أخبار السودان
اعتقال الامين العام لحزب المؤتمر السوداني الأستاذ عبد القيوم عوض السيد

علمت الراكوبة أن جهاز الأمن والمخابرات قام باعتقال الأمين العام لحزب المؤتمر السوداني الأستاذ عبد القيوم عوض السيد بعد مداهمة منزله الساعة الثالثة والنصف فجر اليوم
علمت الراكوبة أن جهاز الأمن والمخابرات قام باعتقال الأمين العام لحزب المؤتمر السوداني الأستاذ عبد القيوم عوض السيد بعد مداهمة منزله الساعة الثالثة والنصف فجر اليوم
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الخيل معقود على نواصيها الخير …… فيا خيل الله أركبي ….. وأحسن تخلونا من كلمة حزب وكلمة مؤتمر وارجعوا الى الاصل …… ( المستقلين الضمير الحي فيك ياوطن )
الحرية لعبد القيوم وإبراهيم الشيخ وكل المعتقلين ومزيداً من النضال
وصلت الثوره السودانيه للمراحل المتقدمه ونقطة اللاعوده وهي في طريقها للأستواء
كرهـنا اي شئ اسمه المؤتمر عشان (المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي) غيرونا من هذا الاسم الكريه..
and so what?
الأستاذ عبد القيوم من القامات السامقة فى هذه البلاد و من خير بنيها، عرفته منذ طفولتى و انا الان فى منتصف العقد الثالث من عمرى و تعلمت منه الكثير و ادين له بالكثير، و كل من اقترب من الرجل عرف فضله وخلقه الرفيع و احبه، لا يعرف الكثيرون من ابناء هذا الشعب عبد القيوم و لا يعرفون تاريخه النضالى الناصع فى خدمة هذه البلاد عبر مسيرة ممتدة لاكثر من ثلاثة عقود، لان الرجل كان من اصحاب الافعال و ليس الاقوال و لم يكن من عشاق المايكروفونات واضواء الاعلام، التى يحتلها عاطلى الموهبة و الفعل من النرجسيين واضرابهم، كان عبد القيوم يقوم بما يرى انه واجب عليه تجاه هذه الارض الطيبة واهلها جميعا و البسطاء منهم خاصة دون ضوضاء و جلبة، وما ضره ان يعرفه الناس فقد عرفه رب الناس.