محامون يعلنون عن تكوين هيئة لمحاربة الفساد

بكرة اي مستشار يلقى في فمه جرادة من المؤتمر الوطني و يراوغ لان الفساد عم المدن و الحضر في عهد انقاذ الفساد …و تغيير شعار الانقاذ من :تهليــــــــــــل ،،الى :تحليــــــــــــــل،،لا لوطن قد عملنا نحن للفســـاد رداء …من لم يسرق مما اؤتمن ….نحن منه بـــــراء …و من يريد اصلاحا ..فليلتحق بركب الاعـــداء …….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

انشاء الله دا كلام جميل جدا ………….ملكوا الراى العام الحقائق ونظموا الوقفات الاحتجاجيه
وملكوا القنوات الاجنبيه اخبار الفضائح والفساد حاصروا النظام فهو يلفظ انفاسه الاخيره

إلى عناية الأستاذ / محمد بشارة دوسة وزير العدل
إلى السادة نيابة الثراء الحرام والجهات العدلية المختصة بهذا الخصوص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*** قضية هامة من المواطن عصام الدين عباس عبدالماجد موظف سابق بمؤسسة التنمية الإجتماعية للمعاشيين

*الصندوق القومي للمعاشات تلك المؤسسة التي تخدم شريحة مهمة في المجتمع افنت زهرة شبابها في خدمة الوطن ردحا من الزمن يقدم لها في أخر المطاف حقوق مابعد الخدمة ومعاش شهري يعينه على متطلبات باقي عمره الذي افناه في خدمة الوطن كان الصندوق عبارة عن مؤسسة صغيرة جدا قياسا بالعدد المهول من المعاشيين الذين ينضوون تحت مظلته الا انا الاستاذ كمال على مدني جا للصندوق في العام 1994م وكان عبارة عن مكتب طربيزة حديد ليس الا لاينكر اي مكابر مهما كان دور الاستاذ كمال على مدني في هذا التطور الملحوظ والباين للعيان حتي لحظة كتابة هذا التقرير عاد من إغترب ممن كانو موظفين في الصندوق للعمل مجددا في الصندوق حتي نهض الصندوق وتوسع وتوسع حتي اصبح كما هو الحال الان مؤسسة لها دورها الإجتماعي في شريحة مهمة افنت كل عمرها في خدمة الوطن واصبح للصندوق مكاتب ولائية بمستوى مميز جدا وتوسع الصندوق حتي اصبح من اهم المؤسسات الإجتماعية المهمة في السودان يعود الفضل في هذا النجاح بعد الله سبحانه وتعالى للاستاذ كمال على مدني الذي مكث سبعة عشر عاما متواصلة في الصندوق من تطور الى تطور ومن نجاح الى نجاح حتي تاريخ مغادرته الصندوق بداية 2011م
دائما مايسير النجاح في الاتجاه الصحيح الا انا اصحاب النفوس الرخيصة الذين يولوهم القرار يكونن مصدر اخفاقات متواصلة ومدمرة لكل نجاح بداء في التقدم فيعودو بهذا النجاح حتى يتمرغ النجاح في الوحل ولايستطيع الصمود امام زحف الفشل الزريع والدمار الشامل ثم ينتهي بي افساد كل ماتم من نجاح الى مفسدة لايمكن تصورها بسبب تعنت اصحاب القرار باختيار من ليس لديهم ادنى فكرة سوى استغلال الوظيفة وجني الاموال بطرق شرعية وغير شرعية واخطا مدير مدير الصندوق خطا لايغتفر حين عين كل من السيدين على محمد الحسن الشهير بعلي أتبراء وعوض السيد محمد علي احدهم مدير للاستثمار والاخر مدير للعلاقات العامة والاعلام فلو نظرنا الى علي اتبراء نجد انه تحصل على دورات خارجية تفوق حد الوصف ولايوجد