الخرطوم: الراكوبة
تتزايد المخاوف في الدول التي تجاور السودان من تمدد الصراع إليها …
وحسب ما أفادت العربية الحدث فإن برلمان تشاد وافق على نشر نشر قوات فرنسية لتأمين الحدود مع الحدود مع السودان.
وقال نشطاء على وسائل التواصل الأجتماعي أن قوات فرنسية و تشادية مع اسلحة ثقيلة تتحرك من وسط تشاد إلى شرق تشاد مروراً بمدينة أبشي الحدودية مع السودان.
وألقت المعارك التي بدأت في منتصف ابريل بين القوات المسلحة السودانية والدعم السريع إلى نزوح مئات الآلاف من المدنيين. فيما أكدت حكومة تشاد حيادها لاسيما وان انتصار الدعم السريع سيشكل تهديداً وجودياً لحكومتها.
السبب جنا دبي يتوقع تحرك للمعارضة يوجد غبن اجتماعي بين المكون ما يسمون تجمع العرب بعدة دول وممولين من الخليج ودعم اسرائيلي وتلاعب مع فاغنر
والله الموضوع دا كله، زيارة دبي لدويلة الإمارات، ونشر قوات فرنسيه علي الحدود ما داخل راسي، لو في زول عنده تفسير يفتينا.
معظم التشاديين غير القبائل ال”عربية” يرون الدعم السريع والجنجويد كخطر عن وجودهم وفرنسا لا تريد تخسر تشاد استراتيجيا كما خسرت مالي بوركينا فاسو والجمهورية افريقيا الوصتا وقيميا.
من حق تشاد ان تحمي نفسها من الجنجويد لكن وجود قوات فرنسية على الحدود مع السودان لا يطمن.
زي ما ابو وش مقلوب قفل الحد الشمالي بالاتفاق مع الجيش برضو التشادي الورث الخلافة من ابوه قفل الحد الغربي استباقا لتحرك برابرة الصحرا في تشاد ومالي ومَوريتانيا الخ وكذلك تحرك قبايل التكارنة والفولاني بمختلف مسمياتهم وبوكو حرام من نيجيريا ومالي والنيجر ودور فرنسا هو حماية مصالحها جنوب الصحرا في هذه الدول وكدلك الهجرة غير الشرعية المتوقعة ومن الممكن ان نري ارسال قوات من دول عظمي لحدود السودان مع جيرانه في الاتجاهات الاربعة يعني يحاصروا الصراع ويخلو الشعب السوداني جوه الفرن براو. الظاهر الدول العظمي متوقعة حرب طويلة الامد لا تبقي ولا تذر. شوفوا حل وارحموا الشعب المسكين ده
اعتقد ان القوات الفرنسية مهمتها منع فرار افراد الدعم السريع من الحرب عن طريق تشاد وإجبارهم على العودة لمواصلة القتال حتى لا يتعرض الدعم السريع للهزيمة الوشيكة أمام الجيش
حرام عليك ياخى فرنسا ضد الجنجا ومع دبى دون شك .