه وغبره للبقية
في الحديث الشريف ” المسلمون تتكافأ دماؤهم ” بمعني قتل الرجل بالمرأة وقتل المرأة بالرجل . ولكن في دولة “المؤتمر الوطني ” أتوقع أن يصدر قضاة الإستئناف بعدم تنفيذ الحكم لأن القتيلة نوباوية ، والقاتل قرشي ، وبالتالي تسقط الكفاءة . ألم يقل ريئس المؤتمر الوطني للدارفوريات أن إغتصابهن من قبل الجعليين شرف لهن .
لو صدر عفو حتى من الرئيس اوباما فلا بد من اهل القتيلة تصفية هذا المجرم وبأسرع فرصة كل شيىء ولا اللعب بارواح الناس .
good justice
العبرة ليست في الحكم بل في (التنفيــــــــــــــــــــــــــــــذ) وهذا ما نفتقده في السودان (جمهورية الكيزان). والبشارة لمن يأتينا بنبأ تنفيذ الحكم.
هل فقط القاضى اصدر القرار ليبرىء ساحته ويطمئن الرأى العام ، ام هناك ما وراء الكواليس دعونا ننتظر ونتابع هل سيشنق المجرم ام لا ؟!!!!
من المفروض قبل ما يتعين الفرد في الشرطة يجب أن يخضع لتدريب في السلوك والأخلاق الحميدة من أشخاص لهم معرفة ودراية وأخلاق كريمة ولهم كفاءة عالية في التعامل مع المواطنين وسلوك يقوم على أخلاق دينية وتربوية وسليمة لأن رجل الشرطة دائماً بكون في مواقف صعيبة من قبل بعض الجمهور فيجب عليه مواجهة المشاكل بروح عاليه ودراية وتصرف سليم لكي لايقع في ما لاتحمد عقباه .
ما تحرمونا من صورة شنقه فى الواتساب
thanks of god
الضابط المحكوم عليه يعتبر كبش فداء فقط لجزء من جرائم الشرطة السودانية حيث يمكن لاي شرطي أو إي ضابط ان يعمل كل مافي رأسة وهو فوق القانون وإلا لمـــــــاذا لم يحاكم من قتلوا طلاب سبتمبر ومن قتلوا طلاب جامعة الجزيرة ورموهم في الترعة ومن قتلوا الطالب ابكر جامعة الخرطوم قبل شهور وطالب جامعة السودان ايضا قبل شهور وهذا قيض من فيض —— لذا فأن هذا الضابط كبش فداء فقط لما تعمله الشرطة في سوداننا الحبيب
قضية قتل عوضية هذه لم تعد قضية خاصة تخص اسرت القتيلة فقط انما تخص الشعب السوداني كله … عليه فان الحكم باعدام القاتل يجب ان يطول هذا الحكم رئيس القسم الذي يعمل فيه هذا القاتل . ومدير عام الشرط ووزير الداخلية كما يجب ان تطول السفاح الكبير لان خطابات البشير السفاح هي التي دفعت هذا القاتل للقتل … اعدام هذا الضابط لوحده هو قتل للقضية .. الكيزان عارفين ان هذه القضية قد تجر … لان في تونس لما واحد حرق نفسه خرجت كل تونس واقتلعوا السفاح … فكيف نترك نحن قتل احد من الشعب السوداني دون ان نقتص له من السفاح والكيزان . يجب الا نترك هذه القضية تنتهي بهذه البساطة دي … وللموضوع عوده …
لن يتم اعدام الضابط وحتشوفو كلامى ده اسمعوا كلام المجرب ماتسمعوا كلا م الدكتور
ربنا كريم عشان يكون عبرة وعظة لغيره … كل واحد فيهم شايل ليهو سلاح بكل بساطة يوجهوا على الابرياء ويرشهم …
الناس ديل قريبهم نايل ايدام اين القصاص من قتلة شهداء سبتمبر ؟؟؟؟؟؟؟؟
والمحكمة العليا تعيد اوراق القضية لمحكمة الموضوع وتبدأ ساقية جحا ويروح الموضوع شمار فى مرقةطبعا حيجمدوا الموضوع لبد الانتخابات.
عاش العدل ومن يحي سنة العدل ولو عدو لنا(المؤتمر الواطي) أو من غير ملتنا
ياناس انت تعبانين في الفاضي الطابط مابقتلو بكره تشوف ناس الموتمر الكلابي بخرج شوفو
عقبال العدل للماتو سمبلة (شهداء سبتمبر و 10 الف دارفوري و زيهم جبال النوبة و زيهم النيل الازرق و عشرهم الشمالية و عشرهم الشرق و لا بواكي لك يا شعبنا الطيب)
اولاً السلام والتحية لكل المتداخلين
القضية مازالت امام القضاء ولم تستنفذ جميع المراحل .
