مشفق على وزير العدل
بسم الله الرحمن الرحيم
ما أجمل أن تكتب عن شخص لا تعرفه أبداً، ولكنه فرض نفسه وصار على كل لسان. ما ذُكر اسم وزير العدل د. عوض الحسن النور إلا وشهد له من يعرفونه بكل صفات الخير. بالمناسبة التفاؤل بالأسماء من السنة وقد غيَّر الرسول صلى الله عليه وسلم أسماء بعض الصحابة من أسماء خشنة كنار وحرب إلى أسماء أنعم وكذلك فعل الإمام المهدي غيَّر بعض الأسماء إلى حلو وعديل بدلاً من أضدادها تأسياً بالرسول صلى الله عليه وسلم. ووزير العدل عوض ليعوضنا ما مضى من نقصان العدل وهو حسنٌ وهو نور.
كثيرون كتبوا مشفقين عليه مما سيجد من مطبات إن هو سار على هذا الطريق. دعونا نحسن الظن ونقول إن اختياره جاء لهذه المهمة بكل تعقيداتها وإن تصحيحاً لكل أخطاء الماضي هو هدف هذه المرحلة وبإرادة سيادية عليا والفوق مستعدون لخلاص البلاد ورفع وصمة عار الفساد التي صارت متلازمة مع اسم السودان وجعلت من السودان في ذيل القائمة (بالمناسبة قالوا أخوانا الصوماليين زعلانين من خوف بعض السودانيين مما يسمونه بالصوملة ويعتقدون أنهم وبحالهم هذا هم خير من السودان).
السؤال المخيف هل وضع للسيد وزير العدل سقف محدد لمراجعة المفسدين وقضايا الفساد؟ ما لم يكن العدل مطلقاً والقانون على الجميع ستحل بهذه البلاد كارثة أسوأ من الفساد. أعني إذا ما رفعت راية حمراء عند نقطة معينة تمنع وزير العدل من الاقتراب من مكان معين أو أسماء معينة هنا سيفقد المواطن الثقة في كل الذي أمامه وإذا ما أصر وزير المضي فوق المطبات وجاء بيان أو مرسوم بإعفائه هنا ستكون الكارثة الكبرى.
حتى الآن الطريق سالك أمامه وأرى السيد وزير المالية يسير في نفس الاتجاه وبعيون مفتوحة إذا صلحت النوايا وترفع القوم عن الصغائر. وعندما سأل شيرشل بعد الحرب العالمية الثانية كيف الموقف الاقتصادي في بريطانيا قالوا سيء جداً. قال: كيف العدل قالوا بخير قال إذاً بريطانيا بخير.
مثلاً لا نريد أن نعرف لماذا السكوت عن قضية شركة الأقطان ومن أوقف القضية (ولأ ما وقفت أمكن أنا الماعارف وهي شغالة) نريد لمثل هذه القضية التي شغلت الناس وتسببت في خراب اقتصاد لا يعلمه إلا الله وليس لموسم واحد ولكن سنوات عديدة كنا نراقب على قدر حالنا ونقول هنا خطأ وصراحة ما كنا نحسبه بهذه الفداحة التي تبدت بعد دخول القضية إلى ساحة القضاء.
لا يتصور شخص الكم الهائل المتضرر مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان وإلى يوم الناس هذا، هناك متضررون صغار ينتظرون رفع الظلم عنهم ناهيك عما أصاب البلاد كلها مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان.
سيدي وزير العدل دعواتنا معك.
الصيحة
[email][email protected][/email]
فساد ازالة المسكيت بمشروع القاش الزراعى مشروع فقراء المزارعين فى العالم
الشفقه تطير كما يقول السوادنه….. المفروض تشفق على حال كتاباتك الفارغه المحتوى و القيمه… هو الراجل لو ما امين حسن عمر صهره لما راى اى منصب … نعم هو كوز لكن مقدود قدر قدود الدكتوراه بتاعته رجعو من اطول اعاره فى التاريخ 15 سنه و مسكو وهموا القديم معهد التدريب القانونى فغير اسمهو وضرب حبه بوهيه فى الجدران لكن امين حسن عمر اشتغل لنسيبو واقنع الرقاص انو يعملو وزير عدل… المهم الان الراجل محسوب على الفساد و ترعرع فى وسطه واذا كنت مفتكر انو حيعمل حاجه تكون نسيبت الدكتور الاخر وزير الدوله بوزارة العدل الفاسد المتمرمط فى الفساد والعفن احمد اوزيت تفتكر مقعدينو ليه؟
وبعدين لما ربنا يفتح عليك وعلى وزير العدل بفتح ملفات الفساد همك فى الاقطان؟ والله صحيح زول رخيص وهايف نسيت قضايا القتل الجماعى والتشريد والتعذيب نسيت اولادنا الماتو فى سبتمبر نسيت ملفات البترول والدهب…. اكبر يا شخينا… ولا توقف عن كتابه مالا يعنى شئ. داهيه تلمكِ
يضحكني جدا الذين يتفاءلون بوزير العدل الجديد لأنه أثار العديد من القضاية على السطح مثل ملف الخطوط السودانية وشركة الاقطان وقضية اختلاسات مكتب الوالي . الا يدرك هؤلاء المتفاءلون ان من اتى بهذا الرجل هم زمرة من الفاسدين وان فساد تلك القطاعات بدأه الذين يجلسون على هرم السلطةوفي إعتقادي الشخصي ان كل الملفات التي طرحت من قبل الوزير الجديد تأتي في إطار الاستهلاك الاعلامي وتلميع وجه النظام وايضا من باب زر الرماد في العيون وبذلك تكون الحكومة قد خدرت كل مناوئيها من معارضين ونشطاء لبعض الوقت وعينها ترقب قضية اخرى لتصرف انظارهم عنهاحتي يصحى جميع الذين تم تخديرهم على وقع فضيحة اخرى
نشارككم يا استاذ احمدالاشفاق على السيد وزير العدل وقد أدخل يده في عش الدبابير السام. ونتمنى معك أن يكون تعيينه في المنصب كان (بإرادة سيادية عليا لخلاص البلاد ورفع وصمة عار الفساد التي صارت متلازمة مع اسم السودان) وأضيف (بعد إدراك الناس الفوق بأنهم لو تركوا حبل الفساد على غارب البلادفلن يبقى لنا وطن ليفسدوا.
لا نتوقع أن تكون يدالسيد وزير العدل مطلقة تماما فهناك جزء في عش الدبابير لن يسمح له بالوصول اليه. يكفينا محاربة الفساد على المستويات الأدنى في هذه المرحلة إلى أن يقيض الله لبلادنافرجا من عنده.
وزير العدل إذا لم يحاسب رئيس القضاء السابق جلال الدين عثمان ومن كان يهيء لهم السرقات والإختلاسات والتلاعب بأراضي الدولة ويساعدهم على دخول البلاد والخروج منها عبر مطار الخرطوم بالتنسيق مع بعض ضباط الشرطة، (أمثال فريد فتحي) هذا العميل المزدوج والمطلوب للعدالة ولا يزال يعيش طليقا في دبي بمساعدة شخصية وغطاء قانوني من كبير المجرمين جلال، إذا لم يحاسب وزير العدل أمثال هؤلاء ويقدمهم للمحاكم، لن تقوم للعدل قائمة في السودان وستكون كل المحاولات المبذولة كحرث في البحر.
لا يتصور شخص الكم الهائل المتضرر مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان وإلى يوم الناس هذا، هناك متضررون صغار ينتظرون رفع الظلم عنهم ناهيك عما أصاب البلاد كلها مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان.