احد منح هذا الكم الهائل من الدورات التدريبية وكلها موجودة في ملف الخدمة الخاص به لذلك كان يبالغ في مدح مدير الصندوق حتى اصبح بوق المدير العام ونتسائل لماذا كل هذه الدورات الخارجية وماهو الغرض منها ولماذا لاتكون الدورات بالتوالي وياخذ كل ذي حق حقه واتمنى ان تكون له الجراءة والشجاعة ويحدثنا عن عدد الدورات الخارجية التس منحت له منذ قدومه الصندوق وحتي مغادرته الى وزارة الرعاية الإجتماعية بعدما لفظته مديرة الصندوق الجديدة باعتباره بوقا من الحرس القديم هو وغيره من ابواق الصندوق السابقة (أبناء منطقة كلي وما جاورها )
ثم جاء الاستاذ عوض السيد محمد على بعد أن لفظه صندوق دعم الشريعة وشركة الجزيرة ووزارة المالية ولاية سنار ثم شركة قادرة للبترول واخيرا مؤسسة التنمية الإجتماعية للمعاشيين وكان ذلك بداية العام 2006 وكنت انا احد الموظفين آن ذاك ما إن جلس على الكرسي حتى شنا حرب على العاملين بالمؤسسة وبداء افتعال المشاكل مع كل على حدا فبدوء بالتململ اذكر منهم موسي ناصر وموسى بشير وعثمان بشرى وصبري سيد أحمد وعبدالله عثمان والحاج حسن وشخصي الضعيف وكانت المؤسسة متعاقدة مع احدي مصانع الثلاجات المعروفة فقام بعمل حجة وضوضاء على احتكارية هذه الشركة لهذا العمل ثم ما لبس ان تناسا الموضوع نهائيا لسبب بديهي ومعروف وهو السكوت علامة الرضا بعدها بداء الموظفون بالتململ وبعضهم خاطب الصندوق مطالبا اعادته للصندوق وترك الاستثمار هربو واحدا تلو الاخر من جحيم الاستثمار الذي جا اليه بكل ثقله فقد عانى مدير الاستثمار من الحرمان في الطفولة وعاش حياة صعبة وفيها شدة كان لهذه الشدة ان تجعله يعرف قيمة الحرمان والشقاء فكانت بدايته للتجرد من كل الصفات الجميلة والانسانية التي اتصفنا بها كسودانيين اسرع الى الكسب السريع الذي لايجر عليه الشبهات والا القيل والقال فعمد الى تحويل الاستثمار الى تجارة مربحة وسريعة الربح من خلال مايسمى بالمنافذ فكانت ضربة البداية بالمواد الغذائية تحت هذا المسمى الا انها كانت فب الاصل تجارة سكر فقط ليس الا فبداءت هذه التجارة تجني ثمارها وكان الوكيل احد اقارب المدير العام ويدعى عادل عبدالعظيم محمود الذي كان يملك كنتين بالسوق المحلي ليس الا سرعان ما لمع وراجت تجارته حتى وصل مرحلة الترف فكان شقيقه عبداللطيف عبدالعظيم محمود هو المشتري اي بمعنى زيتنا في بيتنا وكان مهندس العملية الذي ياتي للمؤسسة لاستلام المبلغ المدعو عصمت التاجر الخفي الذي يصرف المبلع ويودعه لدى عبداللطيف عبدالعظيم محمود ليقوم بالشراء من المغلوب عليهم المعاشيين عن طريق الكسر وكل هذه العمليات كانت تتم بطريقة ممرحلة ومنظمة حتى السماسرة الذي كانو يروجون لهذا العمل هم ايضا من اقارب المدير ابرزهم عمك التاج سليمان ومحمد عثمان فهم يرشدونك على المواد الغذائية والتقديم لها وسهولة بيعها ويكون كعميل يقوم بالعملية حتى تتسلم المبلغ بعد الكسر والخسارة المركبة التي لاتسمن ولاتغني من جوع بعد ان اصبحت الارباح في زيادة تم انشاء منفذ لمواد البناء في منطة بحري باسم المدعو البدري عبدالله محمود وهو من ابناء المنطقة ايضا درت الارباح بصورة جنونية وظهرت النعمة على الوجوه البائسة وحتى ظهر اناس اخرون يحبون ان يغتنمو من الثروة فجاء المدعو العم الفحل حسن محمد ايضا واصبح يعوس مع الناس البعوسو حتى تحدثت عنه الصحف مرات عديدة بسبب البدائية التي يعيشها في العمل ولايفهم حتى ابجديات العمل فوقع في مشاكل لاحصر لها حتى تم ايقافه من مواصلة العمل سارت السنين بحلوها ومرها وكثر الحديث والقيل والقال عن المنافذ الخاصة بالمواد الغذائية ولم تنفع كل الحلول التي استحدثها يايفاد موظف الى المنفذ بحجة المتابعة وكتابة الكمية والعربية التي قامت بالشحن واسم السائق ولان الخطا والكذب لايعالج بالكذب والخطا وبموجب هذه المشاكل التي تسربت الى وسائل الإعلام وجعلت الصحفي علي يس يتحدث عن اناس وقعو ضحايا استثمار المعاشات وحاولو مهادنة الصحفي عن طريق مدير العلاقات العامة والاعلام ولم تنجح كل المحاولات المستميتة من مدير العلاقات العامة والاعلام في اطفاء الموضوع ثم الصحفي الاخر الذي يدعى عابد سيد احمد الذي تعرض لنفس الموقف وقام بالحديث عن هذا الموضوع تم احضاره الى المكتب والمهادنة ايضا لذلك كان لابد من وجود بديل مختلف تماما عن المواد الغذائية ففكر مليا ثم نظر ووجد الحل الاسهل الا وهو كروت الشحن الوسيلة الاسهل والانجع على الاطلاق كان لابد من تغيير الوجوه فوقع الاختيار على من كان ياتي الى المؤسسة وياخذ الفيها النصيب من بعض الزملاء بسبب ظروفه الصعبة وكان الموظفون لايبخلون عنه باي شي ما ان تسلم العمل الذي جعل على حسن محمد الطيب يقفز بالذانة فبعد ان كان يستجدي الزملاء اصبح من ساكني الاستثمار فمنذ بزوغ الفجر الى اخر اليوم هو في مكتب المدير واصحب يستلم في الاسبوع الواحد بمبالغ خيالية تفوق ال 300 مليون بالقديم فبعد ان كان العمل مرة واحدة في الاسبوع اصبح مرتين وزاد العدد وتدفقت الملايين وامتطى الفارهة الاتوز ثم البوكس واخير الكورلا وظهرت عليه النعمة والثراء وطغى وتكبر فاصبح يرغي ويزبد بانه لايمكن تاخير شيكه وحتى السيد نائب المدير كان يتلقى التعليمات باصدار الشيك للمدعو علي حسن قبل التصديق عليه من المدير حتى انه في ذات المرات ارسل مدير الصندوق الاخ عبدالمنعم الحضري الى مدير الاستثمار منتصف الليل فوجد معه السيد على حسن وكانت هنالك مبالغ موضوعة على الطاولة وتحرج كثيرا مدير الاستثمار من تلك الزيارة المفاجئة للموظف المذكور وكان نائب المدير يقوم بالتوجيهات حسب طلب المدير العام سار النهج والنغم وحدثت بعض الخلافات بالصندوق وكان اكبرها واخطرها عداوة هي تعيين المراقب المالي الوليد عبدالرحمن بدبلوم دراسات اضافية بالدرجة الخامسة علما بان كان كل مؤهله دبلوم وسيط في الدراسات الاضافية من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ولم يقف الامر عند هذا الحد بل تم تسليمه سيارة فيستو كان مريبة حيث تم شراء 2 فيستو بمبلغ يوق ال 40 مليون بالقديم علما