القضية سيست تسيساً دون غيرها من القضايا السابقة خاض فيها الصادق وابنته والترابى وحيرانه وكل معارض للحكومة الزفت دى وتناولها الاعلام الرخيص نكاية فى الحكومة وبقى ولدنا كبش فداء .
وليكن لعلم الجميع الولد ليس قرشى ولا من باقى ال قيصر وانتو عارفين انا قاصد شنو الولد من ابناء البجا وابناء شرق السودان هو ولد الامرأر والحلنقة والهدندوة والبشاريين والبنى عامر والحباب والشكرية .
لامانع ان تاخذ العدالة مجراها بشرط ان لايكون على حساب ولدنا وان لا تكون هناك مجاملة لارضاء اى طرف على حساب طرف لاننا ستقابل ذلك بالحسم .
بعدين ياجماعة اهلنا النوبة ديل عندنا معاهم سالف لو بتعرفوا السالف كقبائل بجا اذا ولدنا فعلا طلع مدان لحدى اخر مراحل التقاضى خلوكم محضر خير ما تاججوا الموضوع زيادة
عقبال مانشوف العدل في بقية كلاب النظام الذين انتهكو اعراض بنات الناس بحجة لبس البنطلون وتم وضعهم تحت الابتزازحسب الطلب
قاتل الله البشير ومن معه شر قتلة
علي أهل القتيلة الشهيدة وعلي كل الخيريين من محامين ومدافعين عن حقوق الأنسان من الذين تبنوا هذه القضية والتي تعتبر قضية وطن بأكمله وشعب بأكمله عليهم متابعة القضية والأصرار علي حضور عملية الأعدام للتأكد من تنفيذه لأن هولاء المجرمين من عصابة المؤتمر الوطني من المحتمل ان يهربوا القاتل ويدعوا انه هرب فهم قوم لا دين لهم ولا اخلاق .
طبعا يا جماعة الحكم دا ما نهائي .. ما تعملوا “زيطة” في الفارغ ساكت … لسه في محاكم استئناف ومحكمة عليا ودستورية وو .. بدري شوية على الفرحة .. نسأل الله أن يسود العدل الذي على ميزانه أقام الله السموات والأرض…
لازم اعدام ولا حقها بنخلصوا باليد
عايزين اعدامسريع فى ميدان عااااااااااااااااااااااااااااااام
هنالك سابقة رجل من جهاز الامن حكم عليه القضاء السودانى النزيه بالاعدام وتم التنفيذ
وهذه القضية فى نفس الاتجاه
ولكننا نذكر اسرة المرحومة من عفى فاجره على الله
حكموا صوت العقل
وبعيدا عن ساس يسوس وخلوها قضية خاصة
لن يرتاح لنا بال ولن يهنأ لنا نوم حتى يتم اعدام القتلة
جريمة بها كل العناصر القذرة النتنة, عنصرية, كراهية وحقد وغرور واستبداد, كيف تمكن هذا المريض بكل آفاته هذه من العمل كضابض شرطة, الانقاذ فرخت حثالات البشر لائيذاء عامة الناس دون تحكم أو مساءلة.
الله اعلم انااحس انو في شي مدبر ليست هذه الجريمه الوحيده ولكن النظام يريد ان يداري بها جرايم كثيره حصلت ليثبت زورا ان العدل موجود بخصوص القضيه في فرصه لعدم نفاذ الحكم مثل قبول الديه والتنازل او الهروب واكيد سوف يجدون المبرر
بكرة يا يخفف الحكم بتدخل نافذين ولو الظروف السياسية ما سمحت حيتم تهريبه للخارج ويتم اعدام شخص آخر لتضليل اسرة القتيلة والراي العام … افلام الكيزان مكشوفه
طيب وماذا عن شهداء انتفاضة سبتمبر ؟؟؟؟
ما اعتقد انهم حينفذوا الحكم واكيد في طرق كثيرة لتخليص الضابط من حبل المشنقة…النظام بيكون تفكيره كلو في الايام دي منصب علي شرعنة حقبة الانقاذ الثانية
طيب وماذا عن شهداء انتفاضة سبتمبر ؟؟؟؟
ما اعتقد انهم حينفذوا الحكم واكيد في طرق كثيرة لتخليص الضابط من حبل المشنقة…النظام بيكون تفكيره كلو في الايام دي منصب علي شرعنة حقبة الانقاذ الثانية
برضو الناس مافهمت قصدى الا واحد ولا اثنين من المتداخلين القاتل والمقتولة كلهم ابناء الهامش وهم ضحية لجرائم هذا النظام الفاشى القضية ليست محل متاجرة ومزايدة من قبل مناضلى الكيبورد والتعساء من المعارضين السياسيين من اقصى اليسار لا اقصى اليمين نكاية فى الحكومة والمؤتمر الوطنى