الم يكن وزير الماليه الحالى نائبا لمدير بنك السودان عندما كانت شركة الاقطان فى قمة فسادها ومرت كل الاموال المنهوبه من امام عينيه؟
الم يقل السيد وزير العدل الحالى بان المتهمين الذين تحللوا لا يمكن محاكمتهم مره اخرى؟
وطيب؟
الموضوع بصراحه لا يمكن ان تاتى الحكومه باى شخص حيادى وعادل لانه لن يبقى بها احد اذا اتى من يحكم بالعدل فى هذه البلاد
من يتفاءلون بوزير في الإنقاذ او يؤملون في احد عينته الإنقاذ فهو يأمل في ان يرى اسنان الدجاج ويأمل في ان ينبت شجر السنط فلا وياسمين ويأمل ان تستأنس النمور وتعيش مثل الخرفان ويأمل ان يرى التماسيح في قاعة الشارقة
كلهم سواسية
لا تأمل خيراً في شخص يأتي به هذا النظام، و لا تغرنك شوية الحركات اللي بيعملوها دي. يعني الزول دا كسوداني سااااكت كدا، ما سمع بلصوصية رئيس النظام و نسوانه و إخوانه و نسيبه؟ يا جماعة الله يهديكم دا نظام فاسد في ذاته و مفسد لغيره.
أقتباس ((ما أجمل أن تكتب عن شخص لا تعرفه أبداً) العبارة دى فى زمنا السمح كان معناها تعرصه لوجه الله … يعنى ما كان ليها لزوم. وكان من يفعل ذلك نوجه اليه اللوم والسب فى احيانا كثيره… و فى احس الاحوال بنقول ليهو يا طبال يا ماسح الجوخ….. وحاجات بتتقال فى الشارع ….. كلما اقراء لهذا الاحمد المصطفى اشعر بالغثيان و قطع الجمار
رد حاسم و حازم
رد حاسم و حازم
فساد ازالة المسكيت بمشروع القاش الزراعى مشروع فقراء المزارعين فى العالم
الشفقه تطير كما يقول السوادنه….. المفروض تشفق على حال كتاباتك الفارغه المحتوى و القيمه… هو الراجل لو ما امين حسن عمر صهره لما راى اى منصب … نعم هو كوز لكن مقدود قدر قدود الدكتوراه بتاعته رجعو من اطول اعاره فى التاريخ 15 سنه و مسكو وهموا القديم معهد التدريب القانونى فغير اسمهو وضرب حبه بوهيه فى الجدران لكن امين حسن عمر اشتغل لنسيبو واقنع الرقاص انو يعملو وزير عدل… المهم الان الراجل محسوب على الفساد و ترعرع فى وسطه واذا كنت مفتكر انو حيعمل حاجه تكون نسيبت الدكتور الاخر وزير الدوله بوزارة العدل الفاسد المتمرمط فى الفساد والعفن احمد اوزيت تفتكر مقعدينو ليه؟
وبعدين لما ربنا يفتح عليك وعلى وزير العدل بفتح ملفات الفساد همك فى الاقطان؟ والله صحيح زول رخيص وهايف نسيت قضايا القتل الجماعى والتشريد والتعذيب نسيت اولادنا الماتو فى سبتمبر نسيت ملفات البترول والدهب…. اكبر يا شخينا… ولا توقف عن كتابه مالا يعنى شئ. داهيه تلمكِ
يضحكني جدا الذين يتفاءلون بوزير العدل الجديد لأنه أثار العديد من القضاية على السطح مثل ملف الخطوط السودانية وشركة الاقطان وقضية اختلاسات مكتب الوالي . الا يدرك هؤلاء المتفاءلون ان من اتى بهذا الرجل هم زمرة من الفاسدين وان فساد تلك القطاعات بدأه الذين يجلسون على هرم السلطةوفي إعتقادي الشخصي ان كل الملفات التي طرحت من قبل الوزير الجديد تأتي في إطار الاستهلاك الاعلامي وتلميع وجه النظام وايضا من باب زر الرماد في العيون وبذلك تكون الحكومة قد خدرت كل مناوئيها من معارضين ونشطاء لبعض الوقت وعينها ترقب قضية اخرى لتصرف انظارهم عنهاحتي يصحى جميع الذين تم تخديرهم على وقع فضيحة اخرى
نشارككم يا استاذ احمدالاشفاق على السيد وزير العدل وقد أدخل يده في عش الدبابير السام. ونتمنى معك أن يكون تعيينه في المنصب كان (بإرادة سيادية عليا لخلاص البلاد ورفع وصمة عار الفساد التي صارت متلازمة مع اسم السودان) وأضيف (بعد إدراك الناس الفوق بأنهم لو تركوا حبل الفساد على غارب البلادفلن يبقى لنا وطن ليفسدوا.
