حزب الاتحاديين الاحرار يعلن اعتقال قياداتة

بسم الله الرحمن الرحيم

أعلن حزب الاتحادين الاحرار المعارض أن الأمن اعتقل الدكتور محمد محجوب رئيس الحزب واعتقال أزي علي وأحمد حضرة واعضاء المكتب السياسي للحزب بعد خروجهم من تابين الدكتورة سارة السلطات الامن بدأتها قبل أيام وطالت العشرات وسط دعوات للتظاهر في الذكرى الأولى لاحتجاجات سبتمبر/أيلول الماضي.

تعليق واحد

  1. علي احزاب المعارضة نقل نشاطها لاطراف العاصمة ، و تكوين خلايا المقاومة المسلحة لحراسة الحراك الجناهيري القادم. و ثورة حتى النصر.

  2. اتوحدوا يااتحاديين وابعدوا المرغني وحاشته والدقر واحمد بلال واشراقه

    واعيدوا لينا الحزب ايام الازهري والشريف والفضلي وعوض الله والاحرار

  3. الحركة الإتحادية في أزماتها المتكررة هي ملازمة لأزمات الوطن نفسه وهي لم تتعافى لأن قياداتها لم تعرف الإخلاص إلا في الرعيل الأول وأيام المناضل الشريف حسين الهندي والذي كان يعتقد أن الأشقاء المتوارن خلفه في لندن آنذاك مخلصين خنفاء يمكنهم المضي بالحزب في ديمقراطية وحرية ونقاء إلا أنهم ظلوا يغرقون أنفسهم في أتون حُلم الرئاسة والمنصب والمال لذلك سعوا لها في كل الأركان ،، منهم من ظنها في بيت المرحوم الشريف زين العابدين عليه رحمة الله وجنته فظل في البيت حتى إنقسموا لشرازم ونمهم من ظن أنها في بيت الخلافة فلازم السيد محمد عثمان الميرغني ،،، ومنهم من ظن أنها في الإنفراد بحركة جديدة فظل يبحث عنها فلم يجدها ووجد نفسه سراباً ….
    التنظيم الإتحادي للحزب الإتحادي الديمقراطي الذي تكون من رحم رابطة الخريجين آخر ايام مايو السوداء وبعد إستشعاره بعظم المسئولية الملقاة على عاتقه بعد أن أزف النميري للرحيل وفي 1985 تحول إلى التنظيم الشبابي بكل عنفوانه وظل ينظم للإنتفاضة الكبرى مع أشقائه في التنظيمات والشعب الأبي وتوجها بأسبوع للوفاء والذكرى للشهيد الزعيم إسماعيل الأزهرى كان أول حدث سياسي وطني بعد الإنتفاضة ثم جاءت بعده حمى الإنتخابات حيث ظهرت النفرات الفردية والإنتهازية وظهرت قيادات من الإتحاديين كانت مختبئة وراء الجُـدر المغلقة خوف النميري .
    وكان هؤلاء النفر الطاهر الطيب العفيف ومنهم الدكتور محمد محجوب وأزهري على محمد على وأحمد عمر حضرة وآخرون كثر آثروا الإنزواء بعد تعفن الوسط الإتحادي وتعفن المعارضة بالإرتماء والإنتماء
    اللهم فك أسرهم وأرحم شهداءنا وعــذب اللهم أهل الإنقاذ فرداً فردا كما عذبوا هذا الشعب الصامد .

  4. هوؤلاء النفرالمخلصين الأحرار الذين آثروا الإنزواء حتى تبينوا هداهم في هذه الحركة الوليدة – الإتحاديون الأحرار – بعد أن ظلوا في سعيهم لتوحيد الأحزاب الإتحادية النظيفة والمخلصة حتى كلت خطاهم ثم ذهبوا لهذا الحزب الجديد والذي أرادوا به بعث الحزب الإتحادي الديمقراطي الكبير على أصول الحق والحرية والديمقراطية نزيهاً معافي في أصله وفروعه وتراثه وقياداته فكان لهم هذا الحزب الجديد ونشهد لهم بالعفة والنزاهة والوطنية والإخلاص في زمن قل فيه المخلصون وصارت المناصب والثراء هي عجلاتهم التي يدورون بها .