بان سعرها هي هذا الوقت لم يتجاوز ال 15 – 16 مليون بطريقة مريبة ازهلت كل العاملين في الصندوق واولهم الموظف الحاج حسن صاحب البكاليروس والدبلوم العالي والماستر الذي دخل في خلافات شديدة مع مدير الاستثمار الذي رفض منحنا حقنا في الحصول على سلفية مباني التي يستحقها موظفو الصندوق مع العلم بان الاستثمار هو ادارة تتبع للصندوق لكن كان العاملون فيه يعملون بالعقود مثل السيف المسلط على الرقاب لذلك كان العاملون في هلع وخوف من الظلم والطغيان وتحديت المدير بنفسي واخذت سلفية المباني عنوة من السيد المدير العام للصندوق وزهل مدير الاستثمار واحسى بانه تم تهميشه فلم يستطع ان يتلكا لان المدير قرر تسليم السلفية في مدة اقصاها 72 ساعة حتى اني كنت اضحك كثيرا عليه بسبب هرجه ومرجه وتحديه وهو الان اصبح في وضع المنكسر الذليل كان لابد من الانتقام مني شخصيا لاني انا من قمت بالتحدي واصطحبت معي الاخ الحاج حسن حتى تحصلنا علي سلفية المباني بحمد الله بعدها حصلت لي بعض الظروف استغلها المدير اسواء استغلال فقام بايقاف راتبي واستعجل في ذلك حتي يثبت للمدير العام للصندوف انني فاشل وبعد ضغوطات وشد وجذب تركت العمل وبيعت الارض التي تحصلت عليه وتركت العمل منذ ذلك الوقت مع علمي التام بتوطؤ مدير الصندوق ومدير الاستثمار في إقالتي علما بانهم من كانو يستحقون الاقالة بسبب استعمال موارد الصندوق لصالح ابناء المنطقة فكثرت المساعدات المالية التي تسمى مساهمات تكافلية او مساهمات اجتماعية والتي تعرف في مجتمع الصندوق بالعيادة فكثرة العيادات مابين الصندوق والاستثمار لكل حدب وصوب من ابناء المنطقة حتى وصل الامر لان يقوم الصندوق بشراء ملابس الفنانين ومن ضمنهم الفنان محمد الشهير بي كدود الذي اخذ عيادة بمبلغ مالي لشراء ملابس للطاقم الغنائي الذي معه ولم يقف الامر عند ذلم الحد فقد جرت عملية بيع سيارات خاصىة بالصندوق دون الرجوع الى وزارة المالية وتم بيعها بثمن بخس الى ابعد الحدود الطريف في الامر ان من قامو بشراء هذه العربات كلهم من الصندوق ومن ضمنهم السائق الخاص بالاستاذ كمال واخذ العربة كرونا والحافلة الهايس التي اشتراها المراقب المالي وتم سداداها له من الصندوق على ان تخصم من راتبه والكورلا 2004 التي اشتراها على حسن محمد الطيب ولكم ان تفهمو باقي الحكاية بنفسكم وكان ايضا للمديرة الحالية نصيب حيث تحصلت ايضا على احدى هذه العربات اي بمعنى زيتنا في بيتنا كان يمكن لهذه الاحداث ان تموت ولكن الخلاف السياسي بين نافع ومدير الصندوق عجل بمغادرة الاخير بطريقة هادئة والاكتفاء والتي تجسدت في الطريقة التي تمت بها الاقالة من قبل وزيرة الرعاية الاجتماعية انذاك التي لم تستطع الانتظار حتى الغد لارسال خطاب الاقالة بل اتت على وجه السرعة وبدون ادنى بروتوكلات قدمت خطاب الاقالة وتم تعييم المديرة الحالية ماجدة محمد محمود التي لم تستفد من كمية الاخطاء التي حدثت في عهد من سبقها على هذا الكرسي فعمدت الى الاطاحة بازيال المدير السابق وقلصت صلاحياتهم