مقالات وآراء

أما من ضابط جيش سودانى شجاع ينهى هذا العبث ؟؟

محمد الحسن محمد عثمان

   السودان يتضرج فى دمائه ووطنا يكاد يضيع منا الى الابد في هذا الصراع بين الجيش والدعم واصبح كل املنا الوحيد فى هذه الظروف فى ضابط جيش وطنى شجاع يطيح بكل هؤلاء الهوانات البرهان ومجموعته ياسر العطا والكباشى وكل هؤلاء من قيادات الجيش الذين تحركهم الحركه الاسلاميه مثل اى دميه ويتحكم فيهم  كرتى وغندور وبقية حثالات قيادات الاخوان المسلمين وينجح هذا الضابط فى ادخال الوطن فى مرحلة تصالح وسلام اننا نتلفت فى انتظار هذا الضابط الوطنى الشجاع ليعيد للجيش هيبته ومكانته ويخرج وطننا  من هذا النفق المظلم .

وهل رايتم البرهان وهو يلقى خطاب العيد وهو يرتجف وتخرج الكلمات من فمه بعد لاى وعيونه زائغه كمريض يتكلم من داخل غرفة العنايه المركزه وهل هذا يصلح مجرد ضابط فى الجيش دعك ان يكون رئيسا لوطن كالسودان .

كان قائد جيشنا يتكلم وهو يكاد يصرخ ويبكى وقد راينا من قبل قيادات من الجيش فى مثل هذه المواقف من قبل وكانوا اكثر شجاعه واقوى تماسكاً والكلمات تخرج من افواههم كالرصاص وقد نصحتك يالبرهان قبل زمن طويل ان تركب طائرتك وتلجأ للسعوديه ولم تستبين النصح والآن اقول لك ضاعت فرصتك فى ان تنجو بجلدك  فانت هالك يابرهان فاترك لنا الوطن ولا تجعله يهلك معاك .

وأختم مقالى بمناشدة للوطنيين من ضباط الجيش كفاكم هواناً من تنظيم الاخوان المسلمين ومن هؤلاء القيادات  البهلوانات الذين يحركهم تنظيم الاخوان المسلمين واقول لكم انفضوا الغبار الذى علق بكم واستعيدوا وهج الجيش السودانى الذى كان يلمع وردوا عافية الوطن وللجيش بريقه واختموا لنا حكاية هذا البرهان وازيلوه فهذا البرهان يحركه اخوان الشيطان وللرئيس السيسى اقول اذا تمعنت النظر فالمعركه ليست بين الدعم السريع والجيش السودانى وانما بين الدعم السريع وتنظيم الاخوان المسلمين الذى لن تراه الا اذا تمعنت النظر .

ورساله اخيره للاعلام العربى وقناة العربيه خاصه بالرغم من تمويلكم من دول عربيه تحارب الاخوان المسلمين ويحاربونها فانتم اخترقكم هذا التنظيم تماماً وهذا الفريق فتح الرحمن محى الدين الذى تطلقون عليه خبير استراتيجى ويكاد لا يفارق قناتكم هو احد قيادات الاخوان المسلمين فى الجيش وكل هؤلا الخبراء الاستراتيجيين هم عناصر قياديه فى تنظيم الاخوان المسلمين يرتدون أزياء الجيش السودانى فأفيقوا من هذا التوهان واقول للمذيع السودانى سعد الدين حسن انت تنحاز لجانب البرهان وتتدخل ومهمتك كمذيع الا تبدى رايك وان تعرض اراء الآخرين فقط ولكنك تتدخل فى انحياز واضح لجماعة البرهان واخوان الشيطان .

‫10 تعليقات

  1. الصدمة ضربت العملاء من القحاتة و الشيوعيون و العملاء الذين كانوا يأملوا فى حميدتى لايصالهم للسلطة, و الشيوعين الكانوا يحتاجونه لتفتيت البلاد هولاء لا يسرهم ما قامت به قوات الشعب المسلحة لانه دمر احلامهم!

    و ليادروا خزيهم و عمالتهم يلوكوا فى لبانة الكيزان!!!
    منو غير الكيزان الدمر الجيش لصالح الدعم السريع ؟؟؟

    انت لا تبحث عن اضابط شريف, فالعملاء مثل العاهرات: يتحدثون عن الشرف جهارا او نهارا و يبيعونه بأبخس الاثمان سرا او ليلا!!!
    يجب ان يكون عنوانك ” اما من ضابط ينتمى للدعم السريع ينهى عملية سحق الجيش للجنجويد!”
    و اختصر كل هراؤك و خرؤك فى كلمة “لانقاذ حميدتى و الدعم السريع من البل العسكرى الجارى, يجب ان نبحث عن عميل فى الجيش يستولى على قيادته يوقف الحرب ليستمر تأمرونا على الشعب السودانى و مؤسساته” يا عميل!

    تبا لكم يا عملاء!

    الجيش تأمروا عليه الكيزان طول سنوات البشير بأنشاء مليشيات موازية بداية بالدفاع الشعبى و انتهاء بالدعم السريع!
    كما تأمروا عليه الشيوعيون ايام النميرى بالمذابح و الانقلابات!
    و حاليا تكالبوا علية حقاتة و شيوعيون و العملاء امثالك!

    فنحن وقوفنا مع القوات المسلحة وقوف لاصلاح ما افسده الكيزان اولا بقتل الحية “الدعم السريع” صينعة الكيزان!
    ثم بعدها اصلاح المؤسسة و تقويمها بعدم تركها للكيزان!!!

    لو لم يتم التخلص من ما يسمى الدعم السريع فى هذه اللحظة لاستلم الدعم السريع البلد كلها فهذا حميدتى!
    انقلب على بن عمه هلال بعد ما قدمه للبشير!
    انقلب على البشير بعد ما ادخله الخرطوم هو و قواته!
    انقلب على البرهان ولا نقول الجيش بعد ان تمدد و انتفخ الدعم السريع و صار قوة موازية للجيش مقدارة وقوة !
    و كان سوف يقلب على الدولة بعد ان ينقلب عليكم يا قحاتة و يا شيوعيون و يا عملاء بعد تدجين جيشها تماما!

    فيا جيشنا الهمام لايقاف تلاهب لسان الحية ذو الفرقتين ” دقلو كبير و دقلو صغير” و قذف سمومها يتم قطع رأسها!!

    اقتطع رأس الحية يا جيشنا!
    و نحن معك بضرب و دفن ازيالها من امثال هؤلاء!!

    *الله
    *الوطن
    *القوات المسلحة

    1. عن أى جيش تتحدث والجيش باكمله تم تدجينه لصالح الكيزان وما من شخص يستطيع الدخول للكلية الحربية الا بعد تزكيته من قيادة الاخوان الجيش عبارة عن خلية كيزانية بامتياز وينطبق هذا علي كل الاجهزة الامنية من شرطة وامن واستخبارات هذا غير الامن الشعبي والامن الطلابي وكتائب الظل التي تحدث عنها المأفون علي سجمان انت يا ابو نانا كوز تريد كعادتكم في الخداع استعمال فقه التقية وشيخكم الهالك الترابي سن لكم هذه السنه عندما قال للرقاص اذهب الي القصر رئيسا وساذهب الي السجن حبيسا العب غيرها ولتذهب انت وجيشك المدحور بمليشيا الجنجويدى الي الجحيم

      1. يا عجوز ذكرتنى صاحبنا و زميل تربيزة الحريق لما اللاعب ضده يدقس او يجدع كرت ثمين يقول ليهو “قوم على حيلك – شكلك اتعلمتها كبير!”

        هو شكلك بقيت تقرأ من فى الراكوبة جديد هههههههه!

        يا زول ابونانا بعلق ضد الكيزان و شلتهم و البشير فى عنفوانه!
        انت قايلينى زيك اتعلمت التعليق بعد الثورة, و جاى ناطى طوالى كوز هههههه!

        يا عمك عجوز, جيش قيادته مدججة من الكيزان هذا قول قحاتة و شيوعيون (ألا لماذا شاركوا الجيش و نفس هذه القيادة فى حكومة حمدوك؟) ما هم ذاتهم الاتفقوا معاهم و الثوار فى الشارع؟ !
        لنفرض نعم قادة الجيش كيزان!
        بس لو خيروك بين الجيش كمؤسسة قائمة على التراتبية نقاطها من تقاعد عن العمل بالمعاش و انهاء الخدمة, ناهيك عن نثور ضدهم تااااانى (ما هو انحنا قلعنا الكيزان بعد 30 سنة حكم بغلبونا تانى نقلعهم؟) و بين مليشيا تتبع لشخص او اسرة – اغلب افرادها لا ينتمون للسودان (يعنى حميدتى يمسكها كدا يسلمها لعيسى !
        الكلام القالوه الكيزان (يسلموها لعيسى) و ماقدروا عليهو سوف يتحقق مع حميدتى!

        من سوف تختار يا “عجوز”؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        انت مع حميدتى صح ؟
        معناه انت يا اجنبى من الاجانب الواقفين معاه نار منقد للان, او عميل بايع وطنه يا موهوم!!

    2. تبا لك من كوز شاذ زانى نهار رمضان تربية المال الحرام

  2. كلامك انت الزي الرصاص ياريت كان يتقال في الجوامع ويقولوا للجنود ارضا سلاح نسك برهان بس ومعه جماعته

  3. وانت مستنى هذا الضابط يجى من وين …كل واحد فيكم ينظر وما عايز يودى اولاده للجيش ( يمشوا المعاهد والجامعات بس ) وتتركوا القوات المسلحه لذوى المجاميع الضعيفه واولاد الناس المحتاجين الذين لا يمكنهم تحمل مصاريف التعليم .انت ذاتك ولدك بيقرا شنو ؟ حاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا الاخرين . بس شاطرين تقولوا ( معليش معليش ما عندنا جيش )

  4. لو كان هناك “جيش” فعلا، لما لجأ البرهان لضرب عاصمه البلاد التي هو رئيسها إفتراضا الطائرات الحربيه. هذا يعني ان البرهان لا يملك قوات بريه و لا سلاح مهندسين و لا مظلات. اللجوء للطيران الحربي، يعني البرهان “ام فكو”.. و ما تشاهدونه من عسكر هي مليشيات و كتائب ظل تبع الكيزان بإمتطاز.

  5. الكيزان كانوا يمجدون حميتي ويتمرعفون
    على كل وطني ينتقد أفعاله وجرائمه في دارفور والنيل الأزرق
    ولأن يتحدثون عن العملاء والشيوعيين ،،الذي يحدث الان
    هو طفحان رغوة أموال السحت، لذا الان هم يدعون انهم حماة الشعب
    فقط ليعودوا الي سيرتهم الأولى من النهب والسلب،، غايتو لو انتصر معبودكم حميتي
    سيطعمكم لحاكم ولو كان سيعذب بقية السودانيين مرة، سيعذبكم عشرات المرات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..