    آن الآن لهذه الحركة الإتحادية أن تحرر من قيود التفعن والإنتهازية والمصالح الشخصية وأن يتقوا الله في أنفسهم وفي أهلهم وفي وطنهم ويتجردوا لهذا الوطن أن فليذهبوا بأموالهم لبلد آخر .

    نسأل الله تعالى لوطننا السلامة ولهؤلاء النفر الكريم بالصحة والقوة …

  5. اتوحدوا يااتحاديين وابعدوا المرغني وحاشته والدقر واحمد بلال واشراقه

    واعيدوا لينا الحزب ايام الازهري والشريف والفضلي وعوض الله والاحرار

  6. الحركة الإتحادية في أزماتها المتكررة هي ملازمة لأزمات الوطن نفسه وهي لم تتعافى لأن قياداتها لم تعرف الإخلاص إلا في الرعيل الأول وأيام المناضل الشريف حسين الهندي والذي كان يعتقد أن الأشقاء المتوارن خلفه في لندن آنذاك مخلصين خنفاء يمكنهم المضي بالحزب في ديمقراطية وحرية ونقاء إلا أنهم ظلوا يغرقون أنفسهم في أتون حُلم الرئاسة والمنصب والمال لذلك سعوا لها في كل الأركان ،، منهم من ظنها في بيت المرحوم الشريف زين العابدين عليه رحمة الله وجنته فظل في البيت حتى إنقسموا لشرازم ونمهم من ظن أنها في بيت الخلافة فلازم السيد محمد عثمان الميرغني ،،، ومنهم من ظن أنها في الإنفراد بحركة جديدة فظل يبحث عنها فلم يجدها ووجد نفسه سراباً ….
    التنظيم الإتحادي للحزب الإتحادي الديمقراطي الذي تكون من رحم رابطة الخريجين آخر ايام مايو السوداء وبعد إستشعاره بعظم المسئولية الملقاة على عاتقه بعد أن أزف النميري للرحيل وفي 1985 تحول إلى التنظيم الشبابي بكل عنفوانه وظل ينظم للإنتفاضة الكبرى مع أشقائه في التنظيمات والشعب الأبي وتوجها بأسبوع للوفاء والذكرى للشهيد الزعيم إسماعيل الأزهرى كان أول حدث سياسي وطني بعد الإنتفاضة ثم جاءت بعده حمى الإنتخابات حيث ظهرت النفرات الفردية والإنتهازية وظهرت قيادات من الإتحاديين كانت مختبئة وراء الجُـدر المغلقة خوف النميري .
    وكان هؤلاء النفر الطاهر الطيب العفيف ومنهم الدكتور محمد محجوب وأزهري على محمد على وأحمد عمر حضرة وآخرون كثر آثروا الإنزواء بعد تعفن الوسط الإتحادي وتعفن المعارضة بالإرتماء والإنتماء
    اللهم فك أسرهم وأرحم شهداءنا وعــذب اللهم أهل الإنقاذ فرداً فردا كما عذبوا هذا الشعب الصامد .

  7. هوؤلاء النفرالمخلصين الأحرار الذين آثروا الإنزواء حتى تبينوا هداهم في هذه الحركة الوليدة – الإتحاديون الأحرار – بعد أن ظلوا في سعيهم لتوحيد الأحزاب الإتحادية النظيفة والمخلصة حتى كلت خطاهم ثم ذهبوا لهذا الحزب الجديد والذي أرادوا به بعث الحزب الإتحادي الديمقراطي الكبير على أصول الحق والحرية والديمقراطية نزيهاً معافي في أصله وفروعه وتراثه وقياداته فكان لهم هذا الحزب الجديد ونشهد لهم بالعفة والنزاهة والوطنية والإخلاص في زمن قل فيه المخلصون وصارت المناصب والثراء هي عجلاتهم التي يدورون بها .

    آن الآن لهذه الحركة الإتحادية أن تحرر من قيود التفعن والإنتهازية والمصالح الشخصية وأن يتقوا الله في أنفسهم وفي أهلهم وفي وطنهم ويتجردوا لهذا الوطن أن فليذهبوا بأموالهم لبلد آخر .

    نسأل الله تعالى لوطننا السلامة ولهؤلاء النفر الكريم بالصحة والقوة …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..