وجعلتهم لايهشو ولا ينشو وتعمدت الى ضرب مدير الاستثمار تحت الحزام ضربات موجعة شد الوجع فقلصت صلاحياته وكتمت على انفاسه وحرمته من السفر الداخلي والخارجي الا بناء على رغبتها حتى اضطر مدير الاستخدام الى استخدام حيل مامورية العمل فكان يصطنع مامورية عمل بعد حرمانه من السفر بامر المدير حتى من الطرائف انه كتب تصديق انه في مامورية عمل الى النيل الابيض علما بانه سافر الى مسقط راسه في منطقة شندى ومن الطرائف ايضا ان المدير اثناء ترتيبات الرحول الى المنزل الجديد ذكر احد ابنائه ان والده لم يتمكن من اكمال هذا المنزل الا بعد ان عمل في الاستثمار دلالة على القهر والظروف التي كان يعيشها فهل يعقل لسائق تاكسي ان يكون في مقام ملت مليادير في هذه الفترة الوجيزة ومن اين لهو بكل هذه الاموال التي اسس بها نفسه لكن المديرة ولعلمها بالخبث والمكر والدهاء الذي يتحلى به المدير ولانها زاقت من كاس المر ابان تولي المدير السابق سعت لاتسقيه من نفس الكاس الذي سقاها منه المر فعرفت ان المراقب المالي هو مستودع الاسرا الخاصة بالمدير ولعلمها التام بندالة واخلاق المراقب المالي الذي يتبع سياسة القيل والقال وكان سبب في فصل كثيرين من العمل على سبيل المثال لا الحضر اخونا عوض فرح والعامل الصغير النور وكان مسك الختام تسببه في اقالتي من العمل وكثير من الزملاء الذيت تعرضو للفصل بسببه ففكر المراقب المالي بان مدير الاستثمار اصبح لايغني ولايسمن من جوع فاخرج كل مافي بطنه للمدير ة التي كان يزورها في المنزل بالشجرة بعدها وجدت المديرة ان الطريق معبد امامها للتخلص من مدير الاستثمار ساعدها في ذلك المراقب المالي للاستثمار صاحب الدبلوم والدرجة الخامسة وذلك بكسب ود المديرة التي احست بالخطر ناحيته فاذا بي انسان يعض اليد التي امتدت اليه بالاحسان فهي لن تسلم منه في المستقبل واذا كان المدير نفسه لم يستفد من الاخطاء المتكررة التي احدثها في كل مكان يذهب اليه حيث لايزال الصندوق القومي للمعاشات فرع يحل مشاكل معقدة ارتكبها المدير نفسه بمشاركة السيد صلاح حسن عبدالله بالغاء وظائف اناس كانو يعملون بكل جد ونشاط ولم يكونو قد وصلو سن المعاش فاحيلو بطريقة معروفة لاغلب مواطني سنار وحتى الان يجد الحرج السيد صلاح عبدالله للسفر الى سنار بسبب تلك الفضيحة المخجلة التي شارك فيها هو بصفته احد الضباط الادرايين الذين تبعو وزير المالية في ذلك الوقت اخطاء ارتكبت بحق المعاشيين بسنار بدون خطا ارتكبوه فتم تصوريرهم واحالتهم للمعاش بسرعة جنونية الغريب في الامر ان السيد صلاح يجد متعة وهو يتحدث عن هذا الموضوع حتى الان وفي هذه اللحظة بعد ذلك تخلصت المديرة من مدير الاستثمار ولفظته خارج اسوار الاستثمار وبعدها تخلصت من الاستاذ على اتبراء بتحويله الى وزارة الرعاية والضمان الاجتماعي وتخلصت منهم تدريجيا لكنها مازالت تفتعل المشاكل يمنة ويسرا فبابكر المامون السكرتير التنفيذي للمدير السابق مازال في شد وجذب ومحاكم كان يمكن للمدير ات تكون في غنى عنها ولكن هذا هو