لا نتوقع أن تكون يدالسيد وزير العدل مطلقة تماما فهناك جزء في عش الدبابير لن يسمح له بالوصول اليه. يكفينا محاربة الفساد على المستويات الأدنى في هذه المرحلة إلى أن يقيض الله لبلادنافرجا من عنده.
وزير العدل إذا لم يحاسب رئيس القضاء السابق جلال الدين عثمان ومن كان يهيء لهم السرقات والإختلاسات والتلاعب بأراضي الدولة ويساعدهم على دخول البلاد والخروج منها عبر مطار الخرطوم بالتنسيق مع بعض ضباط الشرطة، (أمثال فريد فتحي) هذا العميل المزدوج والمطلوب للعدالة ولا يزال يعيش طليقا في دبي بمساعدة شخصية وغطاء قانوني من كبير المجرمين جلال، إذا لم يحاسب وزير العدل أمثال هؤلاء ويقدمهم للمحاكم، لن تقوم للعدل قائمة في السودان وستكون كل المحاولات المبذولة كحرث في البحر.
لا يتصور شخص الكم الهائل المتضرر مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان وإلى يوم الناس هذا، هناك متضررون صغار ينتظرون رفع الظلم عنهم ناهيك عما أصاب البلاد كلها مما كان يجري من فساد في شركة الأقطان.
الم يكن وزير الماليه الحالى نائبا لمدير بنك السودان عندما كانت شركة الاقطان فى قمة فسادها ومرت كل الاموال المنهوبه من امام عينيه؟
الم يقل السيد وزير العدل الحالى بان المتهمين الذين تحللوا لا يمكن محاكمتهم مره اخرى؟
وطيب؟
الموضوع بصراحه لا يمكن ان تاتى الحكومه باى شخص حيادى وعادل لانه لن يبقى بها احد اذا اتى من يحكم بالعدل فى هذه البلاد
من يتفاءلون بوزير في الإنقاذ او يؤملون في احد عينته الإنقاذ فهو يأمل في ان يرى اسنان الدجاج ويأمل في ان ينبت شجر السنط فلا وياسمين ويأمل ان تستأنس النمور وتعيش مثل الخرفان ويأمل ان يرى التماسيح في قاعة الشارقة
كلهم سواسية
لا تأمل خيراً في شخص يأتي به هذا النظام، و لا تغرنك شوية الحركات اللي بيعملوها دي. يعني الزول دا كسوداني سااااكت كدا، ما سمع بلصوصية رئيس النظام و نسوانه و إخوانه و نسيبه؟ يا جماعة الله يهديكم دا نظام فاسد في ذاته و مفسد لغيره.
أقتباس ((ما أجمل أن تكتب عن شخص لا تعرفه أبداً) العبارة دى فى زمنا السمح كان معناها تعرصه لوجه الله … يعنى ما كان ليها لزوم. وكان من يفعل ذلك نوجه اليه اللوم والسب فى احيانا كثيره… و فى احس الاحوال بنقول ليهو يا طبال يا ماسح الجوخ….. وحاجات بتتقال فى الشارع ….. كلما اقراء لهذا الاحمد المصطفى اشعر بالغثيان و قطع الجمار
رد حاسم و حازم
رد حاسم و حازم