السودان كل من يتقلد منصب يحاول تصفية حساباته مع غيره فانا اسال المديرة سؤال واحد فقط ماذنب الموظف ابوبكر عبدالمنطلب ولماذا قمتي بايقافه عن العمل مدة من الزمن ولماذا كل هذه المشاكل مع السيد بابكر المامون وحتى وان احضر خطاب من نافع على نافع لايجب ان يعامل بتلك الطريقة الذي اعرفه انك من الذين يداومون على السفر الى بيت الله الحرام فماذا تقولي عندما تقفي عند رسول الله هل تطلبي العفو والسماح على ظلمك ازلالاك للاخرين وهل تطلبي ان يعفو عنك من ظلمو من الصندوق تذكري انا الدنيا لاتدوم ودوام الحال من المحال ولو دامت لما آلت اليك الان ولن تدوم عندك بكل تاكيد فالدنيا لم تدم لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سيد الناس اجمعين عاملي الناس بمصداقية وعدل فلياخذ كل نصيبه من الدورات الخارجية والداخلية بالعدل فلايعقل ان يكون نالك اناس نالو عدة دورات ويكون هنالك اناس لم ينعم الله عليهم بدورة واحدة انهي خلافاتك وافتحي صفحة جديدة مع الزملاء والزميلات بالصندوق هذه الدنيا فانية لايبقى منها الا العمل الطيب

*** المطلوب محاسبة كل من اهدر اموال الصندوق السابقين وفتح تحقيق في هذه الفترة وعمل شهادات إبراء الذمة المالية وماكان لهم قبل العمل في الصندوق وماعندهم بعد ترك العمل بالصندوق وانصافي انا شخصيا باعادتي الى العمل ومنحي كل الحقوق التي استحقها منذ ايقافي عن العمل وحتى الان مع ملاحظة ان كل المستندات تكون موجودة حتى الان اي بمعنى ان كل البيانات التي ذكرتها في حديثي هذا يمكن الحصول عليها بكل سهولة من ارشيف الصندوق القومي للمعاشات
***** تفضلو بقبول فائق احترامي وتقديري
الموظف عصام الدين عباس عبدالماجد موظف سابق بالصندوق القومي للمعاشات ومتظلم من الادارة السابقة بشدة ارجو من سعادة وزير العدل انصافي وانصاف الحق ومحاسبة كل الذين تشببو في اهدار اموال الصندوق
***** اشكر كل الزملاء والزميلات الذين ملكوني هذه المعلومات الهامة والمهمة جدا واتمنى ان يجمعني الله بهم في القريب العاجل انشاء الله

ندوات لي منو للشعب المسكين دا .. انتو عارفين حرامية الحيط بطلوا الموضوع دا وخلو السرقة مررررررررة واحدة .. اخلو الساحة لي حرامية الحكومة

برافو برافو فكره سديده و ضموا معاكم صحفيين ضمير الوطن عشان يوصلوا الحاصل اول باول … بس اوعكم و اعملوا حسابكم الجراد اليومين ديل منتشر بكثفه ما تخترق افواهكم و تمنعكم من الكلام عليكم بالمبيدات الضميريه و الكمامات اثناء العمل .

انا اقترح على الاخوه المحاميين بدل يسموها هيئه محاربه الفساد لانكم حتنضربوا من كل الجبهات قوات مسلحه وتدخل سريع وجنجويد سموها اللجنه المنبسقه من نيابه الثراء الحرام والمشبوه

المطلوب تكوين هيئة لتوثيق الفساد، والتثبت من عناوين العقارات والقطع السكنية والعمارات والحسابات المصرفية (داخلياً وخارجيا)، وأن يشمل الإستقصاء والتحري والتوثيق الابناء والزوجات والأخوان والأقارب . لرد الحقوق إلى أهلها عندما تحين ساعة الحساب التي أزفت